1 / 21

Using Web Quest to Support Learning with Technology in Higher Education

دراسة نقدية لدراسة بعنوان. Using Web Quest to Support Learning with Technology in Higher Education. Ahmed Hassanien ( a.hassanien @ wlv.ac.uk ) University of Wolverhampton Gorway Road, Walsall WS1 3BD. إعداد الطالب: أكرم صالح بإشراف الدكتور: وجيه ظاهر مساق: الحاسوب في التربية 2010م.

herman
Télécharger la présentation

Using Web Quest to Support Learning with Technology in Higher Education

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. دراسة نقدية لدراسة بعنوان Using Web Quest to Support Learning with Technology in Higher Education Ahmed Hassanien (a.hassanien@wlv.ac.uk) University of Wolverhampton Gorway Road, Walsall WS1 3BD إعداد الطالب: أكرم صالح بإشراف الدكتور: وجيه ظاهر مساق: الحاسوب في التربية 2010م

  2. الرحلات المعرفية Web Quests لدعم عملية التعلم بالتكنولوجيا في التعليم العالي طريقة الدراسـة وإجراءاتها مشكلة الدراســة وخلفيتها الإطــار النظري ملاحظات عامة التوصيـات مناقشة النتائــج وتفسيرها

  3. مشكلة الدراســة وخلفيتها فرضيات الدراسة مقدمة الدراسة مصطلحات الدراسة حدود الدراسة مشكلة الدراسة

  4. مقدمة الدراسة ذكر الباحث في مقدمة الدراسة أن لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات تأثير كبير على التعليم والتعلم في جميع أنحاء العالم، وأنه ظهر في الآونة الأخيرة اهتمامٌ كبيرٌ في طرق استخدام التكنولوجيا لدعم تعلم الطلبة في مرحلة التعليم العالي، وذكر بعض المزايا كالتقليل من تكاليف التعليم، وتحسين فرصه، وتوفير الوقت والجهد والمرونة للمتعلمين. عمد الباحث إلى بعض الدراسات التي تناولت هذا الموضوع، كالدراسة التي قدمها (Ester, 1995)، والتي وجدت أن التعليم بمساعدة الحاسوب يمكن أن تحسن بشكل كبير من تحصيل الطلاب وطرق تفكيرهم، وأشار إلى أن أكثر الدراسات شموليةً وفاعلية في هذا المجال كانت دراسة (Kulik، 1991)، التي وجدت أن اعتماد برامج تعليمية محوسبة زاد من نتائج التحصيل العلمي بما نسبته 20% تقريباً أعلى من متوسط نتائج التعليم بالطرق التقليدية.. علاوة على أن الدول المتقدمة تستخدم الوسائل التكنولوجية بأنواعها على نطاق واسع. رجوع

  5. مشكلة الدراسة في إطار تحديد مشكلة الدراسة يشير الباحث إلى نتائج الدراسة التي قدمها (Green, 1995)، والتي تقول بأنه على الرغم من الدرجة الكبيرة لقبول التكنولوجيا في التعليم العالي، إلا ان الاستفادة من التكنولوجيا المبتكرة كأداة للتعليم العالي بقيت ضعيفة، مع أنها تعتبر أداة قيمة محتملة لتحسين التعليم والتعلم، وفي نفس الوقت تجدر الإشارة إلى ان التكنولوجيا وحدها لا تضمن ايجاد حلول للمشاكل التعليمية، ولكن لها تأثير ايجابي عندما تستخدم في إطار خطة استراتيجية متينة لدعم عملية التعليم والتعلم. رجوع

  6. أهداف الدراسة • وضح الباحث أهداف دراسته بما يلي: • مناقشة أثر التكنولوجيا بشكل عام وأسلوب الويب كويست بشكل خاص في تحسين تعلم الطلبة ودعم تعلمهم من خلال مجموعة من الأنشطة. • تطوير الأساس المنطقي لتعليم المهارات التي تشتمل عليها الويب كويست، ولوضع الخطوط العريضة خطوة بخطوة نحو استكمال كافة العناصر الضرورية لها.. رجوع

  7. فرضيات الدراسة • عادة ما يكون الطلاب أكثر حماسةً لاستخدام تكنولوجيا الكمبيوتر للبحث من الطرق التقليدية (كتب، مقالات، ...الخ). • يمكن للطلاب العثور على المعلومات الخاصة بموضوع ”مناهج البحث“ باستخدام مجموعة محددة من المصادر، والذي قد يكون صعباً أو مكلفاً باستخدام طرق خلاف ذلك. • يحظى الطلاب بفرص أكبر من المشاركة والتفاعل من خلال شبكة الانترنت. • ”مناهج البحث“ هو موضوع مستقل ومجرد من حيث المفاهيم والفلسفات، ويفترض أن الويب كويست سيمكن الطلاب من ربط الجانب النظري بالتطبيق العملي. رجوع

  8. حـدود الدراسة حدد الباحث المحددات الموضوعية والمحددات الزمانية والمكانية للدراسة، فذكر ان الدراسة اقتصرت على مساق ”مناهج البحث“ والذي يعد متطلباً أساسياً لجميع طلاب السنة الثانية لقسم ”الترفيه والسياحة والضيافة“ في جامعة ”ولفرهامبتون“ في المملكة المتحدة، وقد أجريت الدراسة في الفصل الدراسي الأول من العام (2003)، وتم نشرها في العام (2006) على الموقع الخاص للكلية على العنوان : www.hlst.heacademy.ac.uk/johlste رجوع

  9. مصطلحات الدراسة ذكر الباحث في مقدمة الدراسة المصطلحات المفتاحية الأساسية وهي: Technology, Webquest, Leisure, Tourism, Hospitality وقدم توضيحاً لمصطلح ”Web quest“ من خلال تعريف (Dodge, 1995) حيث ذكر أن الويب كويست هو: ” نشاط محدد وموجه يساعد الطلبة على التعلم من خلال جمع وتحليل وتقييم المعلومات المستمدة من مواقع انترنت يرشحها المعلم لهم مسبقاً“ رجوع

  10. الإطــارالنظري قدم الباحث بوضوح إطاراً نظرياً لمفهوم الويب كويست وتصميمه, وتعرض لنتائج أبرز الدراسات المتعلقة به, والتي بلغت حوالي الأربعين دراسة في مجال تكنولوجيا التعليم، كان منها على سبيل المثال دراسة Dodge عام (2001), والتي قدم فيها نصائحه الخمس ضمن مجموعة الأسس العامة لبناء الويب كويست الفعالة. ثم ما لبث في العام (2002) أن وضع لها خمس خطوات .. ثم طورت فيما بعد إلى ستة أقسام هي :- 1- المقدمة: وتعرض فيها الأهداف والغايات. 2- المهام: وتشمل التعليمات والتوجيهات. 3- المصادر: وهي مواقع معينة على شبكة الإنترنت لجمع المعلومات. 4- العمليات: وتتضمن خطوات القيام بالمهام السابقة. 5- التقديم: المناقشة والأداء. 6- الخاتمة: وهي تلخيص للنقاط السابقة.

  11. منهجية الدراسة إجراءات الدراسة طريقة الدراسـة وإجراءاتها عرض وتحليــــل النتائج أداة الدراسة

  12. منهجية الدراسة اتبع الباحث المنهج التجريبي في الدراسة, حيث عمد إلى القيام بنشاط يهدف إلى بيان أثر استخدام التكنولوجيا والويب كويست على وجه التحديد في دعم التعلّم لطلبة جامعة ”ولفرهامبتون“ كمجتمع للدراسة, واعتمد طلبة السنة الثانية كعينة قصدية، من بينهم 39 من الذكور، 29 من الإناث. كان منهم 28% من الطلاب الدوليين، 72% من المملكة المتحدة، وكانت الغالبية العظمى من المشاركين (91%) أعمارهم أكثر من 18 سنة. رجوع

  13. أداة الدراسة • صمّم الباحث استبياناً من صفحتين اشتمل على أسئلة ذات طابعين كمي ونوعي .. الأول كان محدد الإجابة، والثاني كان مفتوحاً لإعطاء الفرصة للتعبير عن آراء الطلبة دون الحد من ردودهم. • القسم الكمّي من الاستبيان صمم لقياس المواقف والآراء بشأن رضاهم عن مستوى التفاعل مع الويب كويست, وعن مستوى التقدم الأكاديمي الذي أحرزوه من خلال التصميم, واشتمل هذا القسم على عشرة أسئلة كل منها له خمسة مستويات (1: أوافق بشدة إلى 5: لا أوافق بشدة). • أما القسم النوعيّ فقد احتوى على سؤالين من الأسئلة المفتوحة, وصممت بهدف استكشاف آراء الطلاب فيما يتعلق بجوانب القوة في الويب كويست, وتحديد المجالات التي تحتاج إلى مزيد من التحسين والسبل الكفيلة بذلك. رجوع

  14. إجراءات الدراسة قام الباحث بتنظيم تجربة الويب كويست في خمس جلسات: الجلسة الأولى: كان الهدف الأساسي منها هو إعطاء الطلاب فكرة عن الويب كويست, لتحفيز التفكير عندهم نحو الموضوع. الجلسة الثانية: وفيها طلب من كلٍ منهم تحديد بعض المفاهيم البحثية مثل: (البحث, النظرية, البحث الرئيسي, البحث الثانوي, وغيرها..)، وذلك بالاستعانة بالمواقع المحددة في الويب كويست. على أن تقدم الردود مكتوبة في الجلسة التالية. الجلسة الثالثة: وخصصت لمناقشة الخصائص الأساسية لمناهج البحث من حيث الواقعية والمثالية, ومن ثم طلب من الطلبة توضيح نزعاتهم الفلسفية الشخصية عن طريق الإجابة على الأسئلة في الموقع المخصص للويب كويست، والذي يظهر مباشرة نتائج الاستطلاع حول الفلسفات البحثية الأكثر تفضيلاً. الجلسة الرابعة: في هذه الجلسة طلب من كل طالب إعداد ورقة عمل من صفحة واحدة تبرز لماذا هم سعداء أو غير سعداء عن نتائج الاستطلاع وبناء على نتائج الاستطلاع تم تقسيم الطلاب إلى مجموعتين: يتبع

  15. تابع إجراءات الدراسة • 45 طالباً يمثلون مجموعة الباحثين الكميين, 27 طالباً يمثلون مجموعة الباحثين النوعيين. • الجلسة الخامسة: وهي جلسة معقدة وغنية بالنقاش, تم فيها تشجيع كل الطلاب على المشاركة للدفاع عن فلسفاتهم البحثية المفضلة وتقديم حججهم الخاصة، ودعيت كل مجموعة من المجموعات السابقة (الكميين والنوعيين) لتقديم عرض قصير لصالح فلسفتها، وأعقب ذلك نقاش منظم للقضايا الرئيسة التي أثارتها العروض وخلص إلى بيان ختامي.. وقد كان دور المعلم ميسراً ومنظماً, بينما كانت مسؤولية الطلاب في التخطيط وإدارة النقاش. • في الختام قام المعلم بإلقاء محاضرة لحسم النقاش حول طرق البحث المختلفة، وذكر بعض المزايا لكل منها, مبيناً أن الاختلاف بينها يعتمد على طبيعة موضوع البحث وأهدافه، وطلب من جميع الطلبة ملئ الاستبيان لتقييم هذا النشاط (الويب كويست). رجوع

  16. عرض وتحليــــل النتائج • عرض الباحث نتائج الدراسة بشكل واضح, ونظّم نتائج الاستبيان على شكل جدول وقوائم.. فذكر مثلاً أن معظم الطلاب (96%) وجدوا أن نشاط الويب كويست كان محفزاً لتقدمهم الأكاديمي، وأن أياً منهم لم يختر الإجابة ”لا يهم“، وبنفس الوقت وافق جميع الطلبة على أن مهام النشاط كانت شديدة الصلة بالنتاجات التعلّمية المرجوة، وخلص إلى أن هذه النتائج تؤكد ما توصلت اليه الدراسات السابقة كدراسة (Faseyitan ,1992), ودراسة (1998Willis,), (1998,Spitzer)، والتي أشارت إلى إيجابية استخدام تكنولوجيا التعليم في تحسين التعلم، مع وجود بعض المعيقات كالخوف من التغيير والنقد وعدم فهم التكنولوجيا الجديدة وإهمال التواصل الإنساني في عملية تكنولوجيا التعلم. • تظهر هذه النتائج المزيد من الدعم للافتراضات التي افترضها الباحث قبل إجراء التجربة، وهي في مجملها تصف أن الويب كويست هو نشاط ايجابي للغاية، وانه حظي بكثير من المتعة والقبول. رجوع

  17. مناقشة النتائج وتفسيرها • قام الباحث بمناقشة وتفسير نتائج الدراسة, وعبّر عن فخره بإنجاز هذه التجربة التي تمثل من وجهة نظره تحدياً صعباً، لكنها في نفس الوقت مجزية جداً، لأنها ستقود حتماً إلى مزيد من التخطيط واستخدام استراتيجيات تكنولوجية مبتكرة لدعم عملية التعلّم. • أظهرت النتائج من التجربة أن نشاط الويب كويست واستخدام الطلاب للانترنت مكّنهم من تجنّب مشكلتين أساسيتين، حيث لم يعودوا بحاجة لقضاء عدة ساعات لقراءة المواقع المتولدة من محركات البحث بينما هي مجهزة لهم مباشرة في الويب كويست، وكذلك لم يعد لهم عذر في أن ينشغلوا بما يتولد عادة من مواقع مشتتة عن المهمة المقصودة.

  18. التوصيات عرض الباحث بعض المعيقات، وأوصى ببعض التوصيات على النحو التالي: • هناك حاجة إلى مزيد من الوقت لتعريف الطلاب بمفهوم الويب كويست، والتي استخدمت كنشاط استكمالي ضمن محتوى قائم غير مخطط له ضمن المنهاج المقرر. • كانت معارف بعض الطلاب التكنولوجية فقيرة، فقد كانوا بحاجة إلى مزيد من التدريب والدعم والتوجيه. • تم الانتهاء من بعض مهام الويب كويست في الفصل الدراسي، بينما ينبغي إنجاز هذه المهام بالاعتماد فقط على الوسائل الإلكترونية. • هناك حاجة إلى المزيد من البحوث لتقييم تأثير الويب كويست على أداء الطلاب، ومعرفتهم وفهمهم للموضوع. ويمكن القيام بذلك عن طريق تقسيم الصف إلى قسمين، تشغيل الويب كويست مع مجموعة واحدة فقط، ثم قياس الاختلاف في المعرفة والفهم بين المجموعتين المختلفتين (مجموعة تجريبية ومجموعة ضابطة).

  19. ملاحظات عامة • لا شك أن الدراسة كانت غنية، وقدمت للبحث العلمي نموذجاً تجريبياً فريداً، وقد تناولت موضوعاً يتسم بالحداثة لصلته المتينة بالتكنولوجيا، وتميزت بتعدد المراجع العلمية والدراسات السابقة.. • ومع ذلك أرى أن هناك بعض أوجه القصور في النواحي التالية: • لم يبين الباحث كيفية التحقق من مدى صدق أو ثبات أداة الدراسة (الاستبانة). • لم يتطرق الباحث إلى طرق المعالجة الاحصائية التي استخدمها في الوصول للنتائج. • لم يوفق الباحث في توضيح الفرق بين المجموعتين الكمية والنوعية، ولا مجموعتي الواقعيين والمثاليين، ولم يبين جدوى هذه التجزئة عند مناقشة النتائج. • لم يوضح الباحث الفلسفات ومناهج البحث المختلفة التي تم البحث فيها، ولا طرق البحث في معرض الحديث عن الإطار النظري للدراسة.

  20. تطبيق يرجى الضغط على الرابط التالي http://aasrawi.netne.net/

  21. تطبيق أتمنى التوفيق للجميع aasrawi.blogspot.com aasrawi@yahoo.comأكرم صالح 21

More Related