1 / 20

القيادة في تنظيم المجتمع

القيادة في تنظيم المجتمع. تعريف القيادة.

Télécharger la présentation

القيادة في تنظيم المجتمع

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. القيادة في تنظيم المجتمع

  2. تعريف القيادة • مجموعة السلوكيات التي يمارسها القائد في الجماعة وهي تمثل حصيلة التفاعل بين عدة عناصر أساسية في موقف الممارسة القيادية والقيادة تحفز الأفراد على تحقيق الأهداف المرجوة من الجماعة بأكبر قدر من الفاعلية بحيث ينعكس ذلك على أداء الأفراد ويعود عليهم بالرضا ويؤثر ذلك بدوره على تماسك الجماعة والقدرة علي تحقيق الاهداف

  3. التعريف الاجرائي للقيادة • سلوك يقوم به القائد لمساعدة الجماعة لبلوغ اهدفها • دور اجتماعي او وظيفة اجتماعية يقوم بة القائد كعملية سلوكية • إيجاد علاقة التأثير المميز بين اثنين أو أكثر من الأشخاص • توجيه وتنسيق العمل بين أعضاء الجماعة • توجيه التابعين وخلق القدرة على الرؤية وتخيل الأهداف التي يمكن الوصول إليها والتوضيح للتابعين لطرق انجاز وتحقيق تلك الأهداف • عملية من التأثير وتنظيم الجماعة نحو انجاز أهدافها

  4. ونضيف ايضا مجموعة من العناصر الاخرى وهي : • القيادة عملية تستهدف التأثير في سلوكيات واتجاهات سكان المجتمع • تسعى نحو تحقيق هدف مشترك • تهتم بتحفيز واستثارة الناس وتشجيعهم لبذل اقصى مالديهم من جهد لتحقيق الهدف • تقوم على العلاقة الطيبة والاتصال الجيد بين القائد وتابعيه • القيادة فن يتطلب مزيد من الخبرة والمهارة للتعامل مع المواقف الحالية والمستقبلية بفاعلية

  5. انماط القيادة • القائد الاستبدادي : يركز السلطة والمسئولية في يده وينفرد بوضح خطة العمل دون أن يشترك معه أو يستشير أحدا كما يفرض الأوامر ويصر على اطاعتة ويملي على الأعضاء خطوات العمل خطوه خطوه فلا يتثنى لهم عمل شي بدونه ومتباعد عن أفراد الجماعة لا يرونه إلا غرارا • القائد الحر : يترك الحبل على الغارب لتابعية أي يترك لهم العمل والمسؤلية فلا يشترك معهم أو يوجههم في مناقشات أو اتخاذ القرار أو حل المشكلات . • القائد الديمقراطي : هي القيادة الجماعية ومن ابرز صفاتها أن الجماعة هي التي تتخذ القرارات وليس القائد بمفردة فالقائد الديمقراطي يشترك ويستثير ويوزع السلطة والمسئولية ويشجع كل فرد على إبداء راية .

  6. سمات القائد الديمقراطي • القدرة على إدارة المناقشات الجماعية • الحكمة في إصدار الأوامر واتخاذ القرارات • المهارات في معاملة الناس • ويمارس القائد الديمقراطي عملة من خلال الترغيب والحث وضرب المثل وليس من خلال التخويف وفرض السلطة .

  7. نظرية السمات: • ينظر علم النفس الفردي لظاهرة القيادة على أنها سمة من سمات الشخصية التي تتوافر في بعض الناس دون غيرهم و نظرية السمات تفسر القيادة على أساس توافر بعض السمات الشخصية في القائد و من هذه السمات :الذكاء و القدرة على الحزم و الطموح و غيرها.وهذه النظرية تركز على السمات الجسمية و العقلية و الانفعالية و الاجتماعية لدى القادة و كان اتجاه النظرية يركز على أن القيادة سمة موحدة في جميع المواقف بصرف النظر عن تنوع المواقف او اختلاف الثقافات او نوع القيادة و لكن لم يثبت هذا الاتجاه في تحديد القيادة فقد تبين اختلاف القيادات باختلاف المواقف السابقة و انه ليس هناك سمات موحدة بين كل أنواع القيادات.

  8. واهم سمات و خصائص القائد الناجح هي : • 1-المرونة و القدرة على التكيف للتغيير.2-القدرة الإدراكية للكل و الأجزاء.3-تطوير الذات مهنيا و نفسيا.4-على القائد ان يحدد قيم و مثل و أهداف الجماعة او المنظمة.5-ان يكون القائد مهتما بالمستقبل , مستقبل المؤسسة او مستقبل جماعته ككل و كأفراد.

  9. النظرية الموقفية: • تندرج هذه النظرية في إطار المدخل الاجتماعي لتفسير ظاهرة القيادة حيث أنها ترى أن القائد لا يظهر إلا اذا تهيأت له الظروف الاجتماعية لكي يستخدم ذكاءه و مهاراته و تحقيق أهدافها .فان النظرية الموقفية من النظريات التي تركز على العوامل البيئية في نشأة القيادة و تفسيرها حيث نرى ان ظهور القائد يتوقف على وجود عوامل اجتماعية خارجة عنه و حتى اذا كانت لديه قدرات و مواهب فذة فان الظروف الاجتماعية هي التي تسمح له باستخدام هذه المواهب او هي التي تعطلها و تطمسها.

  10. و نوضح عناصر الموقف القيادي التي تتمثل في القائد و التابعين و الموقف او البيئة المحيطة • 1-القائد.2-الموقف.3-المرؤوسين.و عموما فان نظرية الموقف بهذا تقدم مفهوما ديناميكيا للقيادة لأنها لا تربط القيادة بالسمات الشخصية للفرد فقط و إنما تربطها بالمواقف على أساس ان عوامل الموقف و المتغيرات المرتبطة به هي التي تحدد السمات التي يمكن ان تفرز مكانة و مركز الشخص القائد و مدى نجاحه.

  11. النظرية الوظيفية • هذه النظرية تنظر للقيادة على أنها ليست سمات شخصية تتعلق بالقائد بل من حيث أنها وظيفة تنظيميه تحقق القيام بالوظائف الجماعية لتحقيق أهداف الجماعة واغرضها. • والقيادة وفقا للنظرية قد يؤديها فرد واحد اومجموعة أعضاء وتتلخص وظائف قائد الجماعة وفق اتجاه هذه النظرية فيما يلي: • 1-رسم سياسة الجماعة والتخطيط لها بتفويض من الجماعة. • 2-تنفيذ أراء وأفكار ومعتقدات أعضاء الجماعة ولذلك لابد أن يكون لديه الخبرة الكافية والمهارات المتعددة وان يكون نموذجا يحتذي به وقادرا على فض الصراعات والمشاحنات بين أفراد الجماعة وقادرا على التحكم في النزعات والاتجاهات الشخصية.

  12. 3- الخبرة --- حيث ينظر للقائد كمصدر للخبرة الفنية والادارة والمعرفة في الجماعة 4- الادارة والتنفيذ ---تنسيق سياسة واهداف الجماعة ومراقبتها 5- الحكم والوساطة – وهنا يكون القائد حكما ووسيطا داخل الجماعة 6- الثواب والعقاب –حيث يكون القائد مصدر للضبط والربط في الجماعة 7- نموذج يحتذي به 8- رمز للجماعة واستمرارها ورمز للتوحد والتعمق

  13. النظرية التفاعلية • تقوم هذه النظرية على أساس التفاعل الاجتماعي والتكامل بين كل المتغيرات الرئيسية في القيادة سواء كانت تتعلق بشخصية القائد أو تتعلق بأعضاء الجماعة أو تتعلق بكيان الجماعة أو تتعلق بالمواقف الاجتماعية المختلفة. • أذن القيادة منظومة عناصر متشابكة ومتفاعلة معا تجمع بين خصائص وشخصية القائد وخصائص بقية أفراد الجماعة . • ويرى البعض أن السلوك القيادي هو الذي يركز على تحقيق التفاعل , كما ان التفاعل الاجتماعي بين القائد والجماعة تقوم أساسا على وجود اتصال بين الطرفين . • حيث تسعى عملية التفاعل الى تحقيق الأهداف المشتركة للجماعة من خلال عملية الاتصال بين أطراف التفاعل . • ولذلك فان أي عمل اجتماعي لخدمه المجتمع وتحسين البيئة يقوم أساسا على إيجاد نوع من التفاعل القائم على الاتصال الجيد بين أطراف العمل حيث ان هذا الاتصال يتيح قدر من المشاركة .

  14. اكتشاف واختيار القادة الشعبيين • المجتمع في حاجه مستمرة الى المزيد من القادة لدفع العناصر النشطة الى القيام بمسئولياتها القيادية في المجتمع ولذلك يجب ان يعنى المنظم بعمليه اكتشاف القادة الشعبيين باستمرار . • وتعتبر عملية اختيار القادة من أصعب العمليات التي تواجه الممارس المهني أثناء العمل مع المجتمع ولكي تتم بموضوعيه فانة يعمل على : • أ/ دراسة العمليات المطلوب لها القيادة. • ب/ دراسة نوع الجماعة المطلوب قيادتها . • ج/ دراسة القيادة المتوفرة للقيام بالعملية المطلوبة .

  15. من وسائل اختيار القادة : • ــ الاحتكاك المباشر. • ــ الملاحظة الدقيقة. ــ الترشيح . • ــ المقابلات الشخصية. • ــ الاختبارات الموقفية . • ــ وسائل الإعلام. • ــ عن طريق التطوع. • ــ الاجتماعات • ــ القيام بالبحوث

  16. تدريب القادة : • العملية التي تهدف إلى تزويد القيادات بمجموعة من الخبرات والمعارف والمهارات المطلوبة . • وتتضمن إكسابهم اتجاهات إيجابية جديدة . • تسعى نحو تحقيق هدف نهائي هو مساعدة القيادات على أداء أدوارهم القيادية بفعالية . • ان الخبرة تلعب دورا كبيرا في تنمية القيادة . • وظيفة القائد : هي التعامل مع الناس وحل مشاكلهم وحفزهم على العمل لذلك أصبح تدريب المرشح للقيادة هو التدريب على إقامة علاقات إنسانية سليمة وبعبارة أخرى فدوره قيادي انساني .

  17. عملية التدريب : • تستهدف إمداد القائد بالمعلومات والخبرات والمهارات وإكسابه الاتجاهات التي تساعده على القيام بمسؤولياته القيادية . • ومن المبادئ التوجيهية لتعزيز الآليات المؤسسية للنهوض بالمرأة العربية والخاصة بالقوى البشرية والتدريب مما يعني : • زيادة الكفاءات والمهارات ومتابعة المستجدات من الاهتمام بالقوى البشرية وتدريبها وزيادة قدراتها في المؤسسات المعنية بالنهوض بالمرأة واعتبار التدريب عملية مستمرة للرجال والنساء وأن يكون التدريب نظريا وعمليا . • وعلى المنظمات الأهلية تشجيع المرأة على دخول مجالات متعددة من القطاعات غير التقليدية وعقد دورات لإعادة تأهيلها في الميادين الجديدة

  18. اهمية القياده في تنظيم المجتمع: • من المهام الأساسية للمنظم الاجتماعي هو التعرف على جماعات المجتمع المختلفة وعلى ممثلي المجتمع وقياداته..وأهمية طريقة تنظيم المجتمع تعتمد في تحقيق أهدافها أعتمادآ كبيرا على:1/ مشاركة الأهالي وتحملهم المسؤليه وقيادة المشروعات التي تستهدف تنمية المجتمع.. 2/ أن طريقة تنظيم المجتمع تهتم بالبحث عن القيادات والتعرف عليها باعتبارها حلقة الاتصال بين المنظم الاجتماعي والمجتمع..3/ وتبرز أهميتها في توجيه وتنسيق العمل وكذلك توجيه التابعين وإكسابهم القدرة على تصور الأهداف التي يمكن الوصول إليها وتوضيح طرق إنجازها أمام التابعين..4/ كما تبرز أهميتها في كونها ضرورة حيوية وظاهره اجتماعيه وعمليه تربويه تعني القدرة على التأثير في الآخرين وتوجيههم وتعليمهم وتغييرهم بما يؤدي إلى تنميتهم وتقدمهم وتحقيق الأهداف العامة والمشترك كذلك تعمل على مساعدة الأعضاء على معرفة وإدراك حاجاتهم ومشكلاتهم والعمل المنظم لإشباع الحاجات ومواجهة المشكلات بإتباع الطرق والأساليب المناسبة...

  19. أنواع القياده في تنظيم المجتمع: • 2/ القيادة المهنية:وهي وجود الأخصائي الاجتماعي المشتغل بطريقة تنظيم المجتمع والذي يمثل عصب الممارسة المهنية ويتوقف نجاح طريقة تنظيم المجتمع في تحقيق أهدافها على مدى كفاءة وخبرة ومهارة هذا الأخصائي الاجتماعي حيث يقوم أخصائي تنظيم المجتمع بممارسة أدوار متعددة ومتباينة تمكنه من تحقيق أهداف الجهاز الذي يعمل معه ومن ثم تحقيق أهداف الطريقة وأهداف المجتمع.. • 1/ القيادة المنبثقة(النابعه من المجتمع):تحتاج الطريقة إلى القيادة النابعة من المجتمع من منطلق إنها تهتم بمشاركة المواطنين في تنمية مجتمعهم وتلك المشاركة لا يمكن أن تتحقق في ظل نمو المجتمعات وتطورها وتعقدها عن طريق مساهمة كل أفراد المجتمع في كل عمليات تنظيم المجتمع لذا تعتمد الطريقة على تحقيق المشاركة من خلال قاده أو ممثلي جماعات المجتمع الذي تعمل فيه..

More Related