Download
1 / 24
250 likes | 501 Vues
مخرجات معاهد التدريب الأهلي. التحديات التي تواجه مؤســـسات الأعمال في العقد الأخير. الارتباط بين معدلات النمو الاقتصادي وانخفاض معدلات البطالة. معدل النمو الاقتصادي. معدل البطالة. دور التدريب والتعليم في زيادة معدلات التنمية الاقتصادية.
E N D
التحديات التي تواجه مؤســـسات الأعمال في العقد الأخير
الارتباط بين معدلات النمو الاقتصادي وانخفاض معدلات البطالة معدل النمو الاقتصادي معدل البطالة
دور التدريب والتعليم في زيادة معدلات التنمية الاقتصادية • يمثل رافدا أساسيا في جهود الدول لزيادة معدلات التنمية وخفض مستوى البطالة • وتوفير الحياة الكريمة لشعوبها، وهو ما تلتزم به المملكة تجاه مواطنيها بإستراتيجية واضحة. • تفعيل الجوانب التربوية • تفعيل دوربرامج إعداد الموارد البشرية الوطنية بالاحتياجات الحقيقة في سوق العمل ومن ثم العمل على زيادة المعروض من العمالة الوطنية عالية المهارة
دور التدريب الأهلي • يقدم التدريب الأهلي بكافة مساراته التعليمية دوراً بارزاً في مساندة التعليم النظامي لإعداد الكوادر الوطنية وتأهيلها . • ً • المساهمة في تحقيق متطلبات الخطط التنموية للدولة. • ويهدف التدريب بمفهومه العام إلى تكوين المهارات وتطوير القدرات للراغبين في الدخول إلى سوق العمل بغض النظر عن مستواهم التعليمي، ويرمي أيضاً إلى تحسين الأداء الوظيفي ورفع الكفاءة الإنتاجية لمن هم على رأس العمل. أهداف التدريب الأهلي :
التدريب و التنمية الشاملة وتقترن فكرة التدريب الشامل بالتنمية الشاملة، فكلما زاد عمق التنمية وتشعبت مجالاتها واتسع أفقها كلما اتسعت دائرة التدريب وتشابكت حلقاته ومسالكه، وفي هذا الإطار تنمو وتتبلور فكرة التدريب الشامل بوجه عام، وترتبط أهدافه بشكل مباشر بتنمية وتطوير القوى البشرية، ومنذ السبعينات ظل التدريب يساهم بفعالية في نهضة الاقتصاد الوطني بشقيه الحكومي والأهلي من خلال تزويد قطاعاته الانتاجية والخدمية بمختلف المهارات والخبرات والكفاءات الوطنية.
مزايا التدريب الأهلي تشير الأدبيات التدريبية بأن ما يميز التدريب الأهلي هو ديناميكية برامجه لتخرج برامج تدريبية قصيرة ومتوسطة تساعد على تأهيل المتدربين بما يتناسب واحتياجات سوق العمل ذي المتغيرات السريعة والتي تقف المؤسسات التعليمية لنظامية بمتابعة هذه المتغيرات. ومن هنا جاءت أهمية التدريب الأهلي لتأخذ طابعا مختلفاً عن التعليم النظامي يتميز بالمرونة في البرامج لملاحقة متغيرات سوق العمل.
فكرة التدريب الشامل بالتنمية الشاملة هدفها سد الفجوة القائمة بين الوضع الراهن لبرامج التدريب الأهلي وحاجة سوق العمل .
نحاول استعراض واقع التدريب الأهلي بالسعودية، من حيث الإشراف والبرامج التدريبية وأيضاً نوضح متغيرات سوق العمل، وإلى أي مدى تعمل برامج التدريب الأهلي بوضعها الراهن على كشف احتياجات سوق العمل وملاحقة تغيراته السريعة، في ظل التحديات العالمية التي يواجهها هذا السوق ونستعرض الفجوة القائمة بين الوضع الراهن لبرامج التدريب الأهلي وحاجة سوق العمل، والعمل على سد الفجوة من خلال طرح رُؤى مستقبلية لبرامج التدريب الأهلي. واقـع التدريب الأهلي بالسعودية
مراحل التدريب يمثل التدريب منظومة متكاملة تشمل ثلاث مراحل :
جهود المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني إعداد المعايير المهنية الوطنية لجميع المهن التي تندرج ضمن مهامها إكساب المتدرب المهارات التقنية والمهنية إعداد وتصميم وتطوير البرامج والخطط
الحاجة إلى تطوير مخرجات التدريب الأهلي • إن التعليم والتدريب التقني والمهني لم يحظ بالمكانة التي يستحقها • ارتفاع نسبة البطالة التي تتطلب تبني برامج واسعة للتدريب الأهلي والمهني تساعد على توليد فرص العمل. • أن نسبة كبيرة من القوى العاملة الفعلية الموجودة في سوق العمل هي عمالة غير ماهرة • ارتفاع معدل النمو السكاني إلى 3,7% سنوياً، وارتفاع نسبة الذين تقل أعمارهم عن 15 عاما، والذين يشكلون نسبة عالية الأمر الذي يؤدي لارتفاع نسبة الإعالة
متطلبات ربط التدريب بسوق العمل احتياجات سوق العمل التأهيل المهني
ملاحظات البرامج التدريبية التي تقدمها المعاهد والمراكز
ملاحظات البرامج التدريبية التي تقدمها هذه المعاهد والمراكز
الخطة التاسعة تتبنى منظومة متكاملة من المشاريع، والبرامج والسياسات المتسقة. كما تهتم سياساتها بتعزيز الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي، وتوفير الفرص الوظيفية للمواطنين، وتستهدف الخطة على الصعيد الاجتماعي تحقيق تطوير كمي ونوعي للخدمات المقدمة للمواطنين في المجالات الصحية، والتعليم والتدريب، وخدمات المياه والكهرباء، والإسكان وغير ذلك من الخدمات الأساسية. وفي مجال التعليم والتدريب تستهدف الخطة الوصول بعدد المدارس إلى 14748 مدرسة ابتدائية و8570 مدرسة متوسطة و5154 مدرسة ثانوية مما يرفع الطاقة الاستيعابية للمنظومة المدرسية بنهاية الخطة التاسعة إلى نحو 5,31 مليون طالب وطالبة.
اللجنة الدائمة للمجلس الاقتصادي الأعلى • خلصت إلى عشر توصيات بشأن خطة التنمية التاسعة يأتي في مقدمتها، المطالبة بتطوير الفرد السعودي ووسائل تفعيل دوره في الأنشطة الاقتصادية ورفع كفاءته وصولاً إلى تأهيله لشغل مختلف الوظائف، مطالبة بتسريع عجلة إحلال السعوديين محل العمالة الأجنبية المتزايدة وأن يتم ترجمة ذلك في خطة التنمية والخطط الفرعية بصورة واضحة فعالة، ودعت إلى النظر بجدية إلى إعادة هيكلة سوق العمل بما يحد من المرونة السلبية المفرطة، والمتمثلة في تضخم جانب العرض من العمالة الأجنبية بدون قيود محددة مما يحد من فرص الإحلال ويرسخ حالات اعتماد غير مرغوبة على العنصر الأجنبي تمنع تحقيق خطط السعودة ولا تخدم عملية العرض والطلب من مصادر العمل المحلية.
رؤية مستقبلية حول ديناميكية برامج التدريب الأهلي واحتياجات سوق العمل
