1 / 17

الفصل 6

الفصل 6. مدارس الفكر الإداري ونظرياتها :. 1) المدرسة العلمية في الإدارة :.

Télécharger la présentation

الفصل 6

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. الفصل 6

  2. مدارس الفكر الإداري ونظرياتها : 1) المدرسة العلمية في الإدارة : يرى بعض المفكرين الإداريين أن نظريات المدرسة العلمية أو الكلاسيكية في الإدارة التي يمتد تاريخها من 1856-1917م تعتبر ثورة عقلانية في تنظيم الإدارة, وتعتبر فتحاً جديداً للإداريين بالنسبة للجهد الإنساني, وذلك بما قدمته من تطوير للممارسات الإدارية عن طريق استعمال الأساليب العلمية .

  3. وتضم هذه النظرية أفكار كل من : 1) فريدريك تيلر < دراسة بيئة العمل لزيادة الإنتاج . 2) هنري فويل < التقسيمات الإدارية . 3) ماكس فيبر < البيروقراطية .

  4. دراسة بيئة العمل : - يعتبر فريدريك تيلر المؤسس الأول للإدارة العلمية, وإن كان قد سبقه بعض الجهود من علماء بدأوا هذا الطريق . - وقد تركز اهتمامه على دراسة بيئة العمل . • - لقد ركز تيلر في هذه النظرية على الاستفادة من القدرات الإنسانية بشكل أكثر فعالية في انجاز الأعمال . • العمل على تطوير أساليب العمل عن طريق تدريب الكوادر؛ حتى تصبح ذات كفاءة عالية في زيادة الانتاج. • درس تيلر الزمن والحركة أن يحدد الكفاءة العضلية للعمال ومقدرتهم في إنجاز العمل بكفاءة في فترة زمنية محددة.

  5. ومن اهم المبادئ التي نادى بها تيلر : 1. توجد عدة طرق مثالية لإنجاز أي عمل ما, ويمكن أن تحدد هذه الطرق علمياً. • 2. أي عمل مهما بلغ تعقيده وتداخله يمكن تبسيطه إلى عمليات صغيرة. • 3. على الإدارة الناجحة تدريب العمال عند قيامهم بأي جزئية من جزئيات العمل وتوضيحها لهم. • 4. يجب إبعاد العمال عن مجال التخطيط والتنظيم. • 5. إذا كان العمل الذي يقوم به العمال مرهقاً, أو معقداُ فعلى الإدارة أن تقدم بعض الحوافز المادية للعمال. • 6. أهمية الإشراف والرقابة الدقيقة على العاملين؛ لأنهم يفتقدون تحمل المسؤولية والتوجيه الذاتي.

  6. ب- التقسيمات الإدارية : تمحور اهتمام فويل على دراسة التقسيمات الإدارية, حيث يرى أن الإدارات الناجحة تعتمد على تراكم سلسلة من الوظائف, سماها عناصر الإدارة فعرف فويل السلوك الإداري كالتالي : • 1. التخطيط . دراسة وترتيب خطة الاجراءات الإدارية • 2. التنظيم . تنظيم عناصر العمل البشرية والمادية • 3. إصدار الأوامر .إعطاء إشارة البدء والتنفيذ. • 4. التنسيق . توحيد وربط كافة أوجه العمل الإداري . • 5. الضبط والسيطرة . مراقبة إنجاز الأعمال حسب التعليمات.

  7. ت- البيروقراطية : - تعني البيروقراطية سلطة المكتب حيث أن هذا المصطلح اللاتيني ((Bureaucracy يتكون من كلمتين Bureau وتعني المكتب, و Cracy وتعني سلطة . - صاحب فكرة البيروقراطية هو عالم الاجتماع الألماني يدعى ماكس فيبر . - ونشأ مفهوم البيروقراطية عندما كبر حجم المؤسسات , الأمر الذي يتطلب تحديد صلاحيات لكل فرد في التنظيم ضمن نظام هرمي, بحيث يتبع كل فرد في هذا النظام رئيس واحد , يتبعه في نفس الوقت مرؤوسون حددت سلطتهم ومهامهم بدقة ضمن اللوائح والإجراءات .

  8. 1. السلطة التقليدية المستمدة من الوضع الاجتماعي القائم . • 2. السلطة المستندة .إلى غموض شخصية القائد وسحرها وتأثيرها على الناس • السلطة القانونية وهي السلطة الشرعية التي تستند إلى • قوة الدستور أو القانون وهي سلطة المكتب. وخلاصة نظريات المدرسة العلمية في الإدارة تتمثل في زيادة الإنتاج للمؤسسة .

  9. الإدارة المدرسية في ضوء المدرسة العلمية في الإدارة : يتضح تطبيق بعض مفاهيم المدرسة العلمية في الإدارة التعليمية من خلال ممارسة الإشراف والرقابة الدقيقة على المعلمين, بحيث توضح الإدارة لهم وبطريقة محددة كيف يمارسون عملية التدريس, ويوجهون بشكل مباشر لإنجاز الأعمال الأخرى المطلوب القيام بها في المدرسة .كما تركز على الحوافز المادية لدفع المعلمين للمزيد من الانتاج. ويتضح هذا النوع من الممارسات الإدارية تحت مسمى التفتيش.

  10. نقد المدرسة العلمية في الإدارة : وجهت العديد من الانتقادات إلى نظريات المدرسة العلمية في الإدارة بسبب تجاهلها للعوامل الإنسانية للموظف وتأثير هذه العوامل في إنتاجه ومساواتها بين العامل والآلة . واعتمادها على الدافع المادي لحفز العاملين على زيادة الإنتاج .

  11. 2) مدرسة العلاقات الإنسانية في الإدارة :رائدها التون مايو أجريت دراسات رائدة لمعرفة أهم العوامل المؤثرة على زيادة إنتاج العاملين فيها . و خلصت إلى نتائج أهمها : • 1. أن الدافع الاقتصادي ليس هو الدافع الوحيد في زيادة الإنتاج , بل إن العوامل الاجتماعية غير الاقتصادية لها أثر فعال في زيادة الإنتاج . • 2. أن العمال يتفاعلون مع الإدارة كمجموعة شبه رسمية وليس كأفراد .

  12. النتيجة التي خرج بها مؤيدي مدرسة العلاقات الإنسانية في الإدارة أن الإدارة عملية اجتماعية أكثر من كونها عملية تنظيمية ميكانيكية رسمية , وهذه العملية تتكون من خلال العلاقات الشخصية وغير الرسمية بين جماعة العاملين والإدارة. والعلاقات الإنسانية كثيرة وتشمل معنويات الأفراد , وترابط المجموعة , ورحابة جو المؤسسة , والقيادة المؤثرة , وتفاعل العاملين فيما بينهم عن طريق التفاهم والانسجام والتعاون الكامل فيما يقومون به.

  13. الإدارة التعليمية في ضوء نظرية العلاقات الإنسانية في الإدارة : انعكس تأثير العلاقات الإنسانية في الإدارة على الإدارة التعليمية من خلال التحول الملحوظ من مفهوم التفتيش إلى مفهوم التوجيه ثم إلى مفهوم الإشراف . كما يتضح أيضا من ممارسات الأساليب الديمقراطية في الإدارة المدرسية وإعطاء المعلمين المزيد من الحرية لتخطيط دروسهم .

  14. نقد مدرسة العلاقات الإنسانية : • 1. المغالاة في الاهتمام بالموظف على حساب العمل بما يؤدي إلى الانتقاص من هدف الإدارة الأساسي وهو إنجاز العمل. • 2. المغالاة في تبسيط الأمور وتحميل العلاقات الإنسانية دوراً أكبر مما ينبغي لتحفيز الموظفين . • 3. الاعتقاد بأن هذه النظرية لا تجمع المنهج المتكامل في تحسين الإدارة والسير بها نحو الكمال المنشود .

  15. اختاري الاجابة الصحيحة مما يلي: • 1/ المؤسس الأول للإدارة العلمية هو ( ماكس فيبر – فريدريك تايلور – التون مايو ). • 2/ تعني سلطة المكتب هي ( العلاقات الانسانية – البيرو قراطيه – التقسيمات الإدارية ). • 3/ المغالاة في الاهتمام بالموظف على حساب العمل ( نقد العلاقات الانسانية – نقد المدرسة العلمية ). ورقة العمل

More Related