1 / 27

ورشة عمل تدوين مقالات علمية

ورشة عمل تدوين مقالات علمية. إعداد: تحسين البدري. 1 - البحث - المقال - الباحث. 2 - الموضوع. 3 - جمع المعلومات. 4 - تدوين المعلومات. 1 - البحث - المقال - الباحث. المقال: نموذج من نماذج عرض البحث العلمي. والنماذج الأخرى هي من قبيل الأفلام وبرامج الحاسوب.

felcia
Télécharger la présentation

ورشة عمل تدوين مقالات علمية

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. ورشة عمل تدوين مقالات علمية إعداد: تحسين البدري

  2. 1- البحث - المقال- الباحث 2 - الموضوع 3 - جمع المعلومات 4 - تدوينالمعلومات

  3. 1- البحث - المقال- الباحث المقال: نموذج من نماذج عرض البحث العلمي. والنماذج الأخرى هي من قبيل الأفلام وبرامج الحاسوب. البحث: عملية جمع وتدوين معلومات ذات صلة بموضوع خاص.

  4. مراحل المقال 1. انتخاب الموضوع 2. جمع المعلومات 3. تدوين المعلومات

  5. اهداف كتابة المقال 1 – الأهداف العامة هي: كسب المعرفة، وحلّ مشاكل البشرية الناشئة عن نقص بالمعرفة. 2 – الأهداف الخاصّة هي: التوصيف، والتفسير، والتنبؤ، وحلّ المشاكل الخاصّة التي استدعت كتابة بحث بخصوصه، والتحكّم بالبيئة، والأغراض الشخصية.

  6. أقسام المقالات يمكن تقسيم المقالات إلى نفس الأقسام التي تقسّم إليها البحوث، التي منها النماذج التالية: 1. تقسيمها من حيث المناهج ، فتقسّم إلى تحليلية وتوصيفية وتجريبية وما شابه. 2. تقسيمها إلى ميدانية (field research) ومكتبية(library research). 3. تقسيمها من حيث القائمين بها، فقد يكونون جماعة فيكون بحثاً مشتركاً، وقد يكون القائم به فرداً واحداً، فيكون بحثاً فردياً. 4. تقسيمها من حيث المستوى العلمي، فقد تكون مقالات أكاديمية، أي بحوثاً جامعية بمستوى الدراسات العليا، وقد تكون تخصصية خارج اطار البحوث الأكاديمية مثل ما تقوم به بعض المراكز البحثية بنحو تخصصي. 5. تقسيمها إلى مقارنة وغير مقارنة. 6. تقسيمها إلى نظرية أو أساسية (Theoretical or Basic or pure research) وتطبيقية أو عملية (Applied Research).

  7. شروط الباحث الموفق (كاتب المقال) والشروط المفروض توافرها في الباحث عبارة عمّا يلي: 1 – أن يحظى بالعلم الكافي في مادة البحث والمقال. 2 – المزاج العلمي البحت والحياد في مجمل مراحل البحث وبخاصة الاستنتاجات. 3 – الفكر الناقد والنافذ. 4 – العلم بمناهج البحث وأصوله وكيفياته والشؤون ذات الصلة به. 5 – الخلاّقية، وهي موهبة إلهية، ويحتاجها الباحث بخاصة في المجالات الحديثة والتي لم يطئها باحثون غيره. 7 – الأخلاق العلمية، مثل الصبر والتأنّي والتقوى. 8 – الاستفادة من تجارب السابقين. 9 – استخدام اللغة التي تناسب صنف البحث ومقاله. 10 – التخطيط والخطّة المناسبة للقيام بالبحث.

  8. التخطيط للبحث الباحث بحاجة لخطّة في جميع المراحل، بدءاً بانتخاب الموضوع وانتهاءً بتدوين البحث تدويناً نهائياً. الخطّة تارة خطّة عمل من حيث تنظيم الأوقات واختيار الأماكن المناسبة للمطالعة واختيار المكتبة التي تنسجم مع صنف البحث. وتارة تكون خطّة تتعلّق بهندسة البحث وترتيب موادّه وفصوله وتقديم بعضها وتأخير بعضها الآخر. خطّة العمل يحتاجها الباحث منذ البدء وحتّى الانتهاء من البحث، فهو بحاجة في كلّ الأحوال لتنظيم وقته والاستفادة منه استفادة مناسبة دون تضييع ودون إيجاد تداخل مع الأعمال الأخرى. ويُذكر هنا أنّه لا توجد خطّة جاهزة لجميع الباحثين، بل هي ممّا ينبغي أن يقوم بها الباحث، فهو الشخص الوحيد الذي يمكنه أن يجهّز لنفسه خطّة؛ وذلك باعتبار اختلاف أمزجة الباحثين وكيفية استغلالهم للوقت واختلاف انشغالاتهم والتزاماتهم. كما أنّ لكلّ بحث خطّة خاصّة في ترتيب موادّه وعلى الباحث أن يكتشفها من خلال إيجاد ترتيبات متعدّدة للبحث ودراسة إيجابيات وسلبيات كلّ ترتيب. من خلال اكتشاف العلاقة الطولية أو العرضية بين مواد المقال.

  9. 2 - الموضوع تعريف الموضوع الموضوع هو المشكلة التي يريد الباحث حلّها.

  10. أنواع الموضوع يمكن أن يكون موضوع المقال أحد الموردين التاليين: 1 – السؤال، من قبيل: هل في القمر جاذبية؟ أو هل للشعوب الإسلامية دور في اتّخاذ القرار السياسي؟ 2 – شيء غامض أو موقف غامض أو شيء بحاجة إلى توصيف أو تصنيف أو تفسير وما شابه، من قبيل: توصيف حيوان اكتشف مؤخراً، أو توصيف شخصية سياسية حظت بالكاريزما السياسية في القرن الأخير.

  11. شروط الموضوع 1 – أنيكونجزئياً(Particular). 2 – أنلايكونمكرراًبالكلية، فإنّ تكراره قد يوجب انعدام الفائدة أو مملاً للقارىء. لكن يُسمح بالتكرار في موارد من قبيل: أنيرادطرحه من زاوية مختلفة. أن يحمل الكاتب وجهة نظر مختلفة عمّا درج، أو يريد أن يطرح فيه نظرية تختلف عمّا تعارف عليه. أن يريد الباحث طرحه بأسلوب مختلف، من قبيل الأسلوب الهزلي أو العصري أو لشريحة خاصّة كالأطفال. 3 – أن يكون محدداً وغير مبهم (Specific)، فاختيار اسم بلد ما يعدّ أمراً مبهماً. 4 – أن يكون ممكن الوصول (Attainable)، لا كما في مسألة دم المعصوم ما اذا كان طاهراً أم لا؟ فلا يمكننا الحكم عليه. 5 – قابلاً للتقييم (Measurable) ، فلا يختار أمراً لا يمكن تقييمه كما في المسائل الأخروية. 6 – ذات أولوية (Has priority). 7 – أن ينسجم مع امكانيات الباحث، سواء الإمكانيات المادية أو العلمية. المفروض بالباحث وكاتب المقال بعد انتخاب الموضوع أن يقوم بجمع المعلومات التي تخصّه لمعرفة أهميته وحاجة المجتمع إليه وشؤون خاصّة من هذا القبيل.

  12. الفرق بين العنوان(Title) والموضوع (Topic) الشروط والأمور التي ذكرت سابقاً تخصّ الموضوع، وهو يختلف عن العنوان الذي يختاره الباحث لبحثه، ففي العنوان يسعى الباحث لإدخال عوامل أخرى في العنوان، من قبيل الجاذبية أو التمييز بأن يسعى لتمييز بحثه عن غيره في العنوان لكثرة من كتب في البحث وكثرة من اختار العنوان الدارج، فالهدف عندئذ هو تمييز بحثه عن باقي البحوث التي دوّنت في هذا المجال، ومن قبيل الجاذبية التجارية لغرض بيعه، وكثير من الأمور التي تؤثّر في اختيار العنوان، ومثال ذلك (اللمعة الدمشقة) فإنّه عنوان لكتاب فقهي، فاختلف العنوان عن الموضوع. لكن أحياناً يتفّق، بأن يكتب شخص عنوان (الصلاة) لبحث موضوع الصلاة.

  13. 3 - جمع المعلومات جمع المعلومات (Data collection)ثاني مرحلة كلية من مراحل البحث والمقال، وتتمّ هذه المرحلة بعد انتخاب الموضوع والتثبّت عليه. برغم أنّ انتخاب الموضوع بحاجة إلى جمع معلومات ودراسات مسبقة لكنّها غير جمع المعلومات المرادة هنا، فجمع المعلومات المراد دراستها هنا هي المعلومات التي تدخل ضمن صلب البحث ومحتوى المقال، وقد تكون أطول مرحلة يجتازها الباحث من حيث الزمن وأحياناً صعوبة العمل.

  14. آليات كسب المعرفة القراءة. دراسة حالة (Case study). الاحصاء. المقابلة. الاستبيان. اللغة، فانها كاشفة عن الكثير من المعلومات وبخاصة بالنسبة للأقوام والحضارات السالفة.

  15. معالجة البيانات (data processing) من خلال مصادر المعرفة وآلياته المتقدّمة نحصل على كميّة من المعلومات، لكن _ وكما سبق الإشارة إليه _ المعلومات لوحدها لا تغني الباحث عن التفكير والتأمّل فيها، فمجمل المعلومات والبيانات توفّر مواد خام للبحث، وهذه المواد بحاجة إلى معالجات (processing) مختلفة، فقد تحتاج إلى تصنيف (classification) وقد تحتاج إلى تحليل (analysis) وقد تحتاج إلى تفسير أو تبيين (explanation).

  16. (classification)تصنيف البيانات قد تصنّف البيانات إلى مهمّة وغير مهمّة، وقد تصنّف بحسب مصادرها ما إذا كانت أوّلية وغير أوّلية، أو تصنيفات أخرى عديدة يمكن تصوّرها هنا. وهذا التصنيف يسهّل على الباحث التعامل مع البيانات ومعالجتها بالنحو المطلوب. وينفع كثيراً في عملية الإحصاء والاستطلاع.

  17. تحليل البيانات (data analysis) بعض البيانات بحاجة إلى تحليل، من قبيل البيانات التاريخية ويتوخّى الباحث من خلال تحليلها الوصول إلى معلومات لم يدوّنها المؤرّخون. من قبيل نقل التاريخ مقتل شخصية مهمّة في التاريخ دون ذكر سبب القتل والجهة القاتلة، كما أنّه ينقل كون الشخصية المزبورة كانت من الساسة المعارضة وضمن المخالفين للحكومة آنذاك، وأنّ الحكومة كانت قمعية ولا تتساهل مع المعارضة.

  18. تفسير أو تبيين البيانات(data explanation) قد تحتاج البيانات إلى تفسير وتبيين، وهو عبارة عن الإجابة عن سؤال (لماذا) من الدليل والأسباب والعلل التي دعت إلى تبلور ظاهرة أو الترابط بين أمرين وكذلك تصوّر دوافع وأسباب والعوامل الداخلية والخارجية لمجمل المسائل والموضوعات التي يختارها الباحث من قبيل دراسته لفكرة ما. مثل فكرة الماركسية التي ذهب إليها ماركس، فالتفسير الطبيعي والأوّلي الذي يتبلور عند دراسة هذه الفكرة هو بيان أدلّتها وأسباب الاعتقاد بها، وقد يضطرّ الباحث للبحث خارجاً عن أطر النظرية من الناحية الفلسفية ليبيّن فيها الدواعي والظروف التي قادت مثل ماركس للاعتقاد بنظريته والترويج لها، فقد تذكر دوافع نفسية كان يعاني منها، أو أنّها كانت ردة فعل تجاه ما عايشه ماركس من رأسمالية مجحفة وانسحاق الفقراء وأمور من هذا القبيل.

  19. 4 - تدوينالمعلومات في مرحلة تدوين المعلومات يقدم الباحث على مرحلتين من التدوين: أولهما: تدوين البيانات والمعلومات الخام، وهو ما يطلق عليه التدوين الأوّلي ويتمّ ذلك من خلال بطائق. ثانيهما: تدوين المعلومات أو تقرير البحث بنحو نهائي، وفي هذه المرحلة يسعى الباحث لتدوين ما حصل عليه من بيانات، وإعداد المقال بنحو يمكن طرحه لمَن أراد خطابه، من الطلبة أو الأساتذة أو المدرسة أو عموم الناس وغير ذلك.

  20. الاقتباس (Quotation) لا يخلو أي بحث من الاقتباس تقريباً، وهو أمر يستلزمه الاستفادة من تجارب وآراء وأفكار الآخرين وبخاصّة المتقدّمين، بل قد يكون الاقتباس ضرورياً فيما إذا كان البحث شرحاً أو توثيقاً لبحث أو فكر أو رأي. فمن الضروري أن يقتبس النص من المأخوذ منه ومن الذي يراد نسبة الفكر والرأي إليه. ومن الضروري في الاقتباس أن يكون من مصدره الأوّل لا الثانوي، لأجل الدقّة الأكثر ودرءاً لاحتمال التحريف والزيادة والنقيصة. كما أنّه في العهود الأخيرة نال شيئاً من التعقيد، ووضعت قوانين كثيرة في هذا المجال تحت عنوان الحقوق المعنوية، وهي قوانين أخذت مجراها في مختلف البلدان.

  21. نمطا الاقتباس الأوّل: الاقتباس الحرفي أو النقل بالنص، وهو عبارة عن نقل نصّ محدّد دون إيجاد تغيير فيه. وفي هذا النمط عدّة قواعد ينبغي رعايتها: 1 – استخدام الشولتين المزدوجتين أو القوسين (...) حسب اختلاف أهل الفن في هذا المجال. 2 – عدم التغيير أو الزيادة والنقيصة ولو بحرف من النص، رعاية للأمانة. 3 – أن لا يكون النص المنقول طويلاً جداً، وإلا يستخدم النمط الآخر للاقتباس. 4 – يستخدم الاقتباس بالحرف في حالات من قبيل: كون النص ذات أهمية بالغة، أو أنّ تعبيرات المنقول عنه أفضل ممّا يمكن، أو الخشية من التحريف والزيادة والنقصان. الثاني: الاقتباس بالمعنى، أي نقل المحتوى والفكرة دون النص ذاته. وهذا يستدعي الالتزام بعدّة أمور: 1 – تغيير خط الحرف أو الإشارة إلى صاحب النص أو إيراد أي قرينة تُفهم القارىء الاقتباس من الغير. 2 – توثيقها، وحاجة التوثيق هنا أشدّ من الاقتباس بالحرف، وذلك لتأكيد كونها للغير لا للكاتب نفسه. 3 – لا تستخدم الشولتان أو القوسان هنا. 4 – يستخدم هذا الصنف من الاقتباس لنقل النصوص الطويلة دون القصيرة.

  22. التوثيق يطلق التوثيقفيالبحوثالعلميةتارةعلىذكرالمصدربجزئياته،منالجزءوالصفحة. وهو بهذا المعنى صنف من أصناف الهامش.وتارةيطلقعلىالدليلوالشاهدعلىالمدّعى،فمثلاًيذكرمستمسكالحادث الذي وقع في الشارع العام أو مثلالصورةأوالمخطوطة التي تعكس وجهة نظر الكاتب أو وصيّة شخص أوماشابه. ويستخدم كثيراً في البحوث التاريخية ويُعمل فيها المنهج التوثيقي (Documentary method). هدفالتوثيق: ذكر مصادر المعلومات الواردة في المتن. إذا كان المراد منه صنف الهامش، وإذا كان المراد منه المعنى الآخر، فإنّ التوثيق يكون مستمسكاً ودليلاً على المدّعى.

  23. التقرير التقرير من الأشكال التي يمكن أن يدوّن من خلالها المقال والبحث. فهو بمثابة بحث كامل، ويلزم فيه ما يلزم في البحث الآخر، وتستخدم فيه مجمل الطرق والمناهج والآليات التي تستخدم في البحث على العموم. لكن يختلف عن البحث في أنّه كثيراً ما يكون توصيفياً يتعرّض لمشكلة تطبيقية لا علمية بحتة، ويستخدم في الكثير من الدوائر والمؤسسات الإجتماعية والسياسية والاقتصادية، وإن كان غير مقتصر عليها.

  24. طريقة التلخيص ممّا يحتاجه كاتب المقال هو التلخيص، سواء في تلخيص مقاله أو تلخيص قول أو نص أو ما شابه، وعليه رعاية ما يلي: 1 - يطالع النص المراد تلخيصه بدقّة لفهم الفكرة والأفكار التي أراد الكاتب بيانها. 2 – كتابة الفكرة أو الأفكار بعبارات مختصرة جداً. 3 – تحديد الكلمات الرئيسة (keywords) لاستخدامها في التلخيص. 4 – بيان الفكرة أو الأفكار بنفس النحو والترتيب الذي التزمه الكاتب، وعدم التغيير في ذلك.

  25. الترتيبالمنطقيللمقال الترتيبالمنطقي للمقال هو بالنحوالتالي: 1- عنوانالمقال. 2- الخلاصة. 3 – المقدمة (ويطرحفيهاملابساتاختيارالموضوعوطريقةالبحثوالتدوين وأمورجزئيةمنهذاالقبيل). 4 – المحتوى العلمي. 5 – المصادر.

  26. علائمالترقيم (Punctuation) أصبحت علائم الترقيم شبه ضرورية حالياً، ومن المستحسن للباحث تعلّمها لإعمالها في بحثه، فهي بمثابة لغة ثانوية تعين القارىء على فهم النص بنحو أسهل، كما تعين الكاتب لإبلاغ مراده دون إضافة كلمات.

  27. الانسجامبينالهوامشوالمصادر ينبغيأنيكونانسجامبين الطريقة أو النظامالمستخدمفيالتهميشوالطريقة أو النظامالمستخدمفيفهرسالمصادر،فاذاكاننظامالفهرسةيبدأباسمالكتابفينبغيبدءالهوامشباسمالكتاب،واذاكانيبدأبلقبالمؤلففينبغيالتهميشباستخدامطريقةاللقبأولاً.

More Related