1 / 57

ما هو التنظيم؟

ما هو التنظيم؟. تعريف التنظيم: هو مكان أو كيان اجتماعي يعمل وفقا لهيكل وأنشطة وظيفية محددة ومتميزة وذلك لتحقيق أهداف محددة. هيكل. التنظيم. مكان. هيكل. أنشطة. أداة لهدف. ما هي النظرية. النظرية تؤدي إلي: تفسير تنبؤ تحكم وسيطرة.

Télécharger la présentation

ما هو التنظيم؟

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. ما هو التنظيم؟ تعريف التنظيم: هو مكان أو كيان اجتماعي يعمل وفقا لهيكل وأنشطة وظيفية محددة ومتميزة وذلك لتحقيق أهداف محددة هيكل

  2. التنظيم مكان هيكل أنشطة أداة لهدف

  3. ما هي النظرية • النظرية تؤدي إلي: • تفسير • تنبؤ • تحكم وسيطرة النظرية تساعد علي التعرف علي أبعاد الظاهرة ومكوناتها والعلاقات الكائنة بينها وبالتالي يمكن التنبؤ بسلوك بعض المكونات ومن ثم التحكم والسيطرة

  4. لماذا ندرس التنظيم؟ أن دراسة التنظيم تتضح من الإجابة علي لماذا توجد المنظمات؟ وأيضا من خلال التعرف علي أهمية دراسة التنظيم لماذا توجد المنظمات؟ توجد المنظمات لكي تحقق: - تقسيم العمل - استخدام التكنولوجيا - التعامل مع البيئة - توفير تكاليف التبادل - أمكانية السيطرة علي العاملين

  5. أهمية دراسة التنظيم تحقيق قدرة علي التعامل مع الظروف المختلفة تحقيق ميزة تنافسية عالية للمنظمة تحقيق قدرة علي التعامل مع التنوع في الموارد البشرية تحقيق الإبداع والابتكار

  6. المشاكل الشائعة لهيكل وممارسات التنظيم تضخم الهياكل التنظيمية عدم الاهتمام بوصف الاختصاصات التنظيمية المركزية الزائدة كثرة اللجان المبالغة في استحداث وظيفة نائب تعدد الأجهزة الاستشارية والمعاونة عدم وجود وصف وظيفي عدم استخدام أفراد متخصصين غياب نظم المعلومات عدم وجود سياسات وقواعد عدم وضوح الإجراءات وتعقدها غياب النماذج وسجلات عدم ملائمة ظروف العمل سوء الترتيب الداخلي

  7. من المسئول عن التنظيم؟ توجد في المنظمات الكبيرة أدارة أو قسم مسئولة علي التنظيم وتنقسم الوحدات المسئولة عن التنظيم إلي: التدريب والتطوير الوظيفي تقييم وترتيب الوظائف تحليل وتوصيف الوظائف تبسيط الإجراءات هيكل التنظيم دراسات العمل

  8. تطور نظرية التنظيم النظرية الحديثة الربع الرابع من القرن العشرين ضرورة تفسير التنظيم في ضوء البيئة التي يعمل فيها نظرية النظم والنظرية الموقفية الربع الثالث من القرن العشرين ضرورة الإيمان بأن البيئة والموقف يشكلان أبعاد رئيسية لهيكل وأنشطة التنظيم النظرية لتقليدية المعدلة الربع الثاني من القرن العشرين ضرورة الأخذ بالعلاقات الإنسانية لأن التنظيم هو كائن اجتماعي النظرية التقليدية الربع الأول من القرن العشرين ضرورة فرض نظام عقلاني ورشيد في شكل مبادئ وأنظمة لهياكل التنظيم وأنشطته

  9. النظرية التقليدية الكلاسيكية مدرسةالعمليةالإدارية هنري فايول هناك مبادئ تفسر ظاهرة التنظيم وهي مبادئ العملية الإدارية وهي: 1 ) تقسيم العمل والتخصص 2 ) السلطة والمسئولية 3 ) الضبط والربط 4 ) وحدة الأمر 5 ) وحدة الهدف 6 ) أولوية مصلحة المنظمة 7 ) عوائد العاملين 8 ) المركزية 9 ) التسلسل الرئاسي 10) النظام 11) العدالة 12)استقرار العمالة 13) المبادأة 14)تنمية روح الجماعة مدرسة البيروقراطية ماكس فيبر دراسة الجيوش وأستخلص المبادئ التالية: 1 التخصص وتقسيم العمل 2 التسلسل الرئاسي 3 نظام للقواعد ما هو مسموح وممنوع 4 نظام للإجراءات 5 نظام علاقات غير شخصي 6 الجدارة هي أساس الاختيار عيوب النظام البيروقراطي 1 تضخم الأعباء الروتينية 2عدم اهتمام العاملين بمصالح المنظمة 3 شعور العاملين كأنهم آلات 4 تحجر السلوك 5 القضاء علي روح المبادأة مدرسة الإدارة العلمية افترضت هذه المدرسة أن العمال كسالي لا يحبون العمل وأن علي إدارة المنظمة أن تكون أكثر رشدا من خلال فرض تنظيم معين يلزم كل من الإدارة والعمال حتى تتحقق كفاءة إنتاجية عالية (فرديريك تيلور – فرانك وليليان جيلبرث) الدراسة العلمية للعمل ولقد توصلت إلي مجموعة من المبادئ : أساس التنظيم هو الوظائف التي يؤديها العمال تنحصر وظائف العمال علي تنفيذ أنشطة المنظمة يجب أن يختار العمال بحيث تتوافر فيهم صفات تتناسب مع الوظيفة علي الإدارة أنتقدم المحفزات المادية للعمال

  10. نظرية العلاقات الإنسانية أدي الانتقاد الموجه إلي النظرية التقليدية الكلاسيكية إلي ظهور نظرية العلاقات الإنسانية وافترضت النظرية أن المنظمات كائن اجتماعي ويمكن تلخيص أهم مبادئ النظرية علي الوجه التالي : 1) المنظمات كائن اجتماعي لأن الأفراد الذين يعملون لديهم احتياجات اجتماعية 2) يشعر الناس بالسعادة والأهمية من خلال علاقات ودية وطيبة مع الآخرين 3) أن التخصص وتقسيم العمل يؤدي إلي الروتينية وبالتالي إلي الملل 4) علاقات التعاون والود الاجتماعي أهم من أنظمة الرقابة والحوافز 5) علي المنظمة أن تأخذ في الاعتبار بالعوامل السابقة عند تصميم التنظيم ولقد ساهم العديد من الكتاب في هذا الصدد من أمثال كريس ارجريسودوجلاسماكجريجرورنسيسليكرت وأبراهام ماسلووفرديركهرزبرج ومن أهم مساهمتهم: للناس حاجات أن استطاعت المنظمة إشباعها زادت إنتاجيتهم يسع الناس إلي النضج والنجاح لدي الناس شعور طبيعي بالانضباط هناك عوامل نفسية تؤثر في سلوك الناس يسعي الفرد إلي تحقيق أهداف المنظمة أن سعت لتحقيق أهدافه هناك طرق عديدة لاتخاذ القرار تختلف المنظمات والأفراد من بيئة لأخري

  11. نظرية النظم والنظرية الموقفية ظهرت النظريتان في الربع الثالث من القرن العشرين نتيجة الاهتمام بالبيئة الخارجية المؤثرة علي المنظمات نظرية النظم قام كل من كاتز وكان بتحليل رائد للمنظمة علي أنها نظام مفتوح العملاء الموردون المنافسون مخرجات مدخلات العمليات المساهمون الحكومة التغذيةالمرتدة

  12. النظرية الموقفية من رواد هذه النظرية طومبسونوودورد ولورنس ولورش وفيدلر..... وتري النظرية أنه باختلاف المواقف يتحدد التنظيم والقاعدة في هذه النظرية تقول: أي لو كانت الظروف كذا فأن تصميم المنظمة وهيكلها سوف يكون كذا العنصر الموقفية المؤثرة علي التنظيم: البيئة التكنولوجيا الأفراد وجماعات العمل القيادة طبيعة المنظمة وأنشتطها عمر وحجم المنظمة لو --------------------- فأن------------------------

  13. النظرية الحديثة في التنظيم ظهرت عدة نظريات في أواخر القرن العشرين تهتم بالعلاقة بين التنظيم والبيئة التي يعمل فيها نظرية الاعتمادية علي المورد فيفر وسلانسيك تسعي المنظمات علي السيطرة والتعاون مع المنظمات التي تقدم لها المارد التي تحتاجها لتحقيق أهدافها نظرية تفاعل المنظمة مع البيئة فريمان تميل المنظمات للبحث عن البيئة الملائمة والتي تمكنها من تحقيق أهدافها النظرية المؤسسية مايروروانوايضاديماجيو وبول وتفسر هذه النظرية التنظيم علي أنة ينشأ وفقا لطبيعة البيئة التي يعمل بها وتتشابه المنظمات في نفس البيئة قبم حضارة عادات ------ نظرية تكاليف التبادل قدمها وليمسون لتفسير التنظيم من من منظور التكلفة والعائد وتقوم المنظمات بعمل التنظيم لمواجهة مشاكل البيئة المحيطة لكي تستطيع تحقيق أهدافها

  14. الفعالية التنظيمية تسعي كل المنظمات إلي تحقيق أهدافها التي أنشأت من أجلها ولكي تتحقق هذه الأهداف تعمل المنظمات علي الوصول إلي الفعالية التنظيمية معني الفعالية التنظيمية تعكس الفعالية قدرة المنظمة علي تحقيق أهدافها فالفعالية توضح عن طريق مقارنة النتائج المحققة بالأهداف الموضوعة وهي تختلف عن مفهوم الكفاءة والتي تعكس حسن استخدام الموارد ويعبر عنها بالعلاقة بين المخرجات والمدخلات معايير الفعالية التنظيمية إنجاز الأنشطة الوظيفية والتشغيلية الاهتمام بالعملاء الاهتمام بالعاملين رفع الإنتاجية ضرورة فهم العاملين لأهداف المنظمة الارتباط بعلاقات جيدة مع المنظمات الأخرى بساطة الهيكل التنظيمي منح درجات عالية للإبداع والابتكار

  15. مداخل الفعالية التنظيمية أن المنظمات الفعالة هي التي تحقق الاعتبارات التالية: تحقيق الأهداف الوظيفية والتشغيلية للمنظمة ( مدخل الأهداف ) تحقيق التفاعل مع البيئة في الحصول علي المدخلات وتقديم مخرجات مقبولة ( مدخل النظم ) تحقيق رضا الإطراف ذات المصلحة بالمنظمة ( مدخل الأطراف الإستراتيجية ) التوفيق بين قيم التنظيم ( مدخل القيم المتنافسة ) مدخل الأهداف مدخل النظم الفعالية التنظيمية مدخل الأطراف الاستراتيجية مدخل القيم المتنافسة

  16. مدخل الأهداف الفعالية التنظيمية تتحقق بتحقيق المنظمة لأهدافها الوظيفية والتشغيلية ومن أمثلة الأهداف ما يلي: الربحية معدل نمو الأصول معدل العائد علي الاستثمار نصيب المنظمة من السوق مدخل النظم الفعالية التنظيمية هي قدرة المنظمة علي التفاعل مع البيئة في الحصول علي مدخلات يمكن تحويلها إلي منتجات وخدمات تتقبلها البيئة: وفيما يلي معايير من منظور مدخل النظم: قدرة المنظمة علي التجاوب مع البيئة قدرة المنظمة علي تحويل المدخلات إلي مخرجات قدرة المنظمة إلي توصيل المخرجات إلي البيئة وقبولها وضوح خطوط الاتصال ( التغذية المرتدة)

  17. مدخل الأطراف الإستراتيجية الفعالية التنظيمية تتحقق بقدرة المنظمة علي تحقيق رضا الأطراف المختلفة صاحبة المصلحة مع المنظمة أصحابرأسالمال العملاء الحكومة والمجتمع الموردون و الدائنون العاملون أجور مرتبات عالية الالتزام والتكامل الربح ومعدل العائد علاقة بيع مستمرة ودفع في المواعيد سعر منخفض وجودة

  18. مدخل التوفيق بين القيم الفعالية التنظيمية تتبلور في أمكانية التوفيق بين المرونة وتعني سعي المنظمة إلي الإبداع والابتكار والحركية وبين أما النظام فيعني الضبط والربط والاهتمام بأنظمة الرقابة والمتابعة هذا من جانب ومن جانب أخر المفاضلة بين الاهتمام بالناس وبين الاهتمام بالمنظمة الأفراد التنظيم المرونة تعني تبني مدخل النظام المفتوح ويتطلب ذلك أنظمة مرنة تحقق التوافق مع البيئة (1) المرونة في الموارد البشرية من خلال مدخل العلاقات الإنسانية وسائل مرنة للموارد البشرية (2) المرونة المرونة الانضباط في التنظيم من خلال النموذج الرشيد ( الفعالية والكفاءة) والوسيلة إلي ذلك أنظمة إدارية متكاملة (4) النظام والانضباط في عمل الموارد البشرية من خلال العمليات الداخلية وتحقيق الكفاءة وأنظمة الرقابة (3) النظام النظام الأفراد التنظيم

  19. نظرية العلوم السلوكية قام بعض العلماء بتطوير نظرية العلاقات الإنسانية والتي إهتمت بمشاعر الناس بطريقة مبالغة فالنظريات الحديثة تحاول أن تعطي تفسيرات واقعيةلمحاولة استخدام كل الطاقات السلوكية للناس في إعمالهم . ويمكن تجميع أراء هؤلاء المساهمين في المبادئ التالية: يختلف الناس في حاجاتهم وإذا استطاعت المنظمة اشباع هذه الحاجات فسوف يؤدي ذلك إلي إبراز طاقاتهم يسعي الأفراد إلي النضج والنجاح في العمل ويبرزوا طاقاتهم إذا ما كان العمل مصمم ومساعد علي النجاح يسعي الأفراد إلي الانضباط في العمل والرقابة المباشرة قد تفسد ذلك يتميز الناس بأن ليهم قدر من الحماس والدافعية الداخلية للعمل وعلي المنظمة توفير الظروف المناسبة لذلك يجب علي المدير الأخذ في الاعتبار بالعنصر المؤثرة علي سلوك الفرد في العمل مثل الفهم واكتساب السلوك والاتجاهات والقدرات يسعي الفرد علي تحقيق تقابل بين أهدافه و أهداف المنظمة مما يؤدي ألي انطلاق الطاقات السلوكية لتحقيق هذه الأهداف يختلف سلوك الفرد وكذلك سلوك الإدارة وفقا لطبيعة الموقف يختلف السلوك الفردي والإداري من دولة لآخري علي الإدارة (السلوك التنظيمي) أن تراعي المبادئ السبقة

  20. أثر الاتجاهات الحديثة في الإدارة علي السلوك التنظيمي تعتبر العولمة من الاتجاهات الحديثة في الإدارة وبجانبها هناك اتجاهات حديثة أخري أهمها السلوك الأخلاقي عدم اللجوء إلي أسليب غير أخلاقية من جانب المنظمة مثل الإضرار البيئة أو استخدام إعلانات مضللة أنظمة جديدة للعمل تقليل العمالة التعاقد مع مصدر خارجي العمل من المنزل التنوع وجود اختلافات كبيرة بين الناس من حيث السن والجنس والين والجنسية مما يوجد اختلاف كبير في احتياجاتهم وسلوكهم وعلي المنظمة أن توجد توافق بينهم أنظمة الجودة الاتجاه إلي تطبيق أنظمة الجودة وإعادة الهندسة الإدارية وما تتطلبه من تغيير قد يقاومه العاملين

  21. دور المهارات السلوكية في عمل المدير مهارات عقلية مهارات سلوكية مهارات فنية

  22. العناصر المؤثرة علي السلوك التنظيمي يتأثر السلوك التنظيمي بالعديد من العناصر التي تتفاعل فيما بينها والتي تشكل سلوك معين ومن هذه العناصر ما يلي: السلوك الفردي السلوك الجماعي السلوك التنظيمي المساهمون ا تحقيق الفعالية والكفاءة رضا العميل رضا العاملين عناصر البيئة الخارجية

  23. الإدراك يؤثر الإدراك علي سلوك الفرد ومنعني الإدراك هو قدرة الفرد علي فهم وتفسير ما حوله من مثيرات وأحداث وتمر عملية الإدراك بمجموعة من الخطوات المثير الانتباه الاختيار التنظيم التفسير السلوك العوامل المؤثرة علي الإدراك يمكن تقسيم العوامل المؤثرة في الإدراك إلي ثلاثة عوامل رئيسية هي: البيئة المثير الفرد الإدراك

  24. دور المثير في الإدراك تلعب خصائص وصفات المثير دور هام في إدراك الفرد لهذا المثير من خلال اختيار هذا المثير أو تنظيمه للمثيرات إدراك المثيرات والعناصر المؤثرة فيها 1) اختيار المثيرات 2) تنظيم المثيرات التشابه التقارب الزمني التقارب المكاني الإغلاق الشدة الحجم التباين الحركة التكرار الحداثة الألفة

  25. دور البيئة في الإدراك تحتوي البيئة التي حولنا علي الكثير من المثيرات 1 - البيئة الطبيعية كلما كانت المثيرات في الوضع الطبيعي المألوف فأن الفرد قد لا يدركها كما لو كانت في وضع غير مألوف أو لم يعتاد عليه الفرد وهنا يمكن للفرد أن يدركها بطريقة أسرع 2– البيئة الاجتماعية تشكل العادات والتقاليد السائدة لدي الناس بيئة اجتماعية اعتادوا عليها والمثيرات المخالفة لهذه البيئة الاجتماعية تكون أكثر إثارة وإدراك لدي الفرد

  26. دور الفرد في عملية الإدراك تتأثر عملية الإدراك بدور الفرد في هذه العملية وبالتالي الاختلافات الفردية دور الفرد في عملية الإدراك الأعزاء أو التبرير النزعات السريعة للإدراك الفروق الفردية كيف يبرر الفرد سلوكه وكيف يبرر سلوك الآخرين التعميم الانطباع الأول التنميط التشابه الإدراك المحقق لذاته الإسقاط الإدراك الجاهز فعلا استخدام نظريات ذاتية الخبرة السابقة الجنس الشخصية ثقافة الفرد الحالة الجسمانية والنفسية

  27. المؤثرات علي الإدراك خصائص البيئة تؤثر البيئة في إدراكنا حيث تأتي معلوماتنا عن الآخرين مخلوطة بمعلومات عن البيئة التي سايرت إدراكنا خصائص موجودة فينا سلامة الحواس درجة انتباهنا درجة وعينا بالقيم الاجتماعية درجة رقي العمليات الذهنية درجة حساسيتنا للعلاقات الشخصية والإدارية درجة مرونتنا للمعتقدات والتقاليد خصائص من ندركه مظهر الشخص الذي ندركه درجة التعليم والمركز الوظيفي المركز الاجتماعي الذي ينتمي إليه الشخص درجة التشابه معنا

  28. طبيعة التعلم أهميته التعلم هو ذلك التغير الدائم نسبيا في السلوك الفردي والناتج عن تدعيم الخبرات والممارسات السابقة من هذا التعريف يتضح لدينا ما يلي: 1- التعلم سلوك يتصف بالدوام النسبي وليس بالعشوائية 2- يحتاج الفرد إلي الممارسة والتكرار كي يمكن تراكم حصيلة من السلوك 3- يسهل تراكم رصيد الخبرة حينما يكون مصاحبا بتدعيم وتعزيز

  29. منحني التعلم التعلم الحد الأقصى للتعلم راحة توقف (تسطح) استعادة تلقائية اكتساب راحة ميل للتعلم انطفاء الزمن وقت محاولات محاولات

  30. كيف يمكن اكتساب السلوك منا لرسم السبق يمكن تصور كيفية اكتساب الشخص سلوك جديد ولقد نظهرت نظريات كثيرة لتفسير عملية اكتساب السلوك منها ما يلي: أولا التعلم الشرطي التقليدي تقوم هذه النظرية علي العالم الروسي بافلوف والذي اجري بعض الأبحاث علي عملية الهضم لدي الكلاب واستخلص بأنه يمكن اكتساب السلوك عن طريق استخدام مثير يطلق عليه مثير محايد هذا المثير يرتبط بمثير طبيعي ويتم الربط بينهم عن طريق التعلم ومن ثم يطلق علي المثير المحايد مثير شرطي وهو مؤثر علي السلوك بمعني أن الاستجابة أصبحت مشروطة بوجود مثير كان في الأصل محايد واصبح الآن مؤديا إلي نفس الاستجابة

  31. ثانيا التعلم الشرطي الو سيلي أ، التجارب الخاصة بعلم النفس وتطبيقها علي السلوك أدت إلي إدخال إرادة الفرد ووجدانه وعملياته الفكرية والعقلية كوسيط بين المثير والاستجابة (سكينر) وهو ما أدي إلي ظهور نظرية التعلم الشرطي الو سيلي أن الفرد بعد تعرضه لمثيرات ومؤثرات بيئية فأنه يفكر ويدرك العلاقات الموجودة بين هذه المؤثرات ثم يسلك سلوكا معينا كوسيلة للحصول علي عوائد ذات قيمة ونفع ذاتي له ثالثا التعلم بالمحاولة والخطـأ لكي نصل إلي نتائج معينة نحاول القيام بسلوك يؤدي إلي هذه النتيجة إلا أننا قد نخطئ في هذا السلوك لأنه لن يؤدي إلي النتيجة المرغوبة وبالتالي يتم استبعاد السلوك ونحاول استخدام سلوك أخر وإذا أدي هذا السلوك إلي تحقيق النتائج المرغوبة فسوف نكرره و نقوم بتثبيته في المرات القادمة ويعتمد التعلم علي تكرار المحاولات وأيضا علي نجاح هذه المحاولات

  32. رابعا نظرية التعلم عن طريق الاستبصار يري البعض أن التعلم لا يمكن أن يبني علي عملية التخبط كما في نظرية المحاولة والخطأ وإنما تتدخل إرادة الفرد من حيث الفهم والذكاء وإدراك العلاقات كعامل أساسي في التعامل ويقوم الفرد باستقبال معلومات ممن حوله وينظم هذه المعلومات وربطها بمعلومات من خبرته السابقة ويحاول أن يستدل من عملية التنظيم والربط ما إذا كان السلوك الذي سوف ينتهجه يؤدي إلي عوائد ذات نفع له وهذا ما يطلق عليه الاستبصار خطوات عملية الاستبصار 1- استقبال المعلومات من خلال الحواس وإعطائها مدلولات فكرية 2- استخدام الذكاء ا) تنظيم هذه المعلومات ب) ربطها يبعضها وبالمعلومات السابقة ج) الحكم والتقدير والاستدلال بنتائج تساعد علي التبصر

  33. خامسا التعلم بالتقليد يمكن تفسير جزء مما نتعلمه علي أنه تقليد لسلوكأناسأخرين من خلال ملاحظة الفرد لسلوك من حوله ويطلق علي هذه الطريقة التعلم بالملاحظة أو المحاكاة وتمر هذه العملية بعدة خطوات: يلاحظ الفرد سلوك من حوله خصوصا إذا ما كانوا قدوة له أو أصحاب مكانة اجتماعية أو ذي أهمية يقوم الفرد باستقبال المعلومات وينظمها ويربطها للاستدلال علي السلوك الواجب اتباعه يقوم الفرد بتجربة السلوك الجديد فإذا حقق نجاح فسوف يكرره مرة أخري ويمكن أن يثبته وإذا حقق نتائج سيئة فسوف يتجنب هذا السلوك في المستقبل النمذجة السلوكية تعتبر هذه الطريقة من ضمن التعلم بالتقليد حيث يتم من خلال النمذجة محاولة نقل سلوك معين من إفراد أكفاء إلي أفراد آخرين مما يحقق النفع للمنظمة وتستخدم هذه النمذجة في تدريب العمال----- تدريب المشرفين----------تدريب عمال البيع

  34. ما هي العوامل المؤثرة في اكتساب السلوك التلازم : يميل الفرد ألي تكرار السلوك إذا ما كان هناك تلازم بين هذا السلوك وعوائد مرضية للفرد وهذا ما يعرف بقانون الأثر العمليات الذهنية والفكرية والوجدان: أن العمليات الخاصة بالتفكير والتفسير والتحليل والربط والاستدلال لها تأثير علي اختيار الفرد للسلوك الذي سوف يختاره ( الاستبصار) الهدف: يمكن أن يتعلم الفرد السلوك الجديد إذا ما كان هناك هدف مرغوب تحقيقه وأن هذا الهدف واضح ويتماشي مع قدرات الفرد النجاح: أن النجاح من العوامل التي تساعد علي تعلم السلوك حيث أن شعور الفرد بالنجاح له تأثيره النفسي عليه وشعوره التقدير والاحترام الذاتي وينمي طموحاته الاتجاهات: يعكس الاتجاه شعور داخلي لدي الفرد ويتصف الاتجاه بأنه أما إيجابي أو سلبي فإذا كان الاتجاه لدي الفرد إيجابيا سهل عليه تعلم السلوك الخبرة السابقة: تعكس الخبرة السابقة للفرد قدرته علي تذكر المواقف المشابهة والمماثلة والتي تساعده علي اختيار السلوك الذي يتعلمه وفقا للموقف الحالي

  35. 7 0الاتصال: يعتبر الاتصال من العوامل المؤثرة علي تعلم السلوك بالنسبة للفرد فكلما كان هناك اتصال فعال كلما توافرت معلومات لدي الفرد مما يسهل علي الفرد عملية اختيار السلوك والتنبؤ بالعوائد المتعلقة بهذا السلوك 8 0اهمية السلوك محل التعليم: إذا كان السلوك محل التعلم ذا أهمية أو نفع لدي الفرد زاذ احتمال التعلم 9 0 التدعيم: إذا قام الفرد بسلوك معين وحقق له الرضا والنفع فمعني ذلك أن الفرد سوف يكرر هذا السلوك وهذا النفع والرضا يصبح مدعم لهذا السلوك وبالعكس 10 0 التشابه: إذا كان هناك تشابه بين الموقف الحالي ومواقف سابقة فأن السلوك الذي سوف يختاره الفرد هو نفس السلوك الذي ارتبط بالمواقف السابقة وهذا ما يطلق عليه التعميم 11 0تكرار المحاولات: يتأثر تكوين وتشكيل السلوك إلي محاولاتنا العديدة للتعليم فكلما زادت المحولات وتكررت كلما كان هناك ميل إلي تكرار السلوك

  36. كيف يمكن الإبقاء علي أو إضعاف السلوك يتوقف الإبقاء علي السلوك وتكراره علي الأشياء التي تدعم هذا السلوك وأهمها العوائد المترتبة علي أداء هذا السلوك من جانب أخر يمكن إضعاف السلوك وعدم تكراره عن طريق : تشجيع وتثبيت سلوك تقديم حافز إيجابي إيقاف ومنع حافز سلبي إضعاف سلوك تقديم حافز سلبي منع حافز إيجابي

  37. كيف يمكن نقل السلوك المتعلم إلي حيز الواقع تشابه ظروف التعلم مع ظروف التطبيق تشابه المحتوي التعليمي مع محتوي الأداء دوافع الفرد المشاركة اكتشاف العلاقة بين التعلم والأداء حصول الفرد علي معلومات عن تقدمه في التعلم والأداء

  38. الدافعية هناك مجموعة من الاعتبارات التي تؤثر علي الدافعية وببساطة شديدة الدافعية معناها تحرك الفرد وتحميسه نحو انتهاج سلوك محدد ولكي تتضح لدينا صورة الدافعية فهناك مجموعة من الاعتبارات : 1- إن درجة الحماس لدي الفرد تتأثر بوجود مثيرات داخلية لدي الفرد تتقابل مع مثيرات خارجية حوله فيحدث السلوك 2- أن السلوك الذي يؤديه الفرد موجه في اتجاه محدد نحو تحقيق رغبة معينة 3- أن النتائج المترتبة علي السلوك قد تؤدي إلي قيام الفرد بتكراره أو تثبيته أو تغيير السلوك نفسه وتتحدد الدافعية علي ثلاثة مراحل:

  39. توجيه السلوك سلوك موجه نحو هدف محدد تنشيط السلوك حالة داخلية بالحاجة أو بتوقع معين تثبيت أو تعديل السلوك النتائج المترتبة علي السلوك

  40. الحاجة لتحقيق الذات الحاجة للمركز والمكانة الحاجات الاجتماعية حاجات الأمن والأمان الحاجات الفسيولوجية

  41. نقد نظرية تدرج الحاجات تفترض النظرية ترتيبا معينا للحاجات ألا أن بعض الناس قد يختلفوا في هذا الترتيب قد يقوم بعض الناس بمزيد من الإشباع لحاجة معينة بالرغم من إشباعها لم تهتم النظرية بحجم الإشباع اللازم للانتقال للحاجة التالية ويختلف هذا الحجم من شخص إلي أخر تفترض النظرية إلي أن الفرد يشبع حاجاته بالتدرج في حين أننا قد نشبع أكثر من حاجة في نفس الوقت

  42. نظرية دافع الإنجاز قام ديفيد ماكليلاند بالتوصل بأن هناك أفرادا ذو ميل ورغبة إلي إتمام العمل بصورة جيدة خلاف الأشخاص العاديين ولقد أطلق علي هؤلاء ذوي الإنجاز العالي واستنبط دافع متميز هو دافع الإنجاز وتتلخص هذه النظرية في الاعتبارات التالية: يشير دافع الانجاز إلي الرغبة والحماس العالي الذي قد يتوفر لدي بعض الأفراد في أدائهم لإعمالهم بصورة جيدة يعتبر دافع الانجاز من الدوافع المتعلمة من الخبرات السابقة او إلي التربية يتميز ذوي الانجاز العالي بخصائص وهي: تحمل المخاطر المتوسطة اختيار الإعمال التي تعطيهم أكبر قدر من المعلومات اختيار الأعمال التي تعطيهم أكبر قدر من التقدير عند إتمامها يصعب عليهم ترك العمل ألا بعد إتمامه

  43. ثالثا نظرية التوقع تبني هذه النظرية علي أن الفرد يقوم بأداء سلوك معين بناء علي توقعات بالعائد يضعها قبل أداء هذا السلوك خصائص نظرية التوقع: يميل الفرد غلي الاختيار بين بدائل عديدة من السلوك ويختار السلوك الذي يعظم منفعته أن دافعية الفرد لأداء السلوك محصلة ل: ا 0 توقع ب0 أن هذا السلوك وسيلة للحصول علي المنفعة ج 0 أن هذه المنفعة ذات جاذبية له أن التوقع والوسيلة والمنفعة تمثل توقع شخصي يختلف من فرد إلي أخر تري النظرية أن كل فرد لديه القدرة في أن يتوقع ويقيم العناصر الثلاثة الدافعية= التوقع × الوسيلة × المنفعة

  44. رابعا نظرية التعلم الشرطي الو سيلي خامسا نظرية وضع الأهداف أدوين لوك أن الأهداف شيء أساسي لتحديد مسارات السلوك وتكون دافعا للفرد لتحقيقها أن وجود أهداف هو أمر مهم لأنها تمثل طموحات الأداء أن الأهداف والطموحات هي محصلة لقيم ومعتقدات الفرد ورغباته وعواطفه تزيد الدافعية إذا ما كانت الأهداف محددة – مقبولة – ذات نفع – صعبة – قابلة للقياس

  45. سادسا نظرية العدالة أدمز ن الفرد يكون مدفوعا في سلوكه إلي تحقيق الشعور بالعدالة وهو شعور وجداني عقلي ويتم من خلال مجموعة من العمليات العقلية والتمثيل الذهني للمشاعر الدالة علي العدالة: أن الفرد مدفوع بأن يحدث حالة من التوازن بين ما يذله من جهد وبين ما يحصل عليه من عوائد يحسب الفرد ذلك التوازن كما يلي 3) يقوم الفرد بمقارنة النسبة السابقة بنسب أفراد آخرين داخل أو خارج المنظمة عندما يشعر الفرد بعدم العدالة فأنه سيعمل علي تخفيض الجهد الذي يبذله وإذا شعر بالمساواة بينه وبين الآخرين سوف يحافظ علي نفس مستوي الجهد أم أذا شعر بأن نسبته أعلي من الآخرين فسوف يعمل علي زيادة الجهد الذي يبذله عوائد الفرد --------------- مساهمات الفرد

  46. مفهوم وتعريف الشخصية هناك مجموعة من الخصائص يجب توافرها في مفهوم الشخصية وهي: الشخصية تشير إلي أن هناك اختلاف بين الناس ولكل فرد خصائص شخصيته تحتوي كل شخصية علي العديد من المكونات إن مكونات الشخصية تأخذ طبيعتها من خلال تفاعل مكوناتها مع بعضها البعض وتفاعلها مع البيئة التي يحتك بها الشخص تنتظم مكونات وخصائص الشخصية في نظام متكامل يفسر تصرفات الشخص تعريف الشخصية هي نظام متكامل من الخصائص المميزة للفرد والتي تساعده علي المواءمة مع نفسه والآخرين والبيئة المحيطة به

  47. من هذا التعريف نستخلص المفاهيم التالية: الشخصية نظام متكامل من الخصائص تختلف الشخصية من فرد لفرد تتحدد الشخصية بالعلاقة بين الخصائص المكونة لها تحدد الشخصية سلوك الفرد تجاه نفسه والآخرين والبيئة مكونات وجوانب الشخصية القيم الانفعالات الحاجات القدرات الاتجاهات النفسية الاهتمامات والميول

  48. أولا القيم تمثل القيم مجموعة المبادئ التي نؤمن بها وذات قيمة هامة لدينا ونحكم من خلالها علي الأمور من حولنا وتنعكس القيم علي السلوك الخارجي للفرد مثل الأمانة والصراحة والمساواة ويمثل العمل انعكاس للعديد من القيم مثل علاقة العمل بالدين الالتزام والمواظبة احترام اللوائح و قوانين العمل العدالة والمساواة النمو والتقدم في العمل ثانيا الانفعالات تشير الانفعالات إلي خصائص الإثارة والحالة المزاجية للفرد فهناك سريع الإثارة والبطيء والهوائي و متقلب المزاج والانفعالات تشير إلي مدي الاستقرار أو التقلب المزاجي والحساسية للضغوط والتوترات البيئية وهناك اتفاق علي أن الجهاز العصبي والهرمونات والذكاء ذات أثار بالغة علي الانفعالات

  49. ثالثا الحاجات تعكس الحاجات الإنسانية حالة من الحرمان لدي الشخص هذا الحرمان يولد حالة من القلق وينتج عن هذا القلق دافعية لدي الفرد للقضاء علي هذا القلق مما يدفعه لسلوك معين في محاولة منه لإشباع حالة الحرمان وبالتالي تخفيض حالة القلق وتختلف حاجات الفرد من فرد لآخر كما تختلف حسب الموقف وطريقة التعامل مع هذا الموقف حسب خبرة الإنسان وتربيته رابعا القدرات والاستعدادات تؤثر قدرات الفرد علي شخصيته وعناصر الذكاء والمهارات الحسية واليدوية تعكس قدرة الفرد القدرات تشير إلي الإمكانات الحالية لدي الفرد الاستعدادات تشير إلي القدرات المرتقبة في المستقبل المهارات استخدام القدرات في الواقع العملي وتصنف القدرات علي أنها: عقلية 0 ميكانيكية - حركية

  50. خامسا الاتجاهات النفسية هي نظام المعتقدات والمفاهيم والمشاعر التي تؤثر علي الفرد وتكون لديه ميول سلوكية معينة ويمر تكوين الاتجاهات بعدة مراحل الحصول علي علي المعلومات وأفكار عن المفاهيم والمعتقدات يكون الفرد مجموعة من المشاعر الخاصة بالتأييد أو الرفض بتفاعل الجانب الفكري مع العاطفي يتكون الميل السلوكي للفرد سادسا الميل والاهتمامات تشير الميول والاهتمامات إلي الرغبة أو عدم الرغبة اتجاه شيء معين وهي عبارة عن مشاعر والأفراد مختلفون فيما بينهم من حيث الميول لأنها تنشأ وتتطور من الخبرات والاحتكاكات بالبيئة المحيطة بالفرد أثناء نموه وتطوره

More Related