1 / 30

واقع وآفاق قطاع الطاقة في تونس

وزارة الصناعة والتجارة الإدارة العامة للطاقة. واقع وآفاق قطاع الطاقة في تونس. 3 مارس 2012. مخطـــط العرض. مقدمــة . I إنجازات 2011 – توقعات 2012 . II الآفاق المستقبلية. مقدمــــة. يكتسي قطاع الطاقة أهميّة إستراتيجية بالغة بالنسبة إلى مستقبل التنمية في بلادنا وفي كافة بلدان العالم.

joshua
Télécharger la présentation

واقع وآفاق قطاع الطاقة في تونس

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. وزارة الصناعة والتجارة الإدارة العامة للطاقة واقع وآفاق قطاع الطاقة في تونس 3 مارس 2012

  2. مخطـــط العرض مقدمــة . Iإنجازات 2011– توقعات 2012 . IIالآفاق المستقبلية

  3. مقدمــــة يكتسي قطاع الطاقة أهميّة إستراتيجية بالغة بالنسبة إلى مستقبل التنمية في بلادنا وفي كافة بلدان العالم.  يعيش العالم منذ بداية القرن تقلبات غير مسبوقة في مجال الطاقة. معدل أسعار سنة 2011:108 دولار للبرميل (77-2010 / 61 -2009 / 94 –2008 / 50-2005 / 23-2001 ) ومن المتوقع أن يكون القرن 21 حسب جميع المؤشرات " قرن تحولات الطاقة ” فالطاقة مجال معولم ومواجهة التحديات المتصلة باستخداماتها يتجاوز النطاق الوطني ليمتد إلى المستوى الدولي الطاقة بجميع المقاييس مجال استراتيجي يحمل رهانات متعددة وهامة لها انعكاسات حتميّة على الأمن والاستقرار والتنمية الاقتصادية والبشرية في العالم.

  4. بعض من المواد المستخرجة من النفط الخام

  5. العوامل الرئيسية لإرتفاع أسعار الطاقة • جيولوجية وهي ناجمة عن نفاذ الكميات سهلة الاستخراج. • جيواستراتيجيّة ناجمة عن التوترات السياسية على المستوى الدولي. • إقتصادية وهي مرتبطة بتنامي الطلب على منتوجات الطاقة. • مالية وهي مرتبطة بنقص الاستثمار في صناعات النفط ومضاربات السوق المالية.

  6. الإتجاهات المستقبلية المحتملة • صعوبة الاستشراف في مجال الطاقة. • تقلبات جيواستراتيجية زادت من حدة الفجوات الحضارية. • أسعار مرتبطة بعوامل خارجة عن أحكام السوق بمعدل يقارب الـ50% (عوامل جيواستراتيجية في حدود 30 -40% وعوامل عن مضاربات مالية حوالي 20%) . • مرحلة تحول طاقي إلى غاية ظهور انقطاعات تكنولوجية (2050) التي يمكن أن تحدث تحولا في طرق الاستهلاك وتنوعا في المصادر البديلة للنفط .

  7. الإتجاهات المستقبلية المحتملة (2) • على المدى القصير (2012- 2013). أسعار تتراوح بين 90 و120 دولار برميل مع إمكانية الصعود إلى 150. • على المدى المتوسط أي خلال 10-15 سنة نفس السيناريو نظرا لمواصلة الاعتماد على المحروقات التقليدية والتي يرتكز عليها المنوال الاقتصادي العالمي . • على المدى البعيد في آفاق 2040-2050 ستتغير الأوضاع بمفعول الابتكارات التكنولوجية وتغيير العادات الاستهلاكية وبروز عالم متعدد الأقطاب. يبقى الاحتمال قائما بأن الأسعار ستشهد مزيدا من القفزات في حال حدوث أحداث عنف أو إجتياح جديد لمناطق الإنتاج.

  8. الإتجاهات المستقبلية المحتملة (3) • يمكن الاستنتاج أنّ العالم دخل في فترة انقطاع مع الماضي أي مع الأسعار المنخفضة للطاقة.وهي فترة تحوّلات طاقية عميقة سيكون لها الأثر البالغ على أنواع مصادر الطاقة وعلى التكنولوجيات المستخدمة وعلى أنماط الاستهلاك وعلى نوعيّة حياة المواطن. • فالتوزيع المتوازن بين مصادر الطاقة بحساب الخمس لكلّ مصدر (20%نفط، 20%غاز، 20% فحم، 20%طاقة نووية و20% طاقة متجدّدة) يمكن أن يكون له انعكاسات إيجابية على التوازنات الجيواستراتيجية ممّا سيساهم في تحقيق توازن سليم في الأسعار على المدى المتوسّط والبعيد، وتشجيع البحث عن مصادر جديدة للطاقة النظيفة. • فالبشرية ستدخل عصرا جديدا، ينبغي استباق أحداثه واستغلال الفرص التي ستتيحها التحولات. والسؤال المطروح هنا : كيف سيكون تموقع تونس في هذا المشهد العالمي؟

  9. . Iإنجازات 2011 – توقعات 2012 الإستكشاف الإنتاج إستثمارات الإستكشاف والتطوير الإستهلاك ميزان الطاقة

  10. تقديــم • وفرت الثورة التونسية معالم جديدة لبلادنا والتي تحتاج إلى طموح طاقي من أجل بناء مستقبل أفضل. • يلعب الطموح في مجال الطاقة دورا إستراتجيا على الواجهة الأولى وذلك لتحقيق النمو الإقتصادي المرجو والذي يمكن من الإستجابة لطلبات المواطنين الجديدة ما بعد الثورة : • جودة الحياة • تشغيل • تنمية الجهات الداخلية • مصادر الطاقة الأولية الوطنية محدودة لكن حسن التصرف فيها مكن من الحفاظ على توازن إيجابي لميزان الطاقة وذلك لعدة سنوات. لكن عجز ميزان الطاقة والخسائر المنجرة عنه تمثل عبئا على ميزانية الدولة.

  11. مليون ط.م.ن

  12. (مليون دينار)

  13. ألف ط.م.ن

  14. 5) تطور ميزان الطاقة ktep الموارد عجز فائض توازن الطلب

  15. II . الآفاق المستقبلية

  16. إطار التوجهات الإستراتيجية صياغة رؤية نافذة لإستشراف مستقبل الطاقة في تونس في عالم مضطرب. الأخذ بعين الإعتبار للمتطلبات الجديدة في إيجاد طاقة نظيفة لكافة فئات المجتمع تساهم في تنمية الجهات الداخلية وخلق مواطن عمل جديدة وذلك بالإعتماد على الطاقات المتجددة. العمل على تجديد الاحتياطي للمحروقات وتطوير الغير تقليدية منها. ترشيد إستهلاك الطاقة.

  17. التوجهات الإستراتيجية المحور الأول: الموارد والبنية التحتية 1- تنمية الموارد الوطنية : • المحروقات التقليدية • المحروقات الغير تقليدية • الطاقات المتجددة ومنها بالخصوص الشمسية وطاقة الرياح 2- العمل على نشر ثقافة النجاعة الطاقية 3- تطوير البنية الأساسية (الإنتاج- التحويل-الخزن-النقل- التوزيع)

  18. التوجهات الإستراتيجية المحور الثاني : التشغيل والتنمية الجهوية 4- العمل على تطوير الاندماج الصناعي وخاصة في ميدان الطاقات المتجددة 5- دعم الإمكانيات الوطنية وخاصة في الميادين العالية القيمة المضافة 6- تطوير التكوين والبحث والتجديد في المجال

  19. التوجهات الإستراتيجية المحور الثالث: إعادة هيكلة القطاع 7- ملائمة الإطارالتشريعي والترتيبي للمقتضيات و الآفاق الجديدة 8- مزيد فتح القطاع أمام الاستثمار الخاص

  20. التوجهات الإستراتيجية المحور الرابع : الاندماج في محيطنا المتوسطي 9- إنشاء شبكات إقليمية من الغاز والكهرباء بين دول المغرب العربي ودول الإتحاد الأروبي.

  21. شكــــــرا

More Related