1 / 30

أهداف ورقة العمل

الترويج الإلكتروني للمنتجات المقلدة والمغشوشة ورقة عمل مقدمة للمنتدى العربي الثالث لمكافحة الغش التجاري والتقليد وحماية الملكية الفكرية الذي تنظمه الجمارك السعودية 3-3-2013م إعداد د.رزين بن محمد الرزين عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.

Télécharger la présentation

أهداف ورقة العمل

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. الترويج الإلكتروني للمنتجات المقلدة والمغشوشةورقة عمل مقدمة للمنتدى العربي الثالث لمكافحة الغش التجاري والتقليد وحماية الملكية الفكريةالذي تنظمه الجمارك السعودية3-3-2013مإعدادد.رزين بن محمد الرزينعضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

  2. 1- التعرف على واقع الترويج الإلكتروني للسلع المقلدة والمغشوشة. • 2- التعرف على اتجاهات الجمهور فيما يتعلق بالحصول على السلع المغشوشة والمقلدة عن طريق الوسائل الإلكترونية. • 3- اقتراح العلاج الملائم للحد من الترويج الإلكتروني للسلع المقلدة والمغشوشة. أهداف ورقة العمل

  3. تساؤلات الدراسة: • ما مدى خطورة انتشار التقليد والغش على الاقتصاد المحلي والعالمي؟ • كيف يزيد الترويج الإلكتروني من مخاطر انتشار مشكلة الغش والتقليد؟ • ما البيئة التنظيمية في المملكة فيما يتعلق بضبط التجارة الإلكترونية ومنع انتشار الترويج الإلكتروني للسلع المغشوشة والمقلدة؟ • ما اتجاهات الجمهور فيما يتعلق بالحصول على السلع المقلدة والمغشوشة عن طر يق هذه الوسائل؟ • ما اتجاهات الجمهور في النظر إلى مفهوم حماية الملكية الفكرية ؟ • ما العلاج الملائم لمشكلة ترويج السلع المغشوشة والمقلدة عبر الوسائل الإلكترونية؟ التساؤلات

  4. التسويق الإلكتروني : استخدام إمكانيات شبكة الإنترنت، وشبكة الاتصال والوسائط المتعددة في تحقيق الأهداف التسويقية مع مايترتب على ذلك من مزايا جديدة وإمكانيات متعددة. • أو يعرف بأنه:عملية استخدام شبكة الإنترنت والتكنولوجيا الرقمية لتحقيق الأهداف التسويقية للشركات وتدعيم المفهوم التسويقي الحديث مفهوم التسويق الإلكتروني

  5. انخفاض التكلفة. • أسعار السلع أقل. • إمكانية الوصول لمستخدمين يصعب الوصول إليهم من خلال التسويق المعتاد. • التفاعل. • سهولة الاستخدام • البقاء والاستمرار. • تخطي الحواجز. مزايا التسويق الإلكتروني:

  6. نظام مكافحة الغش التجاري ونظام العلامات التجارية ونظام المعايرة والتقييس ،ونظام حماية حقوق المؤلف • الاتفاقيات الدولية • نظام مكافحة جرائم المعلوماتية • نظام التعاملات الإلكترونية • لائحة الإجراءات الحدودية لحماية الملكية الفكرية نظرة على التشريعات القانونية في المملكة لمواجهة التقليد عبر الوسائل الإلكترونية.

  7. إعلام ،أجهزة الكترونية اتصالات رقمية تكنولوجيا،معرفة ابتكار،تفاعل،سرعة الاقتصاد الجديد.

  8. مكافحة التقليد تساهم في جلب الاستثمارات وتشجيع الابتكار • تجريم تجارة السلع المقلدة بين النظام والنظرة الاجتماعية • خطورة تسويق السلع المنتجة والمغشوشة عبر شبكة الإنترنت • ترويج المنتجات المقلدة والإرهاب أهمية مكافحة الغش والتقليد

  9. أولا: إجراء الدراسات اللازمة للتعرف على حجم المشكلة، والعلاج الملائم. • ثانيا: وضع استراتيجية وطنية لحماية الملكية الفكرية. • ثالثا: إنشاء هيئة مستقلة لمكافحة التقليد ولحماية الملكية الفكرية. • رابعاً: تطوير أجهزة الجمارك. • خامسا :مواكبة وزارة النقل والبريد لهذا الواقع. • سادسا: العمل التطوعي وأهميته في مواجهة الغش والتقليد • سابعا: التثقيف الإلكتروني في مواجهة الترويج الإلكتروني كيف يمكن حماية أسواقنا في ظل هذا الوضع من التقليد والغش؟

  10. تم بناء استبانة الدراسة على المحاور الآتية • وقد تم بناء الاستبانة على المحاور الآتية: • 1- أسباب ودوافع شراء السلع المقلدة. • 2_ محور متعلق بمفهوم التجارة الإلكترونية. • 3- محور متعلق بحماية الملكية الفكرية. • 4- محور متعلق بالمكان المفضل للحصول على السلع المقلدة للتعرف على تأثير التسويق الإلكتروني للسلع. • 5- محور متعلق بأنواع السلع المقلدة والنظرة حولها. • 6- محور متعلق بأساليب التسوق الإلكتروني. • 7- محور متعلق بوسائل معالجة ظاهرة بيع السلع المقلدة. • 8- محور متعلق بالآثار السلبية لتجارة السلع المغشوشة والمقلدة. الدراسة الميدانية

  11. دوافع المستهلكين لشراء السلع المقلدة

  12. المستهلك والتجارة الإلكترونية

  13. المستهلك ومفهوم الحماية الفكرية

  14. المكان المفضل لاقتناء السلع المقلدة

  15. المستهلك نوعية السلع المقدة

  16. لماذا تقتني السلع المقلدة؟

  17. أنماط التسوق الإلكتروني

  18. كيف يمكن معالجة ترويج السلع المقلدة؟

  19. ترتيب مخاطر السلعة المقلدة في رأي عينة الدراسة

  20. من النتائج التي استوقفت الباحث أن أفراد العينة يرون أن من أسباب اقتناء السلع المقلدة عدم قناعتهم بجودة السلع الأصلية. • تبين أن نسبة كبيرة من أفراد العينة لديهم اشتراكات في مواقع تسوق عالمية، هذا مع مراعاة تنوع أفراد العينة ومستوياتهم التعليمية والمعيشية، مما يعني أن التجارة الإلكترونية أصبحت واقعا يوميا. • نسبة الذين يتسوقون من الإنترنت بشكل مستمر من أفراد العينة تعادل حوالي 40% من أفراد العينة وهي نسبة لا يستهانبها. • معظم أفراد العينة بينوا أنهم لايثقون بالمنتجات الموجودة على الإنترنت ومع ذلك فإنهم سبق وبينوا أن لديهم حسابات في مواقع التسوق ونسبة 40% يتسوقون بشكل مستمر عبر الإنترنت. النتائج:

  21. يعد ارتفاع الأسعار أحد الأسباب المهمة في انتشار السلع المقلدة، ولاسيما إذا لم يكن لهذا الارتفاع مبرر، ولذا بالإمكان القول إن هناك تناسباً طرديا بين ارتفاع السلعة غير المبرر وانتشار الغش والتقليد في هذه السلعة. • هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين عدم القدرة على شراء السلعة الأصلية وبين الجنوح لشراء المقلدة. • أحد الأسباب المهمة من وجهة نظر عينة الدراسة لاقتناء السلع المقلدة، أن هذه السلع لا تختلف كثيراً عن السلعة الأصلية من حيث الجودة، مع انخفاض السعر. • تؤثر الدعاية للموضة وصيحاتها المتواصلة في دفع المستهلكين لشراء السلع المقلدة رغبة في متابعة الموضة بأقل التكاليف، سيما وأن الموضة تعني عدم الحاجة لبذل مبالغ كبيرة في سلعة سيتم التخلص منها في وقت قصير. النتائج:

  22. من دوافع التسوق عبر الإنترنت ما بينه معظم أفراد عينة الدراسة أن أسعار السلع في الإنترنت أقل من مثيلاتها في الأسواق التقليدية. • لاحظت من خلال إجابات أفراد العينة أن أغلبية أفرادها لازال لديهم ضبابية أو غموض فيما يتعلق بالتجارة الإلكترونية،فهم وإن كانوا مقتنعين بأن الأسعار في الإنترنت أفضل إلا أن الغالبية ليس لديهم اشتراكات في مواقع تسوق أو صناديق بريد مع شركات الشحن أو بطاقات ائتمانية للتسوق، وهذا يدل على أن التجارة الإلكترونية لازالت صاعدة وأنها لم تأخذ مكانها الذي يزاحم التجارة الواقعية. النتائج

  23. من النتائج الملفتة للنظر أن نسبة لاتقل عن 44% من أفراد العينة يرون أن تقليد الماركات العالمية المشهورة أمر مشروع ولابأسبه،ويتوافق مع هذه النتيجة أيضا ويؤكدها ما يراه حوالي 48% من أفراد العينة الذي يرون أن تقليد الماركات العالمية ليس أمرا سيئاً، وربما كان مرد ذلك إلى ماسبق بيانه من ارتفاع أسعارها غير المبرر أو انخفاض جودتها،وهذا أيضا يتفق مع ماسبق ذكره في الدراسة النظرية حول التباين بين النظرة الاجتماعية والنظرة القانونية نحو السلع المقلدة، وهو مايدعو إلى التوقف للتأمل في أسبابه ودوافعه. النتائج:

  24. يرى معظم أفراد العينة أن من نتائج انتشار السلع المقلدة غياب الفوارق الاجتماعية بين القادرين ماديا وغيرهم بسبب قدرتهم على اقتناء السلع المقلدة التي لاتختلف كثيرا عن السلع الأصلية باهظة الثمن. • يرى معظم أفراد العينة أن لديهم إلماماً كافياً بمفهوم الملكية الفكرية، ولكن في المقابل نجد أن هناك نسبة لاتقل عن 40% ليس لديها إلمام بمفهوم حماية الملكية الفكرية، ولذا نجد في إجابة أخرى أن نسبة تقارب هذه النسبة لا تهتم بالمحافظة على حقوق الملكية الفكرية عند اقتناء أي سلعة، ولكن نستنتج من خلال إجابة أخرى لأفراد العينة أن نسبة لا تقل عن 84% من أفراد العينة لديهم رغبة في التعرف على هذا المفهوم. النتائج

  25. هناك حاجة ماسة للتعريف بمفهوم حماية الملكية الفكرية، وتضمينه في الخطاب الإعلامي والتربوي بصفته حقا ينبغي العناية به والمحافظة عليه، حيث يرى معظم أفراد العينة أن هناك قصورا كبيرا في التعريف بمفهوم حماية الملكية الفكرية. • يتبين من خلال الدراسة أن غالبية أفراد العينة إنما يشترون السلع المقلدة للماركات المشهورة والفاخرة، وهذا يتوافق مع مارآه غالبية العينة من أن أهم أسباب اقتناء البضائع المقلدة هو ارتفاع أسعارها غير المبرر،لأننا نجد في مقابل هذه النتيجة رأيا آخر لأفراد العينة يبين أن غالبيتهم لايوافقون على اقتناء السلع المقلدة الحيوية من قطع غيار وأدوية وأجهزة وغيرها. النتائج

  26. يتضح من خلال البحث أن أساليب أفراد العينة في التسوق الإلكتروني غالبا ماتكون عن طريق المنتديات المتخصصة، يليها التسوق عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي،ثم عن طريق البريد الإلكتروني، ثم عن طريق برامج المحادثة الواتس أب والبلاكبيري. • يرى أفراد عينة الدراسة أن أهم وسائل لمكافحة المنتجات المقلدة معالجة الارتفاع غير المبرر للسلع الأصلية وذلك بأن يعكس السعر القيمة الحقيقية للمنتج، ثم يأتي بعد ذلك رفع مستوى العاملين في أجهزة الرقابة مهاريا ومعنوياً ومادياً ، ثم بعد ذلك رفع مستوى تثقيف المستهلك بخطورة المنتجات المقلدة، ثم تفعيل وسائل الرقابة الإلكترونية عبر شبكة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، وتكثيف أجهزة الرقابة على المنتجات المقلدة. النتائج

  27. يرى أفراد عينة الدراسة أن أبرز الآثار السلبية لشيوع الغش والتقليد: المخاطر الصحية المتعلقة برداءة المواد التي تصنع منها المنتجات المقلدة،وخطرها على حياة الإنسان، يليها انخفاض مستوى الثقة في الاقتصاد الوطني، وتضرر المنتجات الوطنية بسبب تقليد منتجاتها. النتائج

  28. الحاجة الماسة لتطوير الأنظمة القائمة واستحداث أنظمة جديدة، ولاسيما في مجالي التجارة الإلكترونية وحماية الملكية الفكرية. • . الحاجة الماسة لتطوير الأجهزة القائمة ولاسيما جهازي الجمارك والتجارة واستحداث أقسام خاصة للتجارة الإلكترونية تقوم بمهام المتابعة والتنظيم والرقابة على التجارة الإلكترونية. التوصيات

  29. . إجراء دراسات مسحية دورية للتعرف على حجم ظاهرة الغش والتقليد عبر الوسائل الإلكرتونية، وفعالية برامج المكافحة وتطويرها بما يتوافق مع نتائج هذه الدراسات. • .تنفيذ حملات توعوية للتوعية بمخاطر الغش والتقليد وانتهاك حقوق الملكية الفكرية. • تطوير مهارات العاملين في مجال مكافحة الغش التجاري والتقليد وحماية الملكية الفكرية، وتحسين مستوياتهم المادية. التوصيات

  30. شكرا كثيرا لكم لحسن استماعكموالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

More Related