1 / 29

إعداد الطالبات: خلود الجهني سمية الحازمي

إعداد الطالبات: خلود الجهني سمية الحازمي غادة الجهني فوزية الجعيد نجلاء القرشي الشعبة : ( 9 ) مشكلات المراهقة أ/ هنادي العمري. مشكلات المراهقة السلوك العدواني. السلوك العدواني :.

Télécharger la présentation

إعداد الطالبات: خلود الجهني سمية الحازمي

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. إعداد الطالبات: خلود الجهني سمية الحازمي غادة الجهني فوزية الجعيد نجلاء القرشي الشعبة : ( 9) مشكلات المراهقة أ/ هنادي العمري

  2. مشكلات المراهقة السلوك العدواني

  3. السلوك العدواني : • يمثل العدوان ظاهرة بشرية عرفها الإنسان منذ فجر التاريخ, وذلك عندما قتل قابيل أخاه هابيل إرضاء لشهوته وطاعة لنفسه قال تعالى :( فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله فأصبح من الخاسرين ).

  4. تعددت مظاهر العدوان وتنوعت من حيث نوعيتها وشدتها وأثارها ويتمثل السلوك العدواني في مظاهر عديدة منها: الخروج على النظام وإلحاق الأذى والضرر بالغير , والعنف الجسماني ضد الأشياء بتكسيرها أو حرقها أو إتلافها وضد النفس بتشويهها أو إيذائها أو قتلها , والعدوان اللفظي الذي يشمل سب وقذف الآخرين بالألفاظ البذيئة أوإيلامهم نفسياً والكذب الخطير الذي يوقع الفتنة بين الآخرين , والعدوان السلبي بعدم معاونة الغير أو مساعدة الآخرين عند الحاجة وغالباً ماتكون عدوانية المراهقين بدافع توكيد الذات في وجه السلطة والتقاليد , فالمراهق يثور ثورة إنكار الطفل الذي يستشعره في أعماقه وبقدر مايثور على البيئة التي تصر في معاملته كطفل .

  5. أسباب والعوامل المحفزة للعدوان : • 2- العوامل الاجتماعية والتربوية . • 1- العوامل البيولوجية الوراثية . 3- العوامل النفسية

  6. الوقاية والعلاج: • معاونة المراهقين على أن يتغلبو على العاصفة ويجدو مكانهم الملائم . • يجب على الأسرة أن توفر لأطفالها كل رعاية وطمأنينة • أن تتخذ الأسرة موقفاُ وسطاً في تربية أبنائها مع إشباع ميولهم . • أن يتعلم المراهقون أن انتهاج سبيل دون أخر في السلوك وتقبل وتقبل بعض القيم ونبذ البعض الأخر مسالة لا شأن لها بالتصرف وفق رغبة الوالدين أو ضد هذه الرغبة وإنما المسالة هي تخير أسلوب في الحياة على ضوء قيم وتقاليد المجتمع السائدة . • تقوية الوازع الديني والشعور بالذنب لدى المراهق . • إفساح الفرصة أمام المراهقين ذوي الميول العدوانية لممارسة الأنشطة الرياضية والبدنية العنيفة . • وعلى الآباء والمعلمين أن يتريثوفلا يقابلون ثورة وغضب المراهق بغضب مثله .

  7. 2. الإدمان

  8. الإدمـــــــــــــــــان: • يعرفه سويف انه التعاطي المتكرر لمادة نفسيه أوموادنفسيه لدرجه أن المتعاطي يكشف عن انشغال شديد بالتعاطي كما يكشف عن عجز أو رفض لانقطاع أو لتعديل تعاطيه وكثيرا ماتظهر عليه إعراض الانسحاب إذا مانقطع عن التعاطي ومن محكاته: • 1- الميل إلى زيادة جرعه المادة المتعاطاه • 2- حالة تسمم عابره أومزنة أما بالنسبة للمفهوم الطبي للمخدر0 • (كل ماده توثر على الجهاز العصبي بدرجه تضعف وظيفته أو تفقدها بصفه موقته)

  9. حجم المشكله: كان للتغير الاجتماعي المتزايد والتنمية الاقتصادية والانفتاح والتصنيع أثار بارزه على كيان المجتمع بصفه عامه والمراهق بصفه خاصة من بين هذه العواقب انعدام الأمان بين الأطفال في الأسر المتفككة وجنوح الأحداث كما أثبتت بعض الدراسات أن المدمنين عاده ينتمون إلى الطبقات الدنيا ممن يعانون من البطالة إلا أن هناك فئة من المدمنين من الأغنياء والمثقفين0

  10. أضرار الإدمان: • هناك العديد من الأضرار نذكر منها: 1 - تثبيط وظائف الجسم خاصة وظائف المخ والأعصاب. 2 -أحداث القلق والميل للانتحار. 3 -ارتفاع معدل حوادث الطرق والوفيات والقتل والسرقة. 4 -التهاب عصب الإبصار. 5 -نقص الشهية للطعام.

  11. أنواع المخدرات: تنقسم إلى طبيعيه وصناعية : • الطبيعية هي التي تؤخذ من بعض النباتات مثل القات -الحشيش - الهروين - الكوكايين • أما المخدرات التخليقيه هي التي توحضر بطريقيه كيمائيه وتوثر على الاجهزه العصبية مثل المواد المنومة والمهدئة والمنبه والمهلوسه.

  12. العوامل التي تودي إلى الإدمان: • تنقسم إلى ثلاث عوامل منها ما يخص المدمن ومنها ما يخص المادة ومنها يخص العوامل البيئية المحيطة بالشخص المدمن0 أولا-عوامل خاصة بالمدمن : • تقع في تلك الفئة العوامل الوراثية وكانت معظم البحوث اهتمت بانتشار الإدمان داخل العائلات وتشير نتائج تلك البحوث أن أغلبية الإدمان والتعاطي يكون داخل عائلات المدمنين مع الأخذ في الاعتبار انه لايمكنالتأكد من أن الوراثة عامل في التعاطي بل تكون براهين على أن الاسره وسلوكها تؤثرفي تشجيع التعاطي0

  13. العوامل النفسية: • تشمل الجانب الايجابي هو اعتراف المتعاطي بالممارسه من قبيل حب الاستطلاع والاستكشاف أو يقوم بتقليد الكبار أما الجانب السلبي فيقصد به التعاطي تحت ظروف الضغط والترغيب والتهديد.

  14. ثانيا-عوامل خاصة بالمادة المتعاطاه: • درجه توافر المادة المخدرة في المجتمع ويتوقف ذلك على العرض والطلب وأيضا عامل الثمن ويضاف إلى ذلك عامل القوانين والقواعد المعمول بها في مواجهه المخدرات وكيفية عقاب كل من المدمن والمهرب00

  15. ثالثا: العوامل البيئية : • وتشمل الإطار الحضاري والمجتمع والأسرة والأصدقاء . الأسباب التي تؤدي إلى تعاطي العقاقير في المجتمع الطلابي : • عدم القدرة على التكيف مع الزملاء والأصدقاء . • عدم القدرة على تلائممع الظروف البيت والمدرسة . • سوء معاملة في المدرسة . • كثرة الواجبات المدرسية والحاجة إلى بذل المزيد من الجهد من أجل التفوق . • التصدع الأسري وكثرة المشاجرة بين الوالدين .

  16. كيفية الوقاية من الإدمان: • الإهتمام بالتنشئة الاجتماعية السوية من خلال الأسرة التي تسهم في خاق شخص خال من التوترات والقلق والصراعات . • تعليم الأبناء المبادئ الأساسية للصحة العامة وطرق حماية أنفسهم . • التحدث مع الأبناء عن خطورة المخدرات والاستماع إلى رأيهم ومعلوماتهم عنها وتصحيح المعلومات الخاطئة بشكل بناء فعال . • التزام الأسرة والوالدين والأبناء بالقيم والتعاليم الدينية وتنميتها لديهم . • محاولة تبصير الطلاب بالمشكلات التي يسببها الإدمان والأضرار التي يحدثها حتلى يقي الطلاب من الوقوع في تعاطيها . • أن يقوم الأخصائي الاجتماعي بالاشتراك مع الأخصائي النفسي والمتخصصين في إقامة الندوات و المناقشات حول موضوع الإدمان لتبصير الطلاب بالأضرار . • مساعدة الطلاب على شغل أوقات الفراغ بطريقة مفيدة . • الاهتمام بدراسة المشكلات الطلابية في المجتمع المدرسي .

  17. علاج الإدمان : الإدمان يحتاج إلي تضافر جهود متعددة علي المستوي الاجتماعي و الاقتصادي و النفسي و الثقافي و القانوني و معالجة الإدمان من خلال ثلاث مراحل أساسيه هي : ١-الحماية الاجتماعية : و تعتمد علي: • أ - توعية الشباب بأنواع المخدرات والآثار الصحية و النفسية و الاجتماعية المدمرة . • ب - تلبية حاجات و مطالب الشباب من خلال المؤسسات الترويجية الاجتماعية . • ج - تحسين ظروف المعيشة المتدنية ، و مكافحة الفقر و البطالة .

  18. 2- الحماية الشرطية و القانونية : • و تقوم علي توفير : أ - التشريعات المناسبة للقضاء علي المخدرات ب - الضبط و العقاب و تكثيف جهود ملاحقة المروجين و اكتشاف المدمنين . ج - مصادرة أموال المروجين للمخدرات و معاقبتهم .

  19. العلاج :. ١- الاكتشاف و التشخيص المبكر للإدمان و التعرف علي الحالات من ذوي الاستعداد للإدمان . ٢- توفير الخدمات الصحية المناسبة لحالات الإدمان . ٣- تشجيع المدمنين علي التقدم للعلاج و التعاون مع الأطباء .

  20. يتحدد العلاج في ثلاث أبعاد أساسية: نفسي طبي اجتماعي

  21. العلاج الطبي : يقوم علي مبدأين رئيسين: 1 - الفطام التدريجي للمدمن من المخدر . 2 - مبدأ سد القنوات العصبية .

  22. العلاج النفسي : • يبدأ العلاج علي تدريبه علي ملاحظة الأسباب و الدوافع التي تؤدي به إلى الإدمان أو التعاطي ، ثم الأحداث و السلوكيات التي بنهجها الفرد أثناء و بعد التعاطي • و هناك محكاتللكشف عن نتائج العلاج النفسي وهي : ١- مستوي أداء المدمن في عملة . ٢- مستوي تعاملاته وتفاعلاته الشخصية والاجتماعية . ٣- عدد مرات التعاطي في أثناء البرنامج . و يمكن استخدام العلاج السلوكي.

  23. العلاج الاجتماعي : و يتضمن العلاج إعادة التأهيل المهني و التأهيل الاجتماعي و الشخصي للمدمن و مساعدته للعودة إلي ممارسة حياته بصورة طبيعية و التوافق النفسي و الاجتماعي في المجتمع .

  24. فريق العلاج :. • يشمل الأطباء والأخصائيون النفسيون و الاجتماعيون و المرشد الديني و الممرضون و يشرف علي كل ذلك إدارة . • فلسفة العلاج :. ١- أن يحضر المدمن للعيادة تلقائيا دون إجباره و يعالج في سرية تامة . ٢- و أن يكون العلاج ميسرا للمدمن فور حضوره دون قوائم انتظار . ٣- أن يوجه العلاج بتركيز نحو شخصية المدمن ككل . ٤- أن يكون العلاج رخيصا يتناسب مع ظروف المدمنين المادية . ٥- أن يكون العلاج ملائما للسمات الشخصية للمدمنين محليا . ٦- أن يكون العلاج بطريقة من شأنها إزالة الأفكار الخطأ التي يعتقدها المتعاطي عن الفوائد التي تجلبها المواد المخدرة .

  25. مراحل العلاج القرآني : المرحلة الاولي ~ • مرحلة الأسوة و القدوة و نجد الرسول صلي الله علية وسلم لا يشرب الخمر و لا يقربة و يتخذ الصحابة من الرسول مثلهم الأعلي فلا يقربون الخمر المرحلة الثانية ~ • يتحدث عن المسكرات و يقول ( و من ثمرات النخيل و الأعناب تتخذون منه سكرا و رزقا حسنا ) المرحلة الثالثة ~ • يطلق للتفكر عنانة و يقول ( يسألونك عن الخمر و الميسر قل فيهما أثم كبير و منافع للناس و أثمهما أكبر من نفعهمها ) المرحلة الرابعة ~ • يبدأ فيها المنع المبدئي و يقول القرآن ( ياأيها الذين أمنوا لا تقربوا الصلاة و انتم سكاريحتي تعلموا ما تقلون )

  26. 3- المشكلات الجنسية والعاطفية: يرجع اهتمام المراهقين بالمسائل الجنسية والعاطفية إلى نموهم الجسمي الفسيولوجي والجنسي واكتمال الوظائف التناسلية في مطلع مرحله المراهقة مما يصاحب ذلك تغيرات جسميه تحول جسم المراهق من طفل إلى رجل وأيضا يصاحبها تغيرات جنسيه كمزاوله الغدد الجنسية ووظائفها مما يجعل الميول الجنسية تتضح بعد فتره كمون طويلة في مرحله الطفولة والتي تهز المراهق هزا عنيفا فاستيقاظ الدوافع الجنسية تزيد من مشاعر المراهقين وذلك لان المراهق يعلم أنها رغبات محظورة يقابلها المجتمع بشتى وسائل القمع فعند أي تساؤل واستطلاع في كل مايتعلق بالجنس معناه خروج عن الأدب أو انحطاط في الأخلاق وهذا التساؤل يقابل من الكبار بالتجاهل أو الانفعال أو الخجل والهروب.

  27. من الاجابه فميوله تجاه الجنس الآخر واهتماماته تتأثر بعوامل متعددة منها معامله الأبوين وطر من الرومانتيكيه إلى الميول الجنسية ومن نظره مثاليه إلى نظره جنسيه ودور الآباء هنا والمربين حيوي في إرشاد وتوجيه صحيح للتخفيف من.حده هذه المشاكل فيجب بث فكره محبيه للنفس تجاه الجنس الآخر في هذه المرحلة من العمر لا إلى الاشاعه بالتخويف والاشمئزاز التي تبثها القصص المضللة وقد ينشأ الخجل والخوف والنفور لأسباب منها:1/التوجيه والإرشاد الخاطئ2/الحصول على بيانات خاطئة وغير صادقه عن الجنس الآخر من مصادر متنوعة غير موثوقه 3/تكوين شعور بالاشمئزاز تجاه الجنس الآخر. 4/عدم وجود أصدقاء من الجنس الآخر وعدم الاختلاط بين الجنسين.

  28. ويبدو أن السنوات الأربع أو الخمس التي تعقب البلوغ هي أحسن فتره من العمر يمكن أن ننمي ونشيد سلوك المراهقين تجاه الجنس الأخر دون عوائق وهكذا يفتح.النضج الجنسي. أمام الشباب عالما جديدا فيه لذة وفيه إثبات لرجولته يتحقق من خلال الزواج إذا يتطلب استقرارا اقتصاديا ونضجا عاطفيا وجسمانيا وهو لم يبلغ من هذه النواحي بعد.وان الإباء ينظرون إلى أبنائهم على أنهم .لم ينضجوا النضج الاقتصادي التام الذي يمكنهم من الزواج أو تحمل المسؤوليات فهم يطالبون بالصمت وعدم التحدث في المسائل الجنسية حتى ينضجوا ويصبحوا أهلا للزواج فأصبح التحدث لتلك الأمور من المحرمات عرفا وتقليدا في المجتمع وبالتالي يلجأ الشباب إلى مصادر غير صادقه مضلله تؤدي إلى انحرافات جنسيه كالعادة السرية والشذوذ واضطرابات عصبيه ونفسيه خطيرة ويلعب الإعلام دور فعال في نشر تلك الأفلام والقصص المضللة وهنا يكون تدخل الاباء بطريقه التوجيه الغير مباشر بحيث لايؤذي إحساس المراهق في اختياره لموضوعات التي يقرؤوها فلا بد إن.تهيئ المنزل والمدرسة.الجو المناسبة , لقراءة تلك الكتب التي تساهم في توجيههم بطريقه صحيحة

  29. أما بالنسبة للجوانب العاطفية المصاحبة لتلك المرحلة بكافه خصائصها بمثابة إعلان بان الفرد أصبح قادر على تحمل المسؤوليات وان كانت الحضارة جعلت من رسالة حفظ النوع رسالة عليا إلا أنها أخفقت في أن يتخذ منها منافذ سليمة حيث وضعت العراقيل والعوائق في سبيل هذه الدوافع وجعل للزواج.شروطا اجتماعيه واقتصاديه لا يمكن للمراهق أن يستوفيها فهو يقع تحت كبت رغباته ودوافعه وبالتالي يقع بسهوله في حب فتاه تصادفه ليشبع في نفسه متعه كونه محبوبا مرغوبا فيه من الجنس الآخر على عكس حب الرجل الناضج فنظرته للجنس نظره موضوعيه ولكننا نقول أن للاسره دور كبير في الاهتمام بالتربية الدينية والخلقية والتربية الجنسية السليمة وشغل أوقات الفراغ بالمفيد.

More Related