1 / 12

ساكبة الطيب

ساكبة الطيب. الأمومة.

raisie
Télécharger la présentation

ساكبة الطيب

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. ساكبة الطيب الأمومة

  2. و فيما كان يسوع في بيت عنيا في بيت سمعان الابرص. تقدمت اليه امراة معها قارورة طيب كثير الثمن فسكبته على راسه و هو متكئ. فلما راى تلاميذه ذلك اغتاظوا قائلين لماذا هذا الاتلاف. لانه كان يمكن ان يباع هذا الطيب بكثير و يعطى للفقراء. فعلم يسوع و قال لهم لماذا تزعجون المراة فانها قد عملت بي عملا حسنا. لان الفقراء معكم في كل حين و اما انا فلست معكم في كل حين. فانها اذ سكبت هذا الطيب على جسدي انما فعلت ذلك لاجل تكفيني. الحق اقول لكم حيثما يكرز بهذا الانجيل في كل العالم يخبر ايضا بما فعلته هذه تذكارا لها. ( مت 26 : 6 – 13 )

  3. بيت عنيا الأمومة و العناء و انت ايضا يجوز في نفسك سيف لتعلن افكار من قلوب كثيرة (لو 2 : 35) هوذا المرة الثالثة انا مستعد ان اتي اليكم و لا اثقل عليكم لاني لست اطلب ما هو لكم بل اياكم لانه لا ينبغي ان الاولاد يذخرون للوالدين بل الوالدون للاولاد (2كو 12 : 14) و اذا امراة كنعانية خارجة من تلك التخوم صرخت اليه قائلة ارحمني يا سيد يا ابن داود ابنتي مجنونة جدا (مت 15 : 22)

  4. تقدمت المبادرة و الجرأة حنة أم صموئيل المرأة الشونمية أم أبنى زبدى

  5. قارورة طيب كثيرة الثمن المشاعر و الحب فجلس الميت و ابتدا يتكلم فدفعه الى امه (لو 7 : 15) صوت سمع في الرامة نوح و بكاء و عويل كثير راحيل تبكي على اولادها و لا تريد ان تتعزى لانهم ليسوا بموجودين (مت 2 : 18) فالتفت اليهن يسوع و قال يا بنات اورشليم لا تبكين علي بل ابكين على انفسكن و على اولادكن (لو 23 : 28)

  6. آلام و أحزان و إحباطات فقال له واحد هوذا امك و اخوتك واقفون خارجا طالبين ان يكلموك. فاجاب و قال للقائل له من هي امي و من هم اخوتي. (مت 12 : 47، 48) فلما ابصراه اندهشا و قالت له امه يا بني لماذا فعلت بنا هكذا هوذا ابوك و انا كنا نطلبك معذبين فقال لهما لماذا كنتما تطلبانني الم تعلما انه ينبغي ان اكون فيما لابي. (لو 2 : 48، 49 ) قال لها يسوع ما لي و لك يا امراة لم تات ساعتي بعد.قالت امه للخدام مهما قال لكم فافعلوه. (يو 2 : 4 - 5)

  7. سكبته على رأسه حب الأم امتداد لحب الله حب باذل حب غير مشروط حب غير محدود حب غافر

  8. لماذا هذا الإتلاف؟؟ تفكير أرضى .... عملى تفكير رجالى .... يتجاهل المشاعر تفكير مادى .... يحسبها بالفلوس

  9. لماذا تزعجون المرأة؟! مياه كثيرة لا تستطيع ان تطفئ المحبة و السيول لا تغمرها ان اعطى الانسان كل ثروة بيته بدل المحبة تحتقر احتقارا (نش 8 : 7) و ان كانت لي نبوة و اعلم جميع الاسرار و كل علم و ان كان لي كل الايمان حتى انقل الجبال و لكن ليس لي محبة فلست شيئا. و ان اطعمت كل اموالي و ان سلمت جسدي حتى احترق و لكن ليس لي محبة فلا انتفع شيئا. (1كو 13 : 2، 3)

  10. و باكرا جدا في اول الاسبوع اتين الى القبر اذ طلعت الشمس.و كن يقلن فيما بينهن من يدحرج لنا الحجر عن باب القبر. فتطلعن و راين ان الحجر قد دحرج لانه كان عظيما جدا. (مر16 : 2- 4)

  11. آلام مدرسة التقوى اذ اتذكر الايمان العديم الرياء الذي فيك الذي سكن اولا في جدتك لوئيس و امك افنيكي و لكني موقن انه فيك ايضا (2تي 1 : 5) بالايمان موسى بعدما ولد اخفاه ابواه ثلاثة اشهر لانهما رايا الصبي جميلا و لم يخشيا امر الملك (عب 11 : 23) فلما راى يسوع امه و التلميذ الذي كان يحبه واقفا قال لامه يا امراة هوذا ابنك. ثم قال للتلميذ هوذا امك و من تلك الساعة اخذها التلميذ الى خاصته.(يو 19 : 26، 27)

  12. فعلت ذلك لاجل تكفينى لاعرفه و قوة قيامته و شركة الامه متشبها بموته. لعلي ابلغ الى قيامة الاموات. (في 3 : 10 - 11) ثم في اول الاسبوع اول الفجر اتين الى القبر حاملات الحنوط الذي اعددنه و معهن اناس.(لو 24 : 1) و اما مريم فكانت تحفظ جميع هذا الكلام متفكرة به في قلبها (لو 2 : 19)

More Related