1 / 19

الوحدة الثانية تطبيق على سورة النور من39 -35

الوحدة الثانية تطبيق على سورة النور من39 -35. الإسناد و أركانه. تعريفة نسبة حكم إلى شيء أركانه المسند و المسند إلية و الإسناد (الحكم) مواضع المسند مواضع المسند إليه الخبر المبتدأ الفعل الفاعل. البلاغة و فروعها.

nevina
Télécharger la présentation

الوحدة الثانية تطبيق على سورة النور من39 -35

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. الوحدة الثانيةتطبيق على سورة النور من39 -35

  2. الإسناد و أركانه تعريفة نسبة حكم إلى شيء أركانه المسند و المسند إلية و الإسناد (الحكم) مواضع المسند مواضع المسند إليه الخبر المبتدأ الفعل الفاعل

  3. البلاغة و فروعها • فالبلاغة : تأدية المعنى الجليل واضحًا بعبارة صحيحة فصيحة لها في النفس أثر خلاب ، مع ملائمة كل كلام للموطن الذي يقال فيه والأشخاص الذين يخاطبون . فالبلاغة هي إبلاغ المتكلم غايته بحسن إفهام السامع • علم المعاني : هو علم يعرف به أحوال اللفظ العربي التي بها يطابق مقتضى الحال ، ومنه الخبر والإنشاء والتقديم والتأخير والقصر وغيرها .علم البيان : هو علم يعرف به إيراد المعنى الواحد بطرق مختلفة في وضوح الدلالة عليه ، ومنه التشبيه والاستعارة والمجاز والكناية وغيرها.البديع : علم يعرف به وجوه تحسين الكلام بعد رعاية الكلام لمقتضى الحال ورعايته ووضوح الدلالة ومنه الجناس والطباق والسجع

  4. أنواع الجملة من حيث الإسناد الجملة الخبرية الكلام الذي يحتمل الصدق و الكذب لذاته الجملة الإنشائية الكلام الذي لا يحتمل الصدق والكذب

  5. أنواع الجملة الإنشائية طلبية غير طلبية الاستفهامية التعجب جملة الأمر والنهي أسلوب المدح والذم النداء التمني الدعاء القسم

  6. أركان الجملة الاسمية

  7. أنواع الاسم من حيث البناء و الإعراب

  8. الأسماء المبنية الضمائر أسماء الاشارة الأسماء الموصولة أسماء الاستفهام بعض الأظرف مثل ( قبل و بعد و حيث)

  9. أنواع المعارف المعرف بأل المعرف بالإضافة العلم أسماء الاشارة الأسماء الموصولة الضمائر

  10. مسوغات الابتداء بالنكرة أن توصف النكرة الإضافة إلى النكرة تقديم الخبر التصدر بالهمزة أو هل

  11. أنواع الخبر المفرد جملة اسمية جملة فعلية شبه الجملة

  12. همزة القطع هي التي تكتب و تنطق مطلقا مواضع همزة القطع: 1- في ماضي الثلاثي و مضارعه وكل تصريفاته ماعدا الأمر 2-الفعل الرباعي في كل تصريفاته 3- الحروف 4- الأعلام 5- الأسماء ماعدا( ابن ،ابنم، ابنة، اسم،امرؤ،امرأة ،است ،اثنان،اثنتان ،ايمن في القسم)

  13. همزة الوصل هي التي لا تكتب ولا تنطق في درج الكلام مواضع همزة الوصل 1- ال التعريف 2- الأسماء العشرة الواردة عن العرب 3- الفعل الثلاثي الأمر 4- الفعل الخماسي و السداسي

  14. دلالة الآيات و فكرتها ( 35-39 اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لّا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاء وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ الفكرة : نور الله و مثله و صفته

  15. الفكرة في الآيات 36-37-38 فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ رِجَالٌ لّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَن يَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ الفكرة : بيوت الله ورجالها

  16. الفكرة في آية 39 وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِندَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ أعمال الكفار

  17. تطبيقات من سورة النحل • وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ وَلَهُمْ مَا يَشْتَهُونَ (57) وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ (58) يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ (59) لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ مَثَلُ السَّوْءِ وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الْأَعْلَى وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (60) وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ مَا تَرَكَ عَلَيْهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ (61) وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ مَا يَكْرَهُونَ وَتَصِفُ أَلْسِنَتُهُمُ الْكَذِبَ أَنَّ لَهُمُ الْحُسْنَى لَا جَرَمَ أَنَّ لَهُمُ النَّارَ وَأَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ (62) تَاللَّهِ لَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَهُوَ وَلِيُّهُمُ الْيَوْمَ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (63)

More Related