1 / 29

الموجز (1)

This powerpoint presentation shows a comprehensive details about thafseer and starting history.

Soul_
Télécharger la présentation

الموجز (1)

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. علم التفسير نشأته وتطوره إعداد وتقديم ----------- إسماعيل سليمان السنة الأولى للماجستير، جامعة شري شانكاراجاريا للغة السنسكريتية

  2. التفسير لغةً • هو مصدر الفعل الثلاثي (فَسَّرَ), والجمع منه (تفسيرات), و(تفاسير) • وهو يعني: الشرح، والبيان، والتأويل، والإيضاح • تفسير القرآن يعني: توضيح معانيه، وبيان وجوه البلاغة والإعجاز فيه، وبيان ما انطوت عليه الآيات من أسباب النزول، والأحكام، والعقائد، والحكم. • قال ابن منظور (ت: 711هـ) و هو كشف المراد عن اللفظ المشكل ويطلق • على الايضاح والتفصيل

  3. تعريفه • للعلماء عدة أقوال في تعريف تفسير القرآن ومن أهمها :- • قال الإمام السيوطي - رحمة الله عليه - في "الإتقان في علوم القرآن" :- هو علم نزول الآيات وشؤونها، وقصصها، والأسباب النازلة فيها، ثم ترتيب مكيها ومدنيها، ومحكمها ومتشابهها، وناسخها ومنسوخها، وخاصها وعامها، ومطلقها ومقيدها، ومجملها ومفسرها، وحلالها وحرامها، ووعدها ووعيدها، وأمرها ونهيها، وعبرها وأمثالها..

  4. قال الأصفهاني إن التفسير يعني: إظهار المعنى المعقول. • قال أبو حيان إن التفسير هو: البحث في الكيفية التي تنطق بها كلمات القرآن الكريم، وتراكيبه، وما تشير إليه من المدلولات. • بالإختصار علم التفسير هو توضيح الشيء وبيان معناه، وهو علم اهتم به المسلمون لفهم آيات القرآن

  5. أنواع تفسير القرآن ومناهجه • تفسير القرآن بالقرآن • تفسير القرآن بالسنة • تفسير القرآن بأقوال الصحابة الأول: التفسير بالمأثور • التفسير المحمود • التفسير المذموم الثاني: التفسير بالرأي الرابع: التفسير الفقهي الثالث: التفسير الإشاري

  6. بيان معنى الآية وفقاً لآيات أخرى من القرآن الكريم، وما صح من السنة النبوية المبينة والمفسرة لآيات القرآن الكريم، وأقوال الصحابة -رضي الله عنهم-؛ إذ إنهم عاصروا التنزيل، كما أنهم أهل اللغة والفصاحة. ولا يصح الاجتهاد في بيان المعنى دون دليل عليه، ويعد التفسير بالمأثور من أجل أنواع التفسير وأفضلها، وقد وردت العديد من المؤلفات في التفسير بالمأثور، ومن أهمها: جامع البيان عن تأويل آي القرآن، لمحمد بن جرير الطبري. التفسير بالمأثور

  7. المرجع في تفسير القرآن بالمأثور 1. يفسر القرآن بالقرآن كقوله – تعالى (ألَآ إِنَّ أَوْلِيَاءَ ٱللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ) يونس:63 , فقد فسَّرَ أَولياء الله بقوله في الآية التي تليها : (الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَكَانُوا۟ يَتَّقُونَ) 2. يفسر القرآن بالسنة قوله -تعالى-: «للذين أحسنوا الحسنى وزيادة » [يونس:٢٦]، فقد فسّر النبي ﷺ الزيادة بالنظر إلى وجه الله تعالى، فيما رواه ابن جرير وابن أبي حاتم صريحا من حديث أبي موسى وأبي بن كعب. ورواه ابن جرير من حديث كعب بن عجرة".

  8. فسَّرَ القرآن بكلام الصحابة:- هناك قيد (لا سيما ذوو العلم منهم والعِناية بالتفسير) * قال ابن عباس -رضي الله عنهما-: "نعيت لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- نفسه حين أنزلت، فأخذ في أشد ما كان اجتهاداً في أمر الآخرة"، في تفسيرقوله -تعالى-: (إذا جاء نصر الله والفتح).

  9. التفسير بالرأي تفسير القرآن وفقاً لاجتهاد المفسرين، ومعرفتهم وعلمهم باللغة العربية، والأصول التي يقوم عليها التفسير، ومن الأمثلة على كتب التفسير بالرأي: تفسير البيضاوي، وتفسير النسفي، والكشاف للزمخشري، ويعد تفسير الزمخشري من أشهر التفاسير بالرأي.

  10. وتجدر الإشارة إلى أن التفسير بالرأي يتفرع إلى نوعين: الأول: تفسير محمود وهو ما وافق قصد المشرع، وفق قواعد وضوابط اللغة العربية، وأساليب عرض الآيات القرآنية، اتباعاً لطريق الحق والهدى، وبعداً عن الهوى، وطلب الشمع. الثاني: التفسير المذموم وهو التفسير القائم على غير علم، سواء باللغة العربية، أو التشريعات الإلهية، بل باتباع الهوى والمذهب، والذي لا يليق بكلام الله -سبحانه-، وقد يؤدي إلى التحدث بأمور لا يعلمها إلا الله، ويترتب عليه الإثم.

  11. التفسير الإشاري تأويل وتفسير القرآن على غير المعاني الظاهرة منه، أي بالإشارات الخفية، وذلك لا يظهر إلا لأهل العلم، المتدبرين لكتاب الله –تعالى. التفسير الفقهي اعتنى التفسير الفقهي بالآيات التي تناولت الأحكام الشرعية، والتي تدعى آيات الأحكام، فقد اهتمّ المفسرون ببيان الأحكام الشرعية التي تضمنتها الآية، ومناقشة أوجه الاستدلال في الآية، وكيف اختلفت أفهام الفقهاء في تفسيرها. وقد تعددت كتب التفسير الفقهي التي صنفت في كل مذهب، ومن أهمها: كتاب تفسير أحكام القرآن للجصاص، وكتاب تفسير الجامع لأحكام القرآن لأبي عبد الله القرطبي، وكتاب أحكام القرآن للبيهقي.

  12. أساليب تفسير القرآن تعددت أساليب تفسير القرآن عن العلماء، وهي كالآتي: الأول: التفسير التحليلي الثاني: التفسير الإجمالي الثالث: التفسير المقارن الرابع: التفسير الموضوعي

  13. التفسير التحليلي وهو الالتزام بتسلسل النظم القرآني، بتفسير سورة سورة، وآية آية، وهو الأسلوب الذي سار عليه العلماء القدامى إلا القليل منهم. التفسير الإجمالي ويكون بالتزام المفسر بالتسلسل القرآني، بتفسير سورة سورة، ثم تقسيم الآيات القرآنية إلى موضوعات محددة، بحيث يكون كل موضوع لها مجموعة من الآيات، فتفسر معاني الآيات تفسيراً مجملاً، وتبين مقاصد السور، وتوضح معانيها.

  14. التفسير المقارن يكون بعودة المفسر لمجموعة من الآيات في سورة واحدة وموضوع واحد، ليذكر أقوال المفسرين السابقين، ويوازن ويقارن بينها، مع الضعيف منها وتأييد الصحيح. التفسير الموضوعي ويكون بالاعتماد على موضوع واحد، ثم جمع كل الآيات المتعلقة بذلك الموضوع، ثم تفسير كل الآيات مجتمعة، للوصول إلى الحكم النهائي للموضوع في القرآن الكريم .

  15. شروط المفسر ذكر أهل العلم عدة شروط للمفسر: أهمها: • الرجوعإلىأقوالالصحابةرضياللهعنهم • الرجوعالىأقوالالتابعين • الالمامباللغةالعربيةوعلومها • العلمبعلومالقرآن • الفهمالسليم • العقيدةالسليمة • البعدعنالهوى • البدءالتفسيرالقرآنبالقرآن • البحثعنتفسيرالاياتبسنةنبوية

  16. نشأةُ علمِ التفسيرِ وتطوُّره وقد أخذ بعض الصحابة - رضوان الله عليهم- العلم بالقرآن الكريم، وببيان معانيه وألفاظه عن النبي -صلى الله عليه وسلم-؛ فكان منهم ستة عشر صحابياً من أئمة التفسير، ومن بينهم عائشة -رضي الله عنها-، أَبرزُ المفسِرين في الصحابة :- عبدالله بن عباس -رضي الله عنه – حبر الأمة/ ترجمان القرآن عبدالله بن مسعود -رضي الله عنه علي بن أبي طالب -رضي الله عنه أبي بن كعب -رضي الله عنه

  17. التفسير فيعصرالنبي وصحابته المرحلة الأولى بدأالتفسيرفيعهد النبي –صلىاللهعليهوسلم-: إذكانالقرآنينزلعلى النبي –عليه الصلاة والسلام مفرقاًحسبالحوادث، والوقائع، وكان –- يفسرللصحابة، ويبينلهمماأشكلعليهممنمعانيالآياتوهو –عليه الصلاة والسلام- أعلمالناسبالقرآنالكريم، ومعانيه، وهوالمصدرالأولفيتفسيرالقرآنعلىالإطلاق

  18. المرحلة الثانية :-التفسير في عصر التابعين مرحلة التابعين من تلاميذ الصحابة - رضوان الله عليهم-، وكان القرآن الكريم مصدرهم الأول للتفسير في تلك الفترة؛ إذ كان يفسر بعضه بعضاً ثم سنة النبي -صلى الله عليه وسلم- والتي وصلت إليهم عن طريق الصحابة، ثم ما فسَّرَه الصحابة أنفسهم، وما أخذ من أهل الكتاب، وإن لم يجدوا في ذلك كله، اجتهدوا برأيهم وبنظرهم في كتاب الله-تعالى-

  19. المدارس المشهورة في تلك الفترة مدرسة مكة المكرمة مدرسة المدينة مدرسة العراق

  20. المرحلة الثالثة :- منذ عصر التدوين إلى اليوم بدأ عصر تدوين التفسير في بداية القرن الثاني الهجري مع بدء تدوين الحديث الشريف ⚝ ⚝ التدوين في هذه المرحلة يأخذ شكل التدوين بالإسناد؛ أي بذكر سند الأحاديث، والأقوال المذكورة. ⚝ مع استقلال العلم، وانتشار الكتابة والتدوين، أصبحت للتفسير كتب خاصة مستقلة عن كتب الحديث، فبدأت هذه الكتب تورد الأقوال دون إسنادها إلى أصحابها؛ وهو ما يطلق عليه (اختصار الأسانيد)، ويعد هذا الأمر سلبياً فيها، وهذا ما أدى إلى ورود العديد من الأقوال الموضوعة، وكثرة النقل من الإسرائيليات. وكان استقلال هذا العلم على أيدي عدد من العلماء، كابن جرير الطبري، وابن ماجة، وكان التفسير معتمداً على التفسير بالمأثور، وفي العصر العباسي بدأ التفسير العقلي؛ أي بالفهم الشخصي، والرأي، والنظر، ودخل في ذلك علم اللغة العربية، والفقه، كما دخلت في ذلك النزعة العقلية المذهبية.

  21. وقد اتخذ التفسير في العصر الحديث منحى جديداً؛ فانتشرت المطابع، ونشطت حركات التأليف في العلوم الإسلامية، وظهرت نزعات تفسيرية جديدة؛ إذ أثرت الأحداث، والوقائع، والاتجاهات في طريقة التفسير؛ فظهرت النزعة العلمية بإدخال النظريات العلمية في تفسير القرآن، إلا أن التفسيرات الحديثة تميزت بسهولة العبارة، والوصول إلى شريحة أكبر، ومنها: تفسير المنار لمحمد رشيد رضا، وتفسير المراغي، والتفسير الحديث.

  22. أَهم كتب التفاسير

  23. تفسير القرآن العظيم لابن كثير

  24. تفسير الطبري

  25. جامع أَحكام القرآن للإمام القرطبي

  26. الكشاف للزمخشري

  27. تفسير البيضاوي

  28. شكرا لحسن استماعكم

More Related