1 / 23

مشكلات المراهقة

مشكلات المراهقة. المشكلات الجنسية والعاطفية. الإدمان. السلوك العدواني. 1. السلوك العدواني : المظاهر والأسباب :

Télécharger la présentation

مشكلات المراهقة

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. مشكلات المراهقة المشكلات الجنسية والعاطفية الإدمان السلوك العدواني

  2. 1.السلوك العدواني : • المظاهر والأسباب : • يمثل العدوان ظاهرة بشرية عرفها الإنسان منذ فجر التاريخ , وذلك عندما قتل قابيل أخاه هابيل إرضاء لشهوته وطاعة لنفسه , قال الله تعالى : (فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) سورة المائدة (30) وتمثل السلوك العدواني في مظاهر عديدة منها : • 1).الخروج على النظام. 2). إلحاق الأذى والضرر بالغير. • 3). العنف الجسماني ضد الأشياء بتكسيرها وضد النفس بتشويهها . • 4). العدوان اللفظي . 5). العدوان السلبي .

  3. يتفاقم العدوان بشتى صوره وأشكاله إذا توافرت مجموعة من الأسباب أو العوامل : • العوامل البيولوجية الوراثية : يرى أن ( دم الإجرام يجري في عروق عائلات معينة ) وأن الإدمان كثيرا ما يسبب السلوك العدواني . • العوامل الاجتماعية التربوية : إن انفصال الوالدين وتفكك الروابط الأسرية وإدمان أ • حد أفراد الأسرة , والحرمان الشديد , وعدم إشباع • الحاجات الأساسية كل ذلك ينمي السلوك العدواني • لدى الأطفال حيث الإحباط , كما أن غياب القدوة الحسنة والبطالة والإحباط • والفراغ الفكري الذي يعيشه الشباب ينمي لديهم العنف والسلوك العدواني , ولا يمكن • إغفالدور وسائل الإعلام وخاصة التلفاز . • العوامل النفسية : تتمثل في شعور الطفل بالغيرة والنقص وشعوره بأنه غير مرغوب أو سيطرة الوالدين الكاملة على شخصيته كل ذلك يجعلة يتحول خلال مرحلة المراهقة الى الجنوح والشغب والتخريب , ويصبح مضطرا لاثبات السلوك المخالف والعدوان ضد المجتمع .

  4. الوقاية والعلاج : يجب على المربيين مراعاة ما يلي : • معاونة المراهقين على أن يجدوا مكانهم المناسب . • يجب على الأسرة أن توفر لأطفالها كل رعاية وطمأنينة لكي نتلافى السلوكالعدواني . • أن تتخذ الأسرة موقفا وسطا في تربية أبناءها مع إشباع ميولهم . • لابد للمراهق أن يختار أسلوب في الحياة على القيم والمبادئ السائدة في المجتمع . • تقوية الوازع الديني والشعور بالذنب لدى المراهق , وأن الله يراقب تصرفاته وسيجازيه • على أعماله . • ممارسة الأنشطة الرياضية والبدنية العنيفة للمراهقين ذوي الميول العدوانية . • على الآباء أن يتريثوا فلا يقابلون ثورة وغضب المراهق بغضب مثله .

  5. 2- الإدمـــان : الإدمان : هو أن يتعود الشخص على عقار ما بحيث تتعود خلايا جسمه على هذا العقار ، ولو سحب هذا العقار فجأة أدى إلى ظهور تغيرات نفسية وجسدية . المخدر : كل مادة ينتج عن تعاطيها فقدان جزئي أو كلي للإدراك بصفة مؤقتة ، ويحدث فتورًا في الجسم يجعل الإنسان يعيش في خيال واهم فترة وقوعه تحت تأثيرها . المفهوم الطبي للمخدر : هو كل مادة تؤثر على الجهاز العصبي بدرجة تضعف وظيفته أو تفقدها بصفة مؤقتة .

  6. محكات الإدمان : • 1- الميل إلى زيادة جرعة المادة المتعاطاة وهو ما يعرف بالتحمل . • 2- والاعتياد له مظاهر فسيولوجية واضحة . • 3- حالة تسمم عابرة أو مزمنة . • 4- رغبة قهرية قد ترغم المدمن على محاولة الوصول إلى المادة النفسية المطلوبة بأي وسيلة . • 5- تأثير مدمر على الفرد والمجتمع . حجم المشكلة : تدفع التغيرات الاجتماعية والتنمية الاقتصادية والانفتاح والتحضر والمشكلات النفسية والاجتماعية بأصحابها إلى الهروب منها عن طريق تناول المواد المخدرة والتي تؤدي إلى تدهور حالتهم الصحية والنفسية والاجتماعية .

  7. أضرار الإدمان : • تثبيط وظائف الجسم خاصة وظائف المخ والأعصاب . • إحداث القلق والإثارة والهبوط والميل للانتحار . • فقدان الذاكرة وذلك حيث يقدم على تناول جرعات أخرى دون أن يدرك أنه قد • تناول منقبل. • يسبب الانقطاع المفاجئ عن تناول المخدرات حدوث بعض الأعراض الخطيرة مثل : • الرعشة ، والدوخة ، والقيء والتشنجات . • الإيدز من جراء تعاطيه المخدر بحقن ملوثة . • ارتفاع معدل حوادث الطرق ووفياتها . • ارتفاع معدل حوادث القتل والسرقة والاغتصاب . • قصور وظائف الأجهزة الأساسية للجسم مثل الرئتين. • ارتفاع ضغط الدم وحدوث تصلب في الشرايين والإصابة بالنوبات القلبية . • 10. الإصابة بقرحة المعدة و الاثنى عشر . • الأورام الحميدة والخبيثة خاصة سرطان الرئة والمعدة والمريء . • 12. التهاب عصب الأبصار ونقص الشهية للطعام .

  8. أنواع المخدرات : تنقسم إلى قسمين : 1- مخدرات طبيعية : وهي التي تؤخذ من بعض النباتات : كالخشخاش ، والقات ، وشجرة الحشيش ، والكوكايين ، والهيروين . 2- مخدرات تخليقية صناعية : وهي التي تحضر بطريقة كيميائية وتؤثر على الأجهزة العصبية . وتنقسم إلى الآتي : • المواد المنومة : مثل (السيكوبال) وتؤدي إلى إبطاء النشاط الذهني . • المواد الملطفة أو المهدئة لها تأثير مهبط للجهاز العصبي . • المواد المنبهة أو المنشطة( الماكستون فورت) و(البنزدرين). • المواد المهلوسة مثل : ( المسكالين )وتؤخذ على شكل محلول أو مشروب .

  9. العوامل التي تؤدي إلى الإدمان : أولاً: العوامل الخاصة بالمدمن : 1- العوامل الوراثية : لا يمكن التأكد من أن الوراثة عامل في التعاطي ، بل تكون براهين على أن الأسرة وسلوكها تؤثر في تشجيع التعاطي . 2- العوامل النفسية : وتشمل جانبين : الجانب الإيجابي : وهو اعتراف المتعاطي بالممارسة من قبيل حب الاستطلاع والاستكشاف ، أو أن يقوم بتقليد الكبار . الجانب السلبي :التعاطي تحت ظروف الضغط ، والشعور بالمتعة واللذة ، ومجارة الأصدقاء والمشاركة في المناسبات الاجتماعية . • ثانيًا : عوامل خاصة بالمادة المتعاطاة : • 1- عامل التوافر . • 2- عامل الثمن . • 3- عامل القوانين والقواعد والعقوبات المعمول بها في مواجهة المخدرات .

  10. ثالثًا : العوامل البيئية : • الإطار الحضاري : • بعض الحضارات ترى أن التعاطي نسيج اجتماعي. • وبعض القبائل ترى أن تعاطي المخدرات يساعد على التقارب الديني بينهم والقدرة . • على اتخاذ القرار المناسب . • آليات المجتمع : أن المتعاطين يعتمدون على خبراتهم الشخصية وعلى أصدقائهم ثم وسائل الإعلام في المرتبة الثانية كمصدر يقدمه الشباب للمعلومات عن التعاطي . 3- الأسرة : أن أسلوب التنشئة الأسرية ، وإقامة الشباب مع الأسرة او بعيدًا عنها وارتفاع المستوى المهني للوالدين يمكن أن تؤدي إلى الإدمان أو عدم الإدمان. 4- الأصدقاء : أن جماعة الأقران والأصدقاء تهيئ الشخص لعملية التعاطي والإدمان من خلال حب الاستطلاع والانضمام لتلك الجماعة .

  11. أسباب التعاطي في المجتمع الجامعي: • 1- عدم القدرة على التكيف مع الزملاء والأصدقاء . • 2- عدم القدرة على التلائم مع ظروف البيت والمدرسة . • 3- سوء المعاملة في المدرسة . • 4- كثرة الواجبات المدرسية والحاجة إلى بذل المزيد من الجهد من أجل التفوق . • 5- التصدع الأسري وكثرة المشاجرة بين الوالدين .

  12. كيفية الوقاية من الإدمان : • الاهتمام بالتنشئة الاجتماعية السوية من خلال الأسرة التي تُسهم في خلق شخص خالٍ من التوترات و القلق و الصراعات ، و تغرس فيه القيم و العادات الخُلُقية السليمة و تقدم له الإرشادات و الخبرات عن أضرار التدخين و المخدرات و تعاطيها . • تعليم الأبناء المبادئ الأساسية للصحة العامة و طرق حماية أنفسهم . • التحدث مع الأبناء عن خطورة المخدرات و الاستماع إلى رأيهم و معلوماتهم عنها و تصحيح المعلومات الخاطئة بشكل بنّاء و فعّال . • التزام الأسرة و الوالدين و الأبناء بالقيم و التعاليم الدينية وتنميتها لديهم . • محاولة تبصير الطلاب بالمشكلات التي يسببها الإدمان ، و الأضرار و الآثار التي يُحدثها ، حتى يقي الطلاب من الوقوع في تعاطيها . • أن يقوم الأخصائي الاجتماعي بالاشتراك مع الأخصائي النفسي و المتخصصين في إقامة الندوات و المناقشات حول موضوع الإدمان لتبصير الطلاب بأضراره . • مساعدة الطلاب على شغل أوقات الفراغ بطريقة مفيدة و الاهتمام بالأنشطة المختلفة • الاهتمام بدراسة المشكلات الطلابية في المجتمع المدرسي ، مع الاهتمام بحالات الغياب و الهروب من المدرسة و التخلف الدراسي .

  13. علاج الإدمان : علاج الإدمان يحتاج إلى تضافر جهود متعددة على المستوى الاجتماعي ، و الاقتصادي ، و الصحي ، و النفسي ، و الثقافي و القانوني و غير ذلك ، و يمكن توضيح معالجة الإدمان من خلال المراحل الأساسية التالية : أ - الحماية الاجتماعية : وتقوم الحماية الاجتماعية على الوقاية من الوقوع في الإدمان ، و تعتمد على : • توعية الشباب بأنواع المخدرات و الأثار الصحية و النفسية و الاجتماعية المدمرة . • تلبية حاجات و مطالب الشباب من خلال المؤسسات الترويحية الاجتماعية . • تحسين ظروف المعيشة المتدنية ، و مكافحة الفقر و البطالة .

  14. علاج الإدمان : ب - الحماية الشرطية و القانونية : و تقوم هذه الحماية على ما يلي : • التشريعات المناسبة للقضاء على انتشار المخدرات ، و التشريعات الخاصة بإيداع المدمنين في المصحات العلاجية . • الضبط و العقاب و تكثيف جهود الشرطة في : ملاحقة المروجين ، و اكتشاف المدمنين . • مصادرة أموال المروجين للمخدرات ، و معاقبتهم ، و توقيع أقصى العقوبات عليهم بسرعة و بصورة علنية . جـ - العلاج : و يتمثل في : • الاكتشاف و التشخيص المبكر للإدمان و التعرف على الحالات من ذوي الاستعداد للإدمان . • توفير الخدمات الصحية المناسبة لحالات الإدمان . • تشجيع المدمنين على التقدم للعلاج و التعاون مع الأطباء .

  15. علاج الإدمان : يتحدد العلاج المتكامل للإدمان من ثلاثة أبعاد أساسية : • طبي . • نفسي . • اجتماعي . أولاً : العلاج الطبي : و يقوم على أحد مبدأين : • مبدأ الفطام التدريجي للمدمن من المخدر الذي أدمنه ( مخدر أضعف ) • مبدأ سدّ القنوات العصبية التي يسلكها المخدر داخل جسم المدمن للتأثير في سلوكياته ( عقار معين )

  16. علاج الإدمان : ثانيًا : العلاج النفسي : يبدأ علاج المدمن بتدريبه على ملاحظة الأسباب و الدوافع التي تؤدي به إلى الإدمان ، أو التعاطي أي : • الأحداث و السلوكيات التي يفعلها الفرد قبل التعاطي . • و الأحداث و السلوكيات التي ينهجها الفرد في أثناء و بعد التعاطي . و هناك محكات للكشف عن نتائج العلاج النفسي لدى المدمن و هي : • مستوى آداء المدمن في عمله . • مستوى تعاملاته و تفاعلاته الشخصية و الاجتماعية . • عدد مرات التعاطي في أثناء البرنامج . • كذلك من الممكن أن يستخدم العلاج السلوكي مقترنًا بـالعلاج الطبي الكيميائي. ثالثًا : العلاج الاجتماعي : ويتضمن العلاج الاجتماعي إعادة التأهيل المهني و التأهيل الاجتماعي و الشخصي للمدمن و مساعدته على العودة إلى ممارسة حياته بصورة طبيعية و التوافق النفسي و الاجتماعي في المجتمع .

  17. علاج الإدمان : فريق العلاج : • يشمل الأطباء و الأخصائيون النفسيون و الاجتماعيون و المرشد الديني و الممرضون ، و يُشرف على كل ذلك إدارة تجتمع بالفريق العلاجي باستمرار لمناقشة سير العمل و النواحي العلاجية . فلسفة العلاج : • أن يحضر المدمن للعيادة تلقائيًا دون إجباره و يُعالج في سرية تامة . • أن يكون العلاج ميسرًا للمدمن فور حضوره دون قوائم انتظار . • أن يوجه العلاج بتركيز نجو شخصية المدمن ككل أي من نواحيه : الجسمية و النفسية و الاجتماعية و الروحية . • أن يكون العلاج رخيصًا يتناسب مع ظروف المدمنين المادية . • أن العلاج ملائمًا للسمات الشخصية للمدمنين محليًا . • أن يكون العلاج بطرقة من شأنها إزالة الأفكار الخطأ التي يعتقدها المتعاطي عن الفوائد التي تجلبها المواد المخدّرة .

  18. عظمة الهدي القرآني في التصدي لمشكلة الإدمان : المتخصص في علاج الإدمان يجد ينبوعًا فياضًا خطط له القرآن الكريم في علاج مشكلة الإدمان على المسكرات و المخدرات ، و أعطاها كل اهتمامه ، و خطّط لعلاجها أروع تخطيط . مراحل العلاج القرآني : المرحلة الأولى : مرحلة الأُسوة و القدوة ( الرسول صلى الله عليه و سلّم لا يشرب الخمر و كذلك الصحابة اقتدوا به) المرحلة الثانية : الحديث عن المسكرات ، و أن البعض يتخذ من الثمار مسكرات ، ولكنه عليه الصلاة و السلام يتخذ منها رزقًا حسنًا و قوتًا مفيدًا . المرحلة الثالثة : نشر المعلومات و التفكير حول المشكلة ، و يقتنع البعض و يتوقفون . المرحلة الرابعة : المنع المبدئي ، وتبدأ هذه المرحلة بحثّ المسلمين على البعد عن التعاطي ، و يذكر تأثير الخمر على القدرات العقلية ، و يحثّ في الوقت نفسه على الحفاظ على مواقيت الصلاة .

  19. 3- المشكلات الجنسية والعاطفية: • في مطلع هذه المرحلة يوجه المراهق اهتمامه إلى نموه الجسمي والفسيولوجي إذ تكتمل • الوظائف التناسلية مما يجعل الميول الجنسية تتضح . • يشعر المراهق بالذنب حيال هذه الميول والرغبات لان المجتمع يرفضها فهو تكون لدية من • خلال خبراته السابقة أن أي استفسار أو تساؤلات عنها يقابل بالعقاب أو المراوغة. • يظهر الميل نحو الجنس الأخر فيتضح عند الفتيات قبل الذكور ذلك لان الفتيات • يبلغن مبكراً .

  20. تبدأ بوادر البلوغ كظهور الحيض عند الفتيات و الحيوانات المنوية عند الذكور . • تتغير نظرة المراهق من الرومنتيكية إلى الميول الجنسية الصحيحة ومن نظرة مثالية إلى • نظرة جنسية . • ينتاب المراهق رغبة شديدة للتفكير في الجنس فلا يجد المراهق للسير وراء اللذة إلا • بالعادة السرية. • بالطبع ستكون نتائجها سلبيه فلا هي بناهيتهم عن ممارستها ولا هي بعافتهم مما • يسبب لهم الشعور بالذنب . • قوة هذه الغريزة تدفعهم إلى مصادر خفيه ليلتمس المعرفة فقد تكون هذه المصادر مضلله.

  21. تلعب وسائل الإعلام دورا مهما في إثارة الدوافع الجنسية مثل الأفلام والقصص التي تدور • حول الجنس. • قد يواجه الشباب عوائق ماديه واجتماعيه تحول بينه وبين الطريق الطبيعي لإفراغ • طاقاته الجسمية وهو الزواج لذلك كان على الآباء والموجهون دورا حيويا لتخفيف من • حدة هذه المشاكل : • يجب بث فكره محببة للنفس تجاه الجنس الأخر لا إلى إشاعة شعور مشوب بالتخويف • والاشمئزاز . • يجب أن نلغي فكرة أن المرأة مقدسة لايجب مسها بل هي أم وأخت . • من الضروري أن يشرف الآباء إشرافا فعلياً وان ينظموا لأبنائهم مشاهدة الأفلام • السينمائية والتاريخية والثقافية والاجتماعية الهادفة . • صرف المراهق لقراءة الكتب النافعة بدلاً من قراءة الموضوعات المؤججة بالجنس. • شغل أوقات الفراغ بالمفيد من الأنشطة الرياضية والاجتماعية . • إيضاح الأضرار النفسية للانحرافات الجنسية وتأكيد الإرادة وتفوقها على قوة الغريزة. • أخيراً هذه المرحلة بمثابة إعلان بان الفرد أصبح قادراً على تحمل المسؤولية وأهلا لتخليد • نوعه.

  22. إعداد وعمل الطالبات : أمينه محمد السلمي . طرفة هوساوي . نور الأهدل . علياء باوزير . أسمهان الخطابي . إجلال فلاته .

More Related