1 / 25

أنظر , ألتفت قبل ان تقفز

أنظر , ألتفت قبل ان تقفز. الممارسات التربوية المرتكزة على الدماغ: هل هي فعلا مرتكزة أو"غير مرتكزة" على كيفية تعلم الدماغ؟ مخاطر سوء الفهم والتطبيق لأبحاث علم الأعصاب. لمحة عامة. الوضع الحالي المتعلق بالتعلم المبني على الدماغ استنتاجات و خطوات ايجابية تجربة شخصية اشكالية تدعو الى التفكر

Télécharger la présentation

أنظر , ألتفت قبل ان تقفز

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. أنظر , ألتفت قبل ان تقفز الممارسات التربوية المرتكزة على الدماغ: هل هي فعلا مرتكزة أو"غير مرتكزة" على كيفية تعلم الدماغ؟مخاطر سوء الفهم والتطبيق لأبحاث علم الأعصاب

  2. لمحة عامة • الوضع الحالي المتعلق بالتعلم المبني على الدماغ • استنتاجات و خطوات ايجابية • تجربة شخصية • اشكالية تدعو الى التفكر • مبادىء تتعلق بالتعلم المبني على الدماغ والتي تتناولها هذه الجلسة • خلاصة و استنتاجات

  3. الوضع الحالي • التبسيط او التفسير لنتائج أبحاث علم الأعصاب منتشر بين التربويين خاصة في مجال الطفولة المبكرة، • يفيد التربويون أن المناهج الاكاديمية و طرق التدريس و الوسائل المساندة المبنية على طبيعة عمل الدماغ تمكن من التعلم المتطور الفعال والقدرة على التذكر الطويل المدى و استثمار التعلم في مهارات التفكير المتطور عالي المستوى و حل المشكلات، ويضيف بعض خبراء التربية أن علم الأعصاب يدعم عدد كبير من طرق التدريس "الحديثة" ويحث على تبني هذه الطرق و تطبيقها في التعليم النظامي بصورة عامة وفي تعليم ذووي الاحتياجات الاضافية بصورة خاصة.

  4. استنتاجات و خطوات ايجابية التطور الملحوظ في علم الاعصاب و السيل المنهمر من الابحاث المتعلقة بالدماغ خلال العقدين الماضيين أدى الى فهم معمق و توضيح لكيفية عمل الدماغ اثناء عملية التعلم والى الاستفادة من طاقات الدماغ و استثمار "الفرص الضائعة": * الحاجة الى الراحة *أهمية الحركة الجسدية

  5. استنتاجات و خطوات ايجابية • *البيئة المثالية: الضوء، الالوان، درجة الحرارة، الموسيقى، التغذية........ • *تحفيز التعلم بالمعرفة المسبقة • *المناخ الاجتماعي الايجابي

  6. استنتاجات و خطوات ايجابية • *التوقعات: الاهداف التعلمية و توقعات المتعلم • *كيمياء الانتباه: دور الضحك • *كيمياء الانفعالات و دور المشاعر في التعلم: أنا أشعر اذا" انا أتعلم

  7. موقف شخصي: • الحماس الزائد • النظر / الالتفات • القفز

  8. الاشكالية التي تدعو الى النظر و الالتفات • علم الاعصاب اعطى الكثير و الكثير لكن القليل و القليل جدا يوثق علاقة سببية في مجال عملية التعلم • بعض الاستنتاجات التربوية ربما تكون غير ناضجة بعد • بعض الاستنتاجات التربوية ربما تذهب أبعد او تتخطى حدود البيانات الموثقة (نتائج الابحاث) • بعض الاستنتاجات التربوية تدعم ممارسات تعتبرها "حديثة" و تحث على التوقف عن ممارسات أصبحت تعتبر حاليا "تقليدية"

  9. استنتاجات حول التعلم المبني على الدماغ تدعو الى التفكر • تتناول هذه المحاضرة أربعة من المباديء الشائعة المتعلقة بالتعلم المبني على الدماغ و تدعو الى النظر / ثم الالتفات قبل تطبيقها: • التوقعات و التعليم بناء على كل من الجزئين النصفيين أو الجانبين للدماغ: النصف/ الجانب الايمن و النصف/ الجانب الايسر • ليونة أو قابلية تشكيل الدماغ في فترة محددة من عمر الطفل: الفترة الحرجة • الربط بين أساليب (طرق) تدريس معينة و تغيرات في شكل الدماغ • التعليم المبني على أساليب التعلَم و الذكاءات الفردية المتعددة

  10. الحوار الدائر حول ألنصف الايمن و النصف الايسر للدماغ: • زبدة الفرضية في هذا الحوار هي أن كل جانب نصفي من الدماغ يتحكم بمهام أكاديمية مختلفة. • ألتفسيرات الشائعة تفيد أن المتعلمين نوعان: نوع يغلب عليه التعلًم بالجانب الايمن و نوع يغلب عليه التعلم بالجانب الايسر. يتصف كل نوع من المتعلمين بعدد من المزايا نعرض بعضها على سبيل المثال:

  11. المتعلمون الذين يغلب عليهم التعلَم بالجانب الايسر للدماغ: • يتعلمون أفضل من الاجزاء الى الكل • يرتاحون لتعلم المضمون بتسلسل • يحتاجون الى تعليمات منظمة و مفصلة • يركزون على التفاصيل و الجزئيات • يفضلون المعلومات المرتبة في نظام يساعد على التنبوء • يفضلون نظام القراءة الصوتي • يركزون في عملية القراءة على الكلمات و الرموز و الحروف

  12. المتعلمون الذين يغلب عليهم التعلم بالجانب الايمن للدماغ: • يفضلون المعلومات المطروحة بصورة غير منسقة • يستفيدون من بيئة التعلم الحر التلقائي • يتعلمون من الكل الى الجزء • يفضلون نظام القراءة الكلي • يفضلون الصور و الرسوم البيانية • يركزون على الشكل العام • يستفيدون من الطرق نات النهايات المفتوحة و الجديدة والتي تحمل المفاجات

  13. التفكر قيما يخص جانبي الدماغ الافراد الذين شاركوا في الابحاث حول هذا الموضوع ليس لديهم عمل دماغي نموذجي يصل جانبي الدماغ كتلة من الانسجة تعمل على الاتصال المتداخل و المستمر بين النصفين، لذا ليس من الدقيق ولا الواقعي الاعتقاد أن المتعلم يختار احد الجانبين لاداء مهام معينة يمكن التوصل الى تعليم مهارات تفكير عالي المستوى باتباع تسلسل منظم و تتابع منطقي، أي يمكن للمتعلم أو المعلم ان يستخدم نظم الجانب الايسر للدماغ للتوصل الى أداء يعتبر من مزايا الجانب الايمن بداّ من التفكير الكلي الى التوصل للحلول الابداعية

  14. التفكر قيما يخص جانبي الدماغ • الموسيقى تجربة تخص الجانب الايمن من الدماغ: لقد اكتشف الباحثون أن الموسيقيين يستوعبون الموسيقى بدرجة كبيرة في الجزء الايسر وانهم يميلون الى تحليل الموسيقى حيث يعمل الجانب الايسر للدماغ بدرجة اكبر. • نتائج أبحاث الدماغ الحالية تظهر أن المتعلم يستخدم جانبي الدماغ معا لمعظم الوقت.

  15. ألتفكر فيما يخص ليونة الدماغ و الفترات الحرجة • تحصل تغيرات في حجم و كثافة الدماغ خلال الخمس الى العشر سنوات الاولى من العمر، لكن لا يوجد دليل على علاقة سببية بين هذه التغيرات و عملية التعلم • تثبت نتائج الابحاث حصول تحولات ملحوظة في نوعية التعلم مع التقدم في السن حيث أن الاطفال الاصغر سنا يتعلمون كميات أكثر من المعلومات بينما تتطور القدرة على تعلم مهارات التفكير عالي المستوى و اتخاذ القرارات و حل المشكلات مع التقدم في السن • وهذا التفسير الضعيف لفسحة التعلم في الفترات العمرية الحرجة له تعقيدات حساسة في مجال التربية المختصة. من المعروف أن الاطفال ذووي الاحتياجات التعلمية و الفكرية و الجسدية يحتاجون الى وقت أطول لاكتساب المهارات الاكاديمبة و تبقى لديهم الامكانية لتعلم أسس القراءة في سن المراهقة مثلا بينما محاولات تعليمهم في مرحلة الطفولة باءت بالفشل! • بالنسبة للسياسة التربوية ان مبدأ الفترات الحرجة يشير الى أن الموارد يجب أن تتغير من تمويل تربية الأطفال الأكبر سنا الى التركيز على التربية في رياض الاطفال و المرحلة الابتدائية. هذا بالطبع منطق غير سليم. هناك أهمية للتعليم المبكر وأهميته انه يضع الأساس للتعلم اللاحق وليس لأن فسحة التعلم تغلق بعد هذه القترة.

  16. التفكر فيما يخص الربط بين أساليب (طرق) تدريس معينة و تغيرات في شكل الدماغ • هذا المبدأ استنتج من أبحاث علم الاعصاب أنه يوجد أساليب تدريس مرتكزة الى الدماغ أي مترابطة مع تغيرات ملحوظة في الدماغ كازدياد تشعبات الخلايا العصبية مثلا. ويتم حصر هذه الاساليب بالطرق البنائية التي تعتمد على العمليات الذهنية المفتوحة الافق و التمييز بين الانماط و الفرز و التفرقة و اعادة التجمبع و الغاء قيمة الحفظ و التكرار والتدريب و اساليب التعليم المباشر اذ تعتبر غير منسجمة مع الدماغ!

  17. التفكر فيما يخص الربط بين أساليب (طرق) تدريس معينة و تغيرات في شكل الدماغ • منالمهم الذكر انه ليس من اثبات موثق لعلاقة سببية بين الاساليب التي تعتمد الانماط المعرفية في عملية التعلم و ازدياد التشعبات في الخلايا العصبية • ليس هناك أي اثبات موثق لعلاقة سببية بين ازدياد التشعبات في الخلايا العصبية و التعلم الفعال الذي يؤدي ال اليفكير النافض و حل المشكلات وغيرها من القدرات الفكرية العالية المستوى • لا يوجد بيانات تشير الى ان الطلبة الذين تزداد تشعباتهم العصبية هم بالضرورة الاكثر كفاءة من الناحية الاكاديمية • .

  18. التفكر فيما يخص الربط بين أساليب (طرق) تدريس معينة و تغيرات في شكل الدماغ • اذا الزيادة في تشعبات الخلايا العصبية لا يجوز ان تكون هدف من اهداف عملية التعلم • من المذهل أن أساليب التدريس التي تعتبر تقليدية كالتحفيظ والتكرار والتدريس المباشر ترتبط بتغيير في الدماغ وهو تنشيط قوة الدوائر و النبضات العصبية و بالتالي يمكن ان تعطي نتائج تعلم أفضل

  19. التفكر فيما يتعلق بالتعليم بناء على أساليب التعلم و الذكاءات الفردية المتعددة من الممارسات التي تعتبر منسجمة مع عمل الدماغ هو مخاطبة أساليب التعلم المختلفة أو الذكاءات المتعددة لدى المتعلمين وبمعنى آخر من الممكن الوصول إلى أفضل النتائج التعليمية عند المطابقة بين طريقة التدريس وأسلوب التعلم أو نوع الذكاء عند المتعلم لسوء الحظ هناك بيانات غير داعمة لهذه الفكرة في مجالي التعليم العادي والخاص • إن التركيز على نقاط القوة في غياب التعامل مع نقاط الضعف ليس في مصلحة المتعلمين. بينما يعتمد بعض الطلبة على حاسة النظر لتلقي المعلومة ويعتمد آخرون على حواس أخرى مثل السمع واللمس وغيرها. إن هذا يمكن صحته في حال وجود قصور في إحدى الحواس أو الاحتياجات الخاصة بحيث أن من لديه قصور في النظر يعتمد على حواس أخرى مثل السمع واللمس وبالتالي تصبح الأفضلية عنده لحاسة على أخرى

  20. التفكر فيما يتعلق بالتعليم بناء على أساليب التعلم و الذكاءات الفردية المتعددة • لذا يجب التمييز بين أساليب التعلم والذكاءات المتعددة من جهة والافضلية في استعمال الحواس للتعلم من جهة أخرى. وهذا التمييز يصبح ذو جدوى أكبر في مجال تعليم الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة. لاشك أن معلمي التربية الخاصة يسعون جاهدين لتطوير أساليب التدريس بما يتلائم مع احتياجات الطلبة ولكن التركيز على أسلوب معين على حساب مجموعة واسعة من الأساليب يمكن أن يسيء إلى فاعلية التعلم كمثال على ذلك الطفل الذي يفضل قدمه اليمنى على اليسرى لرفس الكرة لا يمكنه أن يصبح لاعب ماهر للكرة إذا لم نساعده على استخدام القدمين. لذا فإن التركيز على نقاط القوة أو من هو (مفضل) لا يساهم في تطوير الطفل ككل. ما ينطبق على أعمال الرياضة البدنية ينطبق أيضاً على المهام المعرفية. وبما أن للأطفال عدة استراتيجيات لذا يجب تدريبهم على استعمال استراتيجية بدل أخرى في حال عدم فعاليتها حتى ولو لم تكن الاستراتيجية المفضلة لديهم.

  21. التفكر فيما يتعلق بالتعليم بناء على أساليب التعلم و الذكاءات الفردية المتعددة من الصعب استعمال استراتيجية واحدة في الصف الدراسي الواحد لان المتعلمين داخل الصف الواحد لديهم اساليب تعلم مختلفة ومتنوعة وبالتالي يصعب تحديد اساليب التدريس بنمط تعليم واحد. بالمحصلة إننا ننوع أساليب التعليم في الصف الواحد فذلك ينمي وبصورة غير مباشرة نقاط الضعف أو اساليب التعلم الغير مفضلة لدى المتعلمين

  22. اشكالية الإثباتات الضعيفة وسوء التفسير لاشك أن فهمنا لكيفية عمل الخلايا العصبية ودور المرسلات العصبية والبيانات التي تظهر الترابط بين عمل الدماغ والمهام الأكاديمية قد قدمت أفكارا مهمة لعملية التعلم. الإشكالية ليست في بيانات علوم الأعصاب ولكن في استخدام بعض الأفكار لردم الهوة بين نتائج الأبحاث والممارسات العملية داخل غرفة الصف. المشكلة ليست في كمية ونوعية المعرفة لدى التربويين وعلماء الاعصاب بل فيما يظنون أنهم يعرفون. هذه الإشكالية تنتج عن عوامل عديدة منها, سوء الفهم لنتائج الأبحاث, سوء التفسير للبيانات والاستفاضة في تفسير هذه البيانات والاعتقاد بتفسيرات تتخطى اهداف هذه البيانات. بهذا المجال لا شك أنه هناك تطورات كبيرة وكبيرة جداً في فهم الخلايا العصبية والمرسلات والنبضاط العصبية

  23. وبالرغم من هذا لم يستطع أي من هؤلاء المؤلفين أن يحدد ممارسة تربوية واحدة ذات ارتباط مباشر لهذا التقدم في مجال علوم الأعصاب, • و منهم من أعترف أن علماء الاعصاب لا يعرفون الآن كيف او إذا كان عدد الشعيرات العصبية مرتبط ارتباطاً مباشراً بالقدرة على التعلم أو الذكاء. • لذا تبقى العلاقة بين (نوعية) الدماغ كما يحددها عدد الشعيرات العصبية ومدى قدرة الطلاب على التعلم أو كيفية عملية التعلم غير واضحة. وكما ورد سابقاً إن الدلائل المستخلصة من التطور في دراسة علوم الأعصاب تدعم طرق التدريس التقليدية مثل التكرار والتدريب حتى التمكين. • وتفسير آخر لضعف الأدلة يتعلق بجزء من الدماغ الذي يحتفظ بالذاكرة العاطفية Amygdala. والذي يفيد أن الخوف والتهديد أثناء عملية التعلم يجعل الـ..Amygdala تحتجز المعلومة وتحجبها عن الجزء الأمامي من الدماغ. وفيما يتعلق بهذه الفكرة يقتضي التوضيح أن هذه الملاحظة لم تنطلق من أبحاث حول فيزيولوجية هذه الـ...Amygdala. بل من الملاحظات أثناء تعرض الطلبة في وجود أو غياب التهديد. في هذه الحال الإثباتات الفزيولوجية حول الـ. Amygdala تدعم ممارسات تربوية قائمة وليست هي السبب في إنطلاقة هكذا ممارسات. • نقطة أخيرة إنه لمن المهم التوضيح أن تقنيات التصوير المغناطيسي للدماغ مثل (..fMRI) تظهر علاقة بين عمل الدماغ وتأدية مهام أكاديمية مثل القراءة وحل المسائل في الرياضيات. يقتضي التوضيح أن هذه العلاقة تظهر ارتباطا بين تحولات معينة في الدماغ وليست علاقة سبيية.

  24. والخلاصة إن نتائج علم الأعصاب تقدم إيضاحات حول أساليب تحسين الممارسات التعليمية ولكن يجب الأخذ بعين الاعتبار التقنية العالية التي يتصف بها هذا المجال والتي يمكن أن تكون مصدراً للتشوش والإرباك. لذا علينا ضبط الحماس تجاه الممارسات التي تحمل عنوان "المبني على الدماغ" أو علم الاعصاب لأن هكذا حماس يمكن أن يدفعنا إلى الإقلاع عن ممارسات من الممكن أن تكون أكثر فعالية ونقلع عنها فقط لأنها لا تحمل الصفة :المبني على الدماغ.

  25. لذا ننصح: "التفت قبل ان تقفز”

More Related