السلطة الوطنية الفلسطينية وزارة الصحة الفلسطينية المؤتمر الصحي الفلسطيني نحو خدمات صحية عالية الجودة ومستدامة فندق البس

1. السلطة الوطنية الفلسطينيةوزارة الصحة الفلسطينيةالمؤتمر الصحي الفلسطينينحو خدمات صحية عالية الجودة ومستدامة فندق البست ايسترن - رام الله 7 – 8 / 5 / 2009

2. الكوادر البشرية في قطاع الصحةأسامة النجارنقيب الطب المخبريرئيس اتحاد نقابات المهن الصحيةفلسطين

3. الكوادر البشرية في قطاع الصحة • مقدمة. • تحليل الواقع الحالي للكوادر البشرية في قطاع الصحة. • متطلبات القوى البشرية في القطاع الصحي. • التدريب والتعليم في القطاع الصحي. • التعليم الصحي في فلسطين وعلاقته بالقوى البشرية في هذا القطاع. • قنون الخدمة المدنية وعلاقته بالكوادر البشرية. • التوصيات.

4. مقدمة: • إن الإنسان هو الثروة الحقيقية لأي مجتمع ,إذا أحسن إعداده وتأهيله وأخذ فرصته الحقيقية فإنه يبدع ومن ثم يفيد مجتمعه ووطنه, ونظرا للقناعة التامة والإيمان العميق لوزارة الصحة بأهمية العنصر البشري الذي يمثل أساس عملية الإصلاح الصحي وهو العنصر المتحكم في التطوير والتنمية في كافة مجالات التنمية الصحية ولذا فان مسئولية الوزارة الاهتمام برفع كفاءة وتنمية القوى البشرية .

5. مقدمة: • ويعتبر بناء قدرات القوى البشرية في قطاع الصحة بطريقة شاملة، الهيكل العظمي لتوفير خدمات صحية فعالة ومستدامة وهذه القدرة ترتبط بثلاث مكونات غير قابلة للقسمة وهي: • 1- القوى البشرية. • 2-النظام الصحي. • 3- الهيكلية. • ومن كل هذه المكونات يعتبر العنصر البشري المكون الأول والحاسم الذي يحتاج الى عناية خاصة.

6. مقدمة: Manpower is the cornerstone of any health system and, unless manpower development patterns are appropriate to people’s health needs and social circumstances, countries will never be able to achieve a level of health that will allow their people to lead socially and economically productive lives.” Dr. H. Mahler, former Director General WHO.

7. تحليل الواقع الحالي للكوادر البشرية في قطاع الصحة في فلسطين حتى 1/4/2009

8. توزيع الكوادر البشرية العاملة في وزارة الصحة الفلسطينية حسب الموقع

9. القوى البشرية ( المهن الطبية المساندة ) في القطاع الصحي في فلسطين موزعين حسب قطاع العمل

10. الكوادر البشرية الحالية والاحتياجات المستقبلية في فلسطين ( الطب المخبري ) • عدد فنيي المختبرات الطبية في فلسطين:4303 موزعين على النحو التالي: • الضفة الغربية: 2350 ---- قطاع غزة: 1953 . • عدد فنيي المختبرات العاملين في وزارة الصحة:635 . • العدد المطلوب الآن لوزارة الصحة اعتمادا على احداثيات وزارة الصحة حسب الخطة الاستراتيجية الوطنية والمحددة بفني مختبر لكل 10 اسرة في المستشفيات وفني مختبر واحد على الأقل في مراكز الرعاية الصحية :711 . • العدد المطلوب وطنيا من فنيي المختبرات الطبية في فلسطين اعتمادا على احداثيات وزارة الصحة واعتمادا على المعدل الفعلي الموجود حاليا في القطاع الخاص فنيي مختبر أثنين لكل مختبر خاص فان العدد المطلوب وطنيا لكل فلسطين هو:2911 . • وبالتالي فان هناك فائضا في اعداد فنيي المختبرات في فلسطين بمقدار 1392 فني مختبر يبحثون عن عمل وهذا العدد فعليا يكفي احتياجات فلسطين للثلاث سنوات القادمة.

11. الكوادر البشرية الحالية والاحتياجات المستقبلية في فلسطين ( مساعدو الصيادلة: ) • عدد مساعدي الصيادلة في فلسطين 1849: موزعين على النحو التالي: • الضفة الغربية: 900 ---- قطاع غزة: 949 . • عدد مساعدي الصيادلة العاملين في وزارة الصحة: 242 . • العدد المطلوب اعتمادا على احداثيات وزارة الصحة حسب الخطة الاستراتيجية الوطنية والمحددة بمساعد صيدلي لكل صيدلاني : 410 • العدد المطلوب وطنيا من مساعدي الصيادلة في فلسطين اعتمادا على احداثيات وزارة الصحة واعتمادا على المعدل الفعلي الموجود حاليا في القطاع الخاص بمساعد صيدلي لكل صيدلية خاصة فان العدد المطلوب وطنيا لكل فلسطين هو: 1400. • أي ان هناك زيادة وفائض في العدد المطلوب بمقدار 400 مساعد صيدلي.

12. الكوادر البشرية الحالية والاحتياجات المستقبلية في فلسطين ( فنيو الاشعة ) • عدد فنيو الاشعة في فلسطين 671: موزعين على النحو التالي: • الضفة الغربية: 320 ---- قطاع غزة: 351 . • عدد فنيو الاشعة العاملين في وزارة الصحة: 207 . • عدد فنيو الأشعة العاملين في القطاع الخاص والأهلي والأنروا:370 . • العدد المطلوب اعتمادا على احداثيات وزارة الصحة حسب الخطة الاستراتيجية الوطنية والمحددة بفني أشعة لكل 10 اسرة في المستشفيات وفني أشعة واحد على الأقل في مراكز الرعاية الصحية التي توفر هذه الخدمة : 300 فني أشعة أي أنه على وزارة الصحة توظيف ما يقارب 100 فني اشعة للوصول الى ما حددته في خطتها الاستراتيجية. • العدد المطلوب وطنيا من فنيي الأشعة في فلسطين اعتمادا على احداثيات وزارة الصحة واعتمادا على المعدل الفعلي الموجود حاليا في القطاع الخاص فني أشعة واحد لكل مركز أشعة خاص فان العدد المطلوب وطنيا لكل فلسطين هو: 420 . • أي ان هناك نقصا في عدد فنيي الأشعة بما يقارب: 120 فني أشعة.

13. الكوادر البشرية الحالية والاحتياجات المستقبلية في فلسطين ( فنيو التخدير ) • عدد فنيو التخدير في فلسطين 154: موزعين على النحو التالي: • الضفة الغربية: 105 ---- قطاع غزة: 49 . • عدد فنيو التخدير العاملين في وزارة الصحة: 49 . • عدد فنيو التخدير العاملين في القطاع الخاص والأهلي والأنروا: 76. • العدد المطلوب اعتمادا على اساس فني تخدير لكل غرفة عمليات فان وزارة الصحة بحاجة الى : • العدد المطلوب وطنيا من فنيي التخديرفي فلسطين اعتمادا على احداثيات وزارة الصحة واعتمادا على المعدل الفعلي الموجود حاليا في القطاع الخاص فنيي تخدير لكل غرفة عمليات فان العدد المطلوب وطنيا لكل فلسطين هو: 300 فني تخدير . • أي ان هناك نقصا في عدد فنيي التخدير بما يقارب: 150 فني تخدير.

14. الكوادر البشرية الحالية والاحتياجات المستقبلية في فلسطين ( فنيو العلاج الطبيعي ) • عدد فنيو العلاج الطبيعي في فلسطين 1025: موزعين على النحو التالي: • الضفة الغربية: 700 ---- قطاع غزة: 325 . • عدد فنيو العلاج الطبيعي العاملين في وزارة الصحة: 82 . • عدد فنيو التخدير العاملين في القطاع الخاص والأهلي والأنروا: 450. • العدد المطلوب اعتمادا على اساس فني علاج طبيعي لكل 10 اسرة فان وزارة الصحة بحاجة الى : 280 فني علاج طبيعي. • العدد المطلوب وطنيا من فنيي العلاج الطبيعي في فلسطين اعتمادا على احداثيات وزارة الصحة واعتمادا على المعدل الفعلي الموجود حاليا في القطاع الخاص فنيي علاج طبيعي لكل مركز علاج طبيعي فان العدد المطلوب وطنيا لكل فلسطين هو: 480 . • أي ان هناك فائضا في عدد فنيي العلاج الطبيعي بما يقارب: 550 فني علاج طبيعي.

15. التدريب والتعليم في القطاع الصحي • مقدمة: • يعتبر التعليم من أهم عوامل بناء رأس المال البشري والتنمية, ويؤدي التطور فيه إلى دفع عجلة النمو الاقتصادي والاجتماعي وتحسين مستويات المعيشة عن طريق زيادة دخول الأفراد وحفزهم على العمل والإنتاج وتشجيع مهارات الإبداع والابتكار لديهم.وقد أوضحت دراسة حديثة مبنية على بيانات الناتج للعامل والتحصيل التعليمي أجريت على (111) دولة على مدى (30) عاما (1960 –1990 م) أن سنة واحدة إضافية في متوسط سنوات التعليم للقوى العاملة ترفع إنتاجية العامل بين (5%- 15%) .

16. التدريب والتعليم في القطاع الصحي* الدورات وورش العمل التي تمت في عام 2008 حسب احصائية التعاون الدولي بوزارة الصحة موزعين حسب التخصص

17. التدريب والتعليم في القطاع الصحي* الدورات وورش العمل التي تمت في عام 2008 حسب احصائية التعاون الدولي بوزارة الصحة

18. برامج التعليم الصحي في فلسطين

19. برامج التعليم الصحي في فلسطين موزعة حسب المناطق

20. عدد الطلبة الخريجين من البرامج الصحية المعتمدة في مؤسسات التعليم العالي الفلسطينية

21. قانون الخدمة المدنية والكوادر البشرية في وزارة الصحة الفلسطينية • تنص المادة 56 من قانون الخدمة المدنية على ما يلي: • 1-يضع الديوان مع الدائرة المختصة نظاما للحوافز المادية والمعنوية للموظفين فيها بما يكفل تحقيق الأهداف وتحسين الأداء وترشيد النفقات على ان يتضمن هذا النظام فئات الحوافز المادية وشروط منحها. • 2-يجوز للدائرة المختصة صرف مكافأة تشجيعية للموظف الذي يقدم أعمالا أو بحوثا لرفع كفاءة الأداء وترشيد النفقات. • 3- يجوز للدائرة المختصة منح الموظف علاوة تشجيعية تعادل العلاوة الادارية المقررة اذا حصل على تقرير كفاية الأداء بمرتبة ممتاز عن العامين الأخيرين ................... الخ.

22. تابع قانون الخدمة المدنية.................. • ان المواد المذكورة في قانون الخدمة المدنية والتي تعالج الاجراءات المتعلقة بالتوظيف وما يترتب عليه من ترفيع ونقل وانهاء الخدمة بالاضافة الى نظام البعثات والدورات ....الخ فانه لا يعالج جميع الجوانب المتعلقة بالقوى البشرية الأمر الذي يقتضي تعديله مع الأخذ بعين الاعتبار خصوصية وزارة الصحة والنقص الحاد في تخصصات نادرة وهناك حاجة ملحة لها.

23. التوصيات..................** في مجال التعليم الصحي.......................... • القيام بالتخطيط على المستوى الوطني للمهن الصحية من حيث النوعية والكمية. وتطوير واستخدام البحث العلمي في إجراءات التخطيط وتنمية الموارد البشرية وذلك بتحديد مؤشرات تنمية الموارد البشرية، وتحديد الطرق التي بموجبها سيتم قياس المؤشرات وتدريب المعنيين على القيام بذلك. • تطوير التخصصات التالية على مستوى البكالوريوس في كل من الضفة وغزة مثل الصحة والإرشاد النفسي والإكلينيكي والطب الوقائي. • تطوير التخصصات الفرعية في الصحة العامة على مستوى الماجستير مثل الوبائيات والتغذية والتعليم في الصحة وصحة المرأه الإنجابية. • تطوير إمكانية فتح برامج تخصصية في التمريض على مستوى الماجستير بالتعاون مع المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية مثل رعاية مرضى السرطان والعناية المكثفة. • تطوير إمكانية فتح برامج تخصصية في الطب بالتعاون مع المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية مثل علاج الأمراض السرطانية والقلب والجلدية والغدد الصماء وجراحة الأعصاب. • تطوير برامج التأهيل والعلاج الوظيفي على مستوى البكالوريوس. • زيادة نسبة القبول في برامج بكالوريوس القبالة وإعادة تفعيل برامج الدبلوم والماجستيرفي إضطرابات النطق.

24. تابع..... • إعادة هيكلة البرامج الصحية من خلال: • تطوير الأساليب المعتمدة في التدريس وذلك لزيادة الانسجام بين كفاءة الخريجين ومتطلبات سوق العمل. • إضافة تخصصات فرعية إلى التخصص العام في الصحة مثل الاقتصاد، نظم المعلومات الصحية، البحث العلمي الصحي، التعليم في الصحة، الإدارة. • التركيز على المهارات والقدرات بشتى أنواعها سواء مهارات تقنية مثل استخدام الأجهزة والمعدات ومهارات اللغة واستخدام الحاسوب والانترنت ومهارات إنسانية وعلاقات عامة ( اتصال وتواصل وتعاطف) ومهارات معرفية ( التحليل والابتكار والإبداع) ومهارات إدارية. • اعتماد درجة البكالوريوس كحد أدنى لمزاولة مهنة التمريض اعتباراً من عام 2010. • تحديد عدد الطلبة المقبولين حسب عدد أعضاء الهيئة التدريسية.

25. تقديم الإرشاد والتوجية للطلبة حول مختلف الأمور المتعلقة بطبيعة المهن الصحية ومهامها الوظيفية والتي سوف يمارسونها بعد التخرج . ولا بد هنا من الاشاره إلى ضرورة التنوع في معايير القبول في البرامج الصحية بحيث لا تقتصر على معدل الطالب في الثانوية العامة ونتائج المقابلة الشخصية وإنما الأخذ بعين الاعتبار نتائج بعض الاختبارات النفسية كالقدرات والميول والاتجاهات. • تطوير القدرات على المستوى الوطني والمؤسساتي في التخطيط وتطوير القوى البشرية وتعزيز وتدريب الأشخاص المسئولين عن تنمية القوى البشرية. • متابعة اعتماد وتقييم البرامج الصحية ومدى تمشيها مع المتطلبات الوطنية والمهنية. ويجب التركيز على الأمور التالية في معظم البرامج الصحية: مضمون البرنامج‘ نوعية الطلبة المقبولين‘ نظام الدراسة‘ البيئة التربوية التعلمية والتعليمية‘ نوعية المدرسين‘ والمرافق التعليمية. • توفير بعثات لتطوير الأكاديميين حيث أن معظم الكوادر المتفرغة في المؤسسات الأكاديمية يتركزون ضمن فئات أستاذ مساعد ومحاضر. ولم تتجاوزنسبة الأساتذة المشاركين المتفرغين في الكليات والجامعات الفلسطينية عن 15% من مجموع الأساتذة المتفرغين. وهذة النسبة متدنية اذا ما قورنت بالجامعات العالمية حيث أن النسبة تزيد عن 50%. فكلما أرتفعت نسبة الأساتذة المشاركين المتفرغين في البرامج زادت درجة جودة ونوعية تلك البرامج ( الجعفري ولافي،2004). لذلك لا بد من العمل على توفير الامكانات الدراسية والبحثية لرفع نسبة الأساتذة المشاركين المتفرغين الى 30% على أقل تقديرخلال العشر سنوات القادمة.

26. إيجاد آليات للتعاون والتنسيق ما بين البرامج الفلسطينية ذات التخصص والمستوى الواحد وذلك لتطوير واستخدام أفضل للموارد. فمن المتوقع بعد الانتهاء من بناء جدار الفصل العنصري الذي أقامته إسرائيل بأن كثيراً من البرامج ستتأثر من حيث الطلبة الملتحقين في البرامج وكذلك مقدرة الأكاديميين على الوصول إلى أماكن عملهم. كما أن الطلبة والمدرسين سيواجهون صعوبات أكبر في الوصول إلى أماكن التدريب العملي. • ضرورة الاهتمام بالمكتبات عن طريق زيادة عددالكتب والمراجع والمجلات الصحية. كما يجب انشاء مكتبة صحية مركزية لخدمة جميع التخصصات في الجامعات الفلسطينية. • استخدام التكنولوجيات والطرق التعليمية المتعددة وغير التقليدية في التعليم والتدريب.

27. تابع التوصيات.................*** في مجال التوظيف.... • تحديد الاولويات وفق الاحتياجات. • وضع الرجل المناسب في المكان المناسب. • تحديث الأنظمة والقوانين المتعلقة بالتوظيف والنقل وانهاء الخدمة بما يتلائم مع الاحياجات والأولويات. • توظيف الكفاءات والتخصصات النادرة ضمن نظام يحترم كفاءاتهم وندرة تخصصاتهم. • ايجاد وخلق نظام حوافز فعال ومحدد.

28. التوصيات.........**** في مجال التدريب والتعليم.... • ملائمة التدريب للحاجة. • تنويع التدريب من ناحية التخصصات المهنية ليشمل كافة التخصصات في وزارة الصحة. • تحديد اولويات التدريب اعتمادا على احتياجات الصحة . • وضع برنامج تعليم مستمر من قبل النقابات المهنية وربطه بمزاولة المهنة كشرط للحصول عليها. • ربط ترخيص تدريس التخصصات الصحية في مؤسسات التعليم العالي الفلسطينية بوزارة الصحة . • ربط اعددا الطلبة المقبولين في البرامج التعليمية الصحية في فلسطين بالاحتياجات الفعلية بعد عمل دراسة سوق للاحتياجات. • أن يهدف التدريب دائما لتدريب مدربين يستطيعوا نقل خبراتهم الى زملائهم. • زيادة الاعتماد على الذات في مجال التدريب والتعليم المستمر للعاملين في القطاع الصحي.

29. Thank You