مراحل تطور ال إستراتيجية الوطنية ل لموارد البشرية الصحية

1. مراحلتطور الإستراتيجية الوطنية للموارد البشرية الصحية

2. المؤتمر الوطني الأول للتنمية الصحية 1994م كانت الموارد البشرية الصحية ضمن أولويات مكون”سياسات وإستراتيجيات تعزيز النظام الصحي“وتتطرق المؤتمر لما يلي: 1- التخطيط للموارد البشرية الصحية. 2- إنتاج الموارد البشرية الصحية. 3- إدارة الموارد البشرية الصحية

3. الخطة الخمسية الأولى للتنمية الصحية 1996-2000م أشارت الخطة إلى نقاط الضعف التالية: 1- نقص الموارد البشرية الصحية. 2- سوء توزيع الكادر الصحي. 3- ضعف النمط الوظيفي الذي بموجبه يمكن تحديد الإحتياجات من الكادر مع غياب الوصف الوظيفي لكل مهنة. 4- المسميات الوظيفية للفئات العاملة في القطاع الصحي تحتاج لمراجعة وتوحيد. 5- ضعف التدريب والتطويرالمهني المستمر.

4. الخطة الخمسيه الثانية للتنميةالصحية 2001-2005 افردت الخطة فصل خاص بالموارد البشريةالصحة وناقشته من خلال التالي: 1- نقص الموارد البشرية الصحية. 2- سوء توزيع الموارد البشرية الصحية بين الريف والحضر والمؤسسات الصحية. 3- تدني مستوى أداء الكادر الصحي العامل.

5. الخطة الخمسية الثالثة للتنمية الصحية والتخفيف من الفقر 2006-2010م أشارت الخطة في فصلها الثالثإلى حجم مشكلة الموارد البشرية الصحية من حيث: 1- هجرة العاملين في القطاع العام (داخليا أو خارجيا). 2- قلة الراتب الشهري والحافز المادي. 3- ضعف التطوير المهني المستمر. 4- سوء توزيع الكادر العامل في الحقل الصحي.

6. المراجعة المشتركة للقطاع الصحي 2009م إعتبرت المراجعة المشتركة للقطاع الصحي الموارد البشرية الصحية من أهم مكونات النظام الصحي وأولته أهمية كبيرة وشددة على ضرورة تطوير الإستراتيجية الوطنية للموارد البشرية الصحية وتطرقت المراجعة المشتركة للقطاع الصحي (للوضع الراهن للموارد البشرية الصحية) من حيث: 1- أهمية وجود منهج موحد لكل المؤسسات التعليمية الصحية وعلى كافة المستويات المهنية المستهدفة وفق الاحتياج الوطني. 2- تسجيل كل المهن الطبية والصحية الرئيسية والمساعدة بحيث تمكننا منمعرفة التخصصات المتاحة وتوزيعها وجودتها وتحديد المهام المطلوبة. 3- إيجاد تشريعات مناسبة تضمن الحقوق العادلة للكادر وتطوره المهني وفق المهام والخبرة التراكمية.

7. الإستراتيجية الوطنية للصحة 2010-2025م إهتمت بمكونات النظام الصحي وكيفية تطوره وأشارت إلى الموارد البشرية الصحية بالتحليل من خلال: 1- أهمية تطوير الإستراتيجية الوطنية للموارد البشرية الصحية. 2- أهمية تطوير قاعدة بيانات للموارد البشرية الصحية. 3- غياب التشريعات الخاصة بمزاولة العمل بين القطاعين العام والخاص. 4- أهمية إعادة النظر في توزيع الموارد البشرية الصحية. 5- غياب منظومة واضحة للرواتب والحوافز بين الريف والحضر. 6- ضعف الرؤية حول التطور المهني المستمر.

8. الخطة الخمسية الرابعة للتنمية الصحية والتخفيف من الفقر 2011-2015م أشارت الخطة الى الموارد البشرية الصحية من حيث: 1- قلة الكوادر الصحية مقارنة بالنمو السكاني. 2- سوء توزيع الكادر الصحي. 3- ضعف الموازنة المخصصة للتدريب والتأهيل. 4- إشكالية العمل المزدوج بين العام والخاص. 5- ضعف الحافز وعدم وجود إستراتيجية للعمل بالريف.

9. الخطوات التي تم إنجازها نحو إعداد الإستراتيجية إعداد تقرير عن وضع التطوير المهني المستمر 2008م. إنشاء وتطوير قاعدة بيانات الموارد البشرية الصحية 2009م. إعداد تقرير تقييمي للموارد البشرية الصحية 2010م. تقرير الوضع الراهن للموارد البشرية الصحية 2012م.

10. الخطوات المتوقع إنجازها بعد الورشة تحديد الإتجاهات والأولويات الرئيسية للإستراتيجية. وضع الخطط السنوية للفترة 2014-2018م. إشهار الإستراتيجية وإعتمادها من قبل رئاسة الوزراء.