1 / 15

النباتات المتسلقة

النباتات المتسلقة. المقدمة.

Télécharger la présentation

النباتات المتسلقة

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. النباتات المتسلقة

  2. المقدمة • تعتبر النبتة المتسلقة (بالإنجليزية: liana) أي من النباتات المتسلقةالخشبية المتنوعة التي تتمتع بـ ساق نباتي طويل، والتي تتسم بأن جذورها تمتد في التربة على مستوى الأرض وتستخدم الأشجار، بالإضافة إلى وسائل الدعم الرأسية الأخرى، وذلك لتسلق الظلة للوصول إلى المناطق المضاءة جيدًا في الغابة.[1] وتعد النباتات المتسلقة سمةً خاصة من سمات الغابات النفضية الاستوائية الرطبةوالغابات المطيرة، بما في ذلك الغابات المطيرة المعتدلة. وهناك أيضًا النباتات المتسلقة التي تنمو في مناخ معتدل، مثل أعضاء جنس الظيان أو الكرمة (العنب البري). وغالبًا ما تشكل النباتات المتسلقة جسورًا وسط ظلات الغابة، وتربط الغابة بأكملها، وتوفر للحيوانات الشجرية الممرات عبر الغابة. وهذه الجسور يمكنها أيضًا حماية الأشجار الضعيفة من الرياح القوية. وكما تتعاون النباتات المتسلقة مع بعضها البعض، فهي أيضًا تتنافس مع أشجار الغابة في الحصول على ضوء الشمس وموارد التربة (الماء والمواد الغذائية).[2] وتشمل النباتات المتسلقة المعروفة سلم القرد (إنتاداجيجاس (Entadagigas)) أو النبات المتسلق المائي (سيساس هايبوجلوكا (Cissushypoglauca) أو أعضاء جنس دوليوكاربوس (Doliocarpus))، لكنها ليست بوتوس (pothos) (إبيبرومامأوريام (Epipremnumaureum)) (نوع من كاسيات البذور)، التي يتم تصنيفها باعتبارها نباتًا هوائيًا أو نباتًا متسلقًا عشبيًا.[

  3. ولا يُعتبر مصطلح "النبتة المتسلقة" جمعًا تصنيفيًا، لكنه بالأحرى وصف لطريقة نمو النبات، وقد توجد النباتات المتسلقة في عدةِ فصائل نباتية مختلفة. وتستند إحدى طرق تمييز النباتات المتسلقة عن الأشجاروالشجيرات على الصلابة، وعلى وجه التحديد، مُعامل يونج للأجزاء المتعددة من ساق النبات. وتمتلك الأشجار والشجيرات غصينات صغيرة وفروعًا أصغر تتسم بأنها مرنة للغاية وأقدم في النمو مثل الجذوع وفروع أكبر أشد صلابة. وغالبًا ما يوجد للنبتة المتسلقة نمو صغير ونمو أكبر، في قاعدة ساق النبات، التي تعد أكثر مرونة.[4

  4. الأنواع المصنوعة منها : العريش يستخدم سابقا في تسلق بعض النباتات التي تحتاج الى دعم ورفع عن الارضلاكن في وقتنا الحاضر استخدموا العريش لغرض الزينة او الظل .1- افضل انواع العريش هو المصنوع من الخشب السميك .وذلك لعده اسباب اولها ان الخشب يكون بارد على النباتات ويساعدها على التسلق بعكس الانواع الاخرى التي تؤخر النمو وتحرقه اذا اشتدت حرارته في فصل الصيف.2- العريش المصنوع من الحبال السميكة ..وهنا تحتاج الى نباتات متسلقه خفيفةمثل نبته الياسمين او نبته ملكه الليل .والحبال لها ميزه ممتازة بحيث تستطيع تشكيل الحبال باي شكل تريده وباي وضع.. وعندها تتسلق النباتات عليه وتعطي منظر رائع . 3- العريش المصنوع من الحديد او الالمنيوم ..ويكون ممتاز في البلدان الباردة اما في البلدان الحارة مثل منطقه الخليج ..فالأفضل الاستغناء عنه ..لأنه يقوم بحرق النباتات بسبب ارتفاع حرارته من اشعه الشمس العالية

  5. انواع النباتات المتسلقة للعريش:1- نبته العنب2- الياسمين3- الجهنمية4- طربوش الملك (اكلير)5-بلمباجو

  6. الخصائص التزينية لنباتات المتسلقة: • - زراعتها لأخفاء بعض المناظر غير المرغوب فيها. • - تغطية البوابات والأقواس والأكشاك والمقاعد حيث تؤمن الظل المطلوب وتحقق الميزة الجمالية. • - يمكن وضعها في الحدائق وتربيتها لشجيرة تزينيه فوق المروج. • - يمكن من خلال القص والتشكيل الاستفادة منها كشجيرات تزينيه هامة. • - زراعتها في المنحدرات. • - تزرع على جدار المنزل لتربط الحديقة بالمنزل ولتحقق تواصل المناظر الجميلة. • - تغطي جذوع الأشجار والشجيرات المكسورة والجافة والميتة. • - تزيين الشرفات ومداخل الأبنية والمحلات التجارية والمكاتب والفنادق وغيرها.

  7. طرق زراعة النبات المتسلق على العريش: • تزرع النباتات المتسلقة عادة في فصل الربيع و الخريف و إن كانت منقولة من مشتل فتزرع بأي • وقت من السنة عدا أوقات الحرارة الشديدة أو البرودة الشديدة. تزرع عادة على أبعاد 2-3م .

  8. تكاثر المتسلقات • إكثار المتسلقات: • تتكاثر نبات هذه المجموعة بعدة طرق: • 1- بالبذور: تزرع البذور المجموعة بعد نهاية الإزهار في المشتل بين أشهر آذار وأيلول تنقل الغراس بعد سنة إلى المكان الدائم المخصص للزراعة، طريقة شائعة لإكثار زهرة الساعة والقناديل. • 2- بالعقل: تؤخذ العقل من الساق أو من الجذور أو من الأوراق، وتؤخذ العقل عادة من السوق الناضجة القوية من نموات السنة الحالية، تزرع العقل في شهر شباط في مرافد أرضية ويمكن التأخير حتى آذار إذا كانت للنباتات حساسية للبرودة، على أن تتوفر الرطوبة اللازمة وبخاصة إذا كانت المرافد مدفأة. • 3- بالخلفات: الخلفة عبارة عن برعم بطيء قريب أو تحت سطح الأرض، لها جذر مستقل عن الأم، وتعطى عند زراعتها نبات شديد الشبه بالنبات الأم. وحيث أن العديد من المتسلقات تكون خلفات كثيرة حولها، فيمكن فصل الخلفة في أول الربيع وزراعتها مباشرة في الأرض الدائمة مثل الياسمين البلدي والياسمين العرائلي. • 4- الترقيد: تجري عملية الترقيد بهدف الحصول على نباتات طويلة خلال وقت قصير وينفذ الترقيد في الربيع ويكون للنبات قدرة أكبر على التجذير مقارنة مع الطرق الأخرى. • ويكون الترقيد بأخذ أحد الفروع القريبة من التربة ويدخل داخل الأرض بجزء منه ويطمر بالتراب ويترك نهاية الفرع خارج التربة، تسمح هذه الطريقة في إكثار كل من الكرمة العذراء، اللبلاب، الجهنمية، الياسمين. • 5- التطعيم: ويقصد به وضع برعم أو أكثر أو جزء من نبات حي على نبات آخر وأن يتحقق بين الطعم والأصل تلاحم جيد وتوافق. تستخدم هذه الطريقة في الحالات التي يصعب معها تطبيق الطرائق الأخرى، وفي حالات تمييز الأصل بصفات المقاومة لبعض الأمراض أو ملاءمته للظروف البيئية السائدة. يكمن استخدام التطعيم في نباتات اللبلاب والياسمين وغيرها.

  9. طرق التسميد: يفضل استخدام سماد عضوي متحلل يرش حول النبات و يخلط بالتربة بشكل سنوي يمكن استخدام الأسمدة الكيماوية السريعة الذوبان لزيادة نمو للفروع الجديدة عند بدء نمو البراعم في أوائل الربيع.

  10. طرق الري: تروى بشكل منتظم و على فترات قصيرة خاصة عند بداية زراعتها و تتوقف كمية الري حسب الظروف البيئية المحيطة بالنبات من رطوبة تربة- رطوبة جوية –حالة النبات

  11. تقليم المتسلقات: • يجرى التقليم وقت سكون العصارة لدى متساقطات الأوراق وأفضله في نهاية كانون ثاني وحتى منتصف شباط لنضمن مر وانتهاء البرد. وبالنسبة للنباتات دائمة الخضرة فيجري التقليم قبل موعد تفتح الأزهار بنحو شهرين، وتحتاج هذه الأخيرة لعملية تقليم ثانية بعد تمام الإزهار للتخلص من الثمار. وبالنسبة لهذه المستديمة الخضرة يكون التقليم في الخريف للنباتات التي تزهر في الربيع ويكون في الخريف لتلك التي تزهر في الصيف. يساعد التقليم في التخلص من الأفرع الجانبية والمسنة والميتة وافساح المجال لنمو أفرع جديدة، كما ويهدف التقليم إلى تحسين هيكل الشجرة وإدخال الشمس لداخلها وإلى تشجيع نمو البراعم الجانبية وإلى التخلص من الثمار حتى لا تأخذ كميات كبيرة من المواد الغذائية المصنعة.

  12. اختيار النبات المتسلق: • اختيار النبات المتسلق: • 1- يفضل النبات مستديم الخضرة، طوي اختيار النبات المتسلق: • ل الأوراق، جميل الأزهار له فترة إزهار طويلة مثال نبات المجنونة. • 2- اختيار نباتات متباينة في مواعيد إزهارها وفي لون أزهارها. • 3- تفضل النباتات عطرية الرائحة الزهرية مثل الياسمين الذي ينصح بزراعته في الجهة التي تهب منها الريح وبجوار الشرفات والمنازل. • 4- يختار النبات بحسب الهدف المطلوب والموقع المراد تغطيته كبيراً أو صغيراً. • 5- تلائم النبات مع الموقع المراد زراعته فيه حيث يفضل اختيار النبات المحب للظل لتغطية المواقع الظليلة (هيدرا) أو المحب للشمس لتغطية المواقع المشمسة.

  13. علم البيئة: • تتنافس النباتات المتسلقة بشدةٍ مع الأشجار، مما يقلل من نمو الشجر[5] وإعادة إنتاجه بشكلٍ كبير،[6] وزيادة معدل موت الأشجار،[7] ومنع النباتات الصغيرة من النمو،[5] وتغيير دورة التجدد في الغابات.[8] وتوفر النباتات المتسلقة طرقًا للدخول في ظلات الغابة للعديد من الحيوانات شجري، بما في ذلك النمل، واللافقاريات الأخرى المتعددة، والسحالي، والقوارض، والكسلان، والقرود، والليمور.وفيالغابات المطيرة الغربية لـ مدغشقر، على سبيل المثال، حققت العديد من سلائف القردة تنقلاً أكبر في شبكة النباتات المتسلقة المتدلية وسط أنواع الأشجار الرأسية. ويُفضَل العديد من حيوانات الليمور الأشجار التي يوجد بها نباتات متسلقة بسبب وجود مجثم لها (المكان الذي تبيت فيه) بها.[9] كما توفر النباتات المتسلقة دعمًا للأشجار عندما تهُب رياحًا قوية.[10] ومع ذلك، فهي تعتبر مدمِرةً، فحينما تسقط واحدة من الأشجار، فإن الاتصال الذي تقيمه النباتات المتسلقة قد يتسبب في سقوط العديد من الأشجار الأخرى.[10]

  14. وكما لاحظ تشارلز داروين، ولأن النباتات الأخرى تدعم النباتات المتسلقة، فهي تحافظ على الموارد التي يجب أن تخصصها النباتات الأخرى لتنمية البِنية وتستخدمها بدلاً من ذلك في النمو والتكاثر. وبصفةٍ عامة، تعتبر النباتات المتسلقة ضارة بالأشجار التي تدعمها: حيث تعد معدلات النمو أقل بالنسبةِ للأشجار التي توجد بها النباتات المتسلقة، فهي تُتلف الأشجار مباشرة عن طريق التآكل والخنق الميكانيكي؛ مما يجعل الأشجار المضيفة أكثر عرضةً لأضرار الجليد والرياح وتزيد من احتمالية سقوط الأشجار. كما تجعل النباتات المتسلقة ظلة الأشجار سهل الوصول إليها للحيوانات التي تأكل أوراق الشجر. وبسبب تلك الآثار السلبية، تتمتع الأشجار الخالية من النباتات المتسلقة بميزةٍ خاصة. ولقد طورت بعض الأنواع خصائص تساعدها على تجنب النباتات المتسلقة أو إسقاطها.[11]

  15. هياء عبدالله يوسف الدوسري

More Related