1 / 20

دعم مشاركة المرأة في الانتخابات المحلية\ ناخبة ومرشحة

دعم مشاركة المرأة في الانتخابات المحلية ناخبة ومرشحة. تاريخ للمرأة دور ناشط ومساو لادوار الرجال في الكفاح الوطني الفلسطيني

hong
Télécharger la présentation

دعم مشاركة المرأة في الانتخابات المحلية\ ناخبة ومرشحة

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. دعم مشاركة المرأة في الانتخابات المحلية\ ناخبة ومرشحة

  2. تاريخ • للمرأة دور ناشط ومساو لادوار الرجال في الكفاح الوطني الفلسطيني • تتميز بغنى واتساع تجربتها وعطاءاتها العظيمة في جميع مراحل النضال الوطني بدءا بالحفاظ على تماسك اسرتها ورعايتها في حالة اعتقال او استشهاد الزوج ومشاركتها بالعمل السياسي \ العسكري \ التنظيمي \ الاجتماعي • امتاز نضال المرأة بتنوع اشكاله واستمراريته ، تناضل ضد المحتل الذي يعيق المشاركة السياسية للمجتمع ككل وتناضل من اجل مشاركة سياسية اوسع في ظل موروث ثقافي سلبي تجاهها . • تفعيل دور المرأة ومشاركتها السياسية عملية كفاحية تراكمية تشترط وقوف الجميع صف واحد تشترط وجود حركة نسوية ضاغطة لأن الحركة النسوية ما زالت هي العامل المحرك للتغيير • الاستعداد للاعتراف بحقوق النساء السياسية اكبر من الاستعداد للاعتراف في هذا الحق في مجالات الحقوق الاجتماعية والاقتصادية • نحن نعمل من اجل ان تكون قضايا المرأة في جوهرها سياسية وطنية اجتماعية ليست قضية خاصة بالمرأة منعزلة عن الطرح العام للحركة

  3. الانتخابات • مشاركة المرأةالسياسية من أهم مؤشرات التحول الديمقراطي. • حدث ديمقراطي شاركت به المرأة واستحقاق لها • افرزت عضوية متنوعة ومتباينة الثقافة والتعليم والمستويات الاجتماعية ؛ عاملات في حقل التعليم ؛ ربات بيوت ؛مهنيات طبيبات مهندسات ؛ سياسيات مؤطرات في المؤسسة النسوية و الحزبية. • الدخول النسوي من بوابة العمل الوطني وفر لها مناخات ايجابية للمشاركة الواسعة • المرأة المؤطرة سياسيا في التنظيمات والنشيطة اجتماعيا والمواصفات للشخصية القوية للمرشحة كانت في قلب الحدث بقوة و حازت على اهتمام المجتمع بقوة وحضورها مقنع

  4. الـكــوتــا • تدخل ايجابي لصالح المرأة و مقاعد مضمونة للنساء بالقانون. • ساعدت الرجل على التعامل بموضوعية مع الواقع الجديد. • اصبحت المرأة متحدثة بقضايا التنظيم الاداري وامور البيئة ومشاريع البنية التحتية وشبكات المياه والكهرباء وشق الشوارع. • يساهم في الإسراع في التغيير الاجتماعي • هو الخطوة الاولى بإتجاه ديمقراطية النوع الإجتماعي • الان نشاهد وجود صف واسع من النساء المشاركات في صنع القرار المحلي

  5. لمحة عن واقــع المـــرأة في الهيئات المحلية وصل عدد العضوات عام 2000 الى حوالي 63 امرأةمن اصل 3535 عضو اى بنسبة 1.7%. حصلت المرأة على 537 من أصل 2732. نسبة النساء 19% في المراحل الانتخابية الاربعة . نسبة المرشحات لم تتجاوز 30%. نسبة المشاركات في الاقتراع تجاوزت 50%.

  6. الإعداد النهائية للانتخابات في مراحلها الأربعة

  7. البيئـة التشريعية الفلسطينية بيئة ايجـابية بوجه عـام • وثيقة الاستقلال شكلت اساس دستوري و مرجعية مهمه في اقرار حقوق المراة. • القانون الاساسي الفلسطيني اكد التزامه بمبادئ حقوق الانسان في اكثر من مادة وأكدعلى مساواة الرجل والمرأة في كافة الحقوق والالتزامات. • قانون انتخابات الهيئات المحلية لم يتضمن أي بعد تمييزي ضد المرأة .

  8. قــانــون انتخــاب الهيئــات المحليـة – تمثيل المرأة • قانون رقــم (5) لسنة 1996 عدل ثلاث مرات • التعديل الاول 30\11\2004 • ” إنتخاب رئيس الهيئة المحلية من قبل أعضائها = وفق هذا التعديل جرت الانتخابات بمرحلتين • المرحلة الاولى : 23\12\2004 في الضفة 27\1\2005 في القطاع لكن تم فتح باب الترشيح بعد إقرارالتعديل تخصيصمقعدين للنساءفي كل مجلس محلي كحد أدنى فترشحت 100إمرأة وذلك في 6\12\2004 إتباع نظام الاغلبية (الدوائر) المرحلة الثانية: 5\5\2005 الضفة والقطاع وتم إتباع نظام الاغلبية (الدوائر) (على أساس نظام الاكثرية)

  9. تابع للقانون • بتاريخ 15\8\ 2005 إقرار قانون جديد رقم (10) لسنة 2005 حيث إعتمد النظام ألإنتخابي النسبي (القوائم) • * أقر التدخل الإيجابي بتخصيص مقاعد مضمونة للنساءفي عضوية المجالس المحلية • حيث نصت المادة 17/ قانون رقــم (10) لسنة 2005 ” يجب ألا يقل تمثيل المراة في أي من مجالس الهيئات المحلية عن 20% على إن تتضمن كل قائمة من القوائم حدا أدنى لتمثيل المراة لايقل عن : • أ- امراة من بين الأسماء الثلاثة الأولى في القائمة. • ب- امراة من بين الأسماء الأربعة التي تلي ذلك. • امراة من بين الأسماء التي تلي ذلك. • لم يتم العمل به إطلاقا

  10. التعديل الثالث • الذي جاء بتاريخ 29\8\2005 تم إعادة النظر في مقاعد الكوتا النسائية اى خاص بالمرأة فقط • ضمان تمثيل امرأتين على الآقل في المجالس المحلية بدلا من 20% • تشير المادة(17) من قانون الانتخاب مجالس الهيئات المحلية رقم (12) لسنة 2005 المعدل إلى: 1- في الهيئة المحلية التي لا يزيد عدد مقاعدها عن ثلاثة عشر مقعدا يجب إلا يقل تمثيل المرآة عن مقعدين: أ- امرأة واحدة من بين الخمسة أسماء الأولى في القائمة. ب- امرأة واحدة من بين الخمسة أسماء التي تلي ذلك. 2- في الهيئة المحلية التي يزيد عدد مقاعدها عن ثلاثة عشر مقعد يخصص مقعد للمرأة من بين الأسماء التي تلي البند (ب) أعلاه. 3- يستثنى من أحكام البند (أ) أعلاه الهيئات المحلية التي يقل عدد الناخبين فيها وفقا للجدول النهائي للناخبين عن ألف ناخب ، و في هذا الحال تترك للقوائم الانتخابية حرية اختيار الأماكن المخصصة للمراة من بين مرشحيها. 4- إذا شغر مقعد للمرأة في مجلس الهيئة المحلية،تحل مكانها المرأة التي تليها في تسلسل المقاعد المخصصة للمراة في نفس القائمة التي تنتمي إليها.

  11. المرأة • النتائج لم تعكس نسبة تمثيل المرأة السكانية في المجتمع وحجم المشاركة الفعالة على مستوى الناخبين والمقترعين . • لم تعكس الدور التاريخي والنضالي للمرأة ومؤسساتها ومشاركتها المجتمعية عدا عن التقدم في المستوى التعليمي والمهني للمرأة الفلسطينية . • تباين في اعداد المرشحين لصالح الذكور نتيجة لتباين في وجهات نظر المجتمع وقواه حول مسالة دعم مشاركة النساء ما زال هناك تمييز اجتماعي . • 5دوائر انتخابية لا يوجد بها نساء ، المغير ، كفر دان ، مخماس ، نوبا الريحية ، رمون . • الزم القانون وجود نساء مرشحات عبر القوائم وفازت في المقاعد المخصصة وفق الكوتا النسائية

  12. سياسيا • بروز العائلية والمستقلين كقوة كبيرة نتيجة ضعف القوى السياسية وحضورها بشكل عام . • فازت قوائم المستقلين والعائلات بشكل منفرد في الاماكن التي غابت عنها القوى السياسية . • ظهرت قوة العائلة والمستقلين كقوة رئيسية تلي حركتي فتح وحماس. • تنامي دور العائلية ومجالسها انعكاساً لضعف القوى السياسية وتراجع دورها في تلبية إحتياجات المجتمع المحلي. • تعزيز الارتباط ما بين الفرد والعائلة على حساب الانتماء الحزبي والمواطنة بشكل عام.

  13. القوى والفصائل • حركة حماس استطاعت أن تحقق فوزاً كبيراً وخاصة على مستوى نتائج المدن الرئيسية، وتمكنت من الفوز كقوة رئيسية إلى جانب حركة فتح ارتباطا بقدراتها على السيطرة وتوظيف المجتمع المحلي لصالحها من خلال الانتشار السياسي والمؤسساتي داخله. • حركة فتح تراجعت كقوة أولى ومهيمنة بشكل إجمالي وخاصة في سيطرتها على المدن الرئيسية وحققت نتائج لا تعكس قوتها التاريخية كأغلبية سياسية وجماهيرية مهيمنة، استطاعت تحقيق أغلبية في عدد مقاعد المجالس المحلية وتولي رئاستها في مناطق الريف الفلسطيني. • قوى اليسار التاريخية :عكست نتائج الانتخابات أزمة كبيرة فيها من خلال النتيجة المتواضعة في عدد المقاعد التي فازت بها، مما عكس غياباً كبيراً لحضورها التنظيمي والشعبي في المجتمع المحلي لا يتناسب مع قوتها التاريخية سياسياً ومجتمعياً وفقدانها للرصيد والثقل الجماهيري ولم تستطع تحقيق أي فوز بكتلها المنفردة وما حققته جاء من خلال تحالفات سياسية عائلية

  14. نظرة المجتمع • هناك امتداد للعقلية التقليدية المحافظة لاترى المرأة ابعد من الاخت والام والزوجة ربة البيت • يتم محاربة النساء النشيطات عبر التأثير على الجمهور تحت شعارات الدين والقيم المحافظة • هناك فهم قاصر للمبادىء الدينية ولقوة التقليد مع ان التجربة العربية الاسلاميةاكدت على أهمية مشاركة النساء حيث كانت النساء نشيطات في مجالات الحياة المختلفة فالنساء بايعن الرسول ، شاركن بالمعارك ،اهم المستشارات له من النساء. • صورة النساء في الاعلام صورة نمطية تقليدية • البعض يركز على تجربة بعض النساء بأنها لا تتسم بالكفاءة متناسيين أن الكثير من الرجال لا يتمتعون بأي خبرات في العمل المحلي • البعض يبحث عن امرأة لإكمال القائمة ،لا إيمانا بمؤهلات المرأة وقدراتها على العمل • العديد من الحالات التي أجبرت فيها الفائزات على الاستقالة بعد الانتخابات مباشرة ،تم طردهن من المجلس ،عمليات التهميش بعقد الاجتماعات ليلا اودون تبليغ العضوات ،تخصيص لجان محددة لهن

  15. إشكاليات • انعدام التنسيق بين مختلف تلك المؤسسات,ادى الى التداخل في النشاطات وتكراراً للمواد التدريبية وتركيز بعض المؤسسات نشاطاتها في مناطق معينة دون سواها ادى الى حرمان العديد من الهيئات من الاستفادة من أي برنامج . • عدم المتابعة للفائزات في عضوية مجالس الهيئات المحلية و إهمال ألأعضاء النساء المنتخبات من دون انتماء سياسي. • ادى الضغط النفسي والحزبي والعائلي لإجبار وإكراه بعض النساء الأعضاء على الموافقة على بعض القرارات حتى لو كانت ضد قناعاتها كالتهديد بضغط الأزواج على زوجاتهم الأعضاء. • العديد من النساء لسن مؤهلات للقيام بهذا الدور الهام والحساس. • الصعوبات التي تعاني منها معظم النساء هي التواصل مع بقية الزملاء داخل المجلس . • ادى التقصير الواضح من قبل وسائل الإعلام الى عدم نشر الوعي بقضايا المرأة عموماً, ومسألة مشاركتها في الانتخابات ودورها في الهيئات المحلية خصوصاً. • عدم إدراك المجتمع المحلي لأهمية الهيئة المحلية نفسها.

  16. تــوصيــــات مقترحة • دعوة الكتل السياسية بتكثيف العمل على تعبئة وتوعية المجتمع المحلي بقضايا المرأة. • تعزيز قدرات النساء في الوصول إلى مراكز صنع القرار وتوفير مستلزمات الدعم لها. • التأكيد على أهمية الدور المطلوب من مؤسسات المجتمع المدني بدعم الكوتا النسائية . • ضرورة إيجاد آلية فاعلة للتنسيق بين مؤسسات المجتمع المدني ووزارة الحكم المحلي وغيرها من الوزارات في مجال توفير الدعم المادي والمعنوي . • دعوة مختلف الكتاب والصحفيين ووسائل الإعلام إلى تسليط الضوء على تجربة المرأة الفلسطينية المنتخبة وانجازاتها, ومعالجة قضاياها. • وضع معايير ومواصفات لإختيار الشخص المناسب في المكان المناسب. • إعتبار نسبة 20%التي حددها القانون هي الحد الادنى لتمثيل المرأة والمطالبة بزيادة مشاركة المرأة في القوائم أكثر مما يتطلبه الحد الادنى لتمثيل المرأة

  17. لماذا لم تتناغم نتائج الانتخابات مع حجم المشاركة السياسية النسوية وتاريخها النضالي تطوير إستراتيجية (رؤية) للعمل المحلي لضمان وصول عدد أكبر من الأشخاص المؤهلين لعضوية المجالس (مجلس بلدي الاطفال) • بحاجة لرؤية سياسية واضحة مؤمنة بأهمية المشاركة السياسية للمرأة الفلسطينية عبر تخطيط تنموي شامل بتقديم الدعم المتنوع والكافي • تطوير منظور نسوي يقدم تحليلات من منظور النوع الاجتماعي لقضايا المجتمع فان هذا التحليل يؤدي الى نظرة شمولية لقضايا المرأة ويدمجها في المجتمع وتصبح مسؤولية التغيير مشتركة رجال ونساء في الاجندة المجتمعية . • العمل مع المؤسسات المختصة لإعداد تدريبات متكاملة وهادفة في مجال الحملات الانتخابية والدعم والمناصرة

  18. من خلال تشكيل توجهات عامة للعمل النسائي المحلي بغض النظر عن الانتماء السياسي للنساء لدور فاعل وفعال لحركة نسوية مستقلة لتحديد الاجندة المناسبة من خلال إطلاق حوار بين مختلف المؤسسات النسائية ,المدنية والحقوقية • تطوير منظور نسوي يقدم تحليلات من منظور النوع الاجتماعي لقضايا المجتمع فان هذا التحليل يؤدي الى نظرة شمولية لقضايا المرأة ويدمجها في المجتمع وتصبح مسؤولية التغيير مشتركة رجال ونساء في الاجندة المجتمعية . • توجيه كافة الجهود المؤسساتية لدعم النساء والاستفادة من قطاعات العمل المختلفة لإنضاج مشروع متكامل لتمكين المرأة قبل الانتخابات (طلابومتطوعين) • تركيز عمل المنظمات النسائية والمجتمعية خارج المدن للوصول لأكبر عدد من النساء في المخيمات والارياف والمناطق المهمشة

  19. تشكيل جسم موحد يضم جميع العضوات وضرورة العمل مع كافة الفئات والشرائح لحشد الدعم لترشيح النساء • العمل مع المؤسسات المختصة لإعداد تدريبات متكاملة وهادفة في مجال الحملات الانتخابية والدعم والمناصرة • اعداد وتنفيذ سياسات إعلامية تسهم في تغيير الصورة النمطية لأدوار النساء • ضرورة الاستمرار في تحضير نساء قياديات والبحث عن نساء يتمتعن بمؤهلات جيدة ودعمهن. • الوصول الى مرحلة ينظر فيها افراد المجتمع للمرأة كانسان كامل متكامل لا ينقصه غير الفرص الحقيقية

More Related