1 / 13

التكوين المستمر لأخصائي المعلومات بالمكتبات الجامعية الجزائرية : الفرص والتحديات د.بوعناقة سعا د

التكوين المستمر لأخصائي المعلومات بالمكتبات الجامعية الجزائرية : الفرص والتحديات د.بوعناقة سعا د أ ستاذ محاضر - معهد علم المكتبــات والتوثيق جامعة قسنطينة 2 – الجزائر – المؤتمر الرابع والعشرون للاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات

Télécharger la présentation

التكوين المستمر لأخصائي المعلومات بالمكتبات الجامعية الجزائرية : الفرص والتحديات د.بوعناقة سعا د

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. التكوين المستمر لأخصائي المعلومات بالمكتبات الجامعية الجزائرية: الفرص والتحديات د.بوعناقة سعاد أستاذ محاضر - معهد علم المكتبــات والتوثيق جامعة قسنطينة 2 – الجزائر – المؤتمر الرابع والعشرون للاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات تحت عنوان ” مهنة ودراسات المكتبات والمعلومات: الواقع والتوجهات المستقبلية ” 25 – 28 نوفمبر 2013 المدينة المنورة

  2. سيرة ذاتية مختصرة للباحثة الاسم واللقب : سعاد بوعناقة حرم جـديـدي الرتبة: أستاذة محاضرة – أ - الدرجة العلمية: دكتوراه علوم - تخصص علم المكتبات عنوان العمل: معهد علـم المـكتبات والتوثيق – جامعة قسنطينة 2- الجزائر المسار المهني: - وثائقية بغرفة التجارة والصناعة لولاية قسنطينة ما بين سنة 1988 – 1994 - ملحقة بالمكتبات الجامعية بجامعة منتوري قسنطينة ما بين 1994 – 1997 أستاذة جامعية منذ 1997 إلى يومنا نشاطات علمية أخرى: - عضوة بالمجلس الجامعي للوثائق بين سنوات 1994 – 1995. - عضوة بالمجلس العلمي لمعهد علم المكتبات و المعلومات-جامعة منتورى – قسنطينة بين سنوات 1997 – 1999. - عضو بمخبر "تكنولوجيا المعلومات ودورها في التنمية الوطنية" التابع لقسم علم المكتبات - جامعة منتوري قسنطينة، منذ 2001 إلى غاية 2010. عضو بفرقة البحث "صناعة المعلومات في الجزائر بين الواقع والآفاق منذ سنة 2006-2009. - رئيس فرقة بحث " الإدارة الإلكترونية في الجزائر: الواقع والآفاق. منذ 2012. - عضو باللجنة العلمية لقسم علم المكتبات، كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية-جامعة منتوري قسنطينة ما بين 2010- 2012 المنشورات - خدمات المعلومات لذوي الاحتياجات الخاصة بالمكتبات الجامعية الجزائرية: دراسة حالة بمكتبتي جامعة منتوري وجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية بقسنطينة/ بادي سوهام. مجلة اعلم. العدد 8/9، 2011/2012. ص ص 149-162. - المحتوى الرقمي العربي" قراءة تحليلية في تقرير المعرفة العربي والتقرير العربي الثالث للتنمية الثقافية للعام 2009”/ بادي سوهام. رسالة المكتبة، مج 47، ع 1، 2012. ص ص 75- 110. البرمجيات الحرة وسيلة لجسر الهوة الرقمية وخدمة مجتمع المعرفة في الوطن العربي: مشروع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم/بادي سوهام، بادي سامية. المؤتمر الثالث والعشرون للاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات تحت عنوان "الحكومة والمجتمع والتكامل في بناء المجتمعات المعرفية العربية". 18-20 نوفمبر 2012. الدوحة: مطابع رينودا الحديثة، 2012. نظم إدارة محتوى التعليم الإلكتروني بالجزائر، واقع التطبيق وأفاق الاستخدام: منصات التعليم الالكتروني بجامعة قسنطينة نموذجا/ تيتيلةلمياء، تيتيلة سارة. أعمال المؤتمر الدولي الأول لتقنيات المعلومات والاتصالات في التعليم والتدريب. الحمامات تونس، 7 إلى 10 ماي 2012. تونس: مؤسسة فيليبس للنشر، 2012. - إستراتيجية رقمنة المحتوى العربي/ بادي سوهام. ورقة عمل مقدمة للمؤتمر الواحد والعشرون للاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات تحت عنوان المكتبة الرقمية العربية: الضرورة، الفرص والتحديات . 6-8 بيروت 2010. الرياض: مكتبة الملك عبد العزيز العامة. 2010. - دور العموميات الخلاقة في دعم حركة الوصول الحر في الوطن العربي. أعمال المؤتمر العشرون للاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات، تحت عنوان نحو جيل جديد من نظم المعلومات والمتخصصين: رؤية مستقبلية. الرياض: مكتبة الملك عبد العزيز العامة. 2009.

  3. مقدمة لقد أدت التحولات السريعة في قطاع المعلومات إلى ظهور وظائف مكتبية جديدة ومهن معلومات جديدة، كما أتاحت أساليب غير مسبوقة لتطوير المكتبات، ما أوجب على المدرسين والباحثين في احتياجات سوق المعلومات الحالية، استشراف المستقبل، كي تراجع المدارس مناهجها وطرقها التعليمية وتكيفها مع هذه التحولات لإعداد جيل جديد من أخصائي المعلومات كما أن الإعداد الأكاديمي لأخصائي المكتبة مهما بلغ مستواه وتنوعت أساليبه لا يلغى ولا يقلل من الحاجة الملحة إلى النمو المهني المستمر، سواء كان الاعتماد على الجهد الذاتي، أو ما توفره الهيئة القائمة من برامج تدريبية.

  4. يؤخذ على التدريب المهني في مجال المكتبات والمعلومات في الوطن العربي ما يلي: (محمد أحمد النبهاني، 2010) - طغيان الجانب النظري على الجانب العملي في مناهج ومقررات مدارس وأقسام المكتبات . - عدم إعطاء التطبيق العملي الأهمية اللازمة في أقسام المكتبات والمعلومات - ضعف الضوابط والمعايير التي تستند عليها مهمة التدريب في أقسام المكتبات والمعلومات - قلة المعامل الببليوغرافية المتوفرة والتباين في تهيئة مستلزماتها المادية والبشرية في الدول العربية - قلة أو انعدام مختبرات الحاسوب في بعض أقسام المكتبات - ضعف التدريب أثناء العمل - ضعف التعليم المستمر لدى العاملين في المكتبات والاقتصار على ما تعلمه الموظف في التعليم الرسمي

  5. إشكالية الدراسة تتناول هذه الدراسة موضوع التكوين المستمر والتنمية المهنية للعاملين بمكتبات جامعية قسنطينة 2، بهدف الوقوف على نقاط القوة والضعف و كذا جوانب التغيير والتجديد في مهنة أخصائي المعلومات بهاته المكتبات، لمواجهة تحديات العصر الرقمي.

  6. فرضيات الدراسة • يرفع التكوين المستمر على مستوى أداء العاملين ونوعية الخدمات المقدمة للمستفيدين • يتوقف تطوير المهنة المكتبية على مدى توفر التكوين المستمر لمهني القطاع واستمراريته. • يوفر التكوين المستمر الرضا الوظيفي لمهني قطاع المكتبات والمعلومات • يحد التكوين المستمر من الضغوطات المهنية للعاملين بمكتبات جامعة قسنطينة 2

  7. أهداف الدراسة تصبو هذه الدراسة لتحقيق جملة من الأهداف، نذكر منها: - الوقوف على واقع التكوين المستمر وتأثيراته على العمل المكتبي بمكتبات جامعة قسنطينة 2. - التنبيه إلى ضرورة ربط برامج التعليم والتدريب بالاحتياجات الفعلية للوظائف والمهن - توجيه أنظار المعنيين إلى ضرورة أن تكون برامج التكوين على مستوى عالمي مرموق - الوقوف على أهم الصعوبات والعراقيل التي تحد من نجاح هاته البرامج

  8. حدود الدراسة تمثل المجال البشري لهذه الدراسة في موظفي مكتبات جامعة قسنطينة 2، التي انبثقت عن التقسيم الإداري لجامعة منتوري قسنطينة سابقا، في الفترة الممتدة ما بين شهري أفريلو مايمن السنة 2012/2013.

  9. مجتمع وعينة البحث تمثل مجتمع البحث في عمّال مكتبات كليات ومعاهد جامعة قسنطينة 2، و المقدر عددهم بـ (53) موظفا، على اختلاف تخصصاتهم العلمية ورتبهم الوظيفية، وقد كانت استجابة معظم المبحوثين جادة في كل المكتبات، ولم نتحصل على إجابات ستة (06) عمّال فقط، وبالتالي شملت الدراسة 47 مبحوثا وهو ما يمثل العينة النهائية.

  10. النتائج العامة للدراسة - أثبتت الدراسة أن 38.29 % من أفراد مجتمع الدراسة، يرون أن التكوين المستمر هو تنمية للقدرات المهنية للعاملين بينما يرى 27.65 % منهم أن التكوين المستمر هو مواكبة لكل جديد يمس قطاع المكتبات والمعلومات لمواجهة تسارع إيقاع تكنولوجيا المعلومات - يلعب التكوين المستمر دورا كبيرا في تنمية قدرات العاملين وتطوير مهاراتهم ويرفع من مستوى أدائهم حسب وجهة نظر 48.93 % من المبحوثين. - 61.70 % من موظفي مكتبات جامعة قسنطينة 2،لم يستفيدوا ولو لمرة واحدة من أي تكوين أو تدريب، أن هاته التدريبات والدورات التكوينية تمنح فقط لمن هم في مناصب المسؤولية في هاته المكتبات - تتكفل جامعة قسنطينة 2، بتكاليف وأعباء البرامج التكوينية حسب تصريحات 82.97 % من مجموع العمال المبحوثين - يعتمد 27.65 % من عمال هاته مكتبات، يعتمدون على التكوين الذاتي لتطوير مهاراتهم، من خلال الإطلاع والبحث في المصادر المختلفة وخاصة شبكة الانترنت - تراوحت أساليب التكوين المستمر بين الدورات التكوينية، حضور الملتقيات والمؤتمرات وكذا ابتعاث بعض الموظفين إلى جامعات أجنبية للتكوين، لكن بنسب ضئيلة جدا

  11. - مجالات وموضوعات برامج التكوين الأكثر ترددا، نجد استخدام شبكة الانترنت وتطبيقاتها بنسبة قدرت بـ 42.55 %، ثم التكوين على استخدام بنوك وقواعد المعلومات في المرتبة الثانية بنسبة بلغت 21.27 %، وبنسب ضئيلة تصميم مواقع الويب والمكتبات الرقمية. - يلعب التكوين المستمر دورا فعالا في تحسين أداء الموظفين بالمكتبات الجامعية، وهو ما أثبته 51.06 % من الموظفين المبحوثين، و كلما زاد تكوينهم، كلما كان بذلهم وعطاؤهم في وظائفهم أفضل، ويشعرهم بالرضا الوظيفي حسب تصريحات 25.53 %، بينما يرى 23.40 % منهم، انه سبيلهم للترقية الوظيفية - نسبة 12.76 % فقط يرون أن برامج ومجالات هذا التكوين جيدة وأنها حققت لهم نوع من التميز في أداء مهامهم، وهو ما وفر لهم نوع من الرضا الوظيفي، خاصة الدورات التكوينية التي أجريت خارج الوطن، بينما يرى 74.46 % منهم، أن مستوى هاته البرامج متوسط وأن موضوعاتها بسيطة وعادية جدا، وأنها لا تلبي حاجاتهم المهنية. - أما الأساليب الأكثر شيوعا فهي حضور الملتقيات والمؤتمرات والندوات، وبعض التربصات بين الحين والآخر، أما الوسائل التكنولوجية، كالتعليم عن بعد، والفيديو كنفرنس، وغيرها فهي شبه معدومة وبالتالي يمكن القول أن التكوين المستمر لازال بعيدا عن تحقيق طموحات وآمال مهني هذا القطاع، كما لا يدعم المهنة المكتبية .

  12. مقترحات الدراسة • ضرورة الأخذ بالاتجاهات الحديثة في المعلومات وتقنياتها من أجل تلبية احتياجات التوظيف وسوق العمل. • ضرورة اهتمام الجامعات بالتطوير المهني والتقني المستمر لأعضاء هيئة التدريس في تخصص المكتبات والمعلومات. • إستحداث برامج لتنمية القوى العاملة في المكتبات ومراكز المعلومات • إقامة الدورات التدريبية والمحاضرات العلمية والندوات التي تعرف بدور المكتبات والمعلومات في خدمة التنمية الثقافية والعلمية. • إصدار المطبوعات الإعلامية للتعريف بمهنة المكتبات والتوثيق والمعلومات بهدف الارتقاء بها . • تقديم الخبرات الاستشارية الفنية للمؤسسات المعلوماتية الحكومية وغير الحكومية للنهوض بمستوى الخدمات التي تقدمها تلك المؤسسات

  13. شكراً لحسن متابعتكم

More Related