1 / 17

حلقة بحث

حلقة بحث. قرحة المعدة والقولون العصبي.

jin-mcguire
Télécharger la présentation

حلقة بحث

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. حلقة بحث قرحة المعدة والقولون العصبي

  2. قرحة المعدة:القرحة بشكل مبسط :هي جرح مفتوح ناتج عن تمزقفي البطانة الواقية للمعدة، أَو الاثني عشر، و يترتب عنهذا التمزق ملامسة الأنسجة الداخلية لعصارة المعدة، بماتحتويه من أحماض.عادة ما تشمل هذه الحالة وجود عدة تقرحات في جداروأغشية المعدة والأمعاء الدقيقة. وعلى اثر ذلك تصاب تلكبالتهابات، وقد تصل الحالة إلى حدوث خرق وثقب لجدار المعدة،عند إهمال علاجها لفترة طويلة. ويركز العلاج على القضاء علىسبب القرحة، بالإضافة إلى الاستعانة بالأدوية المخفضة والمثبطةلأحماض المعدة و الأمعاء.

  3. أعراضها: مع أنه في أغلب الأحيان يكون حجم قرحة المعدة بحجم نصف سنتيمتر، إلا أنها قد تسبب أعراضا مزعجة وآلاما مبرحة عند مرور الحمض عليها، ومنها: ٥- قد يستيقظ المريض في منتصف الليل نتيجة لهذه الآلام المزعجة. ٤- غالبا ما تخف حدة الآلام، عند وبعد الأكل أو عند تناول الأدوية الخافضة للحموضة ٢- غالبا ما يشعر المريض بالآلام بين الوجبات، حين تكون المعدة خاوية من الطعام. ٦- قد يشعر بغثيان، واستفراغ، وفقدان شهية، وما يتتبع ذلك من نقصان في الوزن. ٣- قد تستمر هذه الآلام من دقائق إلى عدة ساعات. ١- آلام متكررة أو حرقان في منطقة البطن العلوية بين السرة وأسفل القفص الصدري.

  4. أهم الأسباب: ١- الإفراط في تناول الأدوية المسكنة للألم والعقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهاب مثل البونستان والايبوبروفين والأسبرين. حيث تسبب تلك جرح المعدة وحدوث التقرحات وتضعف من قدرة نسيج الأمعاء على الالتئام ٢- الإصابة بجرثومة المعدة. وبخاصة بكتيريا المعدة الحلزونية Helicobacter Pylori ففي غالبية الحالات، يعتبر وجود وتكاثر هذه البكتيريا في الطبقة المخاطية من بطانة المعدة السبب الأساسي للقرحة، فهي تتعايش عن طريق فرز أنزيمات خاصة تحميها من الحمض. ٣- التدخين الذي يزيد من إفراز وتركيز حمض المعدة، فيضاعف خطر الإصابة بالقرحة، وكذلك يؤخر شفاء القرحة أثناء العلاج. ٤- الإفراط في المشروبات الكحولية. بما يسبب التهيج والتآكل في جدار المعدة مسببا التقرح. ٥- أسباب نادرة تقرن قرحة المعدة كعرض لأمراض أخرى، مثل: الإصابة بالتهابات فيروسية متعددة أو بمرض الدرن أو بمرض كرونز، المسبب لتقرحات عديدة في الجهاز الهضمي.

  5. تشخيص جرثومة المعدة: يمكن إن يتم الكشف عن وجود جرثومة في المعدة من خلال الخضوع لفحص النفخ في الجهاز، أو إجراء منظار للمعدة، واخذ عينة أو مسحة من المنطقة المتقرحة. وهو ما سيحدد هوية الجرثومة. وبالمقارنة، فعلى الرغم من سرعة فحص النفخ، ودقته التي تصل إلى نسبة ٩٥%، كما انه فحص سريع ورخيص وأكثر أمنا، فإن فحص المنظار يوفر تشخيصا أفضل، حيث يمكن مشاهدة القرحة ومداها والالتهابات إن وجدت، كما يمكن أيضا اخذ مسحة من المنطقة وتحليلها لتحديد نوعية الجرثومة. وقد يتم علاج القرحة أثناء فحص المنظار من خلال كيّ القرحة النازفة أو حقنها بمضادات الالتهابات إن لوحظ التهابها. وهو ما يفسر تفضيل الدكتور إن يقوم بمنظار المعدة لتشخيص القرحة بدقة. جرثومة المعدة

  6. مصدرها حيواني وحول مصدرها، فالأبحاث أشارت إلى إن مصدر جرثومة المعدة يأتي من الحيوان، ولكن لم يتوصل العلم إلى تحديد كيفية وصولها للإنسان، فلا تزال مبهمة وتخضع للاقتراحات. طريقة العدوى وللعلم، فمن السهل أن تنتقل جرثومة المعدة بين الأشخاص. ومن أشيع طرق العدوى بها: - المشاركة في أدوات الطعام، مثل الصحن والمعلقة والشوكة وغيرها. - بواسطة اللعاب، من خلال التقبيل بين الأبناء أو الأم وأبنائها أو الزوجين وغيرهم.

  7. عوامل الخطر: تعد الممارسات التالية من الأمور التي تسهم في تنشيط القرحة وتكرار الإصابة بها: ١- التدخين. ٢- تناول الأطعمة المبهرة والمتبلة والإكثار من الفلفل. ٣- الإفراط في تناول البقوليات. ٤- للعامل النفسي مثل التوتر والقلق والضغط النفسي تأثير كبير من ناحية التأثير في أعصاب الجهاز الهضمي

  8. العلاج: ١-تجنب الممارسات التي تزيد من حموضة المعدة مثل التدخين والأغذية الدسمة والمتبلة. ٢-تعالج جرثومة المعدة من خلال كورس من العقاقيرالمضادة، لمدة أسبوعين. ٣-تستخدم الأدوية المثبطة لإفراز الأحماض حتى تسمح للمنطقة بالالتئام. ٤-تجنب تناول العقاقير التي تهيج المعدة والطلب من المعالج بتغيير الدواء واستبداله بعقاقير أقل ضررا، إن أمكن. ٥-تناول العقاقير أثناء الوجبات أو بعدها

  9. مهيجات غذائية للقرحة: • الموالح • الخل • الحمضيات مثل البرتقال - اليوسفي - الليمون • الفلفل - الشطة • البذور: الجوافة والتين الشوكي • البقوليات بجميع أنواعها. • المشروبات: المواد الكحولية - المياه الغازية – القهوة والشاي • التدخين • الأطعمة كثيرة البهارات والتوابل - المخللات • الأطعمة المقلية والدهنية الدسمة - الحلوى. • الثوم والبصل.

  10. القولون العصبي القولون العصبي:هو اضطراب في الجهاز الهضمي ينتج عنه خلل في وظيفة القولون و ألم بطني، دون وجود خلل عضوي واضح. يتم تشخيص هذه الحالة سريرياً بعد نفي الأسباب العضوية للأعراض. يشكل القولون العصبي أحد أكثر الأمراض انتشاراً و أقلها وضوحاً بالنسبة للأطباء. حتى وقت قريب، كان الكثير من الأطباء يعتبرون هذا المرض مجرد عرض من أعراض التوتر النفسي، و ليس مرضاً قائماً بذاته.

  11. أعراض القولون العصبي: يصيب هذا المرض الشباب أكثر من الكهول، و يبدأ المرض غالباً قبل سن 45 سنة، لكن هذا لا يمنع أن هناك عدداً كبيراً من الكبار في السن الذين يصابون أيضاً. كما يصيب النساء أكثر من الذكور (بنسبة الضعف تقريباً). هناك مجموعتان من المرضى: 1ً- المرضى الذين يشكون من ألام البطن المترافقة باضطرابات وظيفة القولون، مثل الإمساك أو الإسهال أو الاثنين معاً ( 80 % من الحالات)2ً- المرضى الذين يشكون من إسهال مزمن دون ألم (20 % من الحالات).

  12. الأعراض: ألم البطن:يختلف توضع و شدة ألم البطن بشكل كبير، إذ يمكن أن يكون في أي مكان من الجزء العلوي من البطن، و يكون على الأغلب وقتياً (نوبي) على شكل تشنجات (مغص)، كما يمكنه أن يتراكب مع آلام أخرى موجودة لأسباب مختلفة (مرارة مثلاً).قد يكون الألم خفيفاً يمكن تجاهله، كما قد يصل إلى شدة عالية تعيق الحياة اليومية. لكن الألم لا يظهر إلى خلال ساعات اليقظة، و لا يمنع المريض من النوم. يزداد الألم أحياناً بعد تناول الطعام أو بعد التوتر النفسي، و يتحسن بعد تحرير الغازات أو البراز.اضطرابات وظيفة القولون:تشكل هذه الاضطرابات العرض الأكثر تواجداً في هذا المرض. أكثر الحالات شيوعاً هو تناوب الإمساك و الإسهال، مع غلبة أحدهما على الآخر. عندما يغلب الإمساك، فمن الممكن أن يستمر لأشهر متواصلة قبل حدوث حالة الإسهال. الغازات و النفخة:يشكو مرضى القولون العصبي كثيراً من انتفاخ البطن و احتباس الغازات، و يكون التخلص منها مريحاً.أعراض الجهاز الهضمي العلوي:25% إلى 50% من مرضى القولون العصبي يشكون من عسر الهضم، حرقة المعدة، الغثيان و الإقياء. تنتج هذه الأعراض عن وجود اضطرابات أيضاً في الأمعاء الدقيقة، و هي تحدث خلال فترة اليقظة و ليس أثناء النوم.

  13. آلية و أسباب المرض: لا تزال آلية و مسببات هذا المرض غير واضحة و غير معروفة، و تشير الدراسات الحديثة إلى عدة آليات منها: - الاضطرابات الحركية و الحسية للقولون- اضطرابات وظيفية في الخلايا العصبية المركزية- اضطرابات نفسية- الضغوط النفسية- عوامل ممرضة داخل لمعة القولون

  14. العلاج: الحمية الغذائية: ليس هناك حمية غذائية موحدة لهذا المرض، فكل مريض ينزعج و يتأثر بأنواع مختلفة من الأطعمة، لذلك عليه تفادي هذه الأطعمة التي يكتشفها بالتجربة الشخصية.الملينات: تستعمل الأطعمة الغنية بالألياف و الأدوية الملينة لمكافحة الإمساك المزمن.مضادات التشنج: تستعمل الأدوية المضادة للتشنج لعلاج الألم (المغص)، و يفضل إعطاؤها قبل الطعام بنصف ساعة لتفادي التشنج قبل حدوثه.مضادات الإسهال: تستعمل عند حدوث إسهال شديد، و هي متنوعة و كلها ذات مفعول وقتيمضادات الغازات: تستعمل للنفخة، و منها الفحم الطبي و simethicone مضادات الاكتئاب: يعطي استعمال الأدوية المضادة للاكتئاب نسبة عالية من التحسن قد تصل إلى 89 %، و يجب استعمالها لفترات لا تقل عن شهرين متواصلين.

  15. كيف تقي نفسك من مرض القولون العصبي مرض القولون العصبي قد يكون مزعجاً جداً، خصوصاً عندما تبدأ أعراضه بالظهور، ومنها أوجاع البطن، والإسهال، والإمساك. الوقاية منه خير من العلاج. لذلك من الأفضل التصرف بحكمة واتخاذ الخطوات المناسبة للوقاية منه في الوقت المحدد. تذكر أن القولون العصبي مرض مزمن وقد يكون عليك أن تتعايش معه لبقية حياتك

  16. 1( تفادى الأطعمة الدهنية: فهي قادرة على إعاقة العمل الطبيعي للأمعاء، والتسبب بإنتاج المزيد من الغازات. 2( تناول كميات كبيرة من السوائل: خصوصاً المياه. فالسوائل تنظف جهازك الهضمي. تجنّب تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين، أو الشاي, أو المشروبات الغازيّة. 3( مارس التمارين الرياضية بانتظام: للتمارين آثار صحية على الجسم كما تساعد أيضاً على ضبط الحركات غير الطبيعية للسبيل المعوي وتنظيمها. 4( حاول أن تتخلص من الضغط النفسي: تعلم بعض التقنيات التي تتيح لك التحكم بالضغط النفسي، كالتأمل مثلاً، والتقليل بالتالي من الآثار السلبية للمشاكل التي قد تواجهها. 5( استشر طبيباً أخصائياً: الجأ إلى هذه الاستشارة ما إن تلاحظ أن جسمك يعطيك إشارات تفيد بقرب ظهور المرض أو أن هناك مشكلة معيّنة في جهازك الهضمي 6( احتفظ بسجل للأغذية الضارة: من المفيد أن تحتفظ بسجل تدوّن فيه الأطعمة التي تسبب لك مشاكل في جهازك الهضمي. 7( اتبع حمية غذائية غنية بالألياف: فهذه قد تحسّن من عملية الهضم. كذلك تناول أربع أو خمس وجبات صغيرة من الطعام بدلاً من وجبتين كبيرتين مثلاً. 8( تفادى الأطعمة المبهّرة: البهارات القوية قد تثير أمعاءك. 9( توقف عن التدخين إذا كنت تدخّن: يزيد التدخين من تفاقم مرض القولون العصبي ويسبب مرض كرون. 10 ( تناول المكملات الغذائية التي تزوّدك بالبكتيريا الجيدة: يوجد هناك أنواع من المكملات الغذائية probiotics التي تزيد من إنتاج الأنزيمات المفيدة التي تساعد على تحويل البروتينات إلى جزيئيات صغيرة

  17. انتهت حلقة البحث الطالبة:سلمى رمضان

More Related