1 / 16

الطالبات / ساره المقرن – ارين الصخيبر – الجوهرة الهذيلي – نسرين – منيره القحطاني شعبة / 1139

الطالبات / ساره المقرن – ارين الصخيبر – الجوهرة الهذيلي – نسرين – منيره القحطاني شعبة / 1139. جامع البيان في تفسير القرآن.

Télécharger la présentation

الطالبات / ساره المقرن – ارين الصخيبر – الجوهرة الهذيلي – نسرين – منيره القحطاني شعبة / 1139

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. الطالبات / ساره المقرن – ارين الصخيبر – الجوهرة الهذيلي – نسرين – منيره القحطاني شعبة / 1139

  2. جامع البيان في تفسير القرآن لابي جعفر محمد بن جرير الطبري , من أهل طبرستان , عاش في القرن الثالث من الهجرة , رحل من بلده في طلب العلم وعمره 12 سنه وطوف بالأقاليم فذهب الى مصر والشام والعراق ثم استقر ببغداد وتوفي فيها , وهو من علماء هذه الأمه المعتبرين والمعتمدين ..

  3. مبلغه من العلم / كان – رحمه الله – فقيها عالما , برع في علوم كثيره , كالقراءات والتفسير , والحديث , والفقه , والتاريخ ,وغيرها من العلوم , وصنف في علوم كثيره , وصل إلينا منها كتابه في التفسير وكتابه في التاريخ . فالطبري اُعتبر ابا للتفسير , بل شيخ المفسرين , وعُد تفسيره من أقوم التفاسير وأشهرها والمرجع الأول للتفسير بالمأثور ..

  4. التعريف بهذا التفسير / اجمع العلماء على عظيم قيمة هذا التفسير , وانه لا غنى عنه لطالب العلم عموما وطالب التفسير على وجه الخصوص , ويقع تفسيره في 30 جزء من الحجم الكبير . ولو تتبعنا ما قاله العلماء في تفسير ابن جرير , لوجدنا ان الباحثين في الشرق والغرب قد اجمعوا الحكم على عظيم قيمته , واتفقوا على انه مرجع لا غنى عنه , فقد قال السيوطي رضي الله عنه : (( وكتابه – يعني تفسير ابن جرير – اجل التفاسير واعظمها , فإنه يتعرض لتوجيه الأقوال , وترجيح بعضها على بعض , والإعراب والاستنباط , فهو يفوق بذلك على تفاسير الاقدمين ))

  5. طريقة ابن جرير في تفسيره / تتجلى طريقة ابن جرير في تفسيره بكل وضوح إذا نحن قرأنا فيه فأول ما نشاهده : انه إذا أراد أن يفسر الآية من القرآن يقول : (القول في تأويل قوله تعالى كذا وكذا) ثم يفسر الآية ويستشهد على ما قاله بما يرويه بسنده إلى الصحابة أو التابعين من التفسير المأثور عنهم في هذه الآية وإذا كان في الآية قولان أو أكثر , فإنه يعرض لكل ما قيل فيها , ويستشهد على كل قول بما يرويه في ذلك عن الصحابة أو التابعين. ثم هو لا يقتصر على مجرد الرواية بل نجده يتعرض لتوجيه الأقوال , ويرجح بعضها على بعض كما نجده يتعرض لناحية الإعراب إن دعت الحال إلى ذلك كما انه يستنبط الأحكام التي يمكن أن تؤخذ من الآية, مع توجيه الأدلة وترجيح ما يختار .

  6. إنكاره على من يفسر بمجرد الرأي / يخاصم بقوة أصحاب الرأي المستقلين في التفكير , الذين يستندون على مجرد الرأي أو محض اللغة , ولا يزال يشدد في ضرورة الرجوع إلى العلم الراجع إلى الصحابة أو التابعين , والمنقول عنهم نقلاً صحيحاً مستفيضاَ , ويري أن ذلك وحده هو علامة التفسير الصحيح .

  7. موقفه من الأسانيد / إن ابن جرير وإن التزم في تفسيره ذكر الروايات بأسانيدها , إلا انه في الأعم الأغلب لا يتعقب الأسانيد بتصحيح ولا تضعيف , لأنه كان يري أن من أسند لك فقد حملك البحث عن رجال السند ومعرفة مبلغهم من العدالة أو الجرح ومع ذلك فابن جرير يقف من السند أحياناً موقف الناقد البصير , فيعدل من يعدل من رجال الإسناد , ويجرح من يجرح منهم , ويرد الرواية التي لا يثق بصحتها , ويصرح برأيه فيها بما يناسبها ..

  8. تقديره للإجماع / نجد أن ابن جرير في تفسيره يقدر إجماع الأمه ويعطيه سلطانا كبيرا في اختيار ما يذهب اليه من التفسير

  9. موقفه من القراءات / نجد أن ابن جرير يعني بذكر القراءات وينزلها على المعاني المختلفة . وكثيرا ما يَرُد القراءات التي لا تعتمد على الأئمة الذين يعتبرون عنده و عند علماء القراءات لكي لا يكون فيه تغيير وتبديل لكتاب الله , ثم يتبع ذلك برأيه في آخر الأمر مع توجيه رأيه بالأسباب

  10. موقفه من الإسرائيليات / يكثر ابن جرير من رواية الإسرائيليات , ولعل هذا راجع الى ما تأثر به من الروايات التاريخية التي عالجها في بحوثه التاريخية الواسعة وكان ابن جرير يتعقب كثيرا من هذه الروايات بالنقد

  11. انصرافه عما لا فائدة فيه / ومما يلفت النظر في تفسير ابن جرير أن مؤلفه لا يهتم فيه كما يهتم غيره من المفسرين بالأمور التي لا تغني ولا تفيد. والمقصود بالتي لا تغني ولا تفيد / هي من لم يكن في العلم بها من فائدة تقع في دين ولا في الجهل بها دخول ضر فيه , والايمان بظاهر التنزيل فرض وما عداه فموضوع عنا تكلف علمه .

  12. احتكامه الى المعروف من كلام العرب / وقد سلك ان جرير في كتابه ذلك انه اعتبر الاستعمالات اللغوية وجعلها مرجعا موثوقاً به عند تفسيره للعبارات المشكوك فيها, وترجيح بعض الاقوال على بعض

  13. رجوعه للشعر القديم / نجد ابن جرير يرجع إلى شواهد من الشعر القديم بشكل واسع متبعاً في هذا ما أثاره ابن عباس في ذلك.

  14. اهتمامه للمذاهب النحوية / تعرض ابن جرير كثيراً لمذاهب النحويين من البصريين والكوفيين في النحو و الصرف ,ويوجه الاقوال, تارة على المذهب البصري, وأخرى على المذهب الكوفي.

  15. معالجته للأحكام الفقهية / نجد في تفسيره آثاراً للأحكام الفقهية, يعالج فيها ابن جرير أقوال العلماء ومذاهبهم , ويخلص من ذلك كله برأي يختاره لنفسه, ويرجحه بالأدلة العملية القيمة.

  16. المرجع / التفسير والمفسرون . محمد الذهبي . ج1 ,مكتبة وهبه ,القاهرة ,1424هـ , ط8 . ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد فما كان من صواب فمن الله و ما كان من خطا فمن نفسي والشيطان

More Related