1 / 17

درب الصليب مع الطوباوية ماري دو لا باسيون

درب الصليب مع الطوباوية ماري دو لا باسيون. انقر للمتابعة. ” يخيّل اليّ أنّ الساعة حانت لأدعوكم جميعا الى محبة أعظم للرب يسوع، ستضمن لنا الثبات في السخاء. تعرفوا على يسوع! وعندما ستعرفونه معرفة أكمل لن تتمالكوا من اعطائه قلبكم كلّه“. (الرسائل1/87). ” توقفت على ” فلتكن مشيئتك لا مشيئتي“.

ronli
Télécharger la présentation

درب الصليب مع الطوباوية ماري دو لا باسيون

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. درب الصليب مع الطوباوية ماري دو لا باسيون انقر للمتابعة

  2. ” يخيّل اليّ أنّ الساعة حانت لأدعوكم جميعا الى محبة أعظم للرب يسوع، ستضمن لنا الثبات في السخاء. تعرفوا على يسوع! وعندما ستعرفونه معرفة أكمل لن تتمالكوا من اعطائه قلبكم كلّه“. (الرسائل1/87) ” توقفت على ” فلتكن مشيئتك لا مشيئتي“. يخيّل اليّ اني أدخل أكثر فأكثر في آلام المسيح. واني أقبّل بمحبة الصليب الذي يخترق القلب... أريد أن اقول دائما، على كلّ سهم من الآلاميصيبني : أشكرك على ارساله دون أن تسألني ان كنت اريده“. ( خواطر روحية 115)

  3. محاكمة يسوع ” انّ رؤية يسوع، وقد تجاهله الناس، لأنه يعمل الخير، هي قوة المضطهدين“. (تأملات766) ”هنيئا للنفس الفقيرة التي تعرف أن تسكت وتسكن وهي على صليب الحياة، دون ان تتفوه بأي شكوى“. ( خواطر روحية 247)

  4. يسوع يحمل الصليب ” انّ الصليب هو الطريق الى السماء“... (تأملات 602) ” لا يكفي أن ندرك آلام المسيح ومحبته، ونعرف صليبه. بل علينا أيضا أن نشترك في آلامه، ونحمل صليبه، ونبادله حبا بحبّ“. ( تأملات111)

  5. يسوع يقع للمرة الأولى تحت الصليب ” لقد ولدنا من الصليب.والمسيحيون جميعا هم أبناء الصليب. لنفهم اليوم أن التجربة هي حجر كريم حفرته لنا المحبة على شكل صليب. فلندعه يعمل فينا عمله، ويعدّ لنا على حسب مشيئته، حليّ أعراسنا الأبدية“. ( تاملات 561)

  6. يسوع يلتقي بمريم أمه ”... من المرحلة الرابعة من درب الصليب الى مكان صلبه، الطريق طويلة وشاقة، يقطعها يسوع وجراحه تنزف دما، والعذراء تبلله بالدموع. مريم تتبع ابنها على طريق الجلجلة بلا خوف، فلنتبعه مثلها بسخاء“. ( تأملات 764)

  7. سمعان القيرواني يساعد يسوع في حمل الصليب ” أيها الحبّ! لقد رزحت تحت حمل آثامنا؛ فكيف أتركك تحمل وحدك هذا الصليب الثقيل؟ أريد أن أكفر عن خطاياي وخطايا الناس أجمعين.اجذبني الى صليبك لأكون أنا من يشاركك ويواسيك“. ( تأملات 737)

  8. فيرونيكا تمسح وجه يسوع ” انظروا الى الحب، وقولوا له: من أجلك، من أجل أن نطبع فينا صورتك، ونتمثل بك! فلا نلبث أن نشعر بفرح عذب يغمر كل همومنا .كونوا محبة كما أن يسوع هو محبة، فتكونون تعزيته “ . ( رسائل 2/4)

  9. يسوع يقع للمرة الثانية تحت الصليب ” لنتحمل بتواضع وسكينة منفانا الأرضي، والشكوك التي تنتابنا، والقلق الذي يقضّ مضجعنا. ولتكن كلّ الأمور التي نعيشها لإضرام نار الغيرة الالهية فينا وإصلاح ما يجب اصلاحه في سلوكنا، والحذر مما تنزع اليه طبيعتنا، والإقلاع عمّا نقع فيه من نقائص، والندامة الحقّ عمّا اقترفنا من ذنوب “. ( تأملات 558) ” انّ يسوع يشركنا أحيانا في آلامه، فتمرّ بنا ساعات يحتجب فيها عنا وجه الله. في هذا الوقت أريد أن أكفّر عن خياناتي الماضية، وأبقى أمينة لك“... ( تأملات 774)

  10. يسوع يلتقي نساء أورشليم ” ان لم تتوبوا فستهلكون جميعكم“. فلنسلك اذا طريق التوبة والتضحية، و نضيف اليهما ذبيحة القلب“. ( تاملات 740)

  11. يسوع يسقط للمرة الثالثة تحت الصليب ” أليس الصليب هو ختم كل عمل صالح؟فان خلونا من التواضع والصبر انقلب حماسنا الذي بدانا به حياتنا ورسالتنا الى ملل و قنوط “. ( تأملات 534)

  12. يسوع يعرّى من ثيابه ” خلّصني أيها الاله الفقير الذي أخلى ذاته، والمحبة المهانة في سبيل الحقيقة والحبّ. دعني أموت وأدفن عن كلّ ما ليس أنت، لكي أحقّق في ذاتي ما جئت تدعونا اليه بمثلك في عيش الحقيقة والمحبة “. ( تأملات 754)

  13. يسوع يسمّرعلى الصليب ”علّق يسوع على الصليب، ومريم واقفة تقدّم الضحية “0( تأملات 764) ”أيها المخلص المصلوب! دعني أرى أنك عطشان الى المحبة، وهب لي مثل هذا العطش اليك “... ( تأملات 738)

  14. موت يسوع على الصليب ” لنحاول نحن ايضا أن نكتشف الصليب الحقيقي، أي سرّ الجلجلة وأن نطبع فينا ونكمل، بحسب قول القديس بولس، ما نقص من آلام المسيح.“ ” تلك هي دعوتنا بكلّ جمالها وأبعادها “. ( يوميات449) ”يا ملكي المكلّل بالشوك، كن لي كلّ شيء، واجعلني بعد اليوم أن أحب الاماتة والتضحية “. ( تأملات 742)

  15. يسوع في حضن أمه ” علينا أن نقدّم، مع يسوع المخلص، ومع امه مريم، ذاتنا، مساهمين على قدر المستطاع في بناء ملكوت الله وفي خلاص النفوس“. ( رسائل 1/2) ” أيتها الأم القديسة، تنازلي وهبي لي هذه النعمة، واطبعي في قلبي جراحات ابنك المصلوب“. ( تأملات 860)

  16. يسوع في القبر بتواضعك حتى الموت على الصليب، كنت البشرية المدفونة في قبر مستعار وكفن ليس لها. لقد ” اخليت ذاتك “ حقا، أيها الربّ يسوع. 0( تأملات 753) ” انّ الذين احبوك بكوك يا يسوع الدفين. لقد فرّق الحبّ بين نفسك وجسدك. أريد يا يسوع، أن ألفّك بضميري الطاهر ككفنك الأبيض، وأن أعطّرك بمحبتي كطيب دفنك. أريد أن امكث بالقرب من قبرك الى أن تبعث حيا في نفسي، فتضمها بكليتها اليك “. ( تاملات 782)

  17. ” كن أنت سلامنا وفرحنا! كن حياتنا ومكافأتنا! كن دليلنا ونورنا في الأرض، لتكون يوما اكليل مجدنا في السماء“. (تأملات 738)

More Related