1 / 27

القديس باسيليوس الكبير

القديس باسيليوس الكبير. يرجح انه ولد سنة 329م كانت جدته لامه القديسة ماكرينا تلميذة القديس غريغوريوس العجائبى ووالده كان يدعى باسيليوس ايضاً وامه اسمها اماليا . أخته الكبرى القديسة ماكرينا على اسم جدته وله أخان رسموا اساقفه غريغويوس على نيصص وبطرس على سبسطية اما القديس باسيليوس فكان على قيصرية .

jenn
Télécharger la présentation

القديس باسيليوس الكبير

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. القديس باسيليوس الكبير يرجح انه ولد سنة 329م كانت جدته لامه القديسة ماكرينا تلميذة القديس غريغوريوس العجائبى ووالده كان يدعى باسيليوس ايضاً وامه اسمها اماليا . أخته الكبرى القديسة ماكرينا على اسم جدته وله أخان رسموا اساقفه غريغويوس على نيصص وبطرس على سبسطية اما القديس باسيليوس فكان على قيصرية . أُرسل فى سن مبكرة الى مدرسة قيصرية كبادوكية وتعرف هناك على غريغويوس النيازينزى وقد ربطتهما علاقة حب قوية حتى الموت ، فقد جمعتهما أهداف روحية مقدسة حتى قيل عنهما إنهما كانا روحاً واحدة فى جسدين ، ولقد امتنع الشابان كُلية عن كل اللذات التى تتفشى عادة بين الشباب وفى ذلك يقول غريغويوس : " عرفنا شارعين فى المدينة : الأول وهو الأحسن كان يؤدى إلى الكنائس وخدام المذبح ، والآخر وكنا لا نعتبره كثيراً كان يؤدى إلى المدارس العامة ومعلمى العلوم .. أما الشوارع التى تؤدى إلى المسارح والملاعب والأماكن غير المقدسة فقد تركناها لغيرنا ..كانت القداسة هى شغلنا الشاغل ، وكان هدفنا أن ندعى وأن نكون بالحقيقة مسيحيين وفى هذا وضعنا كل مجدنا .

  2. لقد عاد باسيليوس الى وطنه سنة 356 وكان والده وجدته قد توفيا ، وعرضت عليه وظيفة مدرس للبيان فقبل واشتغل بالتدريس لمدة عامين بنجاح عظيم ويبدو انه فقد حماسته للحياة النسكية التى كان قد عزم عليها مع صديقه غريغوريوس بل عرضت عليه وظيفة ذات مركز عظيم ، فى تلك الفترة تدخلت أخته القديسة ماكرينا التى ازعجها أن ترى أخاها باسيليوس غائصاً فى درس العلوم الطبيعية والبشرية . فحثته على طلب العلوم التقوية التى تغرس البر فى القلوب وشرعت تذكر له بطلان أمجاد العالم . واستيقظ باسيليوس وسيم بعدها بقليل اغنسطساً ونحوسنة 358 زار منطقة الاسكندرية وصعيد مصر وفلسطين وسوريا وما بين النهرين ليبحث عن النساك المشهورين ليحتذى بهم وظل يدرس التقاليد المثالية الرهبانية التى ترجع الى القديس أنطونيوس الكبير أب الرهبان فباع ما يخصه من أملاك ومقتنيات ووزعها على الفقراء والمحتاجين وبدأ يفكر فى مكان للتوحد .

  3. بدأ فى خلوته فى البنطس وكان يتبع نظاماً نسكياً شديداً أما عن طعامه فلم يكن يتناول أكثر مما كان ضرورياً . كان يملك ثوباً خارجياً وآخر داخلياً فقط وكان يرتدى فى الليل مسحاً من الشعر ينام به .وقد نجح فى جذب صديقه غريغوريوس إليه وواظبا معاً على الصلاة والدراسة والعمل اليدوى . كان قد سمع أن دينانيوس رئيس أساقفة قيصرية قد قبل قانون إيمان أريوسى يدعى أريمينى فترك القديس خلوته ومضى إلى ذلك الأسقف ونبهه إلى زلته فرجع وقبل الإيمان النقاوى وهو على فراش الموت وتنيح ديانيوس وخلفه أوسابيوس . وقد رُسم باسيليوس رئيس اساقفة قيصرية وقد عانى الكثير من اتباع الاريوسية ونجى مرتين من محاولة لنفية وتنيح سنة 379 م. له كتابات كثيرة من أهمها 3 ليتورجيات أحدها هى التى نصلى بها حالياً .كتابات عقائديه وتفسيرية ورسائل ونسكيات .

  4. أقوال القديس باسيليوس الكبير لا تفتتح الصلاة بالطلب لئلا يظهر أن الحاجة هى التى ألجأتك إلى الصلاة ولولاها لما صليت .

  5. ابتداء المحبة حسن الثناء ، وابتداء البغضة الوقيعة . القديس باسيليوس الكبير

  6. علامة الخلوة مع الله هى الابتعاد من القلق والبغضة لسيرة العالم . القديس باسيليوس الكبير

  7. وإذا ما أتيت لتُصلى فانظر لئلا تطلب أموراً بدلاً من أمور فتغضب الرب . فتحرز من أن تطلب غنى أو رئاسة أو مجداً عند الناس وبالجملة لا تطلب شيئاً زائلاً . لكن اطلب ملكوت الله .القديس باسيليوس الكبير

  8. الوداعة هى أم احتمال الشرور.القديس باسيليوس الكبير

  9. درب جسدك على طاعة نفسك ، ودرب نفسك على طاعة الله . القديس باسيليوس الكبير

  10. ينبغى أن نبتدئ (فى الصلاة) أولاً بتمجيد الله وبتسابيح وهذيذ وفى الثانى نسأل ما نريده كمرضاة الله . القديس باسيليوس الكبير

  11. جيد ألا تخطئ ، وأن أخطأت فجيد ألا تؤخر التوبة ، وان تبت فجيد أن لا تعاود الخطيئة ، وان لم تعاودها فجيد أن تعرف ان ذلك بمعونة الله ، واذا عرفت ذلك فجيد أن تشكره على نعمته وتلازم سؤاله فى أراحة معونته .القديس باسيليوس الكبير

  12. علامة الخوف المقدس الهرب من العيوب الصغار حذراً من الوقوع فى الذنوب الكبار .القديس باسيليوس الكبير

  13. إن كنت بسريرتك لا تقدر أن تصلى بغير طياشة عقل فاغصب نفسك حسب طاقتك فى ان تجمع عقلك فى الصلاة والله يغفر لك من أجل أنك لم تتوان بتهاون وإحتقار بل من أجل ضعفك لم تقدر أن تقف قدام الله كما ينبغى . القديس باسيليوس الكبير

  14. عاتب نفسك فهذا أفضل من أن تعاتب غيرك . القديس باسيليوس الكبير

  15. الذى يصالح نفسه خير من الذى يصالح الفضلاء ، والذى يدبر نفسه خير من الذى يدبر غيره . القديس باسيليوس الكبير

  16. سُئل القديس باسيليوس : ما هى الكلمة التى تعطى عنها جواباً فقال : هى تلك التى ليست للبنيان كقول الرسول : كل كلمة قبيحة لا تخرج من أفواهكم ، بل الكلمة الصالحة التى تكون للبنيان وتعطى نعمة للذين يسمعونها .

  17. لعلك تقول : قد سألت دفعات كثيرة ولم آخذ شيئاً فأقول : حقاً قد سألت لكن قد تكون إنما سألت بيأس السؤال ، أو سألت بغير أمانة أو كانت أفكارك طائشة ههنا وههنا أو يكون الذى سألته غير نافع لك أو لم تدم فى المسألة كما ينبغى كما هو مكتوب : من يصبر إلى المنتهى فهذا يخلص " فأعلم أيها الأخ أن الله ينظر إلى كيفية قلوب الذين يُصلون له . القديس باسيليوس الكبير

  18. علامة من غلب الشيطان أن يتحمل شر أخيه ولا يدينه .القديس باسيليوس الكبير

  19. ان الصوم الحقيقى هو سجن الرذائل اعنى ضبط اللسان وامساك الغضب وقهر الشهوات الدنسه. القديس باسيليوس الكبير

  20. ما لا ينبغى أن تفعله لا تفكر فيه ولا تذكره .القديس باسيليوس الكبير

  21. لو ألقى علينا الشيطان خيالاته وأفكاره الخبيثة فى الصلاة أيضاً فلا ندع نفوسنا تنحل من الصلاة ، ولا ندعها تفكر أن تلك الأفكار والخيالات الخبيثة هى لها من ذاتها. بل تعلم أنها من العدو الذى هو معلم كل شر بكل نوع ، لتزداد الطلبة كإنسان يستغيث على خصمه ليس على ذاته وإنما على آخر غيره .القديس باسيليوس الكبير

  22. إن التواضع هو الكنز الذى يحفظ جميع الفضائل . القديس باسيليوس الكبير

  23. علامة التكبر قنوع الانسان برأى نفسه .القديس باسيليوس الكبير

  24. ان اردت ان تكون معروفاً عند الله فأحرص ألا تكون معروفاً عند الناس.القديس باسيليوس الكبير

  25. إن ثبت العدو فى محاربتنا وقت الصلاة أيضاً ، فينبغى ألا نقطع جهادنا ... حتى ينظر الله إلى جهادنا فيشرف علينا بنعمة روح قدسه ويطرد عدونا ويعطينا سبباً لهدوء أفكارنا لنعبده بفرح دائم .القديس باسيليوس الكبير

  26. كما أن الجسديين لا يقدرون أن يغضبوا بحضرة الملك ، كذلك الذين يتدبرون بالروحانية يمنعهم من الغضب الخوف من الله الملك المعقول الناظر اليهم دائماً . القديس باسيليوس الكبير

  27. لقد نفينا من الفردوس الأرضى لأننا لم نصم فيجب ان نصوم لنرجع الى الفردوس السمائى لأن الصوم يرد لنا الخسائر المسببه عن عدم صوم آدم ويصالحنا مع الله . القديس باسيليوس الكبير

More Related