1 / 25

تاريخ العمارة القديمة والكلاسيكية

تاريخ العمارة القديمة والكلاسيكية. حضارة بلاد الرافدين. محاضرة 2. العوامل المؤثرة على عمارة بلاد الرافدين. العوامل الجغرافية امتدت الحضارة والمدنية في المنطقة المحصورة بين نهري دجلة والفرات وخاصة في الجزء السهلي المنبسط والذي يطلق عليه اسم جنة عدن، حيث كانت أرضا خصبة تغمرها الفيضانات أحيانا.

kevyn-lucas
Télécharger la présentation

تاريخ العمارة القديمة والكلاسيكية

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. تاريخ العمارة القديمة والكلاسيكية حضارة بلاد الرافدين محاضرة 2

  2. العوامل المؤثرة على عمارة بلاد الرافدين • العوامل الجغرافية • امتدت الحضارة والمدنية في المنطقة المحصورة بين نهري دجلة والفرات وخاصة في الجزء السهلي المنبسط والذي يطلق عليه اسم جنة عدن، حيث كانت أرضا خصبة تغمرها الفيضانات أحيانا. • العوامل الجيولوجية • كان الطمي ومشتقاته مادة أساسية لعمل الطوب بجميع أشكاله وأحجامه، وتفنن أهل هذه البلاد في عمل الأشكال الهندسية البديعة وحرق الطين وعمل الخزف القيشاني.

  3. العوامل الدينية • يعتقدون في تقديس الأشخاص، وكانت الآلهة مقسمة إلى ثلاثة أقسام: اله الجنة، والأرض والماء. • مجموعة أخرى من الناس كانوا يعتقدون بمجموعة آلهة مثل الشمس والقمر والحياة. • كان الإله آشور معبود الآشوريين، وماردوك معبودا في بابلونيا، على عكس المصريين فإنهم كانوا يعتقدون أن الأرواح من عمل الشيطان، كما وجد أنهم يعتقدون بالخرافات. • عاشت البلاد في تخبط بين عبادة النار وغيرها من الظواهر الطبيعية حتى وجد ألا أثر للدين على منشآتهم ووجد القليل من المعابد في تلك الأزمنة. • العوامل الاجتماعية: • ينقسم الشعب إلى طبقات: • الأشراف المالكين للأرض. • العامة الغير مالكين. • العبيد • وكانوا مولعين بالتجارة لمختلف الأقطار، ويستخدمون الرق والعبيد في عمل الترع والقنال وزرع الأرض وطرق الري.

  4. العوامل التاريخية • يمكن تقسيم حضارة ما بين النهرين إلى أربعة مراحل أو عصور: • 1- العصر البابليوني 4000-1275 ق.م. حيث كانت بابليون هي مقر السلطة، وغير معروف إلا القليل عما كانت عليه البلاد من تقدم في الحضارة أو العمارة، حيث كان الغزاة يهدمون آثار من قبلهم. • 2- العصر الآشوري 1275-538 ق.م. حيث غزا الآشوريون بابليون وتمكنوا فيها. • 3- العصر الفارسي أو العجمي 538-333 ق.م. • 4- العصر الساساني 312 ق.م- 642م.

  5. الدولة البابلية الجديدة625 ق.م- 539 ق.م • مقدمة: - • أخذت الدولة الآشورية في الضعف في أواخر عهد الملوك الآشوريين نتيجةهجمات قبائل السيثيان. • انتهز هذه الفرصه حاكم بابل المعين من قبل الآشوريين بختنصر وقضى على الآشوريين. • زاد نفوذ هذه القوه تحت حكم نبوخذنصر. • في أواخر عهد الدولة أخذت في الضعف وفي المقابل زادت قوة الفرس إلى أن استولوا على المنطقة.

  6. العمـــارة في الدولة البابلية الجديدة • تعد مدينة بابل أعظم مدينة في العالم القديم. • كانت المدينة محاطة بسورين سميكين محصن بأبراج عاليه. • وكان لها بوابات سميت بأسماء الآلهة البابلية، أهمها البوابة الرئيسية "أشتار"

  7. زينت واجهة هذه البوابة وجدران الطرق المؤدية إليها بطبقة ملونة من الطوب الخزفي تظهر فيه وحدات حيوانية. • ينتهي هذا الطريق المؤدي إلى بوابة أشتار بمعبد الإله مردوك المشيد فوق الزقورة في وسط المدينة. • زاد عدد الطبقات في زقورة بابل إلى سبع طبقات.

  8. رسم تخيلي لحدائق بابل المعلقة، احد عجائب الدنيا السبع، حيث بناها نبوخذنصر لزوجته

  9. أفضل الأمثلة على عمارة الآشوريين قصر الملك سارجون في خورسباد • أكمل بناءه في سبع سنوات وعاش فيه لسنه • استخدم فيه العقد المدبب لأول مرة • بلغت المساحة التي شيد عليها القصر 25 فدانا • يحجب القصر عن المدينة سور عال تعلوه أبراج عالية • تميز مدخل هذا القصر بثلاث بوابات ذات عقود مستديرة يحيط بها أبراج شامخة للحراسة. • استخدم الطوب في تشييد هذه القصور على النمط السومري إلا أن الآشوريين بطنوا الأجزاء الداخلية والخارجية بألواح من الحجر خصوصا في الأجزاء السفلية. • لم يكن هناك أي طابع ديني على النقوش، وكانت لوحاتهم تحكي الانتصارات بتتابع تاريخي.

  10. لوحة أور" من الخشب المغطى بالقار ومثبت بها أشكال الكائنات المنحوتة في صفوف تمثال من الحضارة الآشورية نقوش وأحجار آشورية

  11. العناصر المعمارية • أولاً - العقود والأعتاب • استعمل الآشوريون العقد النصف دائري لأعتاب الأبواب والشبابيك. • استخدموا لأول مرة العقد المدبب في قصر خورسباد. • لم يستعملوا الشبابيك في الإضاءة او التهوية، فكانت الأبواب هي التي تؤدي ذلك، ويحتمل أيضا وجود ثقوب مستديرة الشكل في الحوائط والقبوات.

  12. العناصر المعمارية • ثانياً/ الأسقف: • أنشأت اسقف المباني الآشورية بطريقة القبوات، مع جعل المسطحات العلوية لهذه الأسقف مستوية، واستخدمتالمادة العازلة للعزل ضد الأمطار. • استخدام هذه الأسطح في الليالي الصيفية للإستمتاع، ولهذا السبب ارتفعت دواري الأسطح لحجب الرؤية. • استعملت القبة لتسقيف الحجرات الصغيرة. ثالثاً/ الأعمدة: لم يستعمل الآشوريون الأعمدة في مبانيهم حيث كانت الأبراج المرتفعة هي العلامة المميزة في العمارة الآشورية وليست الأعمدة.

  13. العناصر المعمارية رابعاً/ الحليات: لم يهتم الآشوريون بالحليات والزخارف ولكنهم أول من اعتمد اللوحات الطويلة التي تحكي التسلسل التاريخي للإنتصارات، ولم يظهر التأثير الديني على تلك الرسومات. • خامساً/ المساقط الأفقية: • اقيمت المعابد والقصور الآشورية والبابلية على مدرجات صناعية مرتفعة من الطوب النئ، يصل ارتفاعها إلى 15م فوق منسوب الأرض. • يمكن الوصول إلى المنسوب العلوي إما بمدرجات أو منحدرات. • كانت الأبراج المرتفعة من العلامات المميزة للقصر أو المعبد، وفي نهايتها مرصد للنجوم، تتجه زوايا البرج إلى الجهات الأصلية.

  14. العناصر المعمارية سادساً/ الحوائط والفتحات: بنيت الحوائط بالطوب الأخضر "النئ" وكسيت من الخارج بالطوب المحروق، واستعمل الرخام الألبستر في كسوة حوائط القصور من الداخل، ونقشت على هذه الألواح قصص بطولاتهم الحربية والرياضية.

  15. العمارة والفن الفارسي العجمي تسمى هذه البلاد الآن "إيران" حيث كانت باستمرار مأهولة بالسكان حتى في عصور ما قبل التاريخ. كانت بوابة للقبائل الرحل القادمين من آسيا ومن الهند، والمهاجرين منها، فلم يتركوا خلفهم أشياء مكتوبة، لذلك فإن معرفتنا بهم تأتي عن طريق المخلفات التي كانوا يدفنونها مع موتاهم. غلب على أسلوب هذه المخلفات المبعثرة طابع مشترك يعرف بالطراز الحيواني.

  16. العصر الفارسي: توحي عمارة ومقابر عصر الفرس بأنها مأخوذة من الآشوريين مثل المصاطب والأرصفة المرتفعة، والتماثيل الضخمة، والنقوش البارزة والطوب الخزفي المزخرف البديع اللون. ومن أهم معالم هذا العصر المقابر التي أقيمت لقواد الفرس، حيث تأثروا بمقابر طيبة ونقلوا فكرتها وطبقوها لأنفسهم كمقبرة داريوس.

  17. مقارنة بين العناصر المعمارية الآشورية والفارسية

More Related