1 / 22

تدبر القرآن

تدبر القرآن. تطبيق على سورة الحجرات. الأدب الأول (مع الله). يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ. المنهي عنه. عدم التقديم بين يدي الله. التعقيب. وَاتَّقُوا اللَّهَ. التعليل.

galeno
Télécharger la présentation

تدبر القرآن

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. تدبر القرآن تطبيق على سورة الحجرات

  2. الأدب الأول(مع الله) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ المنهي عنه عدم التقديم بين يدي الله التعقيب وَاتَّقُوا اللَّهَ التعليل إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

  3. الأدب الثاني(مع رسول) ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ﴾ ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى﴾ ﴿إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ﴾ المنهي عنه المنهي عنه الجهر له بالقول رفع الصوت فوق صوت النبي صلى الله عليه وسلم المطلوب غض الصوت - الصبر التعقيب (والله غفور رحيم)

  4. الأدب الثالث(مع الفساق) ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ﴾ المطلوب التبيّن المحذور الندم الإصابة بالجهالة التعقيب وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ الأَمْرِ لَعَنِتُّمْ

  5. التعقيب: وَاتَّقُوا اللَّهَ إن الله تواب رحيم

  6. الأدب الخامسمع الناس ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾ مقياس التكريم الهدف التقوى التعارف

  7. نماذج أسئلة واستفهامات؟الهدف منها تحريك الذهن لاستخراج الفوائد واكتشافها • لماذا هذا النداء بالإيمان(يا أيها الذين آمنوا)؟ • ما معنى السخرية(لا يسخر)؟ • لماذا كلمة (قوم)؟ و لماذا تكررت؟ • ولماذا (عسى) دون (لعل) ؟ • لماذا جيء بفعل الكون ( يكونوا)؟ • ما سر ذكر الخيرية هنا؟ • (ولا نساء) لماذا النص على النساء؟ ولماذا لفظ النساء دون المؤمنات؟ولماذا تكرر؟

  8. اسئلة واستفهامات؟ • ما معنى اللمز(ولا تلمزوا)؟ • لماذا الخطاب بصورة المخاطبة، بينما فيما قبله كان بالغَيْبَة؟ • ما مناسبة ذكر النفس هنا (أنفسكم)؟ و لمَ لَمْ يكن ”ولا يلمز بعضكم بعضاً “؟ • ( ولا تنابزوا ) ما معنى التنابز؟ ولماذا جاء بصيغة التفاعل؟ • (بالألقاب) ما المقصود بذلك؟ ولماذا نص على محور التنابز ؟

  9. أجوبة سريعة على ماسبق ليكون مثالا يقاس عليه (1) أن السخرية و الاستهزاء تكثر في المجموعات ( قوم – قوم ) أكثر من الأفراد. (2) أن الخيرية لا تقاس بالمظاهر . (3) أن الإيمان هو الرادع الذي يجب أن يذكر به المؤمنون دائمًا عند وعظهم . (4) أن السخرية و الاستهزاء أمر ظاهر في النساء خصوصًا، لذا نُص عليه . (5) أن من أدب الإسلام النهي عن كل ما يوغر الصدر حتى لو كان بالإشارة أو تحريك الشفاه.

  10. (6) الإشارة إلى أن أثر هذا اللمز عائد إلى أن أنفس المؤمنون, وفي ذكر النفس تذكير بالضرر البالغ الذي يصيبهم بسبب هذا الفعل و في هذا إثارة لمعنى الأخوة. (7) أن اللمز يكون من جانب واحد غالبًا، لذا لم يكن بصيغة التفاعل. (8) أن المنهي عنه في الألقاب هو التنابز، وهو مأخوذ من النبز وهو لقب السوء.

  11. (9) أن التخصيص في التنابز (بالألقاب) للإشعار بأن ذلك خاص بالألقاب السيئة، والحادثة بخلاف ما تعارف عليه الناس حتى صار كالاسم مثل ( الأعمش – الأعرج) فهذه لا تنابز فيه. (10) في هذا إشارة إلى ضرورة ترك ما يوغر الصدور من حركات أو كلمات يكثر تداولها في المجالس و المفاخرات.

  12. (11) ذكر الفسوق و الظلم بعد هذه المنهيات للإشعار بأن ذلك من فعل الجاهلية, و أنه من قبيل الفسوق والظلم, فهل من مرتدع ؟ (12) في ذكر التوبة أن ما سبق من كبائر الذنوب التي لا تزيلها إلا التوبة. (13) في ذكر الظلم إشعار بأن الذي لا يتوب يظلم نفسه.

  13. (14) في ذكر كلمة (الاسم) هنا -مع ذمها- إلماح إلى سوء الاتصاف باسم الفسوق بعد الإيمان , فكيف يرضى الإنسان بأن يصف إخوانه أو ينبزهم أو يسخر منهم بأسماء و ألقاب. (15) وذكر (هم) للفصل و المقصود قصر الظلم عليهم تفظيعاً لحالهم.

  14. (16) في ختم هذه المناهي بالجمع دليل على كثرة الواقعين فيها. (17) في ذكر هذه الأوصاف الذميمة بعد الأخوة إشعار بشدة خطرها عليها. (18) وجود الظرف (بعد الإيمان) يوحي بخطر هذه الآفات على دين الإنسان.

More Related