1 / 7

ورد في القرآن (45) مرة

أمسكت عدستي المكبرة و صرت أكتشف أرجاء المنزل، وكم كانت دهشتني كبيرة وأنا أرى كائنات صغيرة جداً ما كنت أراها بدون مكبرات، فعلمت أن أعيننا لا ترى كل شىء، و لكن ” الله الخبير “ هو الذي لا تخفى عليه الأشياء و إن رقت ولطفت وتضاءلت واختفت عن أعيننا. ورد في القرآن (45) مرة.

Télécharger la présentation

ورد في القرآن (45) مرة

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. أمسكت عدستي المكبرة و صرت أكتشف أرجاء المنزل، وكم كانت دهشتني كبيرة وأنا أرى كائنات صغيرة جداً ما كنت أراها بدون مكبرات، فعلمت أن أعيننا لا ترى كل شىء، و لكن ” الله الخبير “ هو الذي لا تخفى عليه الأشياء و إن رقت ولطفت وتضاءلت واختفت عن أعيننا.

  2. ورد في القرآن(45) مرة ” ولله ميراث السموات و الأرض و الله بما تعملون خبير“ ( آل عمران/ 180)

  3. الخبير هو الذي لا تعزب عنه الأخبار الباطنة، و لا يجري في ملكوته شيء، و لا تتحرك ذرة إلا و يكون عنده خبر بها و هو بمعنى عليم، لكن العلم إذا أضيف إلى الخفايا الباطنة سمي صاحبها خبيرا.

  4. الله هو الخبير، الذى لا يخفى عليه شىء فى الأرض ولا فى السماء ، ولا تتحرك حركة إلا يعلم مستقرها ومستودعها . والفرق بين العليم والخبير ، إن الخبير يفيد العلم ، ولكن العليم إذا كان للخفايا سمى خبيرا .

  5. أثر اسم الله الخبير في حياتي • على الإنسان أن يكون عليما بما يجري في قلبه و بدنه، و الخفايا التي يتصف بها قلبه من غش وخيانة وحقد وحسد، فعليه أن يسعى بإصرار على التخلص منها بالاجتهاد بالعبادة و المثابرة على الطاعة. • أن الله خبير بأعمال عباده و ما يجول في صدورهم، فلنتق الله، و لنعبده بإحسان.

  6. ومن علم أن الله خبير بأحواله كان محترزا فى أقواله وأفعاله واثقا أن ما قسم له يدركه ، وما لم يقسم له لا يدركه فيرى جميع الحوادث من الله فتهون عليه الأمور ، ويكتفى بأستحضار حاجته فى قلبه من غير أن ينطق لسانه.

More Related