1 / 27

عنوان الورشة التعليم العام بين الواقع والمأمول

عنوان الورشة التعليم العام بين الواقع والمأمول. بإشراف الدكتور : مشعل العنزي مقرر القيادة التربوية العام الدراسي 1433-1434هـ. محاور النقاش : المحور الأول: التحديات الحالية والمستقبلية التي تواجه التعليم المحور الثاني: أولويات الإصلاح والتطوير من اجل الوصول إلى التنافسية.

armani
Télécharger la présentation

عنوان الورشة التعليم العام بين الواقع والمأمول

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. عنوان الورشة التعليم العام بين الواقع والمأمول بإشراف الدكتور : مشعل العنزي مقرر القيادة التربوية العام الدراسي 1433-1434هـ

  2. محاور النقاش : المحور الأول: التحديات الحالية والمستقبلية التي تواجه التعليم المحور الثاني: أولويات الإصلاح والتطوير من اجل الوصول إلى التنافسية. المحور الثالث : مقترحات لتطوير وإصلاح عمل الوزارة .

  3. الوضع الراهن للوزارة أولاً / الجوانب التنظيمية 1 / الهيكل التنظيمي: يتكون الهيكل التنظيمي للجهاز (الوزارة) من الوحدات التنظيمية الآتية : -وزير التربية والتعليم : -ويرتبط به تنظيمياً نائب وزير التربية والتعليم، بالإضافة إلى( 9)وحدات تنظيمية أخرى وهي: وكالة التخطيط والتطوير،الإدارة العامة للمراجعة الداخلية، الإدارة العامة للشؤون القانونية، الأمانة العامة للجنة الوطنية للطفولة، الإدارة العامة للمتابعة، الإدارة العامة للعلاقات الخارجية، الإدارة العامة للجودة الشاملة، الإدارة العامة للأمن والسلامة المدرسية، مكتب الوزير . -نائب الوزير ويرتبط به تنظيمياً كل من نائب وزير التربية والتعليم لشؤون البنات ونائب وزير التربية والتعليم لشؤون البنين، بالإضافة إلى وكيل الوزارة للمباني ومدير عام الشؤون الإدارية والمالية . -نائب الوزير لشؤون البنات ويرتبط به تنظيمياً وكيل الوزارة للتعليم بنات ووكيل الوزارة للشؤون المدرسية فيما يخصه . -نائب الوزير لشؤون البنين ويرتبط به تنظيمياً وكيل الوزارة للتعليم بنين ووكيل الوزارة للشؤون المدرسية فيما يخصه . .

  4. 2 / عدد الوحدات التنظيمية التابعة للجهاز : -عدد الوحدات الرئيسة الموجودة في المركز الرئيس ( 12 ) وحدة إدارة . -عدد الوحدات التنظيمية الفرعية الموجودة في الوزارة ( 58 )وحدة إدارية . -عدد إدارات التربية والتعليم في مناطق ومحافظات المملكة ( 45 )منها ( 13 ) إدارة عامة في مناطق المملكة،ويضاف لها ثلاث إدارات تعليمية لها نفس الصلاحيات هي: (الطائف جدة الأحساء) . -وجميع إدارات التربية والتعليم في المناطق والمحافظات أصبحت إدارات موحدة

  5. المتطلبات المالية والإيرادات

  6. خلاصة إحصائية عن التعليم في وزارة التربية والتعليم لعام 1431 / 1432

  7. خلاصة إحصائية عن التعليم في وزارة التربية والتعليم لعام 1431 / 1432

  8. الصعوبات أولاً – المباني المدرسية والتعليمية أبرز المعوقات والصعوبات: 1. عدم توفر أراضي بالمناطق السكانية ذات الكثافة الطلابية العالية 2. أسلوب طرح المشاريع الحالي ساهم فى ترسيه مشاريع الوزارة على بعض المقاولين الغير جادين 3.عدم وجود آلية فاعلة ومناسبة لتوفير أراضي للوزارة طبقاً لاحتياجاتها، إضافةً لقلة عدد الأراضي التي تم تخصيصها من وزارة الشؤون البلدية والقروية مقارنة بعدد المشاريع المعتمدة للوزارة بالميزانية 4. العدد الكبير من المشاريع التي تقوم الوزارة بطرحها سنوياً مقارنة بالكوادر الفنية للجان فحص العروض ولجان فتح المظاريف ولجان فحص العروض يؤدى لتأخر ترسيه بعض تلك المشاريع

  9. ثانيا – رياض الأطفال: أبرز المعوقات والصعوبات : • عدم تخصيص ميزانية تفي بتفعيل القرار السامي فيما يخص التوسع والجودة ، مما أدى إلى عدم تنفيذ الخطة المدرجة في خطط التنمية السابقة وحتى لزيادة نسب ومعدلات الالتحاق في مرحلة رياض الأطفال . • عدم توفر مباني كافية ذات مواصفات عالمية تتناسب مع الاحتياجات الإنمائية للمرحلة. • صعوبة توفر الأراضي لإنشاء مباني جديدة لرياض الأطفال ،وخاصة في المناطق ذات الكثافة السكانية . • قلة توفر المباني المستأجرة الصالحة كبيئة تعلم لمرحلة رياض الأطفال في بعض المناطق والمحافظات .

  10. ثالثا – محو الأمية المعوقات والصعوبات: 1 . زيادة أعداد الأميات وخاصة في القرى والهجر والأماكن النائية وذلك لعدم وجود الوعي المجتمعي المطلوب للوفاء بزيادة أعداد الملتحقين ببرامج محو الأمية وخطورة الظاهرة . 2 . عدم فتح مراكز التدريب الخاصة بمعلمات محو الأمية في الفترة المسائية أو فتح باب القبول في مراكز التدريب القائمة لمشاركة معلمات محو الأمية ومعلمات التعليم العام. 3 . عدم توفير وسيلة نقل للطالبات في مراكز محو الأمية مما أدى إلى تسربهن وكثرة غيابهن. 4 . قصور وسائل الإعلام المرئية والمسموعة في تقديم برامج توعوية متنوعة عن محو الأمية والإسهام في تعريف المجتمع بأهمية القضاء على الأمية والسبل المساعدة على ذلك. 5 .ضعف المشاركة المجتمعية والمساهمة الفاعلة في برامج محو الأمية. 6. سرعة الارتداد لدى بعض من تم رفع أميتهن لأسباب متنوعة .

  11. رابعاً: التعليم الأهلي 1لمعوقات والصعوبات: -1 الأنظمة والإجراءات: يعاني التعليم الأهلي من وجود بعض النظم والإجراءات لدى الجهات الحكومية المعنية بالتعليم الأهلي التي تعيق تطوره ونموه وتتسبب في عدم إقدام القطاع الخاص على الاستثمار فيه، ومنها: أ- ما يتعلق بالأراضي والمرافق التعليمية وامتلاكها والبناء عليها. ب- ما يتعلق بالمعلمين والمعلمات ونظام السعودة . ج- اشتراطات البلديات في المباني القائمة . -2 التمويل: أ- صعوبة إجراءات الحصول على القروض لإنشاء مؤسسات تعليمية متميزة . ب- عدم كفاية الدعم المقدم للتعليم الأهلي ، حيث لا تتجاوز الإعانة السنوية لجميع المدارس ( 28 ) مليون ريال بمتوسط يبلغ ( 232 ) ريال للطالب الواحد . ج- عدم وجود وسائل وأساليب أخرى للدعم تساهم في رفع معدل مشاركة القطاع الخاص في الاستثمار في قطاع التعليم (صندوق خاص بتمويل التعليم الأهلي، قروض بنكية ميسرة، هبات.) .

  12. خامساً: التعليم الثانوي (نظام المقررات) المعوقات والصعوبات: .1 صعوبة التوسع في هذا المشروع بالقدر المنشود للاعتبارات البيروقراطية الإدارية والمالية، رغم الطلب والازدياد المضطرد عليه . .2 ضعف وقلة تأهيل وتدريب معلمي التعليم الثانوي : حيث يفتقد العديد من معلمي التعليم الثانوي المهارات الحديثة في عمليات التعليم والتعلم وطرائق وأساليب التعليم والتعلم وأساليب التقويم الحديثة ومهارات استخدامات التقنية وتقنية المعلومات وغيرها من القدرات والمهارات مما يتطلب برامج تدريبية مكثفة ومستمرة . .3 التطبيق الخاطئ من بعض المدارس الثانوية لنظام المقررات مما يظهر الأثر السيئ والانطباع السلبي تجاه النظام وتطبيقاته ، وهذا الخلل عادة ما يصاحب البدء في بعض المشروعات . .4 عدم توفر الكوادر المؤهلة الرجالية والنسائية للمقررات المهارية (الإدارية والحياتية والمهنية والصحية.) . .5 عدم تناغم الأنظمة الجديدة للتعليم الثانوي مع الأنظمة الحالية المطبقة من حيث إدراك مهارة وقدرة الإدارات المختلفة في تطبيقاتها وإجراءاتها. مما يؤثر في استقرار المدارس الثانوية وكادرها التعليمي ، وعدم التعامل معها بواقعية مثل إدارات شؤون المعلمين والمقررات والإشراف التربوي وغيرها . .6 ضعف البحث التربوي في مجال التعليم الثانوي وعدم قدرته في معالجة المشاكل الحقيقة للتعليم الثانوي وتقديم الحلول المتكاملة لصاحب القرار

  13. التحديات الحالية والمستقبلية التي تواجه وزارة التربية والتعليم فلسفة التعليم وغايته وأهدافه، بنية التعليم ومراحله، مناهج التعليم، الوسائل وتقنيات التعليم، إعداد المعلمين وتدريبهم، الإشراف التربوى، الهيكل الإدارى، طلابنا (النشاط الطلابى، التوجيه والإرشاد، النقل المدرسى، تقويم الطالب)، التقويم المستمر للمدرسة، التربية الخاصة، الكشف عن الموهوبين ورعايتهم، البحث العلمى التربوى، التعليم الأهلى، التعليم الأجنبى، والإعلام التربوى

  14. أولويات الإصلاح والتطوير من اجل الوصول إلى التنافسية سياسات تربوية تضمن تطوير التعليم بشراكات فاعلة وبتخطيط إستراتيجي يدعم القرار التربوي بمعلومات شاملة وموثوقة. إدارة نظام تعليمي مبني على اللامركزية بتفويض أكبر للصلاحيات تدعم آليات صنع القرار في مختلف مستويات النظام التعليمي لترسيخ المسؤولية والمساءلة اعتماد مبدأ التخطيط المحلي على مستوى ادارة التربية والتعليم وذلك بمشاركة المجتمع المحلي والمعنيين في العملية التربوية بحيث تتوافر خطة تطويرية قطاعية لكل ادارة معتمده على الخطط التطويرية لكل مدرسة, وتتضمن الخطة مبادرات نحو التحسينات العملية في ادارات التربية والمدارس اعتماد منهجية الإدارة المبنية على المدرسة كوحدة أساسية لتطوير النظام التربوي بقيادة المدرسة وبدعم المجتمع المحلي لتتمكن من تحسين أدائها والارتقاء بجودة المخرجات التعليمية اعتماداً. تطوير مبدأ المساءلة، والشفافية للأداء المؤسسي المستند إلى معايير وطنية معتمدة لقطاع التعليم تعكس مدى تحقق الأهداف المؤسسية من الأهداف الوطنية لتوجيه السياسات. اعتماد الحد الأدنى من معايير التشغيل للوحدات العملية في جميع إدارات الوزارة بهدف إجراء تقييم شفاف ضمن مقاييس أداء ومساءلة معتمدة، بحيث تدير المعرفة للوصول إلى معلومات شاملة تدعم القرار عن طريق بروتوكولات الشبكات، والاتصال السريع مع جميع المعنيين. التركيز على التحصيل الفردي للطالب من خلال تعزيز كفاءة النظام التعليمي وتفعيله بعدد من الإجراءات الفاعلة التي تسهم في عمليات التحسين والتطوير. تجذير ثقافة الإبداع والتميز وصولا إلى نظام تربوي متميز بأفراده.

  15. مقترحات ولتطوير وإصلاح التعليم العام • إيجاد نموذج للتقويم الذاتي للمؤسسات التعليمية بحيث يساعد كل مؤسسة على تقويم نفسها وتحسين جودتها . • تصنيف المؤسسات التعليمية حسب موقعها والإمكانيات وحجمها ومواردها . • إيجاد نظام يضمن الرعاية الصحية للمعلمين وأسرهم . • اختيار مديري المدارس وفقاً لمعايير الكفاية العلمية والإدارية ،واكتشاف القادة من مقاعد الجامعة والاهتمام بتطويرهم . • وضع جائزة للمدرسة المتميزة بتطبيقها لمبادئ إدارة الجودة الشاملة. والتي تمتاز بجودة الأداء والنتائج، والمخرجات فيها. • العمل على إعداد المعايير وإيجاد الآليات الواضحة لتقويم أداء إدارات التربية والتعليم ، وتقدير مدى حاجتها للتغيير ونوع التغيير الذي تحتاجه .

  16. مقترحات ولتطوير وإصلاح التعليم العام • إلغاء اللوائح القديمة التي تتعارض مع التطوير المطلوب وخاصة ما يتعلق باللوائح والأنظمة المالية بإدارات التربية والتعليم ، مما يتيح لمدير التربية والتعليم إيجاد نظام للحوافز والمكافآت يضمن مشاركة العاملين في دعم عملية التطوير ، ويسهم في توفير الإمكانيات المادية للازمة لعملية التطوير . • منح مديري التربية والتعليم المزيد من الصلاحيات التي تمكنهم من تحديث الأنظمة واللوائح وتطوير الهياكل التنظيمية بما يتناسب مع متطلبات التطوير. • قيام إدارات التربية والتعليم بوضع خطط واضحة ومحددة لتدريب العاملين في إدارات التربية والتعليم على مهارات تناسب طبيعة عملهم . • تطوير أساليب التدريب السائدة في إدارات التربية والتعليم بشكل يساعد العاملين على إتقان مهارات إدارة التغيير مثال : التدريب عن بعد .

  17. مقترحات ولتطوير وإصلاح التعليم العام • تصميم البرامج التدريبية اللازمة لتطوير أداء جميع منسوبي التربية والتعليم في ضوء متطلبات العصر ، والتنسيق مع جهات محلية وعالمية متخصصة في تقديم هذه البرامج ، وخاصة كليات التربية في الجامعات . • الاهتمام بالمرافق الخدمية والرياضية ووسائل الترفيه داخل المؤسسات لتخدم الطالب والمجتمع المحلي : مكتبات ملاعب . • لابد أن يكافأ المعلم المتطور المبدع مادياً ومعنوياً حتى يكون حافز لتطوير المعلم ويكون العطاء على قدر العمل والإنتاج والإبداع . • تقليل نصاب المعلم من الحصص حتى يتسنى له الإبداع والقيام بالأنشطة الإضافية داخل المدرسة . • تهيئة البيئة التعليمية لتكون بيئة جاذبة ومحفزة لجميع العاملين والمستفيدين في كل من المدرسة والإدارة والوزارة .

  18. مقترحات ولتطوير وإصلاح التعليم العام • توفير مرشد صحي في كل مدرسة يتابع أكل الطلاب وتغذيتهم وتقديم الإرشاد الصحي والتغذية السليمة . • توفير العيادة الصحية لكل مدرسة وعمل الفحوصات الدورية للطلاب والتنسيق مع المستشفيات بالاهتمام الكامل للمحولين من قبل العيادة المدرسية . • إشراك أولياء الأمور والمعلمين في اتخاذ القرارات المتعلقة بالتعليم . • تخصيص قناة تلفزيونية تربوية تعليمية يطرح فيها كل جديد وتتواصل مع الجمهور في برامج حوارية ووضع مختصين لتحليل كل الحوارات والاستفادة من ايجابياتها ودعمها وتطويرها وتلافي سلبياتها. • سن اختبارات الميول لجميع الطلاب لمعرفة اتجاهاتهم وتنمية وتوجهيهم بشكل صحيح . • الاهتمام بتنمية الموارد البشرية من معلمين وإداريين طوال فترة الخدمة وقياس الأثر الرجعي لكل متدرب من كل برنامج تدريبي .

  19. مقترحات ولتطوير وإصلاح التعليم العام • إقامة المؤتمرات والندوات للمعلمين والطلاب والإداريين لحل المشكلات وتبادل الخبرات . • إعطاء جميع العاملين حقوقهم ومن ثم محاسبتهم على واجباتهم وأعمالهم . • إعلان الخطط والاستراتيجيات ليسعى الجميع للقيام بدوره والتعاون من الجميع .

  20. وفي الختام تقبلوا تحيات أعضاء الفريق : قاسم العنزي متعب الغنام طارق الخطيب سلطان العتيبي

More Related