1 / 23

جمعية المواهب للتربية الاجتماعية

جمعية المواهب للتربية الاجتماعية. الدورة التدريبية الثانية في مجال تقوية قدرات المؤطرين في مجال التربية على حقوق الطفل أيام 22 و23و 24 فبراير 2013 بمركز الاستقبال البشير ـ المحمدية. تقديم وعرض اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل. كيف نظمن للأطفال حقوقهم؟ خاصة وأنهم:

Télécharger la présentation

جمعية المواهب للتربية الاجتماعية

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. جمعية المواهب للتربية الاجتماعية الدورة التدريبية الثانية في مجال تقوية قدرات المؤطرين في مجال التربية على حقوق الطفل أيام 22 و23و 24 فبراير 2013 بمركز الاستقبال البشير ـ المحمدية.

  2. تقديم وعرض اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل كيف نظمن للأطفال حقوقهم؟ خاصة وأنهم: • لا يشاركون في العمليات الانتخابية المحلية والوطنية. • لا يتحملون مسؤولية المساهمة في وضع القرارين التنفيذي والتشريعي. • لا يملكون سلطة التأثير على الرأي العام. • لا ينتظمون ضمن جماعات ضغط.

  3. تقديم وعرض اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل لماذا التربية على حقوق الطفل؟ إن تربية الأطفال مبادئ حقوق الطفل ليس تعليماً حول حقوق الإنسان فحسب، وإنما هو أيضاً تعليم من أجل هذه الحقوق . • إن تعليم الأطفال اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل ، و موادها و أحكامها ، مثلاً، هو تعليم لقيم المواطنة والديمقراطية وحقوق الإنسان . • وتربية الأطفال على كيفية احترام الحقوق وحمايتها، هو تعليم من أجل هذه الحقوق. • ونعتقد أن تربية الأطفال على الحقوق يعني مساعدهم على تنمية إمكاناتهم إلى الحد الذي يمكِّنهم من فهم حقوقهم والشعور بأهميتها وبضرورة احترامها والدفاع عنها.

  4. تقديم وعرض اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل سنتطرق خلال هذا التقديم إلى: • تطور منظومة حقوق الطفل وتطور القانون الدولي لحقوق الإنسان. • قراءة اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل في ضوء المقاربة الحقوقية. • أسس الاتفاقية. • الحقوق الواردة في الاتفاقية وتصنيفها. • لجنة حقوق الطفل ولجنة إعمال الاتفاقية. • مميزات الاتفاقية • المغرب واتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل.

  5. تطور منظومة حقوق الطفل وتطور القانون الدولي لحقوق الإنسان. إعلان جنيف: اعتمدت عصبة الأمم سنة 1924، إعلان جنيف، وهي أول وثيقة خاصة بحقوق الطفل التي دعت إلى: • توفير شروط النمو المادي والروحي للطفل. • تلبية حاجيات الطفل، الجائع، المريض، المنحرف، اليتيم... • إعطاء الأولوية للطفل في المساعدة في الوضعيات الصعبة. • عدم تعريضه للاستغلال • تنشئة الطفل والنهوض بمواهبه.

  6. تطور منظومة حقوق الطفل وتطور القانون الدولي لحقوق الإنسان. إعلان حقوق الطفل: على خلفية الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر بتاريخ 10 دجنبر 1948، ومن اجل تطوير قواعد إعلان جنيف لسنة 1924 أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ 20 نونبر 1959 إعلان حقوق الطفل من اجل النهوض بحقوق الطفل وحمايتها، ويتضمن الإعلان ديباجة و10 مبادئ. تكوين مجموعة عمل لإعداد مشروع اتفاقية خاصة بحقوق الطفل: اقتراح الحكومة البولونية في سنة 1978 على لجنة حقوق الإنسان بالأمم المتحدة وضع اتفاقية خاصة بحقوق الطفل.

  7. تطور منظومة حقوق الطفل وتطور القانون الدولي لحقوق الإنسان. ميلاد اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل: اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ 20 نونبر 1989، اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل، ودخلت حيز النفاذ على المستوى الدولي بتاريخ 2 شتنبر 1990. البرتوكول الاختياري الملحق بالاتفاقية بشأن اشتراك الأطفال في النزاعات المسلحة: اعتبارا لتزايد ظاهرة الأطفال الجنود واتساع نطاقها في مناطق متعددة من العالم، أعدت الأمم المتحدة مشروع برتوكول اختياري ثم اعتماده من قبل الجمعية العامة خلال الدورة 54 بتاريخ 54 ماي 2000. البرتوكول الاختياري الملحق بالاتفاقية بشأن بيع ودعارة الأطفال واستخدام الأطفال في الدعارة والمواد الإباحية:

  8. قراءة اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل في ضوء المقاربة الحقوقية. إن المقاربة الحقوقية تنشغل بصفة مباشرة بالتعرف على: • أسس الاتفاقية. • الحقوق الواردة في الاتفاقية وتصنيفها. • لجنة حقوق الطفل ولجنة إعمال الاتفاقية. • مميزات الاتفاقية

  9. أسس الاتفاقية ترتكز مجموعة الحقوق الواردة في الاتفاقية على عدة أسس: • الطفل: كل إنسان لم يتجاوز الثامنة عشرة من عمره. • مبدأ عدم التمييز: ضرورة احترام الدول للحقوق المنصوص عليها في الاتفاقية وضمان التمتع بها، دون أي نوع من أنواع التميز. • مبادئ المصالح الفضلى للطفل (الطفل أولا):إعطاء الاعتبار لمصالح الطفل، وجعلها قضية ذات أولوية في جميع الإجراءات التي تتعلق بالأطفال سواء قامت بها أو اتخذتها سلطات الدولة: التشريعية، التنفيذية او القضائية أو قامت بها مؤسسات الرعاية الاجتماعية العامة أو الخاصة.

  10. أسس الاتفاقية • مسؤولية الأبوين سواء كانت الأسرة قائمة أو منفصلة: ومن اعتبارات وصور هذه المسؤولية: • الأسرة هي الوحدة الأساسية للمجتمع والبيئة الطبيعية لنمو الطفل. • اعتبار أعضاء الأسرة الموسعة أو الجماعة الأشخاص المسؤولين قانونا عن الطفل في حالة عدم وجود الأسرة. • احترام الدولة لمسؤوليات وحقوق وواجبات الوالدين والأسرة الموسعة. • عدم فصل الطفل عن والديه، وبأخذ مصلحته الفضلى ورأيه في حالة الفصل. • تدخل الدولة من أجل الحفاظ على علاقة الطفل بوالديه إذا كانا مقيمين في بلدين مختلفين

  11. أسس الاتفاقية • مسؤولية الدولة ومسؤولية مؤسساتها يرد الالتزام في بداية كل مادة من مواد الاتفاقية ومن نماذجه: • تعترف الدول الأطراف بوجوب تمتع الطفل... • تتخذ الدول الأطراف كل التدابير التشريعية والإدارية لإعمال الحقوق المعترف بها... • تضمن الدول الأطراف... • تبدل الدول الأطراف قصارى جهدها لضمان...

  12. الحقوق الواردة في الاتفاقية وتصنيفها قسم مركز حقوق الإنسان في الأمم المتحدة ومنظمة اليونيسيف الحقوق الواردة في الاتفاقية من حيت الطبيعة والانسجام والنوعية إلى 3 مجموعات: • حقوق البقاء والنمو. • حقوق الحماية. • حقوق المشاركة.

  13. الحقوق الواردة في الاتفاقية وتصنيفها مجموع حقوق البقاء والنمو تتميز حقوق هذه المجموعة باعتبارها حقوقا أصلية وطبيعية فهي أساس وجود الطفل واستمراره ككائن بشري، فهي مرتبطة ببقائه ونموه وترعرعه داخل أسرته، من حيت صحته وتعليمه ورفاهه بالإضافة إلى حقه الكامل في هويته العائلية والوطنية.وتشمل هذه الحقوق الحق في: • الحياة (المادة 6). • الاسم والجنسية والهوية (المادتان 7و 8). • العيش مع الأب والأم معدم الفصل ولم شملهما ( المادتان 9 و 10). • الصحة ( المادة 24). • مستوى معيشي ملائم ( المادة 27). • التعليم ( المادتان 28 و 29 ). • الراحة ووقت الفراغ ومزاولة الألعاب وأنشطة الاستجمام ( الفقرة 1 المادة 31)

  14. الحقوق الواردة في الاتفاقية وتصنيفها مجموع حقوق المشاركة تتضمن مجموعة حقوق المشاركة الحقوق الكفيلة بتطوير شخصية الطفل داخل محيطه الخاص ( الأسرة) والعام (المجتمع) وترمز إلى التربية المبكرة من أجل كل المثل ذات الصلة بأفكار ومبادئ المواطنة والديمقراطية والمشاركة والتربية على الحقوق الإنسانية: • تكوين الرأي الخاص والحق في التعبير عنه بحرية في جميع المسائل التي تمس الطفل وكذا الإجراءات الإدارية والقضائية التي تخصه (المادة 12). • حرية التعبير والحصول على المعلومات وتلقيها وإذاعتها (المادة 13). • حرية تكوين الجمعيات وحرية الاجتماع السلمي( المادة 15). • حرية التفكير والوجدان والدين( المادة 14) تحفظ المغرب حول حرية الدين. • الحصول على المعلومات والمواد المعززة للرفاهية الاجتماعية والروحية والمعنوية وصحته الجسدية والعقلية( المادة 14). • المشاركة بحرية في الحياة الثقافية والفنية ( الفقرة 2 المادة 31).

  15. الحقوق الواردة في الاتفاقية وتصنيفها مجموع حقوق الحماية وتشمل هذه المجموعة على الحقوق ذات الطبيعة الحمائية، وتندرج ضمنها كل الأفعال التي توصف عادة لكافة أشكال سوء المعاملة والاستغلال. وتشمل هذه الحقوق الحق في الحماية: • من جميع أشكال التمييز(المادة 2). • الحماية والرعاية اللازمتين في مجالي السلامة والصحة(الفقرة 3 المادة 3 ). • عند الحرمان من الهوية ( المادة 8 ). • عند الإهمال الأسري وعند تعريض أحد الوالدين أو كليهما للاحتجاز..( المادة 9). • عند إقامة الوالدين في دولتين مختلفتين ( المادة 10). • حماية الحياة الخاصة من التعرض للمساس(المادة 16 ). • من كافة أشكال العنف وسوء المعاملة والاستغلال ( المادة 19 ). • عند الحرمان المؤقت أو الدائم من البيئة العائلية ( المادة 22 ). • عند اللجوء أو عند طلبه ( المادة 22).

  16. الحقوق الواردة في الاتفاقية وتصنيفها مجموع حقوق الحماية • في حالة الإعاقة، عقلية او جسدية (لمادة 23 ). • بالانتفاع من الضمان والتأمين الاجتماعيين والإعانات عند الاقتضاء( المادة 26 ). • بكفالة وتحصيل النفقة (الفقرة 4 من لمادة 27). • حماية اطفال الأقليات الإثنية، الدينية واللغوية أو أشخاص من السكان الأصليين ( المادة 30). • من المواد المخدرة والمؤثرة على العقل ومنع استخدام الأطفال في إنتاجها(المادة 33 ). • من جميع أشكال الاستغلال الجنسي والانتهاك الجنسي والاستخدام الاستغلالي للأطفال في العروض والمواد الداعرة ( المادة 34 ). • اختطاف الأطفال أو بيعهم أو الاتجار بهم ( المادة 35 ). • من سائر أشكال الاستغلال الضارة بجوانب الرفاه ( المادة 36). • من تعريض الطفل للعقوبات القاسية مع عدم فرض عقوبة الإعدام أو السجن مدى الحياة، ومن الحرمان التعسفي من الحرية بصورة غير قانونية ( المادة 37). • عدم إشراك الأطفال غير البالغين 15 سنة اشتراكا مباشرا في الحرب ( المادة 38). • بتشجيع التأهيل البدني والنفسي وإعادة الاندماج الاجتماعي للطفل ضحية المعاملة والاستغلال ( المادة 39). • بمعاملة الحدث بطريقة تنسجم وكرامته عندما يكون في وضعية نزاع مع القانون وفق ضمانات عادلة تناسب سنه وفي إطار قواعد خاصة به ( المادة 40).

  17. لجنة حقوق الطفل ولجنة إعمال الاتفاقية. • وضعت اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل، آلية لمتابعة إعمال التزامات وتعهدات الدول وعي الآلية المعروفة بلجنة حقوق الطفل وتنظمها المواد 42-43-44. • تتألف لجنة حقوق الطفل من 10 خبراء وينتخبون بالاقتراع السري من قائمة ترشحهم الدول الأطراف لمدة 4 سنوات. • تتعهد الدول الأطراف بان تقدم إلى اللجنة عن طريق الأمين العام للأمم المتحدة، تقارير عن التدابير التي اعتمدتها بإنفاذ الحقوق المعترف بها في الاتفاقية وعن التقدم المحرز في التمتع بتلك الحقوق. • تودع التقارير من طرف الدول في غضون سنتين من بدأ نفاذ الاتفاقية، وبعد ذلك كل 5 سنوات.

  18. لجنة حقوق الطفل ولجنة إعمال الاتفاقية. • توضع التقارير المقدمة من طرف الدول الأعضاء، العوامل والصعاب التي تؤثر على درجة الوفاء بالالتزامات المتعهد بها. • تقوم اللجنة بعد ذلك بدراسة التقارير المقدمة لتصرح بملاحظات واقتراحات وتوصيات. • ترفع اللجنة تقارير بخصوص أعمالها إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة كل سنتين عن طريق المجلس الاقتصادي والاجتماعي.

  19. مميزات الاتفاقية أضافت اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل إلى معايير القانون الدولي لحقوق الإنسان، منظومة متكاملة أعادت تجميع وتركيب وتطوير القواعد والضمانات الخاصة بحقوق الأطفال. وتتمثل بعض مميزات هذه الوثيقة في أنها: • أسست مقاربة جديدة لمفهوم الطفل وحقوقه، باعتباره كائنا إنسانيا له شخصيته المستقلة ومركزه القانوني الخاص به. • اعتمدت نظرة شمولية، مجمعة ومطورة لكل الشتات الذي طبع حقوق الطفل في مختلف إعلانات واتفاقيات القانون الدولي لحقوق الإنسان. • اتسمت بالنوعية، حقوق البقاء والنمو، الحماية أو المشاركة. • أقرت ولأول مرة قيم ومبادئ حقوق المشاركة لدى الأطفال، باعتبارها حقوقا يتعين التمتع بها، وبوصفها شرطا لازما ومكملا لتحيق باقي الحقوق الأخرى في البقاء والنمو والحماية.

  20. مميزات الاتفاقية • قدمت حلا متنورا للتعارض القائم في بعض الحالات بين عالمية وكونية حقوق الإنسان والخصوصيات الدينية والثقافية. • فتحت مجالات جديدة لأعمال و أنشطة الجمعيات والمنظمات الوطنية والدولية غير الحكومية، مساهمة بذلك في تطوير الحركة العالمية لحقوق الطفل. • ساهمت في وضع مفهوم ثقافة حقوق الطفل باعتباره نسقا حقوقيا ونظرة جديدة للطفولة. • فتحت آفاقا جديدة لتطور منظومة الحقوق ضمن القانون الدولي لحقوق الإنسان نفسه، وذلك بوضع البروتوكولين الاختيارين الملحقين بها، مدعمة ومسهلة عملية إدماج هذه المقتضيات، في نظام روما الأساسي بشان المحكمة الجنائية الدولية.

  21. المغرب واتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل. • المغرب والاتفاقية • تم التصديق من طرف المملكة المغربية على اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل بموجب الظهير رقم 4/93/4 المؤرخ في 14 يونيو 93. • وبتاريخ 21/6/1933 قام المغرب بإيداع أدوات الانضمام إلى الاتفاقية وسجل التحفظ على أحكام المادة الرابعة عشرة التي تعترف للطفل بالحق في حرية الدين، نظرا لأن الإسلام هو دين الدولة. • بتاريخ 19/12/1996 نشرت الاتفاقية بالجريدة الرسمية عدد 4440، طبقا لظهير الشريف رقم 362/93/1 الصادر بتاريخ 21 نونبر 1996. • قدم المغرب التقرير الأولي في يونيو 1995، أمام لجنة حقوق الطفل ونوقش أمامها في شتنبر 1996. • وقعت المملكة المغربية بتاريخ 08/09/2000 على البروتوكولين الاختيارين الملحقين باتفاقية الأمم المتحدة.

  22. المغرب واتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل. المغرب بعد تقرير لجنة حقوق الطفل ما تحقق بالكامل • انخراط السلطات العليا بالمغرب. • نشر الاتفاقية بالجريدة الرسمية. • نشر تقرير اللجنة. • المصادقة على الاتفاقية الدولية الخاصة بالسن الأدنى للشغل 138. ما تحقق بشكل كبير • التعريف بالاتفاقية • وضع المرصد الوطني لحقوق الطفل • وضع وزارات مختصة ومعنية • اهتمام واسع بقضايا الطفولة.

  23. المغرب واتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل. المغرب بعد تقرير لجنة حقوق الطفل ما بدأ التفكير والتخطيط له : • مراجعة نظام عدالة الأحداث ومراجعة القوانين. • تطوير التعاون الحكومي. • إصلاح أوضاع الأطفال ضحايا سوء المعاملة والأطفال في وضعية صعبة. • إصلاح النظام التعليمي وإدخال ثقافة حقوق الطفل في البرامج

More Related