1 / 32

الحاجات النفسية الأساسية للأطفال والمراهقين

ذاتي الوالدين Thaty Parents. أول مجلة متخصصة للوالدين. العدد الأول. أفكر قبل أن أقرر!! سبب كل الإنحرافات مشكلات زوجية، انفصال ، طلاق !!!. 12 ضمة صيانة مشاعر يوميا لضمان نمو الطفل نفسيا قبل جسديا. أول برنامج لأولياء الأمور عبارة عن ورش عملية تفاعلية. أفكار مبدعة لتمنية مهارات الطفل.

Télécharger la présentation

الحاجات النفسية الأساسية للأطفال والمراهقين

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. ذاتي الوالدين Thaty Parents أول مجلة متخصصة للوالدين العدد الأول أفكر قبل أن أقرر!! سبب كل الإنحرافات مشكلات زوجية، انفصال ، طلاق !!! 12ضمة صيانة مشاعر يوميا لضمان نمو الطفل نفسيا قبل جسديا أول برنامج لأولياء الأمور عبارة عن ورش عملية تفاعلية أفكار مبدعة لتمنية مهارات الطفل ذاتي بأسرتي مطلوب حالا صحبة صالحة الحاجات النفسية الأساسية للأطفال والمراهقين

  2. مواضيع المجلة !!! بيئة البيت الجاذبة للإبداعات الأطفال!! • ريما عودة في سطور • استشارية تربوية نفسية • مدربة في مهارات التنمية • ماجستير علم نفس سلوكي • متخصصة في تصميم البرامج السلوكية الإبداعية الخاصة بالأطفال والمراهقين والأسرة . • استشارية في تحليل الشخصية عن طريق خط اليد . الحاجات النفسية للإنسان عموما والطفل خصوصاَ صناعة ثقافة القراءة كيفيشعر الطفل بحب الأبوين ؟ الألعاب الإلكترونية ما لها .. وما عليها إدارة مرحلة المراهقة بإيجابية

  3. ……..مقدمة جاءت فكرة إصدار مجلة متخصصة للوالدين بعد عمل قرابة 20 عاما في المجال النفسي ، التربوي، الإجتماعي ، الأسري ، قدمت فيها العديد من الدورات واللقاءات والاستشارات التي تخص الأسرة عامة والأبناء خاصة .. ومن خلال ذلك اكتشفت أن كل الإستشارات تدور حول محور واحد .. الأ وهو انعدام الثقافة الأسرية أو الوالدية ( تربية الأبناء) إن صح التعبير ، وعكفت على تصميم برنامجا خاصا للأبناء ، وليس الآبناء وحسب ، وإنما شملت بذلك الوالدين ، والمعلمين بحيث تكون لدينا منظومة متكاملة في العملية التربوية . ولما كان دور الأسرة الأهم في التربية ، وضعنا في نصب أعيننا ،أنه لا بد من وجود آلية خاصة لتثقيف الآباء والأمهات ، وحتى نعمق الأثر ، صممنا برنامج توعوي تثقيفي عبارة عن ورش عمل تفاعلية تحاكي احتياجات الآباء والأمهات والأبناء معا . بدأ حلما .. والحمدلله آن الأوان لأن يصبح الحلم حقيقة .. جاء بطريقة ورش عمل إبداعية وتمارين ومسابقات وحورات ونقاشات عززت مفهوم التربية الوالدية الإيجابية . ، مدعمة بمجلة تثبت المفاهيم والمنهجيات الجديدة التي تم طرحها أثناء الورش ، مجلة صمتت بعناية فائقة متدرجة حسب ما تم مناقشتة، بدءا من الذات ، ثم الأبناء الأطفال فالمراهقين . أحب أن أؤكد أن كلامنا يجب أن يكون نهجا ومنهاجا ، نهجا في تربية الأبناء ، ومنهاجا في كيفية التوجيه وكيفية الثواب والعقاب . كم هو رائع أن يكون لدينا فكرة مسبقة عن الأطفال وتربيتهم حتى قبل أن يرزقنا الله بهم ... ماذا لو تخيلنا إننا على علم ومعرفة بكيف نربي أبناءنا ، وكيف نعدل سلوكهم ، وكيف ننمي قدراتهم ومهاراتهم ، و أن يكون لدينا الحل لكل مشكلة قد تواجهنا. هنا أهمس في إذن كل أبا وأما بأن المشاحنات الزوجية ،أو الإنفصال ، والطلاق ، والصمت الزواجي ، وغباب أحد الأبوين ، من أهم المشكلات التي تدمر بناء شخصية الأبناء. إننا لكي نصل لفهم قضية التربية لابد أولا أن نتوجه لأنفسنا بفهمنا لذواتنا ، وماذا نريد؟ ولماذا نريد الأبناء ؟ وكيف نحقق ما نريد معهم وليس بهم ...... ومن أجل ذلك ستكون رسالتنا إن شاء الله تعالي – موجه للوالدين ... ولهذا سميت بإسم ذاتي الوالدين . وحتى نسمو ونتميز بتربية نموذجية علينا أن ننظر لأنفسنا قبل أن ننظر لأبنائنا ، ولابد أن يدرك كل من الأب والأم مسؤوليته ومدى أهميتها ، فالأمر لا يتقصر فقط على تربية الأبناء وإنما هي تربية مستقبل وسلوك جيل بأكمله ينتظر منه بناء الوطن بنتاجاتهم الفكرية ، فنحن في أمس الحاجة إلى اسر متوازنة وسوية إلى آباء وآمهات مدركين تماما لدورهم الإيجابي في صناعة أبناء اسوياء نفسيا وجسديا ،وفكريا ، إلى جيل منتجا للمعرفة لا مستهلكا . وأخيرا ... أتمنى أن نوفق في توصيل رسالتنا هذه ... والله ولي التوفيق . المؤلفة ريما عودة استشارية تربوية نفسية مدربة في التنمية الذاتية

  4. ذاتي قبل الإنطلاق قبل البداية بأي شيء ، لابد أن نعرف ذواتنا ، ونقدرها ، ونكرمها ، ونسمو بها إلى سماء التميز والنجاح في عالم بناء الشخصية .. لأنه لكي أنجح في بناء شخصية أطفالي ، لابد أن أتقن فهم ذاتي وبنائها بالشكل السوي ، الذي يؤهلني لأن أبني شخصية سوية نفسيا وجسديا .. قادرة على صناعة القرار، وتحمل المسؤولية ، وحل المشكلات . اعرف ذاتك هل تعرف فن تربية الآبناء؟ الذات عبارة عن ثلاث محاور أساسية ، فمن أراد أن يعرف ذاته فلابد أن يتعرف على انجازاته ، فعندما تسأل الإنسان ماهي إنجازات في الحياة ... لابد أن تكون حاضرة .. والإنجاز ما يراه الإنسان إنجاز صغر أو كبر في أعين الآخرين .. والإنجاز هو ما تم انجازه في الماضي . وأن يحدد غاياته .. والغايات هي تلك الإنجازات التى تريد أن تتم في المستقبل . فالإنجاز في الماضي ..والغايات في المتسقبل أن ينعرف على امكانياته الإنسان في الوقت الحاضر فقط .. كن القدوة التي يشاهدوها الأبناء ،بالصبر والحكمة والحوار والإقناع ، الهدوء النفسي ، الطمانينة ، تنعم بابن متميز !!! تريد أن يكون ابنك متميزا؟! هل تعرف ماذا تريد من أبناءك ؟! همسة ..... أحيانا يغلق الله سبحانه وتعالى أمامنا بابا لكي يفتح لنا بابا آخر أفضل منه ، ولكن معظم الناس يضيع تركيزه ووقته وطاقته في النظر إلى الباب المغلق بدلا من باب الأمل الذي انفتح على مصراعية

  5. بيئة البيت الجاذبة للإبداعات الأطفال!! يعاني أغلب الآباء والآمهات من جلوس الأطفال أمام التلفاز، وإذا لم يكن التلفاز ، فيكون البلاي ستشين أو الكمبيوتر ، وأحيانا يقضوا وقتا كبيرا خارج البيت ، وكل ذلك يؤثر على التحصيل الأكاديمي للطفل ، بل ويزيد من حركته ، ولهذا جميل إذا وضعنا في البيت بعض الأركان الإبداعية حتى يقضي الطفل بعض وقته فيها ، وكلما بدأنا مع الطفل مبكرا ، كلما كانت النتائج مذهلة ... فإليكم بعض النماذج والأفكار مكتبة الأطفال المبدعين تتغير بحسب مراحل العمر عندكم ، يفضل اصطحاب الأطفال لمكتبة لشراء الكتب التي يحبونها ...ومن فوائد القراءة اكساب الأطفال مهارة القراءة والكتابة والتعبير عن الذات . ركن خاص بالأنشطة التعليمية والتي تساعد على تنشيط الدماغ ب طريقة الآلعاب ، والرسم ، والتلوين .. ركن خاص بإعادة التدوير ، وهو من خلال جمع العبوات الفارغة ، والإستفادة منها في صناعة بعض الآلعاب ، ويشمل هذا الركن على الألوان والورق الملونة ، وأشرطة لاصقة ، فتساعد الطفل على استخدام قدراته واستغلال وقته بالنافع .. قدمت عرض لبعض الأفكار الخاصة بزوايا الإبداع للإكتساب الطفل مهارات عدة، وذلك في ورشة عمل للأولياء الآمور بتنسيق مركز الدعم الإجتماعي ..

  6. أختي المربية ... والأم المتميزة بالإقناع .... والابتسامة تبني شخصية متوزانة.نفسيا وجسديا نمي قدراتك ( انطلقي بهوية، امني بامكانياتك ، نمي ذاتك) غيري نفسك ( غيري قناعاتك ، غيري أفعالك ، غيري طريقة حياتك ). نمي نفسك ( نمي روحك ، عقلك ، قلبك ، جسدك ). اصنعي رجلا ( مبدعا بفكره ، راقيا بسلوكه ، اميرا بعلمه) انجحي اينما كنت ( مهما كانت التحديات، افعلي ما تحبينه ، لا تبيعي حلمك ، ابدئي تميزك من البيت ).

  7. الحاجات النفسية للإنسان عموما والطفل خصوصاَ الحاجة إلى الإعتبار وسائل يلجأ إليها الطفل لإشباع حاجته إلى الإعتبار 8 خطوات لبناء الشعور بالإعتبار الصراخ قلة الأكل • خصص وقتا لابنك • امدح ابنك . • افتخر به أمام الناس . • امنحه فرصة لاختيار. • افسح له المجال لتحمل المسؤولية . • اشعره بقيمته الذاتية . الكذب الخيالي إزعاج الضيوف التخريب العناد ضرب الآخرين الإنطواء

  8. كيف يشعر الطفل بحب الأبوين ؟ عناق الطفل ( 12 ضمة لصيانة المشاعر ) يوميا كيف أقوى حاجته إلى الإنتماء ؟ وضع اليد على كتفه. الحوار تقبيل الطفل استشارته في بعض القضايا الأسرية وضع اليد في يد الطفل أثناء السير أو الحديث . أعطاه بعض المسؤوليات التي تراعي قدراته تنويم الطفل من وقت لآخر . تشجعيه على الإختلاط بالأطفال الاستماع له والإحساس بما يشعر المدح حاجة ملحة لبناء شخصية الطفل السوية ! • تسليط الضوء على الإنجازات لا على الشخص ذاته. • امدح دائما عىلى الإنجازات ولا تتأخر . • لا تجامل عند المدح. • شجع محاولاته بطرق إيجابية .

  9. أخي المربي ... • عن • الانتقاد باستمرار • المقارنة بالآخر • الدلال الزائد • القسوة المفرطه قف! همسه... الحاجة إلى التأديب ان الفترة المسموح بها للطفل أن يشاهد الكرتون هو ساعتان في الأسبوع ليس أكثر، وأن ننتقي للأطفال ما يشاهدونه . الاستعانة بتجارب الآخرين التأديب يسعد الطفل . البعد عن الترصد للأخطاء نعم للتأديب لا للقسوة التنظيم ثلاثية التأديب القدوة البرمجة بناء الحب بالصلاة تبرمج الإيجابيات لغة القران التدريب والممارسة

  10. الألعاب الإلكترونية لا يمكن لأحد إنكار فوائد التكنولوجيا (والكومبيوتر أحد إنجازاتها الرائعة) ونحن نعيش في زمن كل شيءفيه إلكتروني، فرغم بعض مضار التكنولوجيا لاشك أن لها فوائد عديدة طالما كان استعمال ذلك بشكل منظم ومقنن عزيزي المربي تعرف أكثر على أثار الكمبيوتر • أن الطفل بدأ يفقد براءته في العصر المعلوماتي الحالي، الذي تسيطر عليه الثـقافة الإلكترونية دون قيود أو حدود تتسلل إلى عالمه البريء وتفرض عليه النضج المبكر ليصبح رجلاً صغيراً قبل الأوان. فطفل هذا العصر لم يعد يرى بعينه إلاّ شاشة التلفزيون أو الفيديو بدلاً من أشكال الزهور والحيوانات والنباتات، ولا يسمع بأذنيه سوى الموسيقى الصاخبة بدلاً من أصوات الطبيعة المجانية لتنمية الإبداع. لذا فنحن بحاجة أكثر من أي وقت مضى إلى إعادة النظر في أساليب تربية الطفل . بعض الألعاب المستوردة لا تخضع لرقابة محلية وفي أغلب الأحيان يقلد الأطفال ما يشاهدونه وتلتصق طريقة اللبس وأشكال وحركات الشخصيات التي يرونها في عقولهم مما يؤثر على بناء شخصياتهم في المستقبل . أن الاستخدام الطويل للكومبيوتر من قبل الأطفال يفقدهم التواصل مع أسرهم ومجتمعهم ويحولهم إلى أطفال أكثر ميولاً إلى الانعزال. يصعب التفاهم بين الأهل والطفل بسبب انقطاع الحوار لساعات طويلة بينهم ، وأخص بالذكر أطفال المقبلين على المراهقة (حيث تتطلب تواصل ، وحوارات مستمرة لمعرفة مشاعر الطفل وميوله وتقييم سلوكياته. لذا فنحن بحاجة أكثر من أي وقت مضى إلى إعادة النظر في أساليب تربية الطفل

  11. الأضرار الصحية للألعاب الإلكترونية • أكدوا أخصائيو التغذية بأن الجلوس أمام التلفاز والألعاب الالكتنرونية يؤدي إلى نيسان • تناول الوجبات الصحية ،والسواائل المطلوبة لنموه . • يشكوغالبية الأطفال إحساسهم بوجود جسم غريب في العين أو أحمرار . • زيادة نسبة أمراض تعرف أمراض الكمبيوتر (انحناء وتقوس العمود الفقري ), • تعرض الأطفال للموجات الكهرومغناطيسية التي تطلقها الأجهزة الإلكترونية بدون استثناء يؤدي إلى إصابة الأطفال بالقلق والآكتئاب . • إن الطفل الذي يقضي ساعات طويلة أمام الشاشة يتأخر عن زملائه في المدرسة الذين يقضون ساعات أقل . أن الرسوم المتحركة تدور حول ثلاثة عناصر :أولا : الجنس %52 ثانيا : العنف %38 ثالثا : السحر %7 ماذا تعرف عن الرسوم المتحركة ؟!

  12. السلوك : العناد العلاج أوقف كل مسببات السلوك السلبي • توفير الجو العاطفي • إعطاء الطفل الكثير من الوقت للتكلم واللعب معه وليس للتوجيه فقط. • ضع سلوكا محددا كهدف للتعديل . • وجود القدوة . • الترفيه . • تواجد الأبوين بفاعلية بين أبنائهم . • منح الطفل مزيد من الحب والحنان . • شارك أبناءك في لعبهم ، وقص لهم القصص . • أكثر من الدعاء لابنك أن يهديه الله. • ساعد طفلك على التعبير عما يشعر به ، وأعطه مساحة من الحرية الكافية والمنضبطة أستعد عندما تلاحظ أعراض السلوك السلبي توكل على الله وانطلق للعلاج المشكلة مشكلة ثقافة وقدوات فالفراغ النفسي الذي يعيشة كثير من الشباب وعدم وجود قضايا جادة في حياتهم جرتهم إلى التقليد الأعمى وربما بعضهم لو كبر بعد ذلك وشاهد صوره وهو في هذه المرحلة العمري لاستسخف ماكان يقوم به وأنا أعتقد للأسف أو أولياء الأمور يركزون كثيراً على توفير لقمة العيس لابنائهم بينما لم يقوموا بواجب التوجيه والإرشاد لأبنائهم فتركوهم لأصدقاء السوء، وفضائيات الرداءة تربيهم وتضع لهم الهوية والقدوات الأعراض الفراغ ! • عدم الاستجابة للأوامر . • عدم الرضا عن الآخرين . • يكثر لوم والديه والاعتراض عليهما ،ضرب إخوته . • يجد صعوبة في إيجاد صداقات في المدرسة ، وصعوبة في التعامل مع الآخرين . • الميل الزائد عن حده للقيادة والتحكم . • الكذب لتبرير عناده وعدم طاعته . للعلم فقط..... وجد العلماء أن 90% من البرمجة الذاتية تتكون عند الأطفال من سن الميلاد وحتى سن السابعة ، فيما تتشكل 10% من البرمجة الذاتية من 7-18 عاماً .. فالسبع السنوات الأولى للطفل مهمة جداً في تشكيل نظرة ايجابية حول شخصيته وقدراته وإمكاناته .. حتى فيما يتعلق باللعب فالسبع السنوات الأولى هي سنوات اللعب ولاشيء غير اللعب ، يقوم خلالها الطفل باستكشاف العالم الأسباب • كثرة المشاكل بين الولداين أو أنفصالهما . • العصبية والعنف . • عدم تعويده على تحمل المسؤولية . • عناد الأب نفسه ، فيصر الأب على تنفيذ أمره . • غياب الأبوين عن البيت لفترات طويلة . • إرادة الطفل أن يثبت ذاته واستقلاله. • الشعور بالظلم والحرمان . • الدلال المفرط أو القسوة الزائدة . • يقال له ( انت عنيد)

  13. السلوك :العصبية االأسباب الأعراض • أسباب وراثية كأن يكون أحد الوالدين عصبياَ. • أسباب جسمية عضوية مثل سوء الهضم وأمراض الصدر . • أسباب بيئية وذلك بنشأة الابن في جو مشحون بالعصبية . • إهمال حاجات الابن الأساسية ، كحاجته إلى الاستقرار والتعبير عن مشاعرة • كثرة نقد الابن وتعنيفه والسخرية منه. • شعور الابن بالفشل في حياته . • الاندفاع والتهور وسرعة الاستثارة . • التوتر وعض الأقلام وقرض الأظافر. • الصراخ والبكاء . • يصر على تحقيق مطالبه. • العدوانية وإزعاج الآخرين . العلاج • إشعار الأبناء بالأمان في المنزل ( من التفكك الآسري ) . • تخفيف السلطة الابوية ، ومنح الثقة . • متابعة أحوال الابن . • الحوار مع الابن عن الغضب وآثاره ، وكيفية التخلص منه بالاستعاذة والوضوء وتغيير الوضع . • ممارسة الهوايات والانشطة . • تعليم الطفل منذ صغره أن الأمور لا يمكن أن تسير دائما على هواه. • عند عصبية الولد أنزل إلى مستواه ... الطفل بحاجة إلى 4 ضمات حب من أبويه وخاصة الأم في اليوم الواحد ليعيش ، ويحتاج 8 ضمات يومياً «لصيانة» المشاعر .. فالمشاعر إن لم تصن وتتعاهد فإنها تموت ، ويحتاج إلى 12 ضمة لينمو.

  14. السلوك : العدوان الأعراض االأسباب • الأنانية وحب الذات . • قذف الأشياء وتحطيمها . • السرقة . • الضرب . • الغيرة . • التخريب. • الضرب والمقاتلة . • عدوانية أحد الوالدين على الآخر. • تشجيع الابن على العدوانية . • وسائل الإعلام وتزيينها للعنف والعدوان. • عصبية الابن. • غياب أحد الوالدين . • المشاعر النفسية الأليمه كالشعور بعدم الأمان وعدم الثقة . • الرغبة في جذب انتباه الآخرين . العلاج إننا نعيش في عصر ليس فيه مجال للسؤال عن نسبة الذكاء، بل السؤال عن نوع الذكاء في عصر الذكاءات المتعددة وأهمها ذكاء المشاعر والوجدان • عدم العنف والعدوانية في معاملة الابن . • العدل بين الابناء ، تواجد الآبوين . • إبعاد مشاهد العنف ( التلفزيون ، الآلعاب الالكترونية ) • تفريغ الطاقة العدوانية عند الطفل . • العمل على توفير البيت الواسع ، اكثار التنزه إلى الحدائق. • علاج العصبية بالتحاور . • مساعدة الطفل على حسن اختيار الصديق .عدم السخرية والاستهزاء من الابن . • النفقة على الطفل وعدم حرمانه . • تواجد الأبوين مع الأبناء ودوام متابعتهم وتوجيههم . • تشجيع الابن على حسن التصرف ، وتدريبه ، وعدم السخرية منه لو أساء التصرف . قرأت لكم .. يقول الحجاج لمؤدب أبناءه : علمهم السباحة قبل الكتابة فأنهم يجدون من يكتب عنهم ولكنهم لا يجدون من يسبح عنهم .

  15. السلوك : قلة التركيز ( تشتت الانتباه ) االأسباب الأعراض • عدم إنهاء المهمة التي بين يديه . • تتحدث معه في موضوع هام وكأنه لا يستمع ، فهو شارد . • صعوبة التركيز في عمل الواجبات . • كثرة الحركة ، والتململ من الجلوس . • سرعة نسيان المعلومات . • غير منظم . • الظروف الأسرية غير المستقرة كالأنفصال وكثرة المشاكل . • إرهاق الابن بالكثير من الآعمال والمهام . • أسلوب شرح المدرس غير جاذب. • الخلل في حاسة السمع ، أو وجود مشاكل صحية أخرى تؤرقة وتشغل فكره.. • الآلعاب الألكترونية . • وجود مؤثرات داخل الصف . • عدم الرغبة في الإستماع . ابتسم وأنت تتحدث لإبنك! العلاج • شاور المدرسة ،،، الفحص الكامل • ( السمع والبصر ) • ترك الفرصة الأكبر له للتعبير عن مشاعره. • توفير أنشطة ( الحركة والإبداع والتنوع والألوان ). • الاتصال البصري . • توجية المشاكل الجنسية . • زيادة التسلية والترفيه ، التقليل من الحلويات والسكريات . • دعه يقرأ ... ويفهم ... ويلخص ما يفهمه( استخدام الخرائط الذهنية ) .. • التغذية ... الكوسة مفيدة جدا للذاكرة , فواكه و خضروات طازجة و البلح خاصة , و الحليب ، زيت الزيتون والزبيب همسه للوالدين دورا كبير في زرع الثقة في نفس ابنائهم اولا بأن ذاكرتهم قوية .. فلا يزروعون افكار سلبية في عقولهم،، بأنهم ينسون كثيرا أو لا يتذكرون ،، بل يسعون إلى تشجيعهم ،، وتنشيط ذاكرتهم.

  16. السلوك : مص الإصبع االأسباب العلاج • إشباع حاجات الطفل من الطعام . • توفير الحب الكافي .. • الجو الآسري الراقي ( الطمانينه). • التوجيه باللين . • التجاهل أحيانا . • اشغال الطفل . • الصراحة في الحديث ، الاتفاق مع الابن على حركة معين يقوم بها الأب إذا وضع الابن إصبعه . • المتعة • عدم إشباع حاجة الابن من الطعام . • الحاجة النفسية . • القلق النفسي . • الشعور بالوحدة . استراتيجيات اكتشاف ميول طفلك وتنميتها • مراقبة الطفل من حيث طريقة كلامه وسلوكه في البيت. • محاولة الإجابة على جميع الأسئلة التي يطرحها الطفل ببساطة وسهولة. • عدم نهره على أسئلته. • محاولة توفير الأدوات التي تساعده على إظهار ميوله . • إشراكه في نادٍ يساعده على تنمية مواهبه وميوله. • استشارة المتخصصين في علم الأطفال لكي يساعده بشكل أكثر على تنمية اتجاهاته. لا تركز على الأشياء التي لا تحبها في طفلك ولكن ركز على مهاراته وقدراته المتميزة. شجع لديه هذه القدرات وامدحه عليها كثيراً.

  17. تربية أم رعاية ؟ ضرورة الإحتواء العاطفي نلاحظ أحيانا أسرة مكونه من أب وأم ، وأبناء وبنات ولكن إذا دخلت بينهم تجد أن كل منهم يعمل على شاكلته , لا علاقة لكل منهم بالأخر .  ونحن نعلم بأن كل من الوالدين أحيانا مشغولون بتوفير لقمة الطعام أي الاهتمام بالجسد مع إهمال شديد للاهتمام بالعقل والروح ... توفير لقمة العيش الكريمة مطلب هام ولكن من أجل هدف أسمى وهو تكوين أسرة مسلمة سوية لها أولوياتها الواضحة في الحياة التي نتجاوز مجرد الأكل والشرب والمنزل والعمل .فالتربية تختلف عن الرعاية , فالرعاية هي الاهتمام بالجسد والمظهر والدراسة( وأي انسان يقوم بهذا الدور سواء خادمة أو مربية ) . بينما التربية هي التركيز على الفكر والقناعات والمهارات والاهتمامات والعلاقات والقدوات الصحيحة . قناعات بماذا يفكر الإبن ؟ اهتمامات بماذا يقضي وقته؟ ماذا يحسن وماذا يتقن ؟ مهارات كيف يختار علاقاته؟هل هو مؤثر أم يتأثر ؟ علاقات قدوات من مثل ابني الأعلى؟ سؤال وهمسه... • هل يعرف الآباء بمن يقتدي أبنائهم ؟ • من الضروري أن نشعر أبناءنا إننا ننتقد الخطأ ولا ننتقدهم !

  18. أخي المربي .. أختي المربية هل تعرف معنى المراهقة ؟ المراهقة في لغتنا العربية ترجع إلى الفعل ” راهق“ والذي يعني دنا وافترب ، فاصطلاح المراهق من جهة اللغة يعنى مرحلة الابتعاد عن الطفولة ، والاقتراب من مرحلة الرشد والرجولة . المراهقة حسب العمر المراهقة المبكرة من عمر 12-15 سنة المرحلة الإعدادية يوجد تغيرات بيولوجية المراهقة المتوسطة من عمر 15-18 سنة المرحلة الثانوية اكتمال التغيرات البيولوجية ضرورة الإحتواء العاطفي أغلب شبابنا وفتياتنا يعانون من الفراغ العاطفي ! يا ترى من أين أتى الفراغ العاطفي ؟ طفلا مدللاً محبوبا ممن حوله وفجأة وصل لمرحلة البلوغ تتغير المعاملة من كل من حوله لا بأس في التغير ولكن البأس في التوجيه العنيف يجد نفسه ودون سابق إنذار غريباً بين أهل بيته حتما سيصيبه هذا بالإحباط وتراكم الإستفهامات في ذهنه لا يجد من يجيبه إلا من أقرانه المراهقين ممن تنقصهم الخبرة، تجد أمه لا تحتويه، لا تستمع له، وهو في هذه المرحلة يحتاج لأمه أكثر من أي وقت سابق. مثل هذا المشهد ، يتكرردائما بصور مختلفة ، وأمثال تلك الحالة ، تولد فراغا عاطفيا ، لذلك تجدهم بمجرد البلوغ يتعلقون بمن يستمع إليهم إما بأقرانهم في المدرسة لأنهم أكثر تفهما أو بالمعلمة أو المعلم أو أي شخص خارج الإطار العائلي. المراهقة المتأخرة من عمر 18-21 سنة المرحلة الجامعية يصبح إنسانا راشدا يتهم بالمظهر والتصرفات

  19. الحاجات النفسية الإساسية للمراهق أخي المربي .. كن سعيدا بهدية الله لك! همسة إيمانية .. رسولنا الأمين الذي ذاق طعم اليتم ،الإ إنه سطر أرقى أنواع وأشكال البر والحب والحنان وقال: «ما كان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع الرفق من شيء إلا شانه» [صحيح مسلم] • هل تتمنى أن تكون مربي متميز ؟ • هل تريد ابنا ناجحا؟ ما عليك إلا أن تشبع حاجاته النفسية ... ولتنعم بناجحا متميزا . النجاح أن يعشق التعلم والنجاح الإستشارة أن يستشار، وأن يستشير الآمن الضبظ، التأديب،و التوجيه إثبات الذات التقدير فرصة لتحمل المسؤولية القبول والمدح الحرية مع الثقة به الإنتماء للحياة الإجتماعية المعرفة الحب التربية الإيمانية إشباع الحاجات النفسية الاساسيه للمراهقيضمن نموه نموا صحيحا نفسيا ، بل ينجح ويتميز في حياته وفي كل المجالات، ويصبح قصة مشروع ناجح .

  20. أهم مشكلات مرحلة المراهقة !.. سؤال لكل مربي ومربية ؟ من المسؤول عن هذد المشكلات ؟ أم هي نتاج جهلنا بالتعامل الإيجابي معه أثناء طفولته ، ونقص في إشباع الحاجات النفسية لديه ؟ فقدان الدافعية للتعلم الإنفعال السريع الصمت الجري وراء المتعة الجسدية سلوكات خاطئة ( التدخين) الخجل ، الخوف، القلق، السرحان الإنطواء والعزلة التمرد على القوانين التقليد الغير عقلاني الكذب ، والحيل الهروب من المسؤولية عدم الثقة بالنفس الفراغ العاطفي ،واضطراب الهوية

  21. ماذا يريد المراهق ؟ في ورشة عمل ذاتي ”الوالدين ” تم استضافة طلاب ذاتي للمشاركة معنا ، وطلبنا منهم أن يكتبوا لنا ماذا يريدون من الوالدين ، وكانت كما يلي :- الحوار المقتع العطف والحنان إعطاءهم المسؤولية حرية الرأي والتعبير عنه نريد أباءنا وأمهاتنا أن يكونا قدوة لنا بالصبر والحكمة والمعرفة صحبة صالحة الصداقة تقدير النجاح الثقة بهم

  22. ما الذي يبحث عنه المراهق؟ • مغزى الحياة ومعناها.التعبير عن الرغبات النفسية.شعور الآخرين به.التماس الأهداف وتحريها: حتى يحققها ويشعر بالشعادة ووجوده.التحري عن القيم: كي يشعر بقيمته ورضاء ضميره بأمر سامي.اكتشاف هويته: فيبحث عنها في الرموز أيا كانوا، ولذا قد تجد له انتماءات عديدة متباينة. متى يشعر المراهق بالسعادة ؟! • عندما يسمع من والديه عبارة ( تبدو أنيقا) . • يشعر بالسعادة عندما يخرج للتسويق ، ويطلب منه الأب أن يكون مسئول عن الشراء ،( باعتباره قائد هذه الرحلة ). • قد يغضب الإبن ويصدر عنه تصرفات عفوية ، فيعفو عنه والده ويسامحه ، ويقبل إعتذاره . • عندما يقوم بعملا ما فيشجعه الأب ويقول له ( عمل رائع ، ممتاز، أنت عبقري ، أنت موهوب ، أنت مبدع ). متى يكون الأهل السبب في إثارة الانفعالات السلبية لدى المراهق؟ متى يتسبب الأهل في إثارة الإنفعالات السلبية عند المراهق؟ التركيز على السلبيات أكثر من الإيجابيات الصراخ والنقد واللوم المستمر عدم التشجيع اعلى الاستقلالية للعلم فقط... الصراخ يلغي لغة التواصل والتفاهم بين طرفي المعادلة ... ( الآباء والأبناء ) التوتر وكثرة المشكلات داخل الأسرة إغلاق قنوات الحوار التحكم واستخدام العنف

  23. ما الذي يسبب السلوكات الخاطئة لدى شخصية المراهق ؟! برمج ابنك على السلوكات الهادفة ، و واحذر من أن تكون السبب وراء ظهور سلوكات خاطئة !! فيلجأ للأصدقاء ، والأصدقاء من أهم المرمبجين لسلوك المراهق !!! فأحرص على عدم دفعهم إلى الأصدقاء ! االمبالغة في الوعظ الصراخ العنف والعقاب الاتهام سوء الظن الشتم المقارنة التحقيق المستمر التهديدات السخرية من التصرفات السلبية مع المراهقين: مقابلة أحاسيسهم الوجدانية بالسخرية والإعراض من جانب الراشدين مواجهتهم بالإهمال وعدم الاعتراف مما يستثير كوامن انفعالاتهم ويولد في نفوسهم الحنق.

  24. انفعالات المراهق بإيجابية !! • ثقافة المراهقة ، بحيث تقرأ عن هذه المرحلة قبل تتصدم فيها. • كن واقعيا ، ربّوا اولادكم على غير ما درجتم عليه لأنهم مخلوقون الى زمان غير زمانكم • التغافل عدم التركيز على كل صغيرة وكبيرة ، واشبع حاجاته النفسية . • تقبل غضب المراهق وتفهمه ،لا تتصرف معه بفهم شديد • فرق بين التقبل والتأييد ،لا تتوقع منه الكمال • لا تتعقب أخطاؤه وتصوبها دائما ، وأجعله رياضيا . • تجنب إثارة حساسية المراهق بالانتقادات “تجنب المصادمة” • لا تسرع أو تتشدد في تصحيح الحقائق له،احترم خصوصيات المراهق • ساعد المراهق وأرشده لتحقيق الاستقلال الذاتي • ابتعد عن نمط التوجيهات العامة والأسلوب الوعظي • اجعل حوارك مبسطا ومحددا معه ، ابتعد عن وصفه وتعنيفه • لا تضعه في مواقف متعارضة، ساعده على اكتساب الخبرات • احرص على عدم تقليد ومحاكاة المراهق في لبسه أو مشيته • لا تضرب المراهق مطلقا، حتى للصلاة “واضربوهم عليها لعشر” بل بحسب الحالة وبقدر ، • كن مسيطرا ( أن يسيطر الأب على إنفعالاته حتى لا يقدم نموذجا سلبيا للمراهق . في أغلب الدورات الخاصة بالمراهقين كنت أسالهم ماذا تريدون من الآباء والآمهات ؟! واجتمعت إجاباتهم مع ما يؤكد عليه المختصصين في العلوم الآسرية وهم 5 احتياجات ضرورية . للعلم....فقط حاورني شجعني خماسية الحب للمراهقين امدحني أقبلني وقبلني احضني وأحتويني

  25. إدارة مرحلة المراهقة !!! الدعم والتشجيع مهارة لابد على كل من يتعامل مع المراهق أن يتقنها ، فمن خلالها يتم التركيز على الإيجابيات لدى الفرد ، ومن خلالها نركز على محاولات التعديل والتميز . لكي أنجح في علاقتي مع ابني المراهق ؟! اهتم بهم ... إيجابيا ، وأتقن لغة المراهق التعبير عن المشاعر والعواطف المتبادلة بينهم وضع حدود وتوضيح النتائح المترتبة على عدم الالتزام بها . أخصص لهم وقتا محددا للحديث معهم يوميا أتناقش معهم بالموضوعاتهم امنحهم فسحة من الحرية المدعمة بالثقة به اناقشهم بالقضايا المختلفة انتهز الفرص لمصاحبتهم أعرف خط سيرهم والأماكن التي يترددون عليها . أستمع له بقلبي وعقلي ابتسم في وجهه تناول الغذاء أو العشاء معا القيام بأعمال منزلية معا

  26. صناعة ثقافة المراهق ! • القراءة عن مرحلة المراهقة • توسيع الاهتمامات والاطلاع والقراءات في الدين والتاريخ • ممارسة الرياضة بانتظام • ممارسة الأنشطة الاجتماعية • الاعتناء وممارسة الأنشطة الدينية التي تناسبه (توزيع صدقات – • زيارة مرضى. تجربة رائدة ... اثناء عملي في مدارس مجلس تعليم أبوظبي ، كنت أقدم دورات وورش عمل للطلاب المرحلة الإعدادية والثانوية ، ولاحظت كم القدرات الهائلة التي يتمتع بها هؤلاء الطلاب والطالبات ، إلا إنها غير مستغلة بالشكل الصحيح ، وعليه قمت بعمل استبانات وبعدها وصلت تماما لإحتياجاتهم ، وصممت برنامج خاصة لهم ، وكانت النتائج غاية في الروعة والإبداع .. فهم يحتاجون فقط للتوجية الإيجابي واستثمار قدراتهم وأوقاتهم بالمفيد النافع ، والأبتسامة !!!!!!!

  27. صناعة ثقافة القراءة !! أهمية القراءة في بناء شخصية الأبناء اقرا .... أقرا.... نحن نقرأ لكي نتعلم، وقد وضح الله عز وجل هذا في الآيات الخمس الأولى من القرآن الكريم، قال تعالى:[..اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم]ومع أن العلم غاية القراءة.. إلا أن الله عزَّ وجل لم يبدأ القرآن بكلمة: تعلم. ولكن حدد: [اقرأ]..لا شك أنه توجد وسائل كثيرة للتعلم مثل السماع والرؤية والخبرة والتجربة... لكن تبقى الوسيلة الأعظم في التعلم هي القراءة، وكأن الله عز وجل يعلمنا أنه مهما تعددت وسائل التعليم فلا بد لنا من القراءة همسه كان الرسول (ص) يطلب من الأسير المشرك الذي يريد فداء نفسه من الأسر تعليم عشرة من المسلمين القراءة والكتابة!! هل تعلم ؟ إن زيد بن ثابت رضي الله عنه الذي قُدم على كثير من الصحابة، وصار ملاصقاً للرسول صلى الله عليه وسلم بصفة شبه دائمة لأنه يُتقن القراءة والكتابة.. فصار كاتبًا للوحي، وكاتبًا للرسائل ومترجما للسريانية والعبرية.. كل ذلك بينما كان عمره ثلاثة عشر عامًا فقط!! أكاد أتعجب وأتحسر على أناس يهتمون بغذاء اجسامهم ويهملون تغذية عقولهم وتطوير حياتهم ، ولا عجب – حينما تجد الفرق الشاسع بين مجتمعات ؟؟؟ ومجتمعات التقدم ، عندما نرى مجتمعات تنفق 70% من دخلها على الطعام و 2% على أدوات الثقافة والعلم والفكر في حين تنفق المجتمعات المتحضرة المتقدمة 35% من دخلها على الثقافة والعلم والفكر . حين سؤل الأديب المصري الكبير عباس محمود العقاد عن سبب حبه للقراءة ، أجاب ” لست أهوى القراءة لأكتب ، إنما أهوى القراءة لأن لي في هذة الدينا حياه واحدة ، وحياة واحدة لا تكفيني ، القراءة وحدها هي التي تعطي الإنسان الواحد أكثر من حياة واحدة ، لأنها تزيد هذة الحياة عمقا .“

  28. لقطات من ورشة عمل طالب من ذاتي يوضح بعض سلوكات المراهقين إيجابية فكر عميق تفاعل همة عالية انصات يسجل المراهقين ما يريدون من آلأباء والآمهات جلسة حوارية بين أولياء الأمور والمراهقين حوار مفتوح بين الآباء والأبناء الدكتورة ايناس وشرح ماهو الإعلام الجديد ، لغة شباب العصر الدكتورة إيناس أبو لبدة تتحدث عن الإعلام الجديد

  29. استبانه

  30. إعداد وتقديم الاستشارية التربوية النفسية ريما عودة تصميم الغلاف هاجر الشامسي

More Related