الوَحدةُ السادسة ُ

1. الوَحدةُ السادسة ُ شَــــــــــقائقُ الرِّجَــــــــــــالِ

2. المعارف الأدبية ـ شعر جاهلي من صور المرأة في الشعر الجاهلي

3. من صور المرأة في الشعر الجاهلي نواتج التعلم يشرحُ الأبياتَ شرحاً أدبيّاً يستخلصُ الخصائصَ الفنية يحفظُ عشرةَ أبياتٍ من القصيدة

4. إضــــا ءات يمكن القول : إنَّ من أكثر الصور التي قدّمها الشعرُ الجاهلي للمرأة هي صورة الحبيبة التي تراوح بين الهجر والوصل فتعذبُ الحبيبَ الذي يبثُّ شكواه منهـــا شعراً حظيت المرأةُ في العصر الجاهلي باهتمام المجتمع ، أماً وأختاً وابنةً وحبيبةً . وكان حضورها واضحاً في الشعر الجاهلي وقد نقل لنا الشعر الجاهلي صورة واضحة لملامح المرأة سواءٌ من الناحية الخُلُقيّة أم من الناحية الشكلية الخارجية . بالغَ شعراءُ العصر الجاهلي في التعبير عن الآلام النفسية التي يعانيها الشاعرُ بسبب المحبوبة ، أو بسبب الفراق الإجباري نتيجة ظروف الترحُّل . ومثل هذه الظروف تكلِّفُ الشاعر ومحبوبته السهر الطويل . يكاد يكون وصف الشعراء للمرأة موحداً بين جميع الشعراء ، الذين استمــــــدوا أوصافهم وتشبيهاتهم للمرأة من وحي الطبيعة . وهم كذلك لم يتوقفوا فقط عند الصفات الشكلية للمرأة بل أشاروا أيضاً إلى صفاتها الخُلُقية ، ومن أبرزها: العفة والشرف وحسن الحديث والجرأة

5. الشاعر هو سُوَيْدُ بنُ أبي كاهلٍ اليشكريُّ ، شاعرٌ مخضرم ، عاش في الجاهلية دهراً ، وعمَّرَ في الإسلام طويلاً ، إلى ما بعد سنة الستين للهجرة . تُعَدُّ قصيدته هذه من أغلى الشعر وأنفسِه ، وهي قصيدةٌ طويلةٌ يبلغُ عددُ أبياتِها مائةً وثمانيةَ أبياتٍ ، وقد اكتفينا هنا بالأبيات الثمانيةَ عشرَ الأولى منها فقــــط ، وهي أبياتُ النسيبِ ( الغزل ). يذكر فيها طيفَ محبوبته ، ويذكر بعضاً من أوصافها ، وكذلك يذكر صفةَ الليلِ والنجومِ والفجرِ ، ثم يعود إلى التشبيبِ بصاحبته ، ووصف عذبِ حديثِها .

6. 1ـ بَسَطَتْ رابعــــــــــــةُ الحبــــــلَ لنا فوصلْنا الحبـــــــلَ منها ما اتسَـــــعْ 2ـ حـــــــرةً تجلــو شتيتاً واضحــــــاً كشعاعِ الشمسِ فـــي الغيمِ سَطَـَـــعْ 3ـ صَقَلَتْهُ بقضــــــــــيبٍ نـاضـــــــــرٍ من أراكٍ طيِّـــــــــــبٍ حتى نَصَـــــعْ 4ـ تمنحُ المــرآةَ وجــــــــــهاً واضحاً مثلَ قرنِ الشمسِ في الصحو ارتفعْ 5ـ صــــــــافيَ اللونِ ، وطرْفاً ساجياًأكْحَــــــــلَ العينينِ ما فيــــــهِ قَمَـــعْ 6ـ وقــروناً سابغــــــــــاً أطرافـُـــــها غلَّلتهــــــا ريـــــــحُ مسْكٍ ذي فَنََـــعْ 7ـ هيَّـــــــــــجَ الشـــوقَ خيـالٌ زائــرٌ مــــــن حبيبٍ خَفِـــــرٍ فيــــــهِ قَــدَعْ 8ـ شـــــــــــاحطٍ جــازَ إلــى أرحُلِنـــا عُصَــــبَ الغـــــــابِ طُروقاً لم يُــرَعْ 9ـ آنسٍ كــــــان إذا ما اعتادَنــــــــيحــــــــالَ دونَ النَّــومِ منِّـــي فامتنـعْ 10ـ وكــــــذاكَ الحـــــــبُّ مـــا أشْجَعَهُ يركـــبُ الهــولَ ويَعصـــي مـن وَزَعْ 11ـ فأبيـــــــــتُ اللــــــــيلَ ما أرقـُــدُهُ وبِعَيْنـَــــــــيَّ إذا نَجـْــــــــــمٌ طلـَـــــعْ 12ـ وإذا مــا قلــــتُ لــــيلٌ قـد مضــى عَطَـــــفَ الأولُ منـــــــــهُ فرَجَـــــــعْ 13ـ يسْحَــــــبُ الليـلُ نجـومــاً ظُلَّــــعاً فتواليــــْـــــها بطيئــــــــــــاتُ التَّبَــعْ 14ـ ويُزَجِّيـــــــــــها علــــى إبطائـِــها مُغْرَبُ اللــَّـــونِ إذا اللـــَّــونُ انقشــعْ 15ـ فدعانـــــــي حــــــبُّ سَلمَى بعدما ذهَبَ الجِــــــــدَّةُ منـِّــــــــي والرَّيَـــعْ 16ـ خَــبَّلَتنـــــي ثــمَّ لمَّـــا تشفِـنــــــي ففــــــــؤادي كلَّ أوبٍ مــــــا اجتمــعْ 17ـ وَدَعَتْنــــــــــي برُقــــــاها ، إنَّــها تُنْزِلُ الأَعْصَــــــــــمَ من رأسِ اليَفَــعْ 18ـ تُسْمِــــــعُ الحُدَّاثَ قـــــــولاً حَسَناً لـــــو أرادوا غيرَهُ لـــــم يُسْتَمَـــــــعْ استمع إلى النصِّ ثم اقرأ كما سمعت

7. 1ـ بَسَطَتْ رابعــــــــــــةُ الحبــــــلَ لنا فوصلْنا الحبـــــــلَ منها ما اتسَـــــعْ القصيدة ، مفرداتٌ ومعانٍ على امتداده وصلناهـــأ الوصل محبوبته مدَّت مدت رابعة حبل المودة والوصال إلينا وعطفت علينا فلذلك قبلنا مودتها ووصلنا حبلها مدة استمرارها في العطف علينا ومواصلتنا 2ـ حـــــــرةً تجلــو شتيتاً واضحــــــاً كشعاعِ الشمسِ فـــي الغيمِ سَطَــــعْ أسنانها المتفرقة تلمع رابعة إنها أصيلة لها ثغرٌ جميلٌ شتيت أي مفلج الأسنان كأنها لؤلؤ برَّاق ، فهو كالشمس وسط الغيم مما يدلُ على شدة بريق أسنانها اللامعة 3ـ صَقَلَتْهُ بقضــــــــــيبٍ نـاضـــــــــرٍ من أراكٍ طيِّـــــــــــبٍ حتى نصـــــعْ لمع لونه شجر السواك ناعم أخضر عود جلته صقلتـه أي نظفتـه بقضيب أي بقطعة من غصن ناضر أي ناعم من شجر الأراك الطيب الرائحة ، استاكت به حتى نصع لون أسنانها أي وضح وصفا

8. 4ـ تمنحُ المــرآةَ وجــــــــــهاً واضحاً مثلَ قرنِ الشمسِ في الصحو ارتفعْ القصيدة ، مفرداتٌ ومعانٍ حين تنظر في المرآة تعطي المرآة عطية حسنة هي وجهها الواضح الجميل الهيئة الصافي اللون البراق المضيء كأنه الشمس في سماء انقشع عنها السحابُ . 5ـ صــــــــافيَ اللونِ ، وطرْفاً ساجياً أكْحَــــــــلَ العينينِ ما فيــــــهِ قَمَـــعْ ورم وعيب ساكناً هادئاً عيناً وجها صافيا في لونه و عينا كحيلة أي عليها زينة الكحل أو كأنها بطبيعتها مكحولة من حسنها وجمال منظرها الساحر ، ليس بها ورم من مرضٍ أو عيب 6ـ وقــروناً سابغــــــــــاً أطرافُــــــها غلَّلتهــــــا ريـــــــحُ مسْكٍ ذي قَنَـــعْ انتشار وسطوع عبَّقتها وملأتها ممتدة طويلة أي شعرها وقرونا أي خُصلا من شعرها الجميل أطرافها غزيرة كاسية . وقد أدخلت فيها المسك الكثير والطيب الزاكي الرائحة

9. 7ـ هيَّـــــــــــجَ الشـــوقَ خيـالٌ زائــرٌ مــــــن حبيبٍ خَفِـــــرٍ فيــــــهِ قَــدَعْ القصيدة ، مفرداتٌ ومعانٍ رادع ( يردع نفسه) عنده حياء أثار زارني طيف الخيال من المحبوبة وهيج شوقىإلىلقائها . هذا الخيال زارني من عند محبوبتي ذات الحياء والتحشم والوقار امرأة خفرة .. تمنع نفسها عن كل ما هو مشين وعيب 8ـ شـــــــــــاحطٍ جــازَ إلــى أرحُلِنـــا عُصَــــبَ الغـــــــابِ طُروقاً لم يُــرَعْ يفزع ويخاف السير ليلاً الغابات جماعات جماعتنا عبر وسلك بعيد (حبيبه) هذا الزائر البعيد زارنا في أراحلنا وبيننا وبينه غابات كثيرة فيها الشوك والهوام والسباع والأهوال ، مع ذلك فقد جاز وسلك إلينا مجموعات الغابات التي بيننا وبينه ليلاً ولم يخفْ ولم يرعْ أو يفزع 9ـ آنسٍ كــــــان إذا ما اعتادنــــــــي حــــــــالَ دونَ النَّــومِ منِّـــي فامتنـعْ منع عاودني بزيارته لطيف وهذا الطيفُ كلما عاودني بزيارته ، أرَّقني وحال بيني وبين النوم فامتنع النوم عني .

10. القصيدة ، مفرداتٌ ومعانٍ 10ـ وكــــــذاكَ الحـــــــبُّ مـــا أشْجَعَهُ يركـــبُ الهــولَ ويَعصـــي مـن وَزَعْ نصح ومنع يرفض يتحدى الصعاب يتعجب الشاعر من ذلك الطيف الآتي من عند محبوبته ، كيف استطاع أن يتجاوز الأهوال والغابات ويصل إليه ، كيف جسُرَ على تخطي هذه الأهوال مع أن صاحبته امرأة لا تقدرُ على تخطيها . 11ـ فأبيـــــــــتُ اللــــــــيلَ ما أرقُـــدُهُ وبعينـــــــــيَّ إذا نجـــــــــــمٌ طلــــــعْ هذا الطيف بل هذا الحب الذي أرقني وسهرني ، وجعلني أقضي الليل أراقب النجومَ حتى أنني أرى كلَّ نجمٍ ساعة طلوعه . 12ـ وإذا مــا قلــــتُ لــــيلٌ قـد مضــى عَطَـــــفَ الأولُ منـــــــــهُ فرجَـــــــعْ رجع وعاد إن من يسهر الليلَ ويأرق ويفكّر تمضي الساعات عليه بطيئة ، فيظنّ أن الليل قد عاد من جديد أو زاد طولُه ، فلا ينتهي

11. القصيدة ، مفرداتٌ ومعانٍ 13ـ يسحــــــبُ الليـلُ نجـومــاً ظُلَّــــعاً فتواليـــــــــها بطيئــــــــــــاتُ التَّبَــعْ نجومٌ بطيئة بالتبعية تأتي وراءها عرجاء بطيئة وهذا الليلُ يسحب نجومه ، يجرها جراً كأنها حيوانات في رجلها وجع أو جرح تمشي بطيئة والنجوم تتبع بعضها بعضاً ، فالمتقدمة بطيئة والتابعة بطيئة . 14ـ ويُزَجِّيـــــــــــها علــــى إبطائـــها مُغْرَبُ اللـــــونِ إذا اللـــــونُ انقشــعْ زال وامحى يعني بياض الصبح يسوقها برفق هذه النجوم البطيئات وراءها سائقٌ يسوقها برفق وبلا إسراع ، هذا السائق هو الفجر الذي يجمع بين البياض والحمرة عندها يزول الليل الأسودُ وينقشع 15ـ فدعانـــــــي حــــــبُّ سلمى بعدما ذهَبَ الجِــــــــدَّةُ منـِّــــــــي والرَّيَـــعْ أولُ الشبابِ حدة الشبابِ وقوته هي رابعة عاودني يعاودني حب سلمى الآن ويتأججُ في قلبي بعدما تقدمت بيَ السنُّ ، وقد ذهب شبابي وشدتي وعنفواني

12. القصيدة ، مفرداتٌ ومعانٍ 16ـ خَــبَّلَتنـــــي ثــم لمَّـــا تشفِـنــــــي ففــــــــؤادي كلَّ أوبٍ مــــــا اجتمــعْ تفرق وتشتت في كل مكان أصابتني بالجنون هذه المحبوبة شغفتني حباً وجننتني بحبها ، ولم تداوني من مرض الحب إلى الآن ، فقلبي مشتت متفرق يذهب وراءها في كل مكان في الدنيا. 17ـ وَدَعَتْنــــــــــي برُقــــــاها ، إنَّــها تُنْزِلُ الأَعْصَــــــــــمَ من رأسِ اليَفَــعْ جمع رُقية وهي ما يتداوى به الإنسان من السحر والسم أعلى الجبل الوعل الجبلي إن سلمى دعتني بحديثها العذب المؤثر كما تؤثر الرقية في المسحور والملدوغ ، والذي يمكن أن ينزل له الوعل من أعلى الجبل ليستمع إليه . 18ـ تُسْمِــــــعُ الحُدَّاثَ قـــــــولاً حَسَناً لـــــو أرادوا غيرَهُ لـــــم يُسْتَمَـــــــعْ لم يجدوا لأنها وحدها تملكه لو أرادوه من غيرها من يتحدث معها تسمع المتحدثين إليها قولاً حسناً جميلاً عذباً ، ولو طلبوه من غيرها من الناس لم يجدوه لأنها وحدها تملك هذا القول الرائع الجميل.

13. تذكَّر افهم النصَّ 1 استخرج من النصِّ اسمي المحبوبتين اللتين ذكرَهما الشاعر في قصيدته . رابعة سلمى 2 كيف وصف الشاعر أسنان محبوبته ؟ ( أو شعرها مثلاً ) وصف الشاعر أسنانها بأنها ناصعة جلية مفلَّجة كشعاع الشمس مرة وكقرن الشمس في الجو الصحو مرة أخرى ، وذلك نتيجة صقلها بعود الأراك الطيب الناضر. 3 قدَّمَ الشاعرُ وصفاً لليلِه . اذكر الأبيات التي تتضمَّن هذا الوصف . الأبيات : 11-12-13-14

14. استنتج 1 ما العاطفة التي دفعت الشاعرَ إلى وصف محبوبتِه ‘ وذكرِ زيارةِ طيفها ؟ الحبُّ والشوق إليها 2 أثرُ الطيفِ الزائرِ على الشاعرِ كأثرِ صاحبةِ الطَّيْفِ أو أشدَّ . وضِّحْ هذه الفكرةَ من خلالِ النصِّ . عندما يزوره طيفُ محبوبته وهي عنه بعيدة ، يظلُّ مؤرَّقاً أياماً ولياليَ طويلةً ، لا يأتيه النومُ ، يبقى ساهراً يرقبُ النجومَ مطلَعَها ومغيبَها ، مما يؤججُ فيه الشوقَ إليها ، والحنينَ إلى رؤيتها......

15. طبِّقْ 1 قدَّمَ الشاعرُ صورةً عامةً عن محبوبته ، مركِّزاً على جمالِها الخارجي . اذكرْ أهمَّ الملامحِ الجماليةِ التي وصفَها بها . أسنانُها مفلَّجةٌ ، بيضاء ، واضحةٌ ، ناصعة ، تشبه في وضوحها شعاعَ الشمسِ ، رائحة أسنانِها عطرة كرائحة الأراك الطيب، طرفُها ساكناً هادئاً ، لها عينان كحيلتان ليس فيهما عيبٌ ، لها شعرٌ طويلٌ سابغٌ يتدلى ، تفوح منه رائحة المسك استخرج من الأبيات تشبيهاً واستعارةً وكنايةً ، موضحاً أثرَها الجماليَّ على النصِّ. 2 واجبٌ بيتيّ

16. تأمَّل صورةَ المرأةَ في الشعرِ الجاهليِّ اقرأ درج الشعراءُ في العصر الجاهليّ على تقديم صورٍ مختلفة للمرأة ، وكان من بينها صورة الحبيبة التي ترددت كثيراً في أشعارهم ، ومن الملاحظ أنهم لم يكونوا يكتفون بالكلامِ على المحبوبة ووصفها بصفاتها الحسيّة والمعنويّة ، بل كثيراً ما كانوا يتطرَّقون إلى ذكر آلام الشوق التي كانوا يعانونها . وقد قدَّمَ سُوَيْدُ بنُ أبي كاهلٍ في قصيدته هذه نموذجاً لصورةِ المرأةِ في العصر الجاهلي ، ملتزماً بالتقاليد الفنِّيَّة التي كانت سائدةً آنذاك إذ بدأ قصيدَتَهُ بذكر المحبوبةِ وطيفِها وطولِ اللَّيْلِ وثِقَلِه .

17. يتضمَّن نصُّ سُوَيْدِ بنِ أبي كاهلٍ صفاتٍ عدَّةً للمرأةِ في العصر الجاهليّ . صنِّفْ هذه الصفات إلى حسِّيَّةٍ ومعنويَّة . أ أسنانها ناصعة – مفلَّجة – رائحتها طيبة – شعرها طويلٌ ينسدلُ على ظهرها تفوح منه رائحة المسك – عيناها كحيلتان حرة أصيلة – عندها حياء - لطيفة تؤنس الوحشة – لسانها عذب ساحر – جميلة تأخذ الألباب والعقول قدَّمَ الشاعرُ وصْفاً لطيْفِ المحبوبةِ ، اذكر الأبيات الدَّالةَ عليه . ب 7-8-9-10 يقرأ الطلاب الأبيات

18. اكتب عن النصِّ • اكتب مقالاً تقارن فيه بين صورة المرأة في الشعر • الجاهلي ، من خلال النص الموجود بين يديك ، • ونصٍّ آخرَ حديث تختاره بمساعدة معلمك . • يمكنك أن تقارن بين النصين من خلال : • الفكرة الرئيسة . • الأفكار الفرعية . • طريقة العرض . • الألفاظ المستخدمة . • الصور الفنية . • الصفات الحسية والمعنوية . التزم بالتعليمات : قبل الكتابة وأثناءها وعند المراجعة والتدقيق الموجودة صـ 143-144

19. نشاط 1 طوَّرْ مفرداتك يزخر النصُّ بالكثير من الكلمات التي لا يشيع استعمالها في الكتابات المعاصرة ، اذكر بعضَ هذه الكلمات ، ثمَّ عُد إلى المعجم الوسيط لتتعرَّفَ معانيها . الكلمات قمع – فنع – خَفِر – قَدَع – شاحط – طُروقاً – ظُلـَّعاً – الأعصم – اليفع المعاني يبحث الطلاب في المعجم الوسيط ( واجب بيتيّ ) مادة ( غلل ) باب الغين فصل اللام ثم اللام البحث باب الهمزة فصل الواو مع الباء مادة ( عصم ) باب العين فصل الصاد ثم الميم نشاط 2 استخدم الشاعر المشتقات ( كاسم الفاعل والصفة المشبهة ) بشكلٍ لافت في قصيدته . استخرج عشر صفات مختلفة وحدد نوعها . واجبٌ بيتيّ