1 / 145

التدبير المتمحور حول النتائج

التدبير المتمحور حول النتائج. دورة تكوينية لفائدة المدبرين أبريل 2009. مرحبا. 2. بروكاديم. مشروع دعم القدرات المؤسس اتية في تدبير الشأن التربوي و تفعيل اللامركزية وال لات ر ك ي ز في ال نظام ال ترب وي بالمغرب. نتيجة عملية تعاون واسعة النطاق بين المملكة المغربية وكندا .

Télécharger la présentation

التدبير المتمحور حول النتائج

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. التدبير المتمحور حول النتائج دورة تكوينية لفائدة المدبرين أبريل 2009

  2. مرحبا 2

  3. بروكاديم مشروع دعم القدرات المؤسساتية في تدبير الشأن التربوي وتفعيل اللامركزية واللاتركيز في النظام التربوي بالمغرب. نتيجة عملية تعاون واسعة النطاق بين المملكة المغربية وكندا. تقوية حكامة النظام التربوي المغربي. مصاحبة لتفعيل لامركزية و لا تمركز التربية. مصاحبة لتفعيل الميثاق الوطني والإطار الإستراتيجي لقطاع التعليم المدرسي. مشروع موجه نحو تقوية كفايات المدبرين. تملك أنماط جديدة للتدبير والتسيير الإداري. 3

  4. مكونات بروكاديم مكون 1 : التنمية التنظيمية مكون 2 : التواصل الإستراتيجي مكون 3 تدبير الموارد البشرية وتكوين المدبرين مكون 4 : التدبير المتمحور حول النتائج 1.4 تدبير وتتبع وتقييم نتائج التخطيط الإستراتيجي 2.4التدبير المالي والميزنة حسب النتائج مكون 5 : الشبكة وتقاسم التجارب مكون عرضي (تكافؤالفرص /المساواة بين الجنسين) التدبير وتتبع المشروع 4

  5. في أعقاب ورشات التكوين المقدمة من قبل المضاعفين، سيتمكن مدبرو قطاع التعليم المدرسي من اكتساب المعارف و المهارات الأساسية التي ستمكنهم من : تدبير نتائج وحدتهم أو مؤسستهم حسب الأهداف ذات الأولويةللقطاع والمواردالمخصصة مقتطف من مرجع كفايات قطاع التعليم المدرسي كفاية رقم 5 من ضمن 11 الكفاية المستهدفة 5

  6. أهداف التكوين في هذا التكوين، ستتاح لكم الفرصة لتحسين مهاراتكم في التدبير المتمحور حول النتائج والوصول بطريقة أفضل للنتائج المرتقبة، وذلك من أجل تخطيط وتدبير أكثر نجاعة داخل قطاع التعليم المدرسي.

  7. بمعنى أن المشاركين سيتمكنون من: • تفسير سياق بروز مقاربة التدبير المتمحور حول النتائج. • توضيح عناصر الإصلاح بالمغرب وبقطاع التعليم المدرسي. • التأكد من الفهم المشترك للمبادئ وللمفاهيم الأساسية لدورة التدبير المتمحور حول النتائج. • تحديد وفهم مراحل وأدوات التدبير الإستراتيجي والإجرائي للتدبير المتمحور حول النتائج . • تنمية استراتيجيات توطين التدبير المتمحور حول النتائج داخل وحدتهم.

  8. مجزوءات التكوين المقدمة • المجزوءة 1 :السياق الدولي للتدبير المتمحور حول النتائج • المجزوءة 2 : الإصلاحات بالمغرب وبقطاع التعليم المدرسي • المجزوءة 3 :المبادئ والمفاهيم الأساسية للتدبير المتمحور حول النتائج • المجزوءة 4 : مراحل التسيير في مجال التدبير المتمحور حول النتائج : المراحل والأدوات الإستراتيجية والإجرائية

  9. مقدمة

  10. تقديم المشاركين 10

  11. دورة تعلم الراشدين التجربة حاليا؟ سابقا ؟ التطبيق ماالذي ستقومون به بطريقة مختلفة؟ ما هي الدروس المكتسبة؟ كيف سيصلح لكم هدا ؟ التفكير ماذا حدث ؟ كيف عشتم التجربة ؟ ماذا لاحظتم ؟ ما الذي كان صعبا أو سهلا ؟ التعميم ماذا يمكننا أن نستنتج ؟ هل هناك ثوابت، قواعد، نموذج يفرز نفسه؟ ماذا تقول النظريات ؟ نقطة التعلم

  12. المجزوءة 1 السياق الدولي للتدبير المتمحور حول النتائج

  13. الأهداف في نهاية المجزوءة الأولى سيتمكن المشاركون من : • فهم السياق الدولي الذي سمح بتعبئة الإدارات العمومية من أجل فلسفة التدبير المتمحور حول النتائج. • تحديد الخصائص الأساسية للتدبير المتمحور حول النتائج. • فهم وقع توطين التدبير المتمحور حول النتائج داخل القطاع.

  14. لماذا التدبير المتمحور حول النتائج؟ • هشاشة الموارد المالية العمومية - ركود المداخيل. • طلب متزايد على الخدمات من طرف الشركاء والساكنة - الصحة ، التربية، والبنيات التحتية. • متطلبات أكبر للساكنة اتجاه القطاع العمومي- تقديمالحسابات.

  15. لماذا التدبير المتمحور حول النتائج؟ • تعقد التدبير العمومي. • ترابط متزايد للدول. • التحولات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية. • عولمة الأسواق والإنتاج.

  16. نقطة انطلاق التدبير المتمحور حول النتائج • سنوات 70-80 • التدبير بالأهداف. • ترشيدالاختيارات الميزانياتية. • سنوات 90 • الجودة الكاملة. • التدبير بالنتائج. .التدبير المتمحور حول النتائج أصبح المقاربة المتبناة من طرف التعاون الدولي

  17. السياق الدولي • 1996 : نشر مبادئ فعالية التعاون وذلك من طرف منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية. • 2000 : قمة الألفية، 189 دولة عضو في الأمم المتحدة تتفق على إنعاش تنمية أكثر فعالية ومستدامة. • 2002 : مؤتمر Monterry بالمكسيك والمائدة المستديرة الأولى بواشنطن.

  18. السياق الدولي (تابع) • منذ 2002: مجموعة من اللقاءات والأحداث تتدخل من أجل تحديد النتائج في مجال التنمية. • 2004 : المائدة المستديرة الثانية بمراكش. التزم المتدخلون بإنعاش شراكة عالمية من أجل تدبير متمحور حول النتائج في مجال التنمية. • 2005 : إعلان باريس. • 2007 : المائدة المستديرة الثالثة لمدينة Hanoi هانوي بالفيتنام (تقوية القدرات).

  19. السياق الدولي (تابع) • إعلان باريز- يخص فعالية التعاون من أجل التنمية (بمشاركة المملكة المغربية). • المبادئ المتبناة • التملك • التناغم • تعميم التطبيق • النتائج • المسؤولية المتبادلة • الإتفاق على تفعيل وتطبيق تدبير أكثر أداء للمساعداتالدولية من خلال الانتقال إلى التدبير المتمحور حول النتائج.

  20. الرهانات الرئيسة • أنظمة إعلامية مناسبة. • شفافية وتوفرالمعطيات الأساسية. • تنمية القدرات في التدبير المتمحور حول النتائج. • إناطة المسؤولية وتفويض السلطة. • تقديمالحساب والتتبع. • تنمية الشراكات.

  21. المملكة المغربية والتدبير المتمحور حول النتائج معاينة • شارك المغرب في أغلب اللقاءات الدولية حول التنمية. • منذ 2001، التزم المغرب بتوطين التدبير المتمحور حول النتائج. دورية الوزير الأول عدد 12/2001 بتاريخ25 دجنبر 2001،

  22. المملكة المغربية والتدبير المتمحور حول النتائج »إرساء قواعد معنوية ومادية لمجتمع ديمقراطي وعصري....تهييء المستقبل... وباشرالمغرب في اتخاذ التغيرات اللازمة من أجل الاندماج بتناسق في بيئة متميزة بالتحول. مقاربة ميزانياتية مبنية على مساءلة المدبرين فيما يخص التزاماتهم المتعلقة بالإنجاز والنتائج عبر البرمجة المتعددة السنوات و شمولية الإعتمادات والتعاقد«. قانون المالية 2007

  23. التدبير المتمحور حول النتائج طريقة جديدة للتفكير في التدبير العمومي • استجابة إلى الحاجيات المعبر عنها من طرف الساكنة. • تحسين أداءالبلدانوالمؤسسات الدولية. • إرساء سياسات وبرامج قابلة للقياس من أجل المواطنين. • الالتزام بالإمتياز. • التركيز على النتائج. • الحرص على ترابط منطقي أكبر من أجل فعالية أحسن.

  24. التدبير المتمحور حول النتائج طريقة جديدة للتفكير في التدبير العمومي هو انتقال من إدارة • مرتكزة على تسييرها الذاتي إلى إدارة مرتكزة على المهمة. • مساطر إلى إدارة مسؤولة مبنية على الخلق والإبداع. • نفقات إلى إدارة نتائج. • عمودية – مصلحة لخدمة ذاتية - إلى إدارة أفقية – مصلحة لخدمة الآخرين-. وينبغي لهذه التغييرات أن تمر من خلال ممارسة المدبرين للقيادة و تعبئة المستخدمين

  25. تعريفالتدبير المتمحور حول النتائج • هو نمط للتدبير يعتمد على نتائج قابلة للقياس، عوض الوسائل، يستهدف فعاليةونجاعةأفضل بخصوص الإنتاجية مع الحفاظ على جودة الخدمة.

  26. تعريف التدبير المتمحور حول النتائج • يقوم على المسائلة التي تتضمن من جهة حرية التصرف في سياق الشفافية والعمل الجماعي، ومن جهة أخرى تقديمالحساب المبني على النتائج المنجزة حسب الموارد المتوفرة.

  27. المجزوءة الثانية الإصلاحات بالمغرب وبقطاع التعليم المدرسي

  28. الأهداف في نهاية المجزوءة الثانية سيتمكن المشاركون من: • تعريف العناصر الأساسيةللإصلاح الميزانياتي بالمغرب. • تحديد مكانة التكوين في التدبير المتمحور حول النتائج وأسسه في سياق التغييرات المنجزة بالمغرب وبقطاع التعليم المدرسي.

  29. الإصلاحات بالمغرب لمواجهة عولمة الاقتصاد ومن أجل تحسين ظروف حياة الساكنة، فإن المغرب قد أطلق خلال التسعينات عددا من الإصلاحات في الميادين السياسية والاقتصادية والاجتماعية . حسب دراسة لمركز الدراسات الإستراتيجية والدولية نشرت مؤخرا، فإن المغرب يعتبر ” نموذجا للإصلاح في العالم العربي“ . 29

  30. الإصلاحات بالمغرب(تابع) تعزى هذه المكانة إلى كون المغرب قد اختار بنفسه تبني رزنامة إصلاحات وحدد كهدف له الاستفادة من الإعانة الخارجية، وجدول الإصلاحات هذا لم يفرض عليه من الخارج. لم تمس مجهودات المبادرة في مجال التعاون الخارجي انطلاق عملية الإصلاحات في المغرب في حد ذاتها، بل استهدفت مساندة وتشجيع البرنامج الإصلاحي الذي بادرت به الحكومة المغربية. 30

  31. الإصلاحات بالمغرب (تابع) إصلاحان اثنانأثاراانتباهنا لأجل هذا التكوين: • إصلاح نظام التربية والتكوين. • الإصلاح الميزانياتي. 31

  32. إصلاح نظام التربية والتكوين تقرير اليونسكو أشار تقرير اليونسكو، في إطار مشروع التتبع المستمر للتربية للجميع ، على هامش مؤتمر داكار في أبريل 2000، إلى أن المغرب قد راكم عجزا كبيرا في مجال التربية الأساسية. ضرورة التدخل المستعجل من أجل محاربة الفقر، الأمية وعدم تعميم التمدرس.

  33. إصلاح نظام التربية والتكوين )تابع( تحسيس السلطات المغربية • لقد كان المغرب واعيا بهذه الإشكالية وكان يعد لمواجهتها. • تبرهن على ذلك الرسالة الملكية حول التربية المؤرخة في 2 فبراير 1999.

  34. إصلاح نظام التربية والتكوين(تابع) الميثاق الوطني للتربية والتكوين يتكون من جزئين متكاملين: • الجزء الأول يبين المبادئ الرئيسية لنظام التعليم والتكوين وغاياته الكبرى وحقوق وواجبات مختلف الشركاء والتعبئة الوطنية اللازمة لإنجاح الإصلاح • الجزء الثاني يجمع 6 مجالات للتجديد تشمل 19 دعامة للتغيير:

  35. إصلاح نظام التربية والتكوين(تابع) إرساء اللامركزية / اللا تمركز • القانون 00-07 بتاريخ 19 مايو 2000 المتعلق بإحداث الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين: • مؤسسات معنوية ذات شخصية معنوية واستقلالية مالية. • خاضعة لوصاية الدولة. • خاضعة للمراقبة المالية للدولة المطبقة على المؤسسات العمومية بمقتضى التشريعات الجاري بها العمل.

  36. إصلاح نظام التربية والتكوين(تابع) • المرسوم رقم 376.02.2 بتاريخ 17 يوليوز 2002 المتعلق بالنظام الأساسي الخاص بمؤسسات التربية والتعليم . • إحداث مجالس التدبير • على مستوى كل مؤسسة • إناطة المسؤوليةبالأساتذة والآباء

  37. إصلاح نظام التربية والتكوين(تابع) • برنامج الحكومة المنتخبة (1) • الأولوية الأولى : التربية • العمل يعتمد على محورين : ” إعداد برنامج استعجاليلتسريع وتيرة الإصلاح في العديد من المجالات، وخصوصا تعميم التعليم الأولي ، التمدرس بالوسط القروي والتوجيه نحو الشعب العلمية. وضع حصيلة لعشرية إصلاح نظام التربية والتكوين بهدف إعداد استراتيجية تنموية للنظام التربوي. (1)مقتبس من جريدة الإيكونومست ل 25 أكتوبر 2007

  38. الإصلاح الميزانياتي بالمغرب مقدمات الميزانية • هي الأداة الأكثر أهمية الموضوعة رهن إشارة الحكومة للوصول إلى الأهداف والنتائج التنمويةللبلد.

  39. الإصلاح الميزانياتي بالمغرب(تابع) الميزانية • تشكل ترجمة وفية لتوجهات الحكومة وتعكس : • سياستها الاقتصادية والاجتماعية • أولوياتها • المجهود المالي الذي يبذل لتنفيذ السياسات القطاعية ( بما في ذلك التربية)

  40. الإصلاح الميزانياتي بالمغرب هدف الإصلاح الميزانياتي إظافة إلى السياق الدولي والوطني فإن الإصلاح يستجيب للحاجيات التالية: • احترام التوازنات المالية • إرساء الشفافية • ترشيد النفقات العمومية • البحث عن فعالية و نجاعة الإدارة • ملائمةمسلسلتدبيرالميزانيةمعإطاراللاتركيز

  41. الإصلاح الميزانياتي بالمغرب(تابع) المقاربة الجديدة للميزانية بالمغرب • تهدف إلى تعويض منطق الوسائل بمنطق النتائج منطق الوسائل )سابقا(

  42. الإصلاح الميزانياتي بالمغرب(تابع) منطق النتائج )حاليا(

  43. الإصلاح الميزانياتي بالمغرب (تابع) مضمون الإصلاح الميزانياتي إن الإصلاح مصمم بطريقة مترابطة وشاملة ويمكن اختصاره في ثلاث أبواب • الباب 1 : إعادة هيكلة الميزانية • اعتمادتصنيفة جديدة للميزانيةعلىأساسالبرامج ) شمولية الإعتمادات وتحديد الأهداف والنتائج والمؤشرات ( • جندرة الميزانية • التعاقد • الباب 2 : وضع إطار للنفقات متوسط المدى

  44. الإصلاح الميزانياتي بالمغرب (تابع) • الباب 3: إصلاح شامل لمراقبة النفقات العمومية • للتخفيف من المراقبة القبلية على الالتزام بالنفقاتمن أجل تكييفهاتبعا لنضج المراقبة الداخلية ودعم قدرات التدبير • تعزيز المساعدة الإستشارية للآمرين بالصرف من طرف وزارة المالية وإنشاء المراقبة المصاحبة • توحيد وتسهيل إجراءات تنفيذ النفقات وإرساء التدبير المندمج للنفقات • تنمية افتحاصالأداء.

  45. ورشة عمل تمرين الإصلاح والتغييرات باستعمال منهجية مجالات القوى • ما هي العناصر التنظيمية وممارسات التدبير الحالية التي ستسهل أو تعرقل توطين التدبير المتمحور حول النتائج في إدارتكم؟ • ما هي الأعمال الواجب القيام بها على مستوى وحدتكم لدعم العناصر الإيجابية والتقليل (التخفيف) أو الحد من العناصر السلبية؟

  46. منهجية مجالات القوى

  47. المجزوءة الثالثة المبادئوالمفاهيم الأساسية للتدبير المتمحور حول النتائج

  48. الأهداف • ضمان الفهم المشترك للمبادئ والمفاهيم الأساسية لدورة التدبير المتمحور حول النتائج بمعنى أن المشاركين سيتمكنون في نهاية المجزوءة الثالثة من : • فهم أهمية المبادئ االرئيسة للتدبير المتمحور حول النتائج • استعمال المفاهيم الأساسيةوالمصطلحات والأدوات في التدبير المتمحور حولالنتائج • بناء سلسلة نتائج • اختيار مؤشرات المرد ودية

  49. الأهداف • تعريف المخاطر ، وتقييمها و اتخاذ تدابير للحد منها • تعميق مفهوم تقديمالحساب • تصور إطار للتتبع وللمر دودية

  50. المبادئ الأساسيةللتدبير المتمحور حول النتائج المسؤولية :ضمان مناخ عمل يكون فيه البحث عن النتائج مسؤولية مشتركة ومحددة بوضوح. الشفافية :تقاسم أفضل للمعلومات وتوثيق أحسن للقرارات الشراكة :التعاون مع المتدخلين والوصول إلى توافق معهم الأسس 50

More Related