Download
1 / 23
230 likes | 387 Vues
أهداف الألفية في البلدان العربية. إسكوا الدورة الثالثة والعشرون دمشق، 10 أيار 2005 إعداد: أديب نـعـمه وحدة معلومات التنمية للدول العربية برنامج الامم المتحدة الانمائي. الهدف الأول: القضاء على الفقر المدقع والجوع. تقدير غير مقنع ! .
E N D
أهداف الألفية في البلدان العربية إسكوا الدورة الثالثة والعشرون دمشق، 10 أيار 2005 إعداد: أديب نـعـمه وحدة معلومات التنمية للدول العربية برنامج الامم المتحدة الانمائي الهدف الأول: القضاء على الفقر المدقع والجوع
تقدير غير مقنع ! • تقدر التقارير الدولية نسبة السكان الفقراء في البلدان العربية بما يتراوح بين 2.5% أو 3.5% من اجمالي السكان (حسب خط الفقر الدولي، اي دولار في اليوم للشخص – حسب تعادل القوة الشرائية). وهي النسبة الاقل بين مناطق العالم. • يبدو هذا القياس غير مقنع بالنسبة للكثير من الباحثين وصانعي السياسات والمواطنين. كما انه يوجه رسالة مضللة مفادها ان مكافحة الفقر ليس من اولويات التنمية في المنطقة العربية.
لماذا؟ • لأن قياس الدولار الواحد في اليوم، لا يصلح لتقييم وضع الفقر في معظم البلدان العربية ذات مستوى التنمية والدخل المرتفع أو المتوسط. • لأن قياس فقر الدخل بدولار واحد في اليوم، غير متوفر في المصادر الدولية سوى لسبعة بلدان عربية. • لأن هناك ضرورة للتحقق من صلاحية القياسات المتعلقة بتعادل القوى الشرائية. • لأن نسب السكان الذين يحصلون على اقل من الحد الادنى الضروري من السعرات الحرارية هو مرتين او ثلاث مرات اكثر من نسب السكان الفقراء حسب خط الفقر بدولار في اليوم، مما يطرح تساؤل عن معنى هذا القياس. • اذا احتسبت نسب الفقر على اساس دولارين في اليوم للشخص الواحد، فان نسبة السكان الفقراء تقفز من 2.5% او 3.5% الى 31.5%. • لأن هناك تفاوتا كبيرا في مستويات التنمية والدخل داخل المجموعة العربية، مما يجعل اعتماد قياسات موحدة امرا غير علمي. كما ان المتوسطات الاقليمية لكل المجموعة العربية التي لا تأخذ بعين الاعتبار هذه التفاوتات لا تعكس الواقع الحقيقي لغالبية البلدان العربية.
خطوط الفقر الدولية والوطنية خطوط الفقر الدولية، موضوعة لاغراض المقارنات والتراتبية الدولية، ولا يصح اعتمادها بديلا عن خطوط الفقر الوطنية التي تبقى هي الاكثر صلاحية من اجل تقييم الوضع ورسم السياسات التنموية الوطنية على اختلافها.
الاشكاليات المتعلقة بخطوط الفقر الوطنية • اختلاف تعريف الفقر بين بلدا وآخر (فقر الدخل، فقر بشري...). • اختلاف المقاربات ووسائل البحث (مقاربات احصائية، دراسات بالمشاركة ...). • اختلاف منهجيات قياس خط الفقر (مطلق او نسبي، دخل او انفاق، السعرات وسلة السلع المعتمدة، عدد خطوط الفقر ومستوياتها...الخ)ز • ثغرات متعلقة بالبيانات (اختلاف تعريف المؤشرات، نقص بيانات، عدم اكتمال السلاسل الزمنية..الخ).
صعوبة المقارنات بين الدول • أن توحيد التعريف المعتمد للفقر، ومنهجية القياس، وتشابه نوعية البيانات الاحصائية ضروري لعقد المقارات بين البلدان على اساس علمي. وهذا أمر غير متوفر حتى اللحظة، وبالتالي فان ما يصدر في التقارير الاقليمية على هذا الصعيد، حول نسب الفقر في الاقليم العربي او الاقاليم الفرعية على اساس خطوط الفقر الوطنية، يحتاج بدوره الى مراجعة وتدقيق، ويجب التعامل معه مع لحظ هذه التحفظات.
المقاربة المعتمدة على الرغم من التحفظات المشار اليها، فقد تم اعتماد المقاربة التي تقوم على العناصر التالية: • اعتماد خطوط الفقر الوطنية اساسا لتقييم الوضع في البلد المعني وللمقارنة بين البلدان كما وردت في التقارير الوطنية عن اهداف الالفية • اعتماد تقسيم للمنطقة العربية الى اربعة مناطق فرعية هي: مجلس التعاون الخليجي، المشرق، المغرب، والدول العربية الاقل نموا.
البيانات المتاحة من المصادر المختلفة
المصادر الدولية: خطوط الفقر حسب المناطق الفرعية
المصادر الدولية:الفقر البشري – حسب البلدان
المصادر الدولية: الفقر البشري – حسب المناطق الفرعية
حسب تقارير الالفية الوطنية:الفقر بدولار في اليوم – المناطق الفرعية
حسب تقارير الالفية الوطنية:الفقر بدولار في اليوم – حسب البلدان
حسب تقارير الالفية الوطنية:خط الفقر الوطني – المناطق الفرعية
حسب تقارير الالفية الوطنية:خط الفقر الوطني – حسب البلدان
حسب تقارير الالفية الوطنية:خط الفقر الوطني – التطور حسب المناطق الفرعية
حسب تقارير الالفية الوطنية:خط الفقر الوطني– التطور حسب البلدان
المصادر الدولية: نقص التغذية – حسب المناطق الفرعية
المصادر الدولية: نقص التغذية – حسب البلدان
