الإعلام والتنمية الشاملة

1. الإعلام والتنمية الشاملة الجزء الثالث: الاتصال و التنمية

2. ما هو الاتصال؟ هو عملية تبادل الأفكار و المعلومات، التي تتضمن الكلمات و الصور و الرموز المختلفة عناصر الاتصال: مرسل،مستقبل ، رسالة ، وسيلة

3. رجع الصدى مستقبل مرسل رسالة وسيلة

4. مستويات الاتصال: • الاتصال الذاتي: هو الاتصال الذي يحدث بين الفرد و نفسه 2.الإتصال بين الأشخاص: هو الاتصال الذي يحدث بين شخصين فأكثر 3.الإتصال الجماهيري : هو الاتصال الذي يحدث بين مرسل ومستقبل عبر وسيلة جماهيرية (وسائل الإعلام)

5. أنواع وسائل الاتصال الجماهيرية: • 1.الوسائل المقروءة • 2.الوسائل المسموعة • 3.الوسائل المرئية /المسموعة • 4.الوسائل التفاعلية

6. أنواع الاتصال: • 1.اتصال لفظي • 2.اتصال غير لفظي

7. أهمية الاتصال و الإعلام في العملية التنموية : 1.تعبئة الجماهير وتغييرهم 2.تعريف الجماهير بالخطط التنموية

8. تطور النظرة لدور وسائل الاتصال الجماهيرية في التنمية 1.مرحلة الاهتمام: ما بعد الحرب العالمية الثانية الخمسينيات

9. 2.مرحلة المبالغة: أوائل الستينيات السبعينيات (1961)

10. التنمية هي الإنتاج تعبئة الموارد البشرية دور الإعلام

11. أولاً: 1961 قام اليونسكو بعمل دراسة بين العلاقة الارتباطية بين متغيرات التنمية و وسائل الاتصال ثانياً: 1962 قام الأمم المتحدة بعمل تقرير عن التنمية والإعلام، وضعت فيه معيار لوسائل الاتصال في الدول النامية، وهو : لكل 100 فرد : 10 صحف ، 5 أجهزة راديو ، تلفزيونين، و مقعدين في السينما ثالثاً1964: قام شرام بتأليف كتاب (وسائل الاتصال والتنمية القومية) وركز فيه على الاتصال في القرية، ووضع الاتصال في الدول النامية، ومهام الاتصال رابعاً :تتالت المؤلفات و من أهمها : دراسة ليرنر وباي ، الذي أشار إلى : تحول المجتمعات التقليدية، نظم الاتصال ،التقمص الوجداني

12. الانتقادات التي وجههت للمبالغى في دور وسائل الإعلام : 1.إن الأفكار التي سادت كانت متأثرة بنظريات التنمية الاقتصادية التي سادت . 2.ان المفهوم استهدف الحفاظ على العلاقات الدولية لصالح البلدان الأقوى 3.أن تشجيع الدوافع و الرغبات المادية نتج عنها ثورة الآمال 4.إهمال الباحثين للوسائل التقليدية قلص الجمهور. 5.تدني ثقة الجماهير في وسائل الاتصال الجماهيرية. 6.وجود نظامين للاتصال داخل المجتمع مما قسم المجتمع

13. 7.التركيز على وسائل الإعلام أدى إلى إهمال الجمهور و القائم بالاتصال ، مما أدى إلى أن الاتصال يسير في اتجاه واحد 8.تم تجاهل النظام الاجتماعي و البيئة الاتصالية 9.الاستخدام الخاطئ لوسائل الاتصال قلل من إمكانياتها : أ.افتقاد الصلة بين المضمون و التنمية ب.افتقاد الصلة بين التراث والثقافة

14. 3.مرحلة التوازن السبعينات حتى الآن

15. المحور الذي تم التوازن في النظر إليه : • التوازن بين وسائل الإعلام الجماهيرية و وسائل الاتصال التقليدية • دور وسائل الإعلام و ظروف تأثيره • وظائف وطبيعة وسائل الإعلام بين المجتمعات النامية و المجتمعات المتقدمة

16. ما هي الاختلافات بين وسائل الإعلام في المجتمعات النامية و المجتمعات المتقدمة؟ 1.محدودية الجمهور 2.الاختلاف في معدل الإقبال بين الحضر والريف 3.الاعتماد على وسائل الاتصال الإلكترونية بشكل أكبر 4.اختلاف جاذبية المضمون المناسب للريف والحضر

17. الاتصال الشخصي وأثره في التنمية:

18. لماذا يعد الإتصال الشخصي مهماً في عملية التنمية؟ 1.شرام: التغيير لا يتم إلا بالإقناع والمناقشة والمشاركة في اتخاذ القرار عبر رسالة يمكن قراءة رجع الصدى فيها . 2.دور قادة الرأي في عملية تبني الآراء والأفكار. 3.قدرة وسائل الإعلام هي تغيير المفاهيم ، وقدرة وسائل الاتصال الشخصي هي في تغيير السلوك.

19. أجريت العديد من الدراسات التي أظهرت مميزات للاتصال الشخصي هي: 1.تصاغ الإتجاهات على الأغلب عبر الاتصال الشخصي 2.جماعات الاتصال الشخصي هي التي تقوم بتصفية المضمون و تعديل الرسالة 3.أكثر مرونة في تعديل الرسالة 4.أكثر استمرارية و تكراراً دون الالتزام بوقت محدد 5. يتيح الاتصال الشخصي متابعة أثر الرسالة

20. 6.الإتصال الشخصي التلقائي هو الأكثر انتشاراً من حيث شموله لجميع أفراد المجتمع • 7.إن الإنسان أكثر تمحيصاً للرسائل من السلطة،و أكثر استجابة للاتصال الشخصي لمشاركته فيه • 8.في الاتصال الشخصي هناك تبادل للأدوار بين المستقبل والمرسل مما يجعل العملية الاتصالية أكثر تأثيراً • 9.الدعوات الكبرى بدأت بالاتصال الشخصي ثم استخدمت وسائل الاتصال الجماهيري