1 / 51

حول السورة

حول السورة. آياتها: (110) آية موضوعها: مناسبتها لما قبلها: مناسبة المقطع للمطلع:. الأسئلة :. لماذا نقرأ سورة الكهف كل جمعة؟ لماذا ارتبط ذكرها بالنور؟ لماذا ذكرت مع قراءتها السكينة؟ ما علاقة السورة بالدجال؟ لماذا توسطت سور القرآن؟. (هذا اللقاء سيجيب عن هذه الأسئلة إن شاء الله).

frayne
Télécharger la présentation

حول السورة

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. حول السورة • آياتها: (110) آية • موضوعها: • مناسبتها لما قبلها: • مناسبة المقطع للمطلع:

  2. الأسئلة: • لماذا نقرأ سورة الكهف كل جمعة؟ • لماذا ارتبط ذكرها بالنور؟ • لماذا ذكرت مع قراءتها السكينة؟ • ما علاقة السورة بالدجال؟ • لماذا توسطت سور القرآن؟ (هذا اللقاء سيجيب عن هذه الأسئلة إن شاء الله)

  3. موضوعات السورة: (موضوعها الدين) (موضوعها المال) (موضوعها العلم) (موضوعها السلطان) 1- الموضوعات الرئيسة. - قصة الفتية - قصة صاحب الجنتين - قصة موسى والخضر - قصة ذي القرنين 1- هذه الأربع هي مقومات الحياة.2- التوازن بينها يوجد حياة مستقرة سعيدة.3- معرفة كيفية التعامل مع كل عنصر هو سر النجاح.

  4. موضوعات السورة: الموضوع الرئيس (منهج الحياة الصحيح) (منهج التعامل مع الفتن) (التكامل والتوازن) (النعم الكبرى) (حسن التدبير (الإدارة))

  5. لماذا نقرأ سورة الكهف كل جمعة؟ "من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له النور ما بين الجمعتين” [البيهقي، وحسنه الألباني] • لماذا ارتبط ذكرها بالنور؟ "من قرأ (سورة الكهف) (كما أنزلت كانت له نوراً يوم القيامة من مقامه إلى مكة، ومن قرأ عشر آيات من آخرها، ثم خرج الدجال لم يضره، ومن توضأ فقال: سبحانك اللهم وبحمدك (أشهد أن) لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك كتب في رق، ثم جعل في طابع فلم يكسر إلى يوم القيامة)“ [السلسلة الصحيحة -مختصرة-] • لماذا ذكرت مع قراءتها السكينة؟ • عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ كَانَ رَجُلٌ يَقْرَأُ سُورَةَ الْكَهْفِ وَإِلَى جَانِبِهِ حِصَانٌ مَرْبُوطٌ بِشَطَنَيْنِ فَتَغَشَّتْهُ سَحَابَةٌ فَجَعَلَتْ تَدْنُو وَتَدْنُو وَجَعَلَ فَرَسُهُ يَنْفِرُ فَلَمَّا أَصْبَحَ أَتَى النبي - صلى الله عليه وسلم - فَذَكَرَ ذَلِكَ لَهُ فَقَالَ « تِلْكَ السَّكِينَةُ تَنَزَّلَتْ بِالْقُرْآنِ »[صحيح البخاري ] • ما علاقة السورة بالدجال؟ • «مَنْ حَفِظَ عَشْرَ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ الْكَهْفِ عُصِمَ مِنَ الدَّجَّالِ»[صحيح مسلم ] • ذَكَرَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- الدَّجَّالَ ذَاتَ غَدَاةٍ فَخَفَّضَ فِيهِ وَرَفَّعَ حَتَّى ظَنَنَّاهُ فِى طَائِفَةِ النَّخْلِ فَلَمَّا رُحْنَا إِلَيْهِ عَرَفَ ذَلِكَ فِينَا فَقَالَ « مَا شَأْنُكُمْ ». قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ذَكَرْتَ الدَّجَّالَ غَدَاةً فَخَفَّضْتَ فِيهِ وَرَفَّعْتَ حَتَّى ظَنَنَّاهُ فِى طَائِفَةِ النَّخْلِ. فَقَالَ « غَيْرُ الدَّجَّالِ أَخْوَفُنِى عَلَيْكُمْ إِنْ يَخْرُجْ وَأَنَا فِيكُمْ فَأَنَا حَجِيجُهُ دُونَكُمْ وَإِنْ يَخْرُجْ وَلَسْتُ فِيكُمْ فَامْرُؤٌ حَجِيجُ نَفْسِهِ وَاللَّهُ خَلِيفَتِى عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ إِنَّهُ شَابٌّ قَطَطٌ عَيْنُهُ طَافِئَةٌ كَأَنِّى أُشَبِّهُهُ بِعَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قَطَنٍ فَمَنْ أَدْرَكَهُ مِنْكُمْ فَلْيَقْرَأْ عَلَيْهِ فَوَاتِحَ سُورَةِ الْكَهْفِ» [رواه مسلم]. • «من قرأ سورة الكهف كما أنزلت ، ثم خرج إلى الدجال لم يسلط عليه - أو : لم يكن له عليه سبيل -» الحاكم «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه» • ”من قرأ عشر آيات من آخر الكهف عصم من فتنة الدجال“ قال حجاج: ”من قرأ العشر الأواخر من سورة الكهف“ [مسند أحمد تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح] • لماذا توسطت سور القرآن؟

  6. الأسئلة: • قراءة سورة الكهف كل جمعة؟ "من قرأ عشر آيات من آخر الكهف عصم من فتنة الدجال” [رواه مسلم] "من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له النور ما بين الجمعتين” [البيهقي، وحسنه الألباني] ”فمن أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة (الكهف) فإنها جواركم من فتنته“ [صحيح] كان رجل يقرأ سورة الكهف، وإلى جانبه حصان مربوط بشطنين، فتغشته سحابة، فجعلت تدنو، وتدنو وجعل فرسه ينفر، فلما أصبح أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال: "تلك السكينة تنزلت بالقرآن” [متفق عليه]. • لبناء قيمة التوازن عند المسلم. • تذكيره بالنعم الكبرى عليه ليشكرها. • لتعليمه منهجية التعامل مع الفتن. • لترسيخ مفهوم العبودية الشامل. • للتوجيه لتسخير كل القوى والإمكانات لما فيه نفع وخير.

  7. الأسئلة: • ارتباط ذكرها بالنور: "من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له النور ما بين الجمعتين”[البيهقي، وحسنه الألباني] • أنها علم (والعلم نور). • أنها تبني منهجًا للخروج من ظلمات الفتن، وكذلك يفعل النور. • أنها توضح للمسلم طريق السعادة.

  8. الأسئلة: ارتباط السكينة بنزولها: عن البراء بن عازب قال: كان رجل يقرأ سورة الكهف، وإلى جانبه حصان مربوط بشطنين، فتغشته سحابة، فجعلت تدنو، وتدنو وجعل فرسه ينفر، فلما أصبح أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال: "تلك السكينة تنزلت بالقرآن” [متفق عليه]. • أن عوارض الحياة وفتنها كثيرة والمؤمن يحتاج السكينة. • أن الخوف يعتري الإنسان فيحتاج إلى ما يطمئنه. • وجود الظلم يقلق الإنسان، فيحتاج إلى ما يؤمنه.

  9. الأسئلة: علاقة السورة بالدجال: • أنه أعظم فتنة؟ • أنه من الغيب القادم؟ • أن فتنته لا تخرج عن الفتن الأربع المذكورة في السورة.

  10. علاقة الدجال بسورة الكهف: يفتن الناس عن دينهم قصة الشاب. حديث النأي عنه. مكتوب كافر الدين فتية إنزال المطر خروج الكلأ سمنة البهائم. إخراج الكنوز صاحب الجنتين البادية الحاضرة المال

  11. علاقة الدجال بسورة الكهف: غرائب العلم صورة الأب والأم العلم موسى والخضر سرعة الانتقال قوة التأثير سعة الانتشار السلطان ذو القرنين

  12. الآيات العشر الأول من سورة الكهف: دلالة المطلع (الحمد لله). 1. وجود نعم ووجوب شكرها. أ) الدِّين: - الصبر عليه. - تبليغه. ‌ ب)المال: - الاعتراف بالمنعِم به. - إعطاء الحق الذي عليه. - الاستعانة به على الطاعة.

  13. الآيات العشر الأول من سورة الكهف: دلالة المطلع (الحمد لله). ‌ ج) العلم:- الصبر في طلبه. - الأدب في طلبه. - تبليغه لمن يطلبه. - التواضع. ‌ د) السلطان: - الاعتراف بفضل الله. - تسخير القوة في النفع. - مساعدة الناس. - تفعيل الطاقات. - دحر الفساد ونشر الأمن.

  14. الآيات العشر الأول من سورة الكهف: دلالة المطلع (الحمد لله). 2.ارتباط هذه النعم بإنزال هذا الكتاب يشير ذلك إلى: ‌ أ) عظم النعمة به. ‌ ب) ضرورة الانتفاع به. ‌ ج) ضرورة تعلمه وتدبره. ‌ د) ضرورة جعله منهج حياة (العمل به).

  15. الآيات العشر الأول من سورة الكهف: دلالة المطلع (الحمد لله). 3. ذكر الاعتدال والاستقامة ﴿ولم يجعل له عوجًا﴾ يشير إلى أن: ‌ أ) النجاة والفوز بهذا القرآن. ‌ ب) السعادة والنجاح بهذا القرآن. ‌ ج) الخروج من الفتن والأزمات بهذا القرآن.

  16. الآيات العشر الأول من سورة الكهف: دلالة المطلع (الحمد لله). 4. الجمع بين الإنذار والتبشير، وهو يشير إلى أنّ: ‌ أ) التوازن بوجودهما. ‌ ب) تقرير مبدأ الثواب والعقاب. ‌ ج) الحفز بالرهبة والرغبة.

  17. قصة الفتية: -أسلوب القصة: مقدمة موجزة - موضوع القصة: الدين -سنّهم: فتية. -صفاتهم: أ) آمنوا بربهم (مؤمنون) ﴿آمَنُوا بِرَبِّهِمْ﴾. ب) زادهم ربهم هدى ﴿وَزِدْنَاهُمْ هُدًى﴾. ج) ربط على قلوبهم. ﴿وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ ﴾ د) الاعتماد على ربهم ﴿رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً ﴾. هـ) معلنون لمبادئهم، مدافعون عنها ﴿إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا﴾

  18. قصة الفتية: - الخطوات التي قاموا بها: • تقييم الواقع ﴿هَؤُلاءِ قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً ﴾ • الاعتزال ﴿وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ﴾ • الإيواء إلى الكهف وتغيير المكان ﴿فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ﴾ - المكان: • كهف تأتيه الشمس من جهتي الشروق والغروب ﴿وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ﴾

  19. قصة الفتية: - أشخاص القصة: • فتية ﴿إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ﴾ • كلب ﴿وَكَلْبُهُمْ بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ﴾ • قومهم ﴿هَؤُلاءِ قَوْمُنَا﴾ - الزمن في القصة: • سنين عددًا ﴿فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا﴾ • ثلاث مائة سنين ﴿وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ﴾ • يوم أو بعض يوم ﴿هَؤُلاءِ قَوْمُنَا﴾

  20. قصة الفتية: من لطائف القصة: - ماسر التقليب﴿ونقلِّبُهُم﴾. - لماذا الاسم في﴿وكلبهم باسط ذراعيه﴾. - ذكر البعث ﴿بعثناهم﴾ ثم ﴿أعثرنا عليهم﴾. - ما سر ذكر التساؤل ﴿ليتساءلوا بينهم﴾. - ذكر النقود ما فائدته ﴿وَرِقِكم هذه﴾. - ذكر زكوّ الطعام ﴿أزكى طعامًا﴾ ما دلالته؟

  21. قصة الفتية: من لطائف القصة: - الأمر بالتلطف ﴿وليتلطف﴾ لماذا. • ذكر احتمال الرجم، أو الإعادة في الملة ﴿إِنَّهُمْ إِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ ﴾ - التعقيب على الإعادة بعدم الفلاح ﴿ولن تفلحوا إذًا أبدًا﴾. - ذكر العدد 3، 5، 7. - ذكر عدد السنين ﴿ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا﴾.

  22. قصة الفتية: التعقيب بعد القصة: • تلاوة القرآن ﴿اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ ﴾. • الصبر مع الصالحين ﴿وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ ﴾. • وضوح الطريقين ﴿وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ﴾. • بيان أثر العمل ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ...﴾ • النتيجة:تلاوة+صحبة صالحة+ صبر+عمل صالح= نعيم

  23. قصة أصحاب الجنتين (المال) • أسلوب القصة: المثل ﴿وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلاً رَجُلَيْنِ﴾. • موضوع القصة: المال. • أشخاص القصة: • صاحب الجنة. • صاحبه الناصح. - وصف المال: • ﴿جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا﴾. - مكونات الجنتين: • (أعناب، نخل، زرع، ثمر، نهر).

  24. قصة أصحاب الجنتين (المال) - جوانب الخلل: • الغرور والتعالي ﴿ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالاً وَأَعَزُّ نَفَرًا﴾. • ظلم النفس ﴿وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ﴾. • إنكار البعث ﴿مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا * وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً﴾. • الأماني الكاذبة ﴿وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي َلأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا﴾ . - المناصحة: • إنكار كفرِه وتذكيره بأصله ﴿أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرَابٍ ﴾. • الاعتراف أمامه بفضل الله وحقه ﴿لَكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلاَ أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا﴾. • التوجيه لما ينبغي عند النعم ﴿وَلَوْلاَ إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ﴾ . • التذكير بخطورة فعله وقدرة الله عليه ﴿إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مَالاً وَوَلَدًا﴾.

  25. قصة أصحاب الجنتين (المال) - العاقبة والمآل: • إرسال حسبان مِن السماء ﴿فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا﴾ . • غوران الماء ﴿أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْرًا فَلَنْ تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا﴾ . • الإحاطة بثمره ﴿وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ﴾ . • تحولها إلى خواء ﴿فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنْفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا﴾. • الندم ﴿وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا﴾ [الكهف : 42]. • ظهور ضعفه ﴿وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مُنْتَصِرًا﴾. • ظهور قدرة الله ﴿هُنَالِكَ الْوَلاَيَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا﴾.

  26. قصة أصحاب الجنتين (المال) - لطائف وأسرار: • لماذا جاءت القصة بأسلوب ضرب المثل؟ • ما فائدة ذكر التثنية ﴿رَجُلَيْن﴾ مع أن الجنتين لواحد؟ • لماذا كان المال (زراعة) (جنتين)؟ • لماذا لم تكن جنة واحدة؟ ما سر التثنية ﴿جنتين﴾؟ • ما سر ذكر العنب والنخل خصوصًا؟ • لماذا توسط الزرع بينهما؟ • لماذا عبّر عن التمر بالأُكُل ﴿أُكُلَها﴾؟ • لماذا نُفي الظلم عنها ﴿ولم تظلم منه شيئًا﴾؟ • لماذا عبّر بالتفجير مع النهر ﴿وفجرنا خلالهما نهرًا﴾؟ • لماذا ذكر المال والنفر، ولم يشر إلى الزرع؟

  27. قصة أصحاب الجنتين (المال) - لطائف وأسرار: • ما سر ذكر الظلم معه ﴿وهو ظالم لنفسه﴾؟ • لماذا ذَكَر له الناصح (المال والولد والجنة) ولم يذكر النفر؟ • لماذا حدد هلاكها بأحد أمرين (حسبان، غور)؟ • ما سر ذكر الثمر دون غيره ﴿وأحيط بثمره﴾؟ • ما سر ذكر تقليب الكفين ﴿يقلب كفيْه﴾؟ • لماذا نص على صور الخواء على العروش ﴿خاوية على عروشها﴾؟ • ما سر التذكير بالفئة الناصرة ﴿ولم تكن له فئة ينصرونه مِن دون الله وما كان منتصراً﴾؟ • ما سر ذكر الولاية في نهاية القصة ﴿هنالك الولاية لله الحق هو خير ثوابًا وخيرٌ عقبًا﴾؟ • لماذا ذكرت ﴿عقبًا﴾ وبعد ذلك ذكرت ﴿أملاً﴾؟

  28. قصة أصحاب الجنتين (المال) - التعقيب على القصة: • جاء بالمثل ﴿وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا﴾ ليكون مثل الجنتين، مذكر بالدنيا وملذاتها. • ذكر زينة الحياة الدنيا ﴿الْمَالُ وَالْبَنُونَ﴾. • التوجيه للباقي -وهو العمل الصالح- ﴿وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلاً﴾. • التذكير بالآخرة ﴿وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ وَتَرَى الأَرْضَ بَارِزَةً وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَدًا * وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا لَقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِدًا﴾ لأنه منكر للبعث، ولأنه أكثر وعظًا للمغرور بالدنيا.

  29. قصة أصحاب الجنتين (المال) -التعقيب على القصة: • ذكر عدم مغادرة أحد ﴿فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَدًا ﴾ يتناسب مع ادعائه بالخلود. • النص على التقييد والكتاب ﴿وُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لاَ يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلاَ كَبِيرَةً إِلاَّ أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا﴾؛ لأنه يتناسب مع صاحب المال في إحصائه وجمعه. • نفي الظلم عن الله عز وجل ﴿وَلاَ يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا﴾ وربطه بذكر الظلم سابقًا. النتيجة: زينة فانية- عمل صالح باق- بعث ومحاسبة

  30. قصة موسى عليه السلام والخضر • أسلوب القصة : حواري، لذا بُدئت بـ﴿وَإِذْ قَالَ﴾. • موضوع القصة: طلب العلم - الهدف ﴿لاَ أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ ﴾. - علو الهمة ﴿أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا﴾. - الاختزال في القصة ﴿فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا﴾.

  31. قصة موسى عليه السلام والخضر - المكان في القصة: • مجمع البحرين (الهدف) ولم يحدد مكان الانطلاق. • الصخرة. • السفينة. • القرية. • الجدار. • البحر. • المدينة.

  32. قصة موسى عليه السلام والخضر - شخصيات القصة: • موسى عليه السلام. • فتى موسى عليه السلام. • العبد الصالح (الخضر) ﴿فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا﴾. • الغلام ﴿لَقِيَا غُلاَمًا﴾. - علاقة القصة بالتعلّم: • صفات طالب العلم: 1. علو الهمة ﴿لاَ أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا﴾. 2. الصبر والتحمل (الجوع، النصب) ﴿آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا﴾. ﴿وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ﴾

  33. قصة موسى عليه السلام والخضر- علاقة القصة بالتعلّم: صفات طالب العلم: 3. التغلُّب على العوائق (الشيطان، النسيان) ﴿فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلاَّ الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ﴾. 4. قوة الإرادة ﴿سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا﴾. 5. الالتزام بالأدب ﴿سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا ﴾. 6. حُسن الخلق مع المعلِّم ﴿هَلْ أَتَّبِعُكَ ﴾ ﴿قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا﴾. 7. الالتزام بالشروط والوفاء بالعهد ﴿إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلاَ تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا﴾.

  34. قصة موسى عليه السلام والخضر - صفات المعلم: 1. استنهاض همة الطالب واختبار عزيمته ﴿إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا﴾. 2. توضيح طبيعة العلم للمتعلم ﴿وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا﴾. 3. إطْلاع المتعلم على الشروط اللازمة ﴿فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلاَ تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا﴾ . 4. تذكير المتعلم وتقويمه عند الخطأ ﴿أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا﴾. 5. الصبر على المتعلم وتوجيهه ﴿أَلَمْ أَقُلْ لَكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا﴾.

  35. قصة موسى عليه السلام والخضر - صفات المعلم: 6. قبول العذر من المتعلم ﴿قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا﴾. 7. مراعاة حال المتعلم والتجاوز عن بعض خطئه ﴿وَلاَ تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا﴾، ﴿قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا﴾. 8. تفسير ما يصعب فهمه على المتعلم قبل مفارقته ﴿هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا...﴾ الآيات. 9. عدم كتم العلم حتى مع اختلاف الرأي ﴿سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا﴾. 10. تربية المتعلم بالمواقف وردّ العلم إلى أهله ﴿وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي﴾.

  36. قصة موسى عليه السلام والخضر - مِن لطائف القصة: 1. ذكر كلمة ﴿حقبًا﴾. 2. ذكر كلمة ﴿سربًا﴾ ثم ﴿عجبًا﴾. 3. ذكر الطعام، والسفر، والجوع والنصب في القصة. 4. ذكر الارتداد على الآثار. 5. النص على صفة العبودية ﴿عبدًا مِن عبادنا﴾. 6. ذكر الإتيان مع الرحمة، والتعليم مع العلم ﴿آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا﴾. 7. ذكر (عند) مع الرحمة، و(لدن) مع العلم. 8. الاستفهام في ﴿هَلْ اتَّبِعُكَ﴾.

  37. قصة موسى عليه السلام والخضر - مِن لطائف القصة: 9. تقييد التعلم بأنه (رشد) ﴿مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا﴾. 10. بناء الفعل للمجهول ﴿عُلِّمْتَ﴾ دون (عَلِمْت). 11. تأكيد عدم الصبر بـ(إن)، والنفي بـ(لن)، والاستفهام في ﴿وَكَيْفَ تَصْبِرُ﴾. 12. مجيء صفة الصبر بالواحد ﴿صَابِرًا﴾ دون الجمع (مِن الصابرين). 13. زيادة ﴿وَلاَ أَعْصِي لَكَ أَمْرًا﴾. 14. مجيء (حتى، إذا). 15. مجيء الخوف بعد الركوب (ركبا) (خرقها). 16. التعبير بمادة الخرق ﴿خَرَقَهَا﴾.

  38. قصة موسى عليه السلام والخضر - مِن لطائف القصة: 17. ذكر الإِمر مع خرق السفينة، والنكر مع قتل الغلام. 18. ذكر أهل السفينة ﴿أهلَها﴾. 19. تكرير النص كما هو ﴿لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا﴾. 20. ذكر اللقيا مع الغلام ﴿لَقِيَا غُلاَمًا﴾. 21. مجيء الفاء ﴿فَقَتَلَهُ﴾ مع مادة القتل. 22. ذكر ﴿نَفْسًا﴾ دون (غلامًا). 23. وصفها بـ﴿زَكِيَّة﴾. 24. زيادة (لك) مع تكرير الأسلوب. 25. ذكر مادة السؤال ﴿سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ﴾.

  39. قصة موسى عليه السلام والخضر - مِن لطائف القصة: 26. ذكر المصاحبة ﴿فلاَ تُصَاحِبْني﴾، دون (فلا أصاحبك). 27. ذكر العذر ﴿ قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا﴾. 28. ذكر الانطلاق في بدايات الأحداث الثلاثة ﴿فانطلقا﴾. 29. ذكر أهل القرية دون القرية. 30. طلب الطعام ﴿اسْتَطْعَمَا﴾ وعلاقة ذلك بذكر الطعام في أول القصة. 31. إباء الضيافة ﴿فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا﴾. 32. ذكر الجدار وحالته. 33. ذكر اتخاذ الأجر بأسلوب ﴿لو﴾ العرض.

  40. قصة موسى عليه السلام والخضر - مِن لطائف القصة: 34. عدم ذكر القتل، وذكر الإيمان ﴿فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْن﴾. 35. إفراد الغلام وتثنية الأبوين، بينما مع الجدار تثنية الغلامين وإفراد الأب. 36. ذكر الطغيان والكفر في الغلام. 37. نسبة الإرادة إلى ضمير الجمع ﴿فأردنا﴾. 38. ذكر الإبدال ﴿أنْ يُبْدِلَهُمَا﴾. 39. ذكر الزكاة والرحمة ﴿زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا﴾. 40. عدم ذكر بناء الجدار. 41. ذكر مادة الغلمة (غلامين) ودلالة التثنية.

  41. قصة موسى عليه السلام والخضر - مِن لطائف القصة: 42. النص على مكانهما ﴿في المدينة﴾ وعدم ذكر القرية. 43. ذكر صلاح الأب ﴿وَكَانَ أَبُوهُمَا صالحًا﴾. 44. نسبة الإرادة إلى الله ﴿فَأرَادَ ربُّكَ ﴾. 45. ذكر الاستخراج والكنز ﴿وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا﴾. 46. ذكر كلمة الفراق ﴿فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ﴾. 47. ذكر كلمة الإنباء ﴿سَأُنَبِّئُكَ﴾. 48. ذكر كلمة التأويل ﴿بِتَأوِيلِ﴾.

  42. قصة موسى عليه السلام والخضر - مِن لطائف القصة: 49. تذكيره بعدم صبره ﴿مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا﴾. 50. استخدام ﴿أمَّا﴾ للتقسيم. 51. عدم ذكر الخرق ﴿أَعِيبَهَا﴾. 52. كلمة (وراء). 53. ذكر صفة المسكنة ﴿لِمَسَاكِينَ﴾. 54. النص على موطن وجودهم ﴿يَعْمَلُونَ في البَحْرِ﴾.

  43. - صور الاختلاف بين الحوادث الثلاثة: قصة موسى عليه السلام والخضر علم بالفراسة والتوقع استفهام إنكاري أخرقتها إفساد خرق خرق السفينة وغرق أهلها السفينة علم غيبي استفهام إنكاري أقتلت نفسًا إفساد قتل قتل الصبي الغلام علم غيبي عرض لو اتخذت إصلاح بناء بناء جدار الجدار

  44. قصة ذي القرنين - أسلوب القصة، إخبار في صورة سؤال ﴿ويَسْألُونَكَ﴾. - جواب عن السؤال ﴿قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا﴾. • موضوع القصة: تدبير السلطة أشخاص القصة: • ذو القرنين. • أقوام عند مغرب الشمس وعند مطلعها، وعند السد. • يأجوج ومأجوج. • صفات الملك : • التمكين في الأرض. • أوتي من كل شيء سببًا. • سرعة طوفانه الأرض (مغرب الشمس- مطلع الشمس).

  45. قصة ذي القرنين - صفاته: • الحزم والعدل ﴿قَالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُكْرًا﴾. • عفة النفس ﴿قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ﴾. • استثمار القوى ﴿فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ﴾ ﴿آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ﴾ ﴿قَالَ انْفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا﴾. • استثمار الموارد المتاحة (الحديد، النار، النحاس، القوى البشرية). • الاعتراف بفضل الله ﴿قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي﴾.

  46. قصة ذي القرنين - من لطائف القصة: • ذكر السؤال في أول القصة وبصيغة المضارع ﴿ويَسْألُونَكَ﴾. • التحديد لصفة صاحب القصة ﴿ ذِي القَرْنَيْنِ﴾ ودلالة هذه الصفة. • إظهار رد النبي صلى الله عليه وسلم بالقول ﴿قُلْ سَأتْلُو﴾. • ذكر مادة التلاوة ﴿سَأتْلُو﴾. • مجيء (مِن) ﴿منه ذِكْرًا﴾. • ذكر التمكين وتعدية الفعل باللام ﴿مكنَّا له﴾.

  47. قصة ذي القرنين - من لطائف القصة: • التعميم في ﴿مِن كُلِّ شَيءٍ سَبَبًا﴾. • ذكر المغرب أولاً وفي المقبل مطلع لا مشرق. • سر ذكر ﴿وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ﴾. • سر التفريق بين ﴿إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا﴾ دون أو تحسن إليهم، أو تعفو. • وصف القوم بأنهم ﴿ لا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلاً﴾. • ما سر اختيار (السد) دون غيره من صور الحماية؟ • لماذا اختار ذو القرنين الردم على السد المقترح؟ • اسطاعوا – استطاعوا (حذف التاء).

  48. قصة ذي القرنين - التعقيب على القصة: • ذكر فضل الله ورحمته، وقدرته وقوته ﴿قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي ﴾. • ذكر تموج الناس وكثرتهم يوم القيامة ﴿وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ﴾ • ذكر الأخسَرِين أعمالاً ﴿قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً﴾ • ذكر الناجين ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلاً﴾

  49. قصة ذي القرنين - ختام السورة: ﴿قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا (109) قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا﴾ - مضمونه: القرآن: كلمات ربي الوحي لمحمد وحدانية الله الإيمان بالبعث المطلوب للنجاة: العمل الصالح وعدم الشرك

More Related